ميسي يرتكب الخطيئة الكروية بحماية تحكيمية وبرعاية دولة الفساد الكروية!

ميسي اللاعب الخلوق.. ميسي هو المعشوق المتواضع المحب للأطفال، والراعي للعواجيز وفاعل الخير، وكل ما على هذه الشاكلة من ترويج شركات العلاقات العامة التي تصنع الصورة الذ1هنية للنجوم، ومع كامل الاحترام لعملهم الدؤوب من أجل رسم صورة الكاهن للنجم الأرجنتيني الرائع فهو في النهاية إنسان يخطئ ويصيب.. وها هو يخطئ للمرة الثانية في كأس العالم.
النجم الأرجنتيني الذي تصاتحبه دعايات أينما ذهب، تؤثر هذه الدعايات والمصالح على الحكام أيضا، فلا أحد يجرؤ على طرد ميسي مهمنا اقترف من أفعال، لأن طرده يعني خسارة شركات الدعاية والإعلام للملايين بل والمليارات، وبالتالي لا يجرؤ حكم على اتخاذ مثل هذا القرار، ولكن في مباراة سويسرا لو أن لاعبا عاديا ارتكب ما فعله لينويل ميسي ألم يكن مصيره سيكون مثل سواريز مرفوعا من قائمة المونديال؟
النجم الأرجنتيني اعتدى بدون كرة على لاعب المنتخب السويسري وضربه بشكل غريب، ولكن الأكثر غرابة من ضربة ميسي هو رد فعل الحكم الذي أدار وجهه وكأنه لم يرى رغم أن الإعادة البطيئة للقطكة تبين بوضوح أنه أشاح بوجهه بعد ضربة ميسي لا قبلها.. هل جرؤ الحكم على طرد النجم الأرجنتيني؟
الصراحة أن كأس العالم الحالي هو الأسوأ في رائحة الفساد بين اتهامات بتواطئات أفريقية، وتحكيم هو الأغرب والأ?جب في تاريخ اللعبة بقرارات عكسية وتحمل رائحة التجني المتعمد..
فهل أفسدت المصالح وشركات الدعايا والإعلانات، والملايين كرة القدم؟ هل أفسد “البيزنيس” ومافيا المراهنات اللعبة الشعبية الأولى مثلما أفيدوا دوريات كبرى حول العالم أبرزها الدوري الإيطالي، الذي ماتزال جروحه تنزف جراء الفساد؟
– Eurosport
هو فى كاس عالم بدون ميسى؟ طردت ميسى طردت كاس العالم…ثم ان ميسى ليس فى طبيعته الخشونة فى اللعب.. فاذا ارتكب خشونة او مخالفة فهى ليست من طبعه والحكام يعرفون ذلك…وهناك من المدرسين لايعاقبون بعض الطلاب حتى اذا فعلوا ما يستوجب العقاب بسبب طبيعتهم المهذبة…فالشخص يؤخذ بطبعه وان تجاوز الحدود احيانا
هل لاحظ أحد عنصرية ميسي هذا الكائن المتهكم ، بين شوطي مباراة نيجيريا والأرجنتين فقد خرج هذا اللاعب ومعه زميله وهما يمسكان بانوفهما التي أزكمتهما روائح لاعبي نيجيريا وقد تكرر هذا الموقف
كثيراُ ,, راجع شريط المباراة