السني الضوي يهدد بإعتزال الساحة الفنية وترك التلحين بسبب (حرامي القلوب تلب) ومثيلاتها – فيديو –

طه سليمان وشكرالله00اصوات جميله

اناماعارف بحبوالاغاني الهابطه ليه

سوال محيرني

تعال نسالك يا سجم الرماد البرندة دى يقفلوها شوشو ورندة ولا يقفلها راجل البيت لكن اكيد البنات بيكونن ارجل منكم والمهزلة دى اكيد شاعرها الذى تقياها هو الشاعر ابوسلسلة اياه بلا يخمكم

;( :eek: ;( :eek: ;( :mad:

التحية لك الاستاذ الكبير السنى الضوى نعم ما زكرته صحيح والله انها ام المهازل وزمن المسخرة هذا الغناء الهابط المبتذل من هؤلاءالفنانيين الواطيين ومن يغنى ويرقص معهم من النعاج أى شباب هؤلاء الغنم وزلك كله نتاج للنجاح الباهر للمشروع الحضارى الله يرحم الكاشف والشفيع واحمد المصطفى وربنا يدى الصحة والعافية وردى ومحمد الامين وكابلى وعركى

التحيه والتقدير للجليل السنى , ولكن خلونا نكون واضحين الناس قرفانه وزهجانه والغناء فى الزمن الجميل خلاص زمنو فات وغنايو مات اتحدى زول بسمع عثمان حسين ولا ود الامين الان الزمن اتغير يا جماعه الخير حتى الاطفال صاروا يرددو الاغانى دى لانها كلماته بسيطه وواقعيه جدا ونسه بس ملحننها . انا عن نفسى بتعجبنى جدا مش لانها كما يصفونها هابطه لا بس لانها بتحكى الواقع . ده زمن كده ولازم نعترف بانه اتغير ومافى داعى لمهاجمه الفنانين الشباب لانهم بخاطبه جيلهم والحال الحاصل يعنى هسه فى ناس بجيبو فى اعراسهم وردى او محمد الامين اواواواوا . الناس عاوزه تنبسط مش تسمع حتى الانبساط حرررررام بقى مافى زول عنده زمن عشان يسمع اغانى استماع عشان كده خاونا مع حرامى القلوب هاهاهاه;)

قبل كدا كان هناك فنان بغني غناء تافه فأخد ضربة سيف على كتفه وكانت هناك فنانة ايضاً تغنى غناء تافه فاخدت (قرجة) على رأسها ولم يفلح الدكاترة في ترميمه وخياطته ا إلا بعدما حلقوه صلعة… هذا الكلام ليس لتشجيع الاعتداء على الفنانين او ارهابهم ولكن هو دلالة على ان المجتمع كان معافى ولا يستسيغ الغناء السقيم المخل بالادب والمفسد للزوق العام… والغناء هو مؤشر حقيقي لتمجيد القيم لذلك فظاهرة حرامي القلوب تلب هي دليل قاطع على ان القيم لدينا في حالة تدهور مستمر والله يستر…

ما يسمى بظاهرة الفنان المسطول الذي لا يعتلي خشة المسرح إلا بعدما يكون ضرب له كم بابور خلف الكواليس (ولا داعي لذكر الاسماء) هذه الظاهرة انتشرت انتشار النار في الهشيم وهي التي شجعت الجمهور من الشباب على تعاطي الحشيش والمخدرات واغنية حرامي القلوب اكيد ستشجع مهنة الحرامية ومن لم يجد قلب ليسرقه سيسرق شرف صاحبات القلوب بالقوة وفي هذا تشجيع واضع لدوافع الاغتصاب وشدوا حيلكم يا ناس البوليس

المال العام خليناه القلوب برضو جايبنها التحصيل المفوتر

العيب ليس فيهم بل في الشعراء الذين يؤلفون لهم مثل هذه السفاسف من القول ومن الاجهزة الفنية التي تسمح لهم بالغناء بمثل هذه المهازل. ولا أري موقف واضح وصريح من نقابة الفنانين ونقيبها إذا كان لهم دور في ذلك وما هو رأيهم في مايحدث ولماذا لايتخذون موقف من أمثال هؤلاء الذين يسيؤن للفن
كما العيب في المستمع الذي يتغني معهم بمثل هذه الترهات وهذا هو حال البلد تردي يشمل كل شيء وإنحطاط في القيم وتختل كل المعايير في بلد هذا حاله

ربنا يرحم الغناء الجميل وانا مستغرب جدا فى ناس بدافعوا عن السجمانين ديل طه وشكر الله ( حسن ساتى ) الرجالة تطير الغناء السمح موجود تعال احضر حفلة لى عقد الجلاد وشوف الجمهور البجى الحفلات بتاعتهم قدر شنو وحفلاتهم شهرية ومرات فى الشهر مرتين وبغنوا غناء جميل جدا وهادف مش زى ناس حرانى القلوب والله لو عندى سلطة طلقة فى نص راس كل واحد منهم وفى البسمعهم والبدافع عنهم

وهم وهم وهم وهم وهم

مفروض الدوله تمنع مثل هذه الاغاني باي صفه واي قانون واي تسميه هذا هبوط اخلاقي

الحمدلله الذي اسقط حجراً كبيراً في البركة الراكدة الآسنة حتى فارت وفاحت منها الرائحة الكريهة النتنة. الغناء السوداني الحالي هو مؤشر واضح على عصر الانحطاط والاسفاف والتدني في المستوى الثقافي والتدهور في الزوق العام. وجميع من يدعى انه فنان او فنانة في الوسط الفني فهو صفر على الشمال ولا يصلح للغناء إلا في حفلات المتفلتين والسذج والسكارى والمساطيل واذا كان الغناء كلمة ولحن وموسقى واداء فالشاعر الحالي غالبا ما يكون امي او نصف تعليم وانتماءه الى الشعر اتى من غياهب العشوائيات اما الملحن فهو نفس الشاعر والعازف ممن كانوا يدقون على القروانة في الحارات فوجد نفسه امام جهاز ارعن تاسمه الأورغن وهاك يا جغبسة والمؤدي أو ما يسمى بالفنان يفترض فيه سلامة النطق وحسن الصوت والاهتمام بمخارج الكلام حتى يخرج مجهود الشاعر والملحن واداء العازف في لوحة جميلة مليئة بالفن والتطريب تسمى الاغنية …. ولكن اذا كانت الاغنية نتاج تلك الخلطة العجيبة فماذا ننتظر غير الغناء لناس تلب في وسط الزحام في عصر الظلام

والله يا اخوانا انا ما بسمع لي شكر الله وبكره طه سليمان ومن محبي السني الضوي لكن مافي داعي للحساده دي الزول زمنه انتهى داير يعيش زمن غيره برضه بعدين معجبين طه سليمان اضعاف معجبين السني ولا عشان ما عاجب السني الناس تخليه

والله العظيم سمعت شريط للكابلي وزيدان لو سمعتوها يدخلو السجن وما يطلعو منه ابدا وكلام كلو جنسي وهذا حال الفنانين كلهم حتي هلاوي عنده شعر جنسي في مونيكا وهم ما رسل ديل ناس غناء عاوزين تسمعو منهم قران يعني

طه وشكرالله ديل فنانين الاسلوب الرخيص. لايعرفون معنى قيمة رسالة الفن.

بالله شوف الزول دا ممشط شعره زي بعر الغنم كيف؟عايزين اطلع منه شنو غير اقفلوا البرندة وبحلي بي ميرندا ….حليل زمن الكاشف وعمالقة الفن السوداني