لجنة التمكين: إنهاء خدمة (151) قاضياً بعضهم يعمل بجهاز الأمن

كشفت لجنة إزالة التمكين عن إنهاء خدمة “151” قاضياً بمختلف المحاكم، قالت إن بعضهم يعمل في جهاز الأمن والمخابرات، وبعضهم تلقى دورات في السلاح والتأمين الذاتي.
وقال عضو اللجنة وجدي صالح في مؤتمر صحفي مساء “قمنا بتشكيل لجنة داخل السلطة القضائية يرأسها قاضي من المحكمة العليا وتقدمت لنا هذه اللجنة بما يُشيب الرأس “.
وأضاف “كل قاضي لديه ملف خدمة وملف سري، والفاجعة بعضهم يعمل بجهاز الأمن وبعضهم يُنتدب لمهام خارجية ويتلقون تدريب على السلاح”.
ونوّه صالح إلى أن القضاء كان يُدار سياسياً، وأنه ولا بُد تصل أن أيادي الاصلاح للسلطة القضائية وقال “لكن بأيادي القضاء نفسه بدون تدخل خارجي”.
وأكد صالح إنهاء خدمة 134 قاضياً بالسلطة القضائية بمختلف الدرجات منهم 39 بالعليا، وإنهاء عقودات 17 من المُتعاقد معهم كخبرات، وأضاف “الفساد لا يقدح في السلطة القضائية وما زلنا نثق فيها”.
والقاضي المسمي ابوزيد مفروض انهاء خدمته بأثر رجعي فهو افسد الفاسدين واخيرا تم تعيينه في دبوان الحسبة هل لازال يستلم مرتبه هذا الكوز العفن كان قاضيا ويجلس في منصة القضاء بلبس الدفاع الشعبي وبني برج العدالة في الابيض وسف فيه ما سف، رجعوا ملفه يا وجدي صالح.
الراجل دا حكم علينا بعد التهديد بارجاعنا لمكاتب جهاز الامن …. لن انساه مهما حدث .
يجب ألا يكتفى بفصلهم فحسب، بل تسحب رخص ممارسة المهنة لكل من ثبت أنه عمل بجهاز الأمن والمخابرات أو كوزا منظما.
قبحهم الله وحزبهم البغيض.
كيف تثق فيها يا ابو العريف وانت ازحت ١٣١ قاضي مرة واحدة؟
نسأل الله العفو والعافية
حاجة صادمة بالفعل ما قاله وجدي صالح اه الموتمر الوطني خرب كل شئ كل شئ هل يعقل ان قاضي يشتغل في جهاز الامن وكمان يتدرب علي استعمال السلاح؟ : الاخوان المسلمون او الحركة الاسلامية هم ربما نوع اخر من البشرية نحن لا نعرفهم !!!!!!
ده علي عثمان فأر الفحم وأجرك على الله!!!!!!!!!!!!!!!!!
عفوا الإخوان المجرمون أو الحركة الإجرامية …ده حتى الشيطان أفضل منهم بكثير …لعنة الله عليهم فى كل الكتب.
صراحة تصريح صادمة يجب قطع راس كل قاضي تورط في فساد ده اسلم طريقة لكي تنظف البلاد من الفساد والسرقة الله ينعلك يا البشير
بالله الكيزان حتى القضاء دخلوا فيه جهاز الامن وكمان ناس العمليات حسبي الله عليهم .. لكن سبحان الله بعد دا كله ربنا سبحان وتعالى انتقم منهم وازال ملكهم الله هو المتقم لكل من دعاء عليهم في جوف الليل وانا متاكد زوال حكمهم هذا بسبب دعوة امرأة بسيطة أكرر امرأة بسيطة تقاسم حقها عبد الباسط حمزة وعطاء المنان (الاثنين) وكرتي وبتاع الشرطة عثمان الحسين وهند واخوان البشير ووداد تخيل كلهم اندفسوا على حق هذه المسكينة ودخل عليهم بالساحق والماحق ، سبحان الله كاانو يتلذذون (كل الكيزان) بمعاناة المسلمين من الخلف السيارات المظللة كانوا ينبسطون لطرد خريج كايس شغل اسرته محتاجة كانوا هؤلاء المجرمين كانوا لا يؤمنون بالله العظيم بقدر ما كانوا يؤمنون بفكر الترابي والبناء وعباس مدني والغنوشي وعبد الله عزام وسيد قطب واخوه القائم على الاقصاء والقتل والتشريد وسبي النساء .
وأضاف “الفساد لا يقدح في السلطة القضائية وما زلنا نثق فيها”.
هههههههههههههههههههها
معقولة نثق في قضاء متحيز للكيزان؟
لماذا لا تنشرون لنا أسماءهم ليكونوا عبرة لمن يعتبر؟!