ما يقارب (3) ملايين ..(40%) من سكان الخرطوم أجانب

ده نصف عدد الأجانب الموجودين فى السعودية كلها.

أذا كان وجود الأجنبي بصفة رسمية ويعمل في مهنة تنفع البلد فمرحباً به ولكن خلاف ذلك فعلي الحكومة تقع مسؤلية كبري لتقليص وجودهم ولكن الحكومة لن تستطيع فعل ذلك لان هولأ الاجانب موجودين وفق رؤية سياسية بمعني لو الحكومة شنت حملات ورحلتهم بكري بلادهم سوف تفتح معسكرات للحركات المسلحة تدريب ومعدات وأراضي للأنطلاق منها داخل السودان لذلك المسألة لها بعد سياسي ولن تحل بسهولة وكان الله في عون سكان ولاية الخرطوم

تحضرنى هنا ايام ابريل 85مظاهرات بقيادة القنصل الاثيوبى فىالخرطوم (وهوضابط الامن بالسفارة) وامظاهرة من داخل بوابة القيادة العامةللقوات المسلحةومحمول على اكتاف الجمهاهير وينادى الحل لجهاز الامن وكلاب الامن واستجاب له سوار الدهب ورفاقه

ولعل الأهم من ذلك شيئين هما: (1) أن 95% من هؤلاء الأجانب يقيمون بطرق غير مشروعة. (2) أنهم يشكلون عبئاً كبيراً على الاقتصاد الوطني بسبب انهم يشغلون مهن تدر عليهم أموالاً طائلة يقومون بتحويلها إلي خارج البلاد وفي الوقت نفسه معظم هذه المهن مدمرة لأخلاف وصحة الشباب وبالتالي تستنزف الموارد لعلاجها. وعلى هذا يمكن أن نخلص إلي أن تعامل الدولة على أعلى مستوياتها مع هذا الأمر بالجدية المطلوبة وذلك عبر تفريغ البلاد من مثل هؤلاء الأجانب المقيمين بصورة غير مشروعة يكون فيه جزء كبير من حل مشاكلنا الاقتصادية وحماية صحة وأخلاف شبابنا، فتتوفر العملة التي يقومون بتحويلها وتلك التي نستورد بها السلع من دقيق وسكر وأدوية وخلافه، وكذلك تتوفر فرص أقيم لحفظ الأمن، وهناك الكثير الكثير من الفوائد التي يمكن أن تجنيها البلاد من تصحيح الأوضاع بخصوص هؤلاء الأجانب، ولذلك يجب توفير الموارد فورا للجهات المناط بها القيام بضبط الوجود الأجنبي وبلا شك أن العائد سوف يكون أضعاف أضعاف هذه الموارد مهما كبر حجمها.

أولاً دعونا من مسألة الأجانب هذه فأي دولة في العالم بها أجانب ثم ان الحكومة يعجبها هذا الوجود الكثيف لهم في الخرطوم لأنهم يعيقون جهود المواطنين في التجمع والتظاهر ضد الحكومة ولأنهم يعطون انطباعاً خادعاً برضا الناس عن الحكومة.
ولنتكلم عن وضع الخرطوم نفسها حيث أن الانقاذ أهملت الولايات إهمالاً تاماً وركزت الخدمات والصناعات كلها في الخرطوم حتى تضمن سيطرتها على أكبر عدد من السكان وفي نفس الوقت حلب كل مدخراتهم وعرقهم من أجل تمويل الحكومة واستثمارات رموزها. واصبح ليس هناك أي توازن أو شبه توازن بين الخرطوم وبقية مدن السودان, بل ان هناك هوة شاسعة بحيث تظهر بقية مدن السودان كقرى بائسة حقيرة مقارنة بالخرطوم, وفي بقية دول العالم قد تكون العاصمة مميزة ومهتم بها أكثر ولكن لا يختل التوازن مع بقية المدن الى هذا الحد? ويمكن لمن يريد التأكد أن يزور مصر والسعودية وليبيا مثلاً -وأنا قد زرتها الثلاثة وعشت بها- تجد هناك توازن معقول بين المدن, ففي السعودية الرياض وجدة والدمام وأبها والظهران لا تختلف كثيراً عن بعضها, وفي مصر تجد القاهرة واسكندرية وبورسعيد وطنطا وأسوان بينها توازن في الخدمات حتى لو اختل تعداد السكان, وفي ليبيا هناك خمس مدن متوازنة تماماً في عدد سكانها وليبيا كلها متوازنة في نوع الخدمات والمدن هي طرابلس وبنغازي وسرت ومصراتة وسبها. أما المثال الأكبر والأشهر للعاصمة المثالية فهو واشنطن عاصمة الولايات المتحة الأمريكية, حيث يبلغ تعداد واشنطن أقل من 2 مليون وهي عاصمة بلد يقترب تعداد سكانه من 400 مليون نسمة, وذلك لأنها عاصمة سياسية فقط وتوزت المراكز الصتاعية والتجارية والعلمية على بقية الوطن, بل حتى بعض الأجهزة السياسية والعسكرية توجد خارج واشنطن.
وعليه فان أي مشروع سياسي لحل مشاكل السودان يجب أن يشتمل على برنامج لاعادة التوازن بين مدن السودان المختلفة وذلك بتوزيع المراكز الصناعية والتجارية والخدمية على كل أطراف السودان بعدالة ويجب أن يبدأ هذا البرنامج برد بعض المراكز التي سلبتها الانقاذ من الولايات ثم النظر في توزيع الأخرى. وهذه المراكز هي:
1- إعادة رئاسة هيئة الموانئ البحرية الى بورتسودان واغلاق أي مكتب تنسيق لها في الخرطوم وكذلك إعادة جمارك الحاويات من سوبا الى بورتسودان.
2- إعادة رئاسة الخطوط البحرية الى بورتسودان وإغلاق أي مكتب تنسيق لها في الخرطوم.
3- إعادة رئاسة هيئة سكك السودان الى عطبرة وكل الورش الرئيسية يجب فتحها هناك.
4- إعادة هيئة البحوث الزراعية الى ود مدني وجعلها عاصمة لكل ما يتعلق بالزراعة .
5- إعادة إدارة المناهج والكتب بوزارة التربية والتعليم وكذلك إدارة التدريب والتطوير ولجنة امتحانات السودان الى مدينة الدويم وجعل المدينة عاصمة لكل ما يتعلق بالتعليم.
6- تأسيس مناطق صناعية في كل ولايات السودان ودعمها بكل خدمات الكهرباء والمياه وغيرها وإلزام بعض الصناعات الخروج من الخرطوم الى حيث مناطق المواد الخام.
7- دعم الجامعات الولائية بصيغة التمييز الايجابي وفتح نظام توأمة لها مع جامعات عالمية وابتعاث أوائل الجامعات الولائية الى الخارج للدراسات العليا لحفز التقديم الى تلك الجامعات
8- إعطاء الولايات نسبة لا تقل عن 70% من مواردها وإلغاء ما يسمى بالموارد القومية الذي في ظلم بائن لسكان الولايات المنتجة.

حقو نسميها الخرطوم أبابا

اجانب و مسلحين كمان الحل شنو ,,,,, كل واحد عندو ساقيه وحاكوره يلحقا هناك الرجوع الى اامنبع هو الحل لانو العجاجه قربت والله اعلم ,,,

المجلس الاعلى للتخطيط الاقتصادى ما وظفيفته ؟ ما كان من الاولى عمل مسح لمعرفة لماذا هذا الزحف الاكبر نحو العاصمة ؟ الاجانب عند هولاء هم الهاربون من جحيم الحرب فى دار فور وجبال النوبة نحو العاصمة التى لا تضربها طائرات الانطونوف لوجود الابالسة وعائلاتهم واجزم ان هولاء الثلاثة مليون اذا كانوا فى مدينة معزولة لكان قد ضربتهم الانقاذ بالطائرات !
فيقوا يا عالم واستفيدوا من الدراسة القيمة (ابو نصف صفحة ) التى قدمها اخونا البارع (الصابرى) ضمن التعليقات اعلاه

يدوب بقيتو تفكرو فى الوجود الاجنبى الغير مقنن …؟؟ موش انتو طلعتو ليهم بطاقات شخصية وجنسيات سودانية ايام قبل إنتخاباتكم المخجوجة وفى لحظتا ما كنتو بتفكرو إلا فى التزوير بأى ثمن وأى طريقة ؟؟؟

مسألة الوجود الاجنبى (الغير مقنن) ما بتنفصل من ازمة وجود الحزب الظلامى نفسو

اذا كان 3 مليون من سكان الخرطوم اجانب ويمثلون 40% من اجمالى السكان والمفترض يكون 7.500.000 سبعه مليون وخمسمئة الف نسمه.وطبعا الناس البجو الصباح وارجعو المساء ديل ما محسوبين من سكان الخرطوم ولو فرضنا ان عددهم 2.5 اثنين مليون ونصف رايح جاى يصبح سكان الخرطوم بالنهار عشره مليون .؟يعنى ثلث سكان السودان موجودين بالخرطوم.معقول الكلام ده .طيب بقيه الناس قاعدين وين ؟ ولاية الجزيره تقريبا بها ثمانيه مليون وهى اكثر ولايه اهلها مستقرين فى مناطقهم .اما ماتبقى من سكان السودان اثنى عشر مليون مشتتين فى بقية الولايات .
فى هذه الحاله نقترح على الحكومه ترحيل ماتبقى من سكان السودان الى ولايه الخرطوم بعد ضم ولايه الجزيره لولاية الخرطوم ليصبح هذا هو مثلث حمدى المثير للجدل بحق وحقيقه.وشكرا

أول شئ وجود الاجانب فى السودان من أيام الاحزاب الفاسدة لان هى التى أحضرت الاجانب من غرب أفريقيا ووزعت عليهم الجنسية السودانية علشان الانتخابات هل فى دولة فى العالم تحضر الاجانب وتوزع عليهم الجنسية كما فعلت هذة الاحزاب والنتيجة أنهم يحاربون أهل البلد الاصلين كما يحدث الان فى دارفور يريدون الاستيلاء عليها هذة نتيجة التجنيس وجاء الرئيس بشبش ومعة عصابة الكيزان الحرامية وأستعان بهؤلاء الاجانب فى الانتخابات نظام غريب لم نسمع عنة أونشاهدة فى اى دولة الواحد سافر دول كثيرة ولم يشاهد هذا الوضع وبعدين كيف هذا الاريترى يكون وزير الداخلية وهى أهم وزارة أمن البلد كيف يكون فى يد أجنبى والثانى غازى صلاح الدين عتبانى كيف هذا الاجنبى المجنس يكون فى يدة ملفات الدولة أين أهل البلد الاصلين قمة المهزلة وكيف أخذوا الجنسية وكمان با الميلاد يعنى هو سودانى اصلى بن البلد وأحنا اهل البلد أجانب مجنسين بتجنس وبعدين هذا الهجين الطيب مصطفى غير معروف أهلة أو وطنة مثال فى كيفية التعامل مع الاجانب عندما كنا فى الكويت قبل الغزو العراقى اليها كنا نعالج فى مستشفيات الحكومة مجانى وأى واحد يعمل فى مصلحة حكومية يأخذ 10 دينار على كل طفل بعد تحرير الكويت تم الغاء كل هذة الامتيازات وأصبح كل شئ تدفع فية فلوس علاج مدارس لان أجنبى عندنا هؤلاء الاجانب يشاركون أهل السودان فى السكن والمعيشة والعلاج فى كل وليس يقعدون فى السودان بصورة رسمية بلد فوضى سوف اقول نظام الاجانب فى مصر لايستطيع أى أجنبى أن يعيش بدون أقامة لايستطيع اى سودانى يعيش فى مصر ان يستخرج رخصة قيادة لازم يكون عندة أقامة ويحضر خطاب من السفارة الى مرور القاهرة وبعدين هذة رخصة خاصة لان الرخصة العامة ممنوعة على الاجانب لان ممنوع فى مصر اى أجنبى يسوق باص عام أو حافلة ركاب أو تاكسى نريد ان نطبق هذا القانون فى السودان اى أجنبى ليس عندة أقامة يتم طردة وحتى لو عندة أقامة ممنوع يركب باص عام ولاحافلة ركاب واللة أناشفت باكستانى يسوق حافلة ركاب فى الخرطوم فى خط الجريف قمة المهزلة يجب الغاء التجنيس نهائى ولماذا نجنس أصلا فى مصر الواحد لو قعد عمرة فيها لن يأخذ شئ ولم أقول مصر لان بشبش ومعة الكيزان الحرامية منبطحين امام المصريين والان فى هجرة من غرب افريقيا الى غرب السودان بكرة يقولون سودانين اهل البلد نتمنى تنظيف البلد ونأخذ الدرس مما حدث فى دارفور وكما قت أهم شئ الغاء التجنيس نهائ وارقم القومى سوف ينظف البلد

مع العلم بان أغلب هذا العدد يحول لبلاده عمله صعبه وأحسب ان بنك السودان سهل لهم هذا في الفتره الأخيره فهل يا ترى هذا الخلل وارد في حساب الخمسة مليارالمتوقع من مغتربي السودان يا وهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الإنقاذ

المشكلة فى ان السودانيين بيحترموا الاجانب وباجروا ليهم فى الاحياء مع المواطنين دون اوراق هوية ولا جواز سفر وتاجر لى 5 تجى تلقى فى البيت فى عشرة خلاف لذلك وايجار بدون عقد ايجار وكلام زى دا مافى فى اى دولة الا هنا والله لو ماعندك جواز سفر ما تلقى ليك محلة تنوم فيها ولو نمت فى الشارع تلقى نفسك فى عالم تانى ودا اهمال ما اكتر من كدا سوا كان من المواطنين ولا الحكومة

الكيزان طلعولن من النفط شويتين
قالو لازم نقلد ونحاكي التانييـن
هاك ياخدامات وهاكا يا مستقدمين
نعمل شنو معاهم غايتو الله يعيــن

من الواضح جدآ ان الحكومه هى السبب لانها لم تاتى باستراتيجيه واضحه مبنيه على اساس وقواعد وبينات عدة لكن جهل المسؤلين والجرى خلف الاراضى والاستثمارات لذى الحسبه والنسبه والقبيله وتسجيل شركاتهم باسماء غير اسمائهم من الباطن كل هذه الاسباب وغيره عدم معرفتهم باصول العمل الادارى والسياسى والثقافى المتعدد جهلهم بقواعد النهضه الاجتماعيه والتمدد الافقى واشياء كثيره
الخصها فى الجهل والتسيب والمجامله والمحسوبيه والجهويه والعنصريه التى تفشت فى خلال العشرين سنه الماضيه
اذا لم يكن لديك واسطه او نسب وحسب تموت فى الرصيف ولا احد ينشلك وكل شئ ظاهر بالبيان انظروا الى الشوارع والميادين انظروا وجوه الناس من هم والى اين ذاهبون ومتى حضروا ووووووووووووووووووو
لن تجد اجابه
كل المشاكل من الوجود الاجنبى وجوده الغير سليم هما سببان لا غيرهم
1معظم مكاتب الاستخدام التى فتحت فى الاونى الخيره هم سبب مشاكل العمال بالخليج وسبب التزوير والاحتيال فى التاشيرات وضم ضردهم من الخليج ثما جاؤا الى الخرطوم وقاموا باستجلاب عماله للتشقيل والسبب جنى الارباح ومنهم من تزوج من سودانيه ومنهم من قتل ونهب وسرق والسبب مكاتب الاستقدام والتشقيل
2ثم اقبح شئ قامت به الحكومه وتنفيذ الافاقيات الاربعه مع مصر العمل والتملك والخروج والدخول والاقامه التى سهلت للمصريين كل شئ حيث دخلوا بكميات كبيره واشتقلوا فى كل شئ ومنهم من قتل ونهب وسرق وهرب بينما لم تنفذ مصر اى بند من بنود الاتفاقيه حيث يعامل السودان بمصر معامله قاسيه لازم يدخل بتاشيره وغير مسموح له بالعمل وحتى ان سمح لن تجد عمل ابدآوهذه معامله عكس المعامله التى يعامل بها المصرى بالسودان
3غياب الاليه والاجنده والاسس الاداريه والقانونيه التى تحكم الوجود الاجنبى بالسودان حيث تجدهم يكنون وياجرون اى بيت وفى اى حى دون اذن من اللجان او دون تقييد بمكاتب الدوله من الشرطه والمباحث
واكرر الفشل وعدم المعرفه بالقانون للشاقلى الدوله هم السبب الرئيسى فى تكدس الاجانب الذيم هم قنابل موقوته تقتل وتغتصب وتنهب وتسرق وتبيع وتشترى فى كل شئ خلاف الدعاره وملحقاتها

كلام فى محله

اولا القصد من دخول الاجانب العاصمه الخرطوم هو محي المواطن السوداني الذي يمثل هاجس بالنسبه للحكومه الوثنيه اقصد الوطنيه في كل ما يقومون به من غلاء اسعار واحتكار للسوق واحتكار لمناصب حكوميه وطبعا الاجانب ليس لديهم الحق في ابداءارائهم في مثل هذه الاشياء فلذلك عملو علي ادخالهم بالطرق الغير شرعيه وهم يعلمون جيدا والناظر للامر وتخصيصا منطقة الديوم الشرقيه اصبحت الديوم الحبشيه اي ان الكثافه السكانيه في هذه المنطقه من الاخوه الاجانب اصبحت تدهش الناظر فهل تسألت الحكومه عن الوجود المكثف والغير غير رسمي لهولاء؟

يا خوانا الكلام دا مسيخ وما منو فائدة يعني الاجانب ديل جايين من الولايات ولا شنو .. 40% دي مبالغة عديل والعاجب الاجانب ديل في سودان الهنا دا شنو والله ما عارف ان صدقت هذه الاحصائية