أخبار السودان

قوات ترتدي الزي المدني تقوم بإطلاق الرصاص على المتظاهرين

صرحت وزارة الصحة بأنها ظلت تتابع بقلق بالغ رصد عدد من قوات المجلس العسكري بالزي المدنـي، وهم يقومون بإطلاق الرصاص الحي تجاه المتظاهرين السلميين.

وقالت أنها ترصد هذا الاستهداف المباشر ومحاولات القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد.

وتداول عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خبر اختناق (3) من الثوار في منطقة بري، مع إطلاق كثيف للغاز المسيل للدموع.

الترا سودان

 

‫8 تعليقات

  1. ما فهمنا حاجة هل في واحدة من الكنداكات اسمها وزارة واسم ابوها الصحة ولا قصدكم البناية الفي شارع النيل المليانة شيوعيين القلعت من طوبها وجات لحدي شارع القصر عشان ترصد مظاهرة

    1. دي وزارة الاجرام الكيزانية والمرتزقة المندسين الانكشفوا خلاص وجاتكم تارة ياكيزان .. يمهل ولايهمل .. وخلونا من شيوعيين وعلمانيين الموضوع اجرام وقتل وجنايات وموثقة تمشوا وين من رب العالمين في الدنيا قبل الاخرة

  2. من اشكالهم الفي الفيديو ديل رجرجة ووهم حركات دارفور بتاعين تمازج ناس قلوبهم مليانة حقد وامراض نفسية ولهم اليد الطولى وقذرة في قتل شباب الثورة الله يشل ايديهم الكلاب

    1. طبعا الكوز ما بخلي عنصريتو (لا غرو فانت أخو ابوبكر عبد الرازق في الله) يا حبيبي :- الذين يقتلون الثوار الآن هم نفس الذين قتلوهم في مجزرة القيادة وهم نفس الذين أبادوا اهلنا في دارفور وهم نفس الذين قتلوا صلاح سنهوري وصحبه في 2013 وهم نفس الذين ارتكبوا مجزرة العيلفون وهم نفس الذين صفوا “اخوانهم في الله) ناس محمود شريف والزبير محمد صالح وهم نفس الذين قتلوا ثوار مابعد الأنقلاب الأخير وهم نفس الذين اعدموا ال-28 ضابط في رمضان ..أنهم يسمون أنفسهم “كييزااان ..مفهوم واللا أزيدك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      1. انت أهبل ولا شنو بالادلة وباعتراف بعض ضباط الشرطة إنه ديل ناس حركة تمازج بتاعين دارفور هم البيطلقوا النار على المتظاهرين ثم الكيزان شنو ما نصهم بتاعين حركات دارفور المعفنة بتفهم بي وين انت ؟ غير الحقد والقذارة والقرف عندهم شنو قرف يقرفك انت ذاتك لو تابع ليهم

        1. انت هسع مختلف مع ايمان في شنو ؟ اذا هي هبلة انت أهبل منها! مع انو كلامها صاح وانت قلت الكيزان ما اغلبهم من دارفور!!

  3. حُكم على شرطي سابق في ولاية كولورادو الأميركية بالسجن خمس سنوات بسبب توقيفه العنيف لامرأة سبعينية تعاني اضطرابات إدراكية ما تسبب لها بكسور وإصابات في أنحاء مختلفة في جسمها.

    وكانت كارن غارنر البالغة 73 عاما توجهت في يونيو 2020 إلى سوبرماركت في مدينة لوفلاند بالولاية الواقعة غرب الولايات المتحدة لشراء بعض السلع بقيمة 14 دولار، لكنها أغفلت عن الدفع بسبب إصابتها بالخرف، ما دفع بالقائمين على المتجر إلى الاتصال بالشرطة رغم أنهم استعادوا البضاعة.

    وعلى قارعة الطريق، أمسك الشرطي أوستن هوب بالامرأة السبعينية خلال عودتها إلى منزلها مشياً. وبسبب رفضها الانصياع لأوامره التي لم تكن تفهمها على ما يبدو، رماها الشرطي أرضا لتقييدها بالأصداف ووضع يديها خلف ظهرها.

    وكانت الضحية التائهة تردد للشرطي “أنا في طريق العودة إلى منزلي”.

    وأثارت مشاهد هذا التوقيف العنيف التي التقطتها كاميرا مرفقة ببزة الشرطي، تأثرا كبيرا حينها، خصوصا بعدما أظهرت صور من كاميرا مراقبة التُقطت في مركز الشرطة بعد فترة وجيزة، أوستن هوب وزملاء له يقهقهون إثر استعراض المشاهد.

    وخلال محاكمته، أقر الشرطي الذي ترك منصبه بعد الحادثة، بالذنب في هذا الاعتداء، وتقدم أخيرا بالاعتذار لعائلة غارنر واصفا ما ارتكبه بأنه “مخز فعلا”، بحسب صحيفة “دنفر بوست”.

    وقالت القاضية ميشال برينغار من محكمة مقاطعة لاريمر إن “هذه القضية لا تستند إلى خطأ”، بل هي مرتبطة بـ”شرطي شاب استغل موقع السلطة الذي يتولاه لممارسة الشدة من دون إبداء أدنى شعور بالإنسانية، وقد أظهر شخصية إجرامية مقلقة”.

    ولم تخلص التحقيقات الداخلية التي أجريت في بادئ الأمر حول الحادثة إلى أي مآخذ على سلوك أوستن هوب.

    لكن في العام الماضي، عقدت مدينة لوفلاند اتفاقا رضائيا قضى بدفع تعويضات بقيمة ثلاثة ملايين دولار لعائلة غارنر التي رفعت دعوى مدنية في القضية.
    فرانس برس

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..