كَشَف وزير المالية والتخطيط الاقتصادي د. جبريل إبراهيم، أنه أجرى تفاهُمات مع العديد من الدائنين حول معالجة ديونهم على البلاد.
والتقى جبريل بمجموعة من الدائنين الغربيين على هامش مُشاركته في اجتماعات البنك الإسلامي للتنمية المقامة بطشقند عاصمة جمهورية أوزبكستان، والتي تستمر ليومين.
وأوضح الوزير في تغريدة على حسابه الرسمي بـ«تويتر» أمس، أنه التقى بالعديد من الدائنين خلال الاجتماع، وقال “وصلنا طشقند عاصمة جمهورية أوزبكستان للمشاركة في الاجتماع السنوي لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية والذي أتاح لنا فرصة اللقاء بالعديد من الدائنين والتفاهُم معهم حول مُعالجة ديونهم على السودان”.
وأضاف أنه سيلتقي على هامش هذه الاجتماعات بقية الأطراف وقيادة البنك اليوم السبت للحديث حول الموضوعات التي تهم السودان.
وتعقد مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، اجتماعاتها السنوية لمجالس محافظيها في الفترة من 31 أغسطس إلى 4 سبتمبر 2021م في قاعة المؤتمرات بمدينة طشقند في أوزبكستان.
وستناقش مجالس المُحافظين والجمعيّات العامّة لأعضاء مجموعة البنك الإسلامي خلال الاجتماعات قضايا التنمية والمسائل المؤسسية المتعلقة بالبلدان الأعضاء.
ويحضر الاجتماعات السنوية “57” من محافظي البنك الإسلامي للتنمية، وهم في الأساس وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط والتعاون الدولي ومحافظ والبنوك المركزية وغيرهم من الوزراء رفيعو المُستوى من البلدان الأعضاء، بالإضافة إلى مُمثلين من مجتمع التنمية الدولي، وقطاع الأعمال والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية ووسائل الإعلام وأصحاب المصلحة الآخرين.
سيتطرّق الاجتماع بشكلٍ أساسي إلى القضية المُعقّدة المتمثلة في التعامُل مع التحديات الماثلة التي يسببها وباء جائحة “كوفيد- 19″، كما يقف على قضية توفير اللقاح للمُساهمة في قيادة الانتعاش الاقتصادي الشامل داخل البلدان الأعضاء وعلى المُستوى العالمي.
الصيحة
و ما دخل نادي باريس و دول أروبا التى لها ديون على السودان باجتماع الدول الأعضاء في بنك التنمية الإسلامي يا دباب؟
اتمتع في طقشند ساي و املأ جيوبك من الثريات و عبي شنطك هدايا و مافي اي جمارك و لا تفتيش.
السفالة توقفت و توارت خجلاً من عدم حياء لصوص الثورة.
أيها الكوز حل مشكلة ديونك لدى لصوص الكيزان الهاربين في تركيا ومصر وماليزيا والأمارات والله صحيح الإختشوا ماتو ؟؟!!!!!!!!!!!!!