جهاز أمن البشير يمنع عمر الدقير و كمال إسماعيل و يحى الحسين من السفر إلى باريس
تصريح صحفي
قام جهاز أمن النظام نهار اليوم السبت 14 يناير بمنع رئيس حزب المؤتمر السودانى عمر يوسف الدقير رئيس كتلة أحزاب نداء السودان بالداخل و كمال إسماعيل رئيس حزب التحالف الوطني نائب رئيس الكتلة و يحى الحسين رئيس حزب البعث السودانى من السفر إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة فى إجتماع المجلس العشرينى لقوى نداء السودان المقرر التئامه يوم الأحد 15 يناير 2017م.
اجتماع المجلس العشرينى لقوى نداء السودان كان محدداً منذ أكتوبر حيث خٌصص لمناقشة قضايا البناء الداخلى لتحالف نداء السودان بالإضافة إلى نقاش التطورات السياسية الأخيرة بالبلاد وبالأخص إعلان النظام الحرب على الشعب من خلال الزيادات على السلع والخدمات، وممارسة القمع على القوى السياسية والمهنيين والناشطين بالإعتقال والإستدعاء ومنع وقمع كافة مظاهر التعبير السلمى الديمقراطى عن الرأى.
فى فاتحة عام جديد يؤكد النظام انه لا يملك جديداً فى سجل حقوق الإنسان ليكتبه بأسطر إيجابية، ذلك أن منع وحرمان قادة العمل السياسي والمدني من السفر يتسق مع حقيقة أن النظام يحتفظ فى معتقلاته بمئات المعتقلين من السودانيين، كما يواصل فى حربه على المدنيين بالنيل الأزرق وهذه الإشارات لا تعتبر جديدة بالنسبة لنا وهى تؤكد مرة أخرى أن الطريق إلى كرامة شعبنا يمر عبر إسقاط النظام، ونحن نتطلع إلى أن تحقق هذه الاجتماعات الغايات التى نسعى اليها تدعيماً للمقاومة ووحدة المعارضة بما يقود لتحقيق غايات الشعب السوداني في العدالة والسلام والحرية والعيش الكريم.
للمشاركة فى إجتماع المجلس العشرينى لقوى نداء السودان
اول سقوط في امتحان حقوق الانسان ؟؟
النظام هو النظام ، سيظل سادراً في غيه وفي طغيانه وجبروته وقسوته ورعونته ، لم ولن ولا يتغير أبداً. هذه حقيقة لاتحتاج إلى جدال. مافي حل إلا بتغيير شامل كامل يزيل هذا النظام من جذوره تماماً.
من ناحية أخرى أصحاب غالبية قادة المعارضة أصبحوا مجرد مدمني ومتعهدي اسفار حول عواصم ومدن العالم المختلفة واصبح جل عملهم وانجازهم مجرد اجتماعات عاطلة ومؤتمرات وتصريحات وبس .
مافي فايدة .
نادوا ليا الشباب .
لقد سئمنا من المؤتمرات وكلام من مثل اجمعوا علي وامنوا عل وادانوا وشجبوا الخ
نريد سقف زمني لتكوين مركز الحراك الموحد
نريد افعال وليس اقوال
ممكن بكل بساطة استعمال التقنيات الوسائطية لحضور الؤتمر بديلا للسفر وضياع الزمن
ومن ميزات ذلك ان يحرم كلاب الامن من معرفة تحركاتكم وخططكم
عنصر المفاجأة مهم لارباك الكيزان الخنازير
المعارضة يجب ان ترتقي لتطلعات الشعب اذ كان يجب عليكم ان تقنعوا الغرب بعدالة قضيتكم وهي قضية الشعب السوداني وجرائم النظام موثقة ولاتحتاج لدرس عصر
تلكات المعارضة في الاتصال بادارة اوباما وحدث ما حدث
تحديد سقف زمني لتكوين المركز الموحد لقيادة الثورة البديل سيتشكل بصورة تلقائية اثناء الحراك
هلموا الي ثورتكم يرحمكم الله
انتو خايفين من شنو؟ حددوا أى تاريخ بعد 20 يناير2017 لهبة واحدة
ولن يستطيع هؤلاء الكلاب ان يضربوا طلقة واحدة ولو فشنك فى إتجاه
المتظاهرين! نعم إنها فرصة ذهبية قل ان توجد وفى هذا الشهر.
حضرناولم نجيكم..اوباما دى طلع كوز هههه
اول سقوط في امتحان حقوق الانسان ؟؟
النظام هو النظام ، سيظل سادراً في غيه وفي طغيانه وجبروته وقسوته ورعونته ، لم ولن ولا يتغير أبداً. هذه حقيقة لاتحتاج إلى جدال. مافي حل إلا بتغيير شامل كامل يزيل هذا النظام من جذوره تماماً.
من ناحية أخرى أصحاب غالبية قادة المعارضة أصبحوا مجرد مدمني ومتعهدي اسفار حول عواصم ومدن العالم المختلفة واصبح جل عملهم وانجازهم مجرد اجتماعات عاطلة ومؤتمرات وتصريحات وبس .
مافي فايدة .
نادوا ليا الشباب .
لقد سئمنا من المؤتمرات وكلام من مثل اجمعوا علي وامنوا عل وادانوا وشجبوا الخ
نريد سقف زمني لتكوين مركز الحراك الموحد
نريد افعال وليس اقوال
ممكن بكل بساطة استعمال التقنيات الوسائطية لحضور الؤتمر بديلا للسفر وضياع الزمن
ومن ميزات ذلك ان يحرم كلاب الامن من معرفة تحركاتكم وخططكم
عنصر المفاجأة مهم لارباك الكيزان الخنازير
المعارضة يجب ان ترتقي لتطلعات الشعب اذ كان يجب عليكم ان تقنعوا الغرب بعدالة قضيتكم وهي قضية الشعب السوداني وجرائم النظام موثقة ولاتحتاج لدرس عصر
تلكات المعارضة في الاتصال بادارة اوباما وحدث ما حدث
تحديد سقف زمني لتكوين المركز الموحد لقيادة الثورة البديل سيتشكل بصورة تلقائية اثناء الحراك
هلموا الي ثورتكم يرحمكم الله
انتو خايفين من شنو؟ حددوا أى تاريخ بعد 20 يناير2017 لهبة واحدة
ولن يستطيع هؤلاء الكلاب ان يضربوا طلقة واحدة ولو فشنك فى إتجاه
المتظاهرين! نعم إنها فرصة ذهبية قل ان توجد وفى هذا الشهر.
حضرناولم نجيكم..اوباما دى طلع كوز هههه