شاب يخترق الحواجز الأمنية بمطار الخرطوم ويصعد إلى طائرة بلا جواز

لى توقيف ضابض الجوازات ما المطار عبارة عن مقاطعات و دول ناس الامن براهم ناس الخدمة الوطنية براهم ناس البوليس براهم ناس الطيران المدنى براهم و يجب ان تكون سلطة واحدة و الحمدلله ان حسن نية الشاب قد وضح لكم الفوضى فى مطار الخرطوم و قبل ان تظهر بمختطف او داعشى

دي الشرطه والله بلاش

منتهى الفوضى لا يحصل مثل هذا في اصغر دولة لذلك اصبحت الخطوط الاجنبية والعربية لا تثق في تأمين طائراتها من الخرطوم لسوء كفاءة الامن وعدم النظام والانضباط . لك الله ياوطن السودن اصبح مهزلة في عهد الكيزان .

دة شاب أمين و شهم و شجاع كان يجب مكافئته بعد ان كشف لكم سوء نظامكم و تنظيمكم و أثبت ان أجهزة منكم إشاعة و انها نمر من ورق .

لاحول ولاقوة الا بالله…. بحري نفر دي ما تحصل حتي في النقل البري!!!!!! بالرغم انو مافيهو ضابط جوازات او شرطه حيث توجد الحكومه يوجدد التثيب.

حقو تجيبو ناس الجنجويد و حميدتي لحماية المطار بعد كدا

١-
كل مافي الامر، ان الشاب وجد كل العاملين في المطار في حالة نوم عميق (لانهم كانوا صائمين) مثل نوم نواب المجلس الوطني!!، فتخطاهم ودخل الطائرة!! استغرب ان المضيفة لم تكن نائمة!!
٢-
***- لا اكتب هذا التعليق كنوع من الشماتة، لكن الحكاية قد تكررت، وسبق من قبل ان راكب من مطار الخرطوم الي القاهرة بصحبة سبعة قرود!!، وهناك في مطار القاهرة تم ضبط القرود!!..استغربت ادارة مطار القاهرة كيف خرجت القرود من مطار الخرطوم؟!!
٣-
طلاب (داعش) خرجوا من مطار الخرطوم ووصلوا الي تركيا!!

ما كان أشرف لك ان تتسلل لمنزل عمر البشير

هذا الشاب كان ينوي السفر مع والدته حتى السعودية وفي نيته الهجرة ولكنه لم يكن يعلم بان المضيفة ستقوم بعد الركاب قبل المغادرة والا كان غادر الطائرة بمجرد ان جلست والدته علي مقعدها وقبل اغلاق باب الطائرة.

الطيارة انشاء الله لقي فيها بوري

يا غِرِّقتْ يا جِيتْ حازمها

يعنى كان في راكب إتخلف ,, ما كان المضيفه كشفته ,, لانها قالت إنها عدت الركاب ووجد في واحد زياده , لو وصل جده برضو كان رجعوه,, لاجواز ولا تأسيره

العام االماضي وبعد الركاب ما انتظمو في طائرة تاركو المتجهة الى القاهرة لاحظنا ان الطاقم كان يتناوب في عملية عد الركاب وبكريقه بدائيه ومضحكه ويذهبون بعيدا ويتكلمون…بعد طول انتظار سألهم احد الركاب في شنو يا اخوانا قالو ليهو عدد الركاب زائد اثنين…واستغرق البحثاكثر من ربع ساعه ليكتشفو ان هناك شابين حاجزين على السودانيه ودخلو صالة تاركو واجتازو كل الاجراءات واخدو بوردات لمقاعد في الطائرة…مطار الخرطوم به اشكال تحتار في كيف تم تعيينهم ضباط جمارك او موظفي طيران او حتى عمال ارضيات

كان مسك خشمو عليه كان قام

يا حليلنا فى السودان. كان فى واحد حيروح مننا و نبقى تلاتين مليون ناقص واحد.

السنة الفاتت وصل شاب بدون جواز الى مطار المدينة على رحلة سودانية لا اذكر الشركة وكان مرافقا لامه تم ضبطه في مطار المدينة في التحقيق قال ليهم والله امي على كرسي متحرك ساعدتها بدفع الكرسي حتى دخول الطائرة مافي زول سألني قمت قعدت وده الحصل. اعادوه الى الخرطومفي رحلة لاحقة لنفس الخطوط. مع الفوضى الحاصلة دي ده يعتبر انجاز كونه يضبطوه في الطائرة قبل المغادرة.

دا خلل الخدمة المدنية بالسودان مما اربك الخدمة في أي مجال بالبلد وأدى ذلك لخلل تام في مرافق الدولة ومن بينها المطار وغيره من الدوائر الحكومية :

فالدولة فاشلة وليست هناك دقة في العمل أصلا بلد هامل كان ما هامل الترابي ب 150 ضابط اقلب حكم السودان عام 1989م وادى لخراب البلد وأهله حتى اليوم؟

كان يقعد في الحمام لحدي مايعدوهم . هي الحكاية عدد بس والله شغلتكم جايطة جنس جوطة .

والله صحى الشعب السودانى كسول أهو واحد ركب الطيارة لا جواز لا تأشيرة دليل على انو البلد هاملة و سايبة الشعب ده ما قادر على حكومة متهالكة بتلفظ فى اخر أنفاسها حكومة عاجزة عن أى شىء يعنى إلا يطلع ليكم عمر البشير و يترجاكم تشيلوهو بره و لا شنو

When God created the Sudan ,he laughed .

عادى زى الزبادى والشاب ده إذا لم تتداركه رحمه من ربنا حيروح فيها اونطه والأرجح بل من المؤكد إنه كان في صحبة والدته حتى يوصلها المقعد المخصص لها داخل الطائره ثم يعود ادراجه وحسب خبرتى مع مطار الخرطوم فهو احد الأماكن التي تتفشى فيه المعرفه والواسطه والمحسوبيه وخاصة صالة الجمارك واقسم لكم بالله على عدة مرات شاهدت ركاب معهم ماقل وزنه وعظم ثمنه وكراتين إيه وبقج إيه؟!!يمرون مرور الكرام دون ان يفتشوا حتى لو فضح امرهم جهاز فحص الحقائب وتجد عدد المتواجدين في الصاله آكثر من عدد الركاب من بينهم ضباط نظاميين وجمارك بملابس مدنيه في غير اوقات الورديه وهؤلاء غالبا ما يكون قد كلفوا بعض تجار الشنطه الذين يزرعون المطار جئتا وذهابا أن يحضروا لهم بعض الأشياء التي تخصهم والاتصالات حاضره فيعلم الضابط موعد قدوم التاجر فينتظره ليخلص له بضاعته ويستلم الآمانه! وانا ازكر ذات مره كانت هناك ثلاث سفريات مغادره في وقت مقارب جدا مما خلق زحاما شديدا فإضطر مسئولوا الآمن بتمرير كافة الركاب دون التفتيش الروتينى !! وفي مره آخرى اضطرن موظفات الكاونتر تمرير كافة شنط الركاب دون إخضاعها للوزن لان خط الكهرباء في الكاونتر كان عطلان هذا هو مطار الخرطوم (الدولى) وانا اجزم بأن رئيس المضيفين في كافة الطائرات الهابطه لمطار الخرطوم يعلن الركاب بأن الطائره على وشك الهبوط لمطار الخرطوم الدولى وهو في غاية الحرج الخجل من كلمة (الدولى) وخاصة وهو شاهد على شكل المطار الذى أقلعت منه الطائره!! ادعو معى للشاب الغلبان قبل ان يبطش به جلاوزة الآمن!!