حكومة الحواس الخمس !!
مبدعين حكامك يا بلد !!!
بقدرة قادر إكتشفنا حاستي النظر والشم !! ده غير الفكي البخطط ويوجه و يرسم !والجاي أعظم
الكلام موجه إليك يا شيخ دفع الله ولى إخوانك شيوخ زمن الإنقاذ أحباب الكيزان أعداء الدين والوطن!!
سمعنا وشفنا بدون إندهاش عبر أجهزة الإعلام المختلفة ، سمعنا تصريحاتك الصاروخية والفاظك العجيبة وثقافتك التي حصرتها في زاوية اقل ما يقال عنها(عدم موضوع ! أو بلهجتنا الدارجية قلة شغلة )!
طبعا ما إندهشنا في تصريحك ده ! لأنه زمن الإندهاش والخلعة ودع فات من زمنا بعيد واصبحت تصريحاتكم اليومية بمثابة تخريفات ليس إلا!!
ركزت على بنات حواء من إخواتك وبناتك وشنيت عليهن حملة شعواء! ووصفت الأنثى الغير مختونة ( بالعفنة)
وفي نفس الوقت لم نسمع عنك اي شجب او إعتراض على زواج المثليين وعلى إغتصاب القصر والعجزة! و99 في المائة من المجرمين شيوخ خلاوي ومعلمين بالمدارس!!!
وأنت تسمي نفسك رجل دين في زمن الكيزان, رافعين رأيتكم بإسم الدين وشعارتكم ترددوها نحن بالدين إهتدينا!
ألم تسمع يا شيخنا الكبير بتفشي زواج المثليين في السودان؟
الخبر عم البوادي والحضر! واصبح ظاهر لما طفح في السطح(وريحتو فاحت و إتشمت لكل الخلوق)!
اها يا شيخنا الشم عندك محدد ومؤقت؟ وبتعرف وين توجه حواسك من سمع وشوف وشم ؟ وتغض الطرف عن الما بعجبك ؟المعيار شنو ؟ الحكاية مزاج !!
تحدثت بإسلوب لا يشبه المثقف ولا المتدين! سبحان الله ! تدخلت في خلقة الله للأنثى!!ووصفتها بصورة مقززة!!
هل ربنا سبحانه وتعالى خلق الأنثى برائحة ( عفنة ) كما تكرمت وذكرت؟
رغم إنكم تدعون الدين والتدين لكن للأسف الشديد تصرفاتكم بعيدة كل البعد عن الدين الإسلامي و تعاليمه السمحة!
الخطابة لها مواصفات تربوية ترغب المستمع ، وتشجعه على الإهتمام بالتوجيه والتوعية ، خاصة وإنكم تخاطبون كل المجتمع .
أهمها إحترام خصوصيات الناس، و إحترام الآراء ولباقة الإسلوب والتحبب في التعاليم الدينية والهداية!
لكن للأسف الشديد أساليبكم وخطاباتكم اصبحت مضرة للمجتمع اكثر من نفعه ! إسلوب تشفي ومطاعنات وإرتجال وتلفظ بألفاظ بريء منها الإسلام وتقاليد المجتمع !
تثيرون إمور لا يستفيد منها المجتمع بشيء غير إثارة الفتنة ! ومطنشين من ابشع واقذر الجرائم على الإطلاق الدخيلة على مجتمعنا المسالم.
السودان كان من اكثر المجتمعات المسالمة ومحافظة،رغم الحريات المتاحة في حدود الأدب والخلق،وعدم التشدد من الأسر في تربية الأبناء وتوجيههم .
وايضا وعي رجال الدين وتثقيفهم للأجيال دون تزمت ونفاق !
يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، لكن يعلمون جيدا إن الدين يسر وليس عسر ..
لم يتدخل أولي أمر البلد أو الساسة في خصوصيات المواطنين ، وطريقة لبسهم وحرية حركتهم.
