حقيقة الثوار و المرتزقة في ليبيا

خليك من القنوات التلفزيونيه وقال فلان وعلان هؤلاء المساكين ضحيه بين القذافي وشعبه العنصري
نحن نعرف الشعب الليبي وطبعه العنصري ومن قديم الزمان كانوا يسلبوا السودانيين العائدين من ليبيا جميع أموالهم وحاجياتهم وينعتوهم بعبيد /جيتوا ليبيا بلا شئ أذهبوا كما جئتوا
صراحه الشعب الليبي غجري وغير متحضر وهم و القذافي المجنون متقلب الأهواء سواسيه
ألا لعنة الله على الفقر ألا لعنة الله على الظلم

الله سائل البشير وعلى كرتي عما يحيق بهؤلاء المساكين.
كل الحكومات الافريقية استنكرت ادعاءات ثوار ليبيا والقنوات الفضائية العربية المضللة…..، إلا حكومتنا القرشية بادروا بالتضحية بمواطنيهم ظناً منهم أن ذلك كيداً على الحركات الدارفورية، فتعرض السودانين المسالمين لألوان من التعذيب والقتل واغتصاب النساء من قبل أوباش ليبيا الذين لا يمكن أن نطلق عليهم ثوراً بل وضح أنهم عملاء يستعينون بالأمريكان..
ومتى كا الأمريكا يوماً دعماً لثوار على وجه الأرض.
ولكن..
ولا تحسبن الله بغافل عما يعمل الظالمون.. وأملي لهم إن كيدي متين.
ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله
وسيرى الذين ظلموأ أي منقلبين ينقلبون
والبشيري وجماعته هم الآن في زنقة ما بعدها زنقة يترقبون ما سيحيق بهم حين يثور مارد الشعب السوداني
فسيطاردون زنقة زنقة.. جحر جحر… حفرة حفرة.. خور خور.
وأحلى حاجة هم عايشين هلع ورعب وخلعة من الراجهيم.. أهلنا بقولوا ..كتلوك ولا جوك جوك..أها جاك جاك يا ابو عفين
شدو الجرزان..
لعنةالله على البشير وأعوانه.

يا حليل السودان الكان …
نحن نعيش الآن في دولة كرتونية ولا في جيش ولا في وزير دفاع ولا دفاعات بس شطارة في اللكلام ومطادرة الناس في بيوتهم وقمع الطلاب في دور التعليم التي لم تسلم منها حتى الفيات ومصادرة الصحف عندما تسبقهم إلى الخبر هل يعقل دولة تدخل اجواءها طائرة عسكرية وتقصف مواطنيها وتخرج وتعود إلى قواعدها سالمة ولا تدري دولتنا الفتية التي يتحدي رئيسها الأمريكان في كل النابر الداخلية والمحافل الدولية ؟ ووزير دفاعنا الذي جلس صغييييرا إلى جانب برنامج الخط الساخن يوم دخل خليل إبراهيم العاصمة جهارا نهارا ليقول لنا ( يا ناس ديل عبارة مرتزقة) تشاديين وليس إلا … ههههه والله عجيب أمر هذه الدولة الفتية طيب سؤال يا وزير حماية حدودنا ولا مش عارف أقول شنو لا بلاش أقول يا وزير حدود قصرنا … لو لاحظتوا كلكم المعركة كانت حاااامية الوطيس عندما تعدى هؤلاء حدودهم وأرادوا العبور إلى الخرطوم وعينك دييييك القصر عندي كلام كتيير اكتر من كده بتعدى حدودي وبلحقونيييي …