زيارة الرئيس أوباما للسودان هل تصدق حسب توقعات السودانيين
زيارة الرئيس الامريكي بارك أوباما للسودان هل تصدق حسب توقعات الشعب السوداني!
لماذا يحب السودانيين الرئيس الامريكي باراك أوباما !
حينما نعمق النظر لتركيبة سكان الولايات المتحدة الامريكية، وطبيعتها الجغرافيه، نجد كثير من أوجه الشبه، وذلك ربما لتعدد المجموعات السكانية المنحدرة من مختلف مناطق العالم والتمازج والانصهار بين كل هذه المكونات الذي يضفي مذيدا من التميز للشخصية الامريكية وكذلك السودانية.
ربما هذا هو سبب أن الشعب السوداني هو من أكثر الشعوب حبا للرئيس أوباما!
وربما هذا أيضا سبب أهتمام أوباما كثيرا بالسودان منذ فترة طويلة ودعمه الدائم للسودان في كل المحافل وعمله الدؤوب لمساعدة السودان لتحسين موقع السودان بين دول العالم!
وظل الشعب السوداني يؤيد الرئيس الامريكي باراك أوباما منذ ترشحه لمنصب رئيس الولايات المتحدة الامريكية، وكان فوزه بالمنصب يوم فرح كبير جدا لشعب السودان، وأنطلقت الاحتفالات في كل أرجاء البلاد شماله وجنوبه وشرقه وغربه في سعادة غامرة.
وما يزال الود المتبادل بين الشعب السوداني المتلهف لزياره باراك أوباما للسودان، لفرصة التعبير الحقيقي لمدي أعزاز وتقدير الشعب السوداني لشخص الرئيس أوباما وللشعب الامريكي بصورة عامة، ولتكتمل الفرحه، يتوقع الكثيرين من أبناء الشعب السوادني منذ زمن بعيد زيارة الرئيس الامريكي، والتي يتوقها شعب السودان في أقرب فرصه ويعتقد البعض أنها ربما لمشاركة أفراح الاستقلال المجيدة.
والتي ستكون من الزيارات التي ستكتب في ذاكرة الوجدان السوداني المرهف لعقود طويلة، وتتناقلها الاجيال ! ليعبر هذا الشعب المحب عن قوة ومتانة تقديرة لأوباما وللشعب الامريكي عامة!
محبوب حبيب راضي
[email][email protected][/email]
تساؤل غريب عنون به الكاتب مقاله “زيارة الرئيس الامريكي بارك أوباما للسودان هل تصدق حسب توقعات الشعب السوداني” إذا استبدل كلمة “توقعات” بكلمة “أمنيات” تكون في شوية منطق ولكن الشعب السوداني لا يمكن أن يتوقع شيء من سابع المستحيلات في ظل الحكومة الحالية، أوباما رفض منح الرئيس السوداني تأشيرة دخول لبلاده من أجل زيارة عامة تخص المجتمع الدولي فكيف تريده أن يبادر هو ويزور رئيسنا الهمام في الخرطوم!!؟.
المحجوب اخوي شكلك متقل شويه اليوم خفف شويه علشان صحتك .
اي الهزل ده مع احترامي لرايك معظم قادتنا يفتقدون للصديق بعيد او قريب كلهم منبوذون لا اعرف السر في ذلك اخر نائب رئيس غربي بوش الاب وكان نائب للرئيس اذكر في فترة الديمقراطية الثالثة وجولة تاتشر ب افريقيا و مشاكسات السيدين عام 88 القريب وقولتها المشهوره هؤلاء غير مسؤلين لو مسكنا القريب والشقيق وليس الاخ هنا الفرق في عرف العرب هل زارك الملك عبدالله ولا قابوس ولا ملك المغرب ولا تونس زين العابدين غير ياسر عرفات الذي كان يتلب يوميا وحاليا مشعل وادريس دبي وافورقي والاثيوبي و باقي رؤساء ميزانية مدينة تندلتي اكثر منها مع اني من تندلتي الغنية مصنع وصانعة الرسمالية افقروها وتنكروا لها اقعد احلم والشعب السوداني عشموا وحلموا في لوتري بلاش اوباما ولا جزر الباهاما لو يبادلون الحب علية المساعدة لن تطا قدم رئيس بلادنا مادام طبقة المنبوذين وغيرهم حولنا
هذه سذاجة سياسية بامتياز فالرؤساء لا يزورون الدول لأن الشعوب تحبهم