أخبار السودان

شاهد.. لحظة كسر الطوق الأمني والدخول إلى البرلمان مليونية 14 فبراير

الشرطة وقوات الأمن تطلق قنابل الغاز والرصاص على المتظاهرين مليونية 14 فبراير أمام البرلمان

‫4 تعليقات

  1. ديل ما حتقدر عليهم يا البرهان, شباب تعدى مرحلة الاعجاز بمراحل, ثوار لم يسبق لهم مثيل فى العالم!!!

    1. القنابل الصوتية ..فقدت قيمتها ..الناس تبيع وتشتري وتشرب شاي وقهوة..وصوت القنابل والرصاص تمامة كيف..دا اساس الانتصار..كسر هيبة الآلة القمعية..وكسر هيبة العسكر..وادواتهم…في آخر أيام المخلوع..مواقع ستات الشاي في السوق ..الناس قاعدة وعربية الشرطة والعصايات جنبهم ..وبتاع السبح ماشي وبتاع طبلية السجاير..والرصيد شغال … والعساكر يضربوا بارجلهم في العربية ويعملوا ضجة وجوطة لترهيب الناس..والناس قاعدة والسوق شغال والمواكب تبدأ وتمر ..شعب معلم

  2. لم يسبق لهم مثيل في العالم من حيث التظاهر فقط لا من حيث البناء او العمل لاصلاح البلد. ..لا احد اصبح يهتم للتظاهر الا العطالي والمتشردين وبعض ارزقية السياسة الذين يستغلون كل حدث لاجل الوصول للسلطة فقط

  3. فعلا احسن تستسلم يا برهان دا جيل راكب رأس وأرجو من الثوار بعد انتصار الثورة ان يتم أبعاد مرتزقة الحركات المسلحة الدارفورية التي وقفت مع البرهان وحميدتي في انقلابهم وعدم الاعتراف بها ولو عايزين يدخلوا الغابة تانى علي طول عليه يسهل لأنهم فشوش نمر من ورق وكذلك لابد من كنس كل ديناصورات الجيش ويبقى من عقيد وتحت وبناء الجيش من جديد وكذلك الشرطة وحل جهاز الأمن وتعيين شباب المقاومة من الجامعيين وأصحاب الشهادات العليا. عايزين جيش وشرطة وجهاز أمن اقل جندى فيهو يكون خريج دبلوم اما جهلاء الميليشيات فهؤلاء يرجعوا محل ماكانوا في تشاد والنيجر وغيرها من شرق أفريقيا لأنهم امييين ونحن نريد قوات أمنية متعلمة وخاصة الجاهل الأكبر حميدتى واخوه دقلو أخوان ديل علي طول تشاد نفر بلا لمة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..