ظهرتوا إنتو فجأة وظهرت معكم الصفات التي دمرت الجيل ومسحت كل الأخلاق الحميدة!
بإسم شريعتكم التي لا تنتمي إلي الإسلام إطلاقا، كتمتوا الحريات, كل الحريات ! الأدبية والشخصية وحرية الصحافة والرأي !
لم نسمع في العالم كله بسياسة حظر التجول لمدة 24 سنة!!!إلا في السودان البلد الما ليهو وجيع !!
ساجنين الناس في بيوتها قسرا وكاتمين حريتها!!وإنتو تسرحوا وتمرحوا بي كلاب أمنكم تنهبوا في البلد وتعوسوا فسادا!!
الصحف بصورة يومية تنشر الأخبار عن الأخلاق المنحلة وعن القبض على كم كمين لشخصيات مشهورة في شقق مفروشة في شتى مدن العاصمة؟
هل المواطن البسيط الغلبان ده ، لديه المقدرة ان يفسد اخلاقه في شقق مفروشة مثلا؟ لقمة العيش ما لاقيها ولا قيمةالدواء!!!
اكيد ديل اصحاب الكروش المتندلة والوصايا العشرة بالنفاق والدجل !!
هل أنتم معجبون بما يحدث من (بدع..بكسرالباء)و من التصرفات الدخيلة على هذاالمجتمع؟ وعلى ضياع هذاالجيل امام أعينكم؟
جرائم تقشعر لها الأبدان, لم نسمع بها إلا في مجتمعات الغرب! اصبحت مرض خبيث يتخلل جسم جيلنا النحيل من الجنسين!
تحللون الحرام وتحرمون الحلال وأنتم في غيكم تعمهون!!
تملأون الصحف والقنوات بتصريحات وشعارات تضحك عليكم العالم وعلماء الدين المتعلمين في كل مكان!!!.
حسبي الله ونعم الوكيل عليكم جميعا ،،،،،، يمهل ولا يهمل
متاوقة
مخير الله عليك يا بلد !!! وزير الدفاع عنده خاصية الدفاع بالنظر ،، والشيوخ عندهم خاصية الشم !! والجاي أعظم
يمهل ولا يهمل
أسماء الجنيد
بس يا بت الجنيد القادم من الغرب اقصد غرب السودان ادهي وامر يا بت الجنيد البديل اللي انتو راكبيين موجتو والله ابطش وانكل بهويه هذا البلد
لله درك يابت ألرجال
حكومة الحواس الاربعة….حاسة السمع غير موجودة نهائياً فالشعب السوداني ليهو اربعة وعشرين سنة يجأر ويئن من ظلمهم ويطالب برحيلهم وهم اضان الحامل طرشاء هههههههههههههههههه
نائم البرطمان الموقر عمو الحاج حسبو نسي ان اهم صفات من خلقت من اجله الدنيا ومافيها(صلي الله عليه وسلم) كانت الحياء…معقول بس سيناتور يتكلم زي كلامو ده هههههههههههه
شيخ دفع الله دا باين عليه كان بتاع نسوان ولا غرو فى ذلك لكن المؤسف والغيظ فعلا ان هذا الرجل عامل فيها شيخ دين وداعية دينى !!!!!!! فكيف يتجرأ ويصف النساء الغير مختونان بالعفنة والقذارة !!!!!!! وهذا هذا الكلام رغم سخافته وبذاءته كيف عرف هذا الكلام هل هو دكتور نساء ام رجل خبر عرف هذه الصفة بالخبرة والجولة وسط الحريم … ظاهر عليك يا شيخنا من النوع الشايل سروالوا فوق كتفو وهه العبارة تعرفها تاما طالما ان لك باعا طويلا فى دهاليز ال******وهذا الكلام الذى تفوهت به يعف لسان الرجل الحر المتدين ان يتفوه به فما بالك برجل يدعى الدين والتدين لكن يا شيخنا الطبع يغلب على التطبع باين علك تذكرت ايام الشباب والليالى الحمراء آنذاك والضرس هاج فيك وبقيت تهضرب … وفى زمنك لم تكن هنالك سودانية غير مختونة عدا بعض القبائل النوبية والجنوبية التى لم تختن نسائها وفى كل الاحوال يا شيخنا راجع نفسك وحاول ان تكبح جماح هذه الممارسات الفاسدة هذه .
انا يا جماعه ما قادر اقتنع
دفع الله ده بس عرف الحكايه دى كيييف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان دنقر يكون ترابي
و كان منبطح يكون اللمبى
و كان حلم يكون عامل( سنه)بكسر السين و تشديد النون المفتوحه
و كان راجل الراجل ما بعمل كده
لانو اي سودانيه الرجل السودانى الجد جد هو التوب البغطيها
شئ طبيعي أن يكون فرج المرأة معفن إذا لم تحسن تنظيفه وتطهيره بشكل دائم، نفس الأمر ينطبق على قضيب الرجل الذي خلقه الله بقلفة لها وظيفتها الحيوية ولو لا ذلك لما كان جعله بقلفة، نفس الأمر ينطبق على فرج الأنثى، فكلا العضوين لا يحتاجان لإعادة هندسة وتغيير في خلق الله تعالى (المنهي عنه شرعا) الذي صممهما في أحسن تقويم مثلهما مثل بقية أعضاء الجسم الأخرى. ربنا سبحانه وتعالى خلق هذه الأعضاء قابلة للعفونة بفعل البكتيريا بما في ذلك الفم والإبطين وفتحة الشرج لحكمة يعلمها هو (ربما ابتلاء وكبدا) وما كان يعجزه أن يخلق الإنسان طاهرا منزها عن كل سوء. ولكن في نفس الوقت خلق لنا عقلا نفكر به وميزنا به عن البهائم كي نكتشف أن هناك شيء اسمه نظافة دائمة وليس الحل باستئصال العضو القابل للتعفن بالختان سواء للذكر أو الأنثى والذي هو أصلا عادة وثنية وفرعونية ويهودية والإسلام منع من التشبه بالكفار، ولو كان هذا هو المنطق الصحيح لابتكر البشر ختانا للفم والإبطين وفتحة الشرج واستأصلوا هذه الأعضاء تماما. هذا الكلام من البديهيات وحتى الأشخاص المعوقين عقليا يمكنهم التوصل إليه، فما بالك بشخص مدعي التدين ويمثل شعب في مكان هام لصنع القرار؟
الشئ الآخر الذي لا يغيب عن أحد، لو كان الختان بالنسبة للجنسين هو الأصل، لكان الله تعالى أعاد تصميم الإنسان بمجرد أن قام سيدنا إبراهيم برفضه الغير مباشر لخلقة الله المتمثل في سنه لختان الذكور، ولو كان الأمر كذلك لكان كل البشر مختونين أو نسبة المختونين من الجنسين أعلى من غير المختونين.
بصيص تعقل ومنطق يرحمكم الله.
بارك الله فيك يااستاذة بل انتى من نقول لها لفظ شيخة ليس هؤلاء علما الغفلة الغير معنين بالفهم العميق للدين ويتحدثون عن قشور ليست بذات اهمية ولو تمعنا شخصية هؤلاء نجد انهم يحملون امراض نفسية واجتماعية متنوعة، وحين الرد على هؤلاء ونقضهم يشكل لهم شهرة يحلمون بها بقض النظر عن صوابها او خطئها ، فهؤلاء قبل الرد عليهم يجب معالجتهم وادخالهم في دورات توازن نفسي وعلاج حالات الحرمان والكبت والخلل الاجتماعي في زمن الطفولة قد يكون بعضهم تعرض لاعتداءت جنسية في طفولتهم ، ولذلك ليس على المريض حرج فذنبهم على الاصحاء ، بالرقم من تاخر حالاتهم لكن يمكن علاج جزء من الخلل النفسي العميق .