تمكنت الحركة الشعبية قيادة الحلو من السيطرة على مدينة هبيلا بولاية جنوب كردفان بعد معارك ضارية مع قوات الدعم السريع استمرت يومي الجمعة والسبت.
وبحسب مواطنين تحدثوا لـ “راديو دبنقا” فإن الحركة الشعبية سيطرت بصورة كاملة على رئاسة اللواء 54 بهبيلا، بجانب سيطرتها على مداخل ومخارج المدينة.
وقال مواطن فر من المدينة إن قوات الدعم السريع انسحبت إلى مقر قيادتها في مدينة الدبيبات، وأكد سقوط قتلى وجرحى جراء المعارك لم يتسن حصرهم.
يذكر أن قوات الدعم السريع بسطت سيطرتها على مدينة هبيلا في نهاية ديسمبر الماضي بعد معارك مع الجيش الذي انسحب الي دلامي.
من جانبها، أفادت مصفوفة تتبع النزوح التي تتبع لمنظمة الهجرة الدولية بوقوع اشتباكات مسلحة بين قوات الدعم السريع والحركة الشعبية (قيادة الحلو) بقريتي تونغل وزلطايا بمحلية هبيلا بولاية جنوب كردفان.
وأشارت إلى إحراق غالبية المنازل في القريتين المتضررتين، ولكن معظم المنازل كانت خالية من السكان منذ يناير الماضي. وأكدت المصفوفة نزوح 43 أسرة من قرية قردود الداكر إلى قرية سماسم بمحلية هبيلة بولاية جنوب كردفان.
وكان عبد العزيز الحلو رئيس الحركة نفى في مقابلة صحفية أي تنسيق لقواته مع أي طرف من طرفي الحرب بسبب اختلاف الرؤى والتوجهات. وقال إن قوات الدعم السريع كيان عسكري تم إنشاؤه بموجب تشريعات وقوانين الدولة السودانية وله وجود ميداني مشهود.
وأضاف (نحن لا نرى أن هنالك فرقا كبيرا بين الدعم السريع والقوات المسلحة).
وكان الفريق ياسر العطا، مساعد القائد العام للجيش، أكد في يناير الماضي تنسيق الجيش مع قوات الحركة الشعبية بقياد عبد العزيز الحلو، في الحرب ضد قوات الدعم السريع في جنوب كردفان.
التغيير
قبل شهر دخلت قوة من الدعم حتى السوق وطلعوا لايفات اسمعوا توجيهات ربيع وتمددوا وانتشروا قمة الغباء ياخي السودان دا كل الجهات المسلحة والجيش لن يستطيعوا تغطيته العملية تحتاج عتاد وبشر ومال السؤال لماذا هذا القتل هذا الدمار عضلات تدخل مدينة بالمدافع والحريق تطرد منها بالمدافع والحريق ما هو المبرر ما هو الدافع وماذا سوف تفيد مواطن ووطن هذا السلوك انتم تموتون موت الضان وما معروف الى اين مصيركم نار ولا جنة هذا عند ربنا لا نتدخل فيه لكن بهذه الدنيا ماذا سوف تجني قد تيتم عيالك ترمل زوجتك تخرب وطنك والمجرم يتنعم امن ومال
الحركه الشعبيه ليس لها تحالفات مع الجيش السوداني والدعم السريع ، بل هم اعدائها لانهم قوات كيزانيه بحته لاتمت للدوله السودانيه بصله ، قوات تتبع لكتائب الظل والامن الشعبي الكيزان البغيض اللي كانوا جميعهم يقصفون القرى بالنابلم والانتينوف؛ وباحراق القرى بهولاء الجنجا الفسده الفجره قاتلهم الله سبحانه وتعالى وهذه القوات المشلحه وليست المسلحه بواسطة الكيزان الفسده الفجره ؛ الكيزان الفسده الفجره هم من صنع ودعم الجنجويد فصاروا تبع واذيال لهولاء الرعاع الكيزان؛ فضرب الجنجا كادوقلي في ٢٠٢١ بواسطة الكلب شيريا معرص الشماليين الكيزانيين، فضربوا ايضا لقاواه في ٢٠٢٢ فشردوا مايقارب العشرة الف فرد من النوبا الكمدنق المساكين؛ ايضا ضرب الكيزان العنصريين الفجره قرى كرنقو عبد الله وهبيان وطروجي وكانوا يحاولون دخول كاودا ، لكن عبد العزيز لقنهم دروسا في الحرب والرجوله؛ فكانوا يضربون القرى كما ذكرت انفا بالنابلم المحرم دوليا عبر قذف البراميل المتفجره على مساكن ابناء النوبا ومساجدهم وكنائسهم فصارت حرب عرقيه كاملة الدسم فهم ينون التصفيه العرقيه لابناء النوبا وذلك لاخلاء مناطقهم والنزوح منها وذلك لاحلال العرب المسيريه في تلك المناطق ، ولتقديمها للشركات الدوليه لتنقيب البترول واليورانيوم فيها وذلك خدمة لاسيادهم الاجانب( اي الكيزان الفجره) يقدمون ذلك لاسيادهم من الاتراك والعرب والروس؛ ندعوا القائد عبد العزيز بضرب الفئتين ضربا مبرحا اذا التقى باحد منهم…
بالله رجالة قوات الحلو دى ما توروها لمخانيث الجيش وصعاليق الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية عشان يبقو رجال ولو ليوم واحد ويبطلوا شردة وعردة وتفحيط هههههه
كيزان ملاعين مخانيث جبناء فلاحتهم في النسوان والناس العزل وبس.
هل نفهم من ذلك ان القائد عبد العزيز الحلو أرجل من الخايب المهزوم الهارب البرخان وان ضباط وصف ضباط وجنود
الحركه الشعبيه أرجل وأضكر من ضباط وعشاكر جيش الم خ ا ن ي ث و ا لل و ا ي ط ه بتاع الكيزان والدليل علي ذلك انهم
استطاعوا ايقاف الجنجا وكسر شوكتهم بدون ضوضاء اليس كذلك ؟!!!
كلامك صحيح يا حسن اسماعيل
شكرا.
مبروك الحركة الشعبية نتمنى هى بداية تحرير كل اقليم جبال النوبة من جنوبا طوطاح شمال طرد كل المستوطنيين الغزاء ون تراب النوبة نشيد من ازركم وشدوا واالهممم وغزائم نتمنى تحرير كادقى – رشاد – ابوجبيهة – كالوقى – تالودى – العباسية تقلى – الرهد ابودكنة – كرشولا – لقاوة –