المشاهدون يعتبرونها وجبة كوميدية في ظل الأزمة …. هالة المصراتي مذيعة ليبية شعارها "انصروا القذافي ظالماً أو مظلوماً"
تخرج مذيعة ليبية تدعى هالة المصراتي كل ليلة على القناة الليبية الحكومية بمواقف وآراء مختلفة، يرى فيها فريق من المشاهدين شيئاً من الغرابة والطرافة معاً، في حين يقول متابعون إن هذه الآراء تلطف الأجواء المأساوية التي تغطي الساحة الليبية في الآونة الأخيرة.
هالة المصراتي المذيعة في القناة الليبية لها موقف من كل شيء، ومع اختلاف المواقف إلا أن تأييدها الأعمى لنظام القذافي يبقى هو القاسم المشترك بينها.
وقد وصل بها الحال إلى تبرير القرارات التي يتخذها النظام الليبي، ولو كانت تبريراً مخالفاً للمنطق، عبر خروجها كل ليلة في برنامج مباشر لتعطي المشاهد ما رآه البعض جرعة كوميديا، بدأتها بفتوى تحرم فيها تبني مجلس الأمن لقرار الحظر الجوي على ليبيا، لأن التبني محرم في الإسلام!، على حد تعبيرها.
المصراتي لم تقف عند حد ممارسة الدور الإعلامي، بل تعدت ذلك لتبلس شخصية المحققة الأمنية، عن طريق استجوابها لإحدى الإعلاميات السوريات التي قبضت عليها قوات القذافي بتهمة إمداد الثوار والإعلام بالمعلومات.
المذيعة الليبية وتصريحاتها المثيرة للغرابة حيناً، والضحك أحياناً أخرى, أعادت المشاهدين بالذاكرة إلى حقبة وزير الإعلام العراقي إبان الحرب محمد الصحاف، سواء بتصريحاته وتعليقاته أو استخدامه لمفردات لم تكن معروفة على المستوى العام آنذاك، على غرار "العلوج".
العربية
الملاحظ في الليبيين غريبي الاطوار طريقتهم دائما فيها الغباء يعني القذافي ليس هو وحدة الذي يتحدث بالطريقة الغريبة بل كل الليبيين كان في التلفاز او حتى الشباب والشابات لديهم ضحالة في التفكير – هذا لا انكر ان فيهم ناس فاهمة تمام بس الشيئ الملاحظ الاقلبية.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اي والله رجعنا ذكريات 10 سنه لي ورا ايام صدااام والصحاف تخلف العرب ما عشان هم
متخلفين س عشان ما بستفيدو من بعض
قالت هذه المهرجة ان السماء سبحان الله مؤيدة للغزافي وانه كلما يخطب تتساقط حبات المطر………وان الغبار يحارب مع ملك ملوك افريقيا ضد الثوار….عظمة يا معمر..
استغفري الله يا بنت مصراتة التي هي مسقط رأسك التي من اسمك بأنك منسوبة إليه الكل يعلم بأنها محاصرة منذ فترة وقُتِل الكثير من الشباب والصغر والكبار وكثير من الأسر والكل يعرف ذلك وإنتي تبررين كل شيء بكل غباوة وضحالة فكر الويل لك بعد تؤول الحقوق لأهلها سوف لا يرحمك الشعب الليبي المكافح في سبيل نيل حريته التي سُلِببت منه منذ أكثر من أربعة عقود وحدث فيها ما حدث أنا متأكد سوف يخجلين من تصريحاتك الهزيلة التي لا تدخل في عقول العقلاء يستحسن أن تحتفظي بما لديك من تخاريف خوفاً من محاسبتك بعد ظهور صوت الحق يعلو في ربوع البلد و بعد ذهاب حكم معلمك المعتوة يا مصراتية مصراتة في أمس الحاجة لكل دعم معنوي ومادي والله أقوى منكم جميعاً