إستمرار التحقيق في حادث إنفجار بشقة محامٍ في بورتسودان..المصاب له علاقة مع ملف استئجار العربة السوناتا التي تم قصفها مؤخراً
حقائق جديدة في حادثة القصف الإسرائيلي لعربة بورتسودان
ربط مصدر ?فضل حجب إسمه? لـ(الميدان) بين حادثة القصف الإسرائيلي لعربة على طريق بورتسودان وحادث الانفجار الذي وقع بمنزل في حي الخليج ببورتسودان فجر الأربعاء الماضي، خلافاً لما تحاول الأجهزة المختصة بثَّه بأن الحادث مجرد إنفجار لأنبوبة غاز.
وأوضح المصدر أن خبراء مختصون أكَّدوا أن الانفجار بحي الخليج تم عن طريق التفخيخ بإستخدام جهاز الموبايل، مضيفاً أن المنزل يعود لـ(ح.ح) الذي أصيب في الحادث بحروق من الدرجة الأولى وتم ترحيله بواسطة أجهزة خاصة إلى الخرطوم لتلقي العلاج فيما رشحت شائعات عن إعتقاله.
وبيَّن المصدر أن (ح.ح) له علاقة بشركة تعمل في مجال الشقق المفروشة والتي كانت تستضيف شخصيات من دول عربية بزعم الاستثمار، كما أن له علاقة مع ملف استئجار العربة السوناتا التي تم قصفها مؤخراً قبل ثلاثة أشهر من الحادث من محل بالخرطوم يعمل على تأجير عربات للدستوريين والشخصيات الهامة بحسب أرقام ترخيص العربة التي لا تمنح إلا للنافذين.
الميدان
[COLOR=blue]إستمرار التحقيق في حادث إنفجار بشقة محامٍ في بورتسودان [/COLOR]بورتسودان: رقية الزاكي
كشفت مصادر مطلعة لـ (الرأي العام) أمس، ان السلطات الأمنية تجري تحقيقات حول حادث الإنفجار الذي تعرض له مواطن يعمل محامياً داخل منزله بأحد أحياء بورتسودان قيدت في مضابط الشرطة على أنها إنفجار أنبوب غاز. وأكدت المصادر، أن القضية قيد التحري، وكشفت عن معلومات ترجح ضلوح اسرائيل في الحادث الذي تزامن مع حادث الاعتداء على الـ (سوناتا)، وأكدت المصادر وجود تداعيات غريبة حول هذا الحادث، وأشارت لمعلومات ترجح علاقة حادث المحامي (ح. س) بالإعتداء الإسرائيلي، ونوهت لعلاقته بأحد ضحايا الحادث، ومعلومات تشير إلى أنه محامي أحد الضحيتين، وأوضحت المصادر، أن إسرائيل قالت إنها نفذت عملية تستهدف احد القادة الفلسطينيين بنسبة (100%)، إلا أنها لم ترد أن تعترف بفشلها حينما تكشف أن ضحيتي الحادث سودانيان، وقالت إنها تقصد تصفية المحامي الذي يرجح أنه يعلم أسراراً تكشف فشل عملية إسرائيل، وأكدت المصادر أن المحامي الذي يرقد بمستشفى في الخرطوم قيد التحفظ الأمني للتحقيق معه.
الرأي العام
قبل ان أقرأ الموضوع فقط أذكركم بأن الحكومة تخلصت من كل الذين شاركة في محاولة قتل حسني مبارك … يعني التفجير وراه نظام
الجايات اكتر من الرايحات كما يقولون .احتمال يكون خيط لكشف المتلاعبين بامن البلد السودان دة فيهو اولياء وصالحين.;(
ياحليل بلدنا ضاع الامن والامان والله احسن زمن نميري كان هنالك فساد اقتصادي وغلاء لكن الامن القومي وامن المواطن خط احمر اما الان فلا هذا ولا ذاك
الروايه الحكوميه تريد ان توحي لنا ان اسرايل تحاول ان تتخلص من العميل الذي ساعدها في عملية بورتسودان ولو صدقنا رواية الحكومه هذا يعني ان لاسرايل شبكة كامله وكبيره من العملا في السودان هل يعقل ان تتخلص ممن يمدها بالمعلومات ويساعدها ؟ وكيف لدوله لها عملا ان تجعلهم يقتلون بعضهم البعض بعد كل عمليه ؟ هل هذا المنطق يمكن ان ينطلي علي من له عقل ! وهل وصلت الحكومة لهذه الدرجه من الغبا لتثبت ان اسرايل لها شبكة ضخمة من التجسس بالسودان دون ان تكشفها اجهزتها الامنيه ؟ لا استبعد ان تكون الحكومة متورطة في محاولة اغتيال هذا المحامي لتدفن معه ملف عملية بورتسودان لمايملكه من معلومات ولما لهذه الحكومة من سوابق في اغتيالات سياسيه واغتيال كوادرها مثل ما اغتالوا المجرمان الزبير وشمس الدين
فقط تخيلوا ردة فعل صحف الجبهة لو ان اي حدث من هذه الاحداث التي تهول و التي لم نسمع بها طيلة تاريخ السودان الا في عهد الانقاذ، تخيلوا ردة فعل صحف الجبهة لو ان احد هذه الحوادث تم في العهد الديمقراطي او في عهد حكومة غير حكومتهم!
يبدو ان الامر صراع مصالح داخل التنظبم الحاكم. وما زال العرض مستمرا.
شنو البودي اليهود علي بلادنا !!!…… لا حدود لنا معهم ولا احتلوا اراضينا ….من اجل عيون الفلس طينين الزرقاء يحصد السودانين الابرياء الموت !!!….من اجل دولارات ايران الزرقاء يحصد السودانين الشوك!!!!!,,,,, من اجل عيون حزب الله اللبناني يحصد السودانين الابرياء الفناء والدمار !!!,,,,من اجل ان يغتني افراد العصابة الحاكمة ويبنوا قصورهم وعماراتهم وتذداد ارصدتهم في بنوك ماليزيا وتركيا علي اشلاء ودماء السودانين الابرياء!!!
مره سوداني فقير ماشي ومعه ابنه ,شافو جنازه ومراة تصيح : يا ويلي عليك يا ابوي رايح لمكان مافيه لا مويه ولا ذاد ولا طعام ولا كساء !!!…
فرد الولد علي ابوه : بابا شنو البودي الميت علي بيتنا ؟؟
الموضوع كله يدور في شبكة تتاجر بالسلاح وتقوم بنقلة وهذه الشبكة لها علاقة بالمؤتمر الوطني وجهة أخرى في أمس الحاجة للسلاح وجهة أخرى نافذة ومتضررة من نقل السلاح
كيف تتطالب الحكومة برفع اسمها من قائمة الدول الراعية للارهاب
يا جماعة العالم كله صارمكشوفا وأجهزة الأمن والاستخبارات في أي بلد صارت مخترقة والفقر مصيبة ممكن يكون نافع أو كرتي أو قوش عميلا لأي دولة وتأكيد هذا واضح جدا وهو ثرواتهم التي تفوق ميزانية ولاية الخرطوم
يا جماعة نحن حكامنا ليسوا بحكام بل هم تجار سلاح ومجموعات للإراهاب والقتل ومن أراد يأكيد ذلك أن يبحث في السيرة الذاتية للمقتولين بالطائرة حيث يجد أن لهم صلة وثيقة بالاستخبارات وتجارة ونقل السلاح والمؤتمر الوطني وأجهزته العسكرية الدموية لأن اسرائيل إذا كانت لاهدف كان الأولى أن تضرب طائرة سودانير الوقفة على أرض المطار أو تدمير ميناء بشائر والأهداف كثيرة لكن اسرائيل لها هدف واحد من هذه الضربة وهو قطع رأس الحية
عاشت حكومة السودان المستغبية وعاش مسيليلمة الكذاب رئيسا لها أبد الدهر
فى زمن هؤلاء كل شئ وارد لان القوم عشرين عام تجربة تجرى وابطالها لئام قوم واشرارالبلد يعنى البشير امبارح بتكلم انو التمين الصحى بنهب اموال المشتركين وبقول الولايات ترفد 4 دستوريين وتجلب 20 طبيب لسد الحوجة تخيل دا رئيس ما بالك مثلا فى غرب دارفور واحد سبابى فى زريبة العيش مع احترامنا لتجارة العيش كمهنة شريفة هذا السبابى بين عشية وضحاها اصبح والى من زمن ناس على الحاج والتربى والان هو والى عرب دارفور الذى عين احد حراسه واليا على محلية مكجر وبهناك واحد يتعامل مع حماس والقاعدة فرع الصومال
طبخوها الكيزان وقبضوا تمنها كمان, وباين دايرين يصَفوا الادلة كمان—-ولو كانت بشرية, فالروح لا تسوى عندهم شئ. لديهم مقدرة مخيفة علي اللعب على حبليين, حبل محاباة اشباههم من المماسيخ الدنيوية المتمسحة بالدين, وحبل التعاون اللصيق مع اجهزة المخابرات الغربية والعبرية, ولكن راكب سرجيين——–
واضح جدا من ملابسات حادث الحريق
ان المستهدف هو المحامى والسبب لانه
يملك معلومات حول حادث الطائرة التى
انهت حياة مواطنين من البحر الاحمر
فاذا سلمنا جدلا ان اسرائيل وراء حادث السيارة
السوناتا——فمن وراء حادث الحريق
وانه لمن غير المقبول شكلا ومضمونا ان يكون
هو حادث انفجار انبوب غاز كما تروج له السلطات
على القارى ربط وتحليل هذه المعلومات
للوصول للضالعين فى هذه القضية
ويبقى السؤال من هو المستهدف الحقيقى
لحادث الطيارة
المحامى الذى كان سيحترق هو الوحيد
الذى يعرف الاجابة على هذا السؤال
انه الزل نضرب من بنى صهيون نهتك من بنى صيهون ونجلس مكتفى الايدى توقعت ان يكون الرد بفتح الحدود واعلان الجهاد كما كانوا يفعلون فى جنوبنا الحبيب ولكن الجبن والزل والهوان فقد جلسوا شهدانا الابرار لنيل الشهاده فى المركز الخطا الا ان ذلك كله كان مشروع تدميرى وليس حضارى فى اليوم اسرائيل شيطاننا الاكبر فى كل مكان الشرق الجنوب سيتسرب السودان ما ايدنا وطنا شيدوه عظاما وهدمه عملاء
كل القضية تنحصر فى مايسمى الصبادين اليمنيين من الحديدة ظاهرهم الصيد ودخول المياه الاقليمية للصيد وحقيقتهم تهريب الاسلحة قادمين وتهريب البشر للسواحل السعودية راجعين وابحث عن ذلك تجد الحقيقة كاملة واضافة لاعوانهم ببورتسودان وسواكن وخاصة انحصار اتهامهم قضائيا فى مخالفة الجوازات والهجرة مع ضعف العقوبة ومحاولات ايلا لسن قانون ولائى جديد لتنهريب البشر الا انه تنكب به سبل الرشاد