طلب لوزير العدل لإعادة فتح التحقيق في اختفاء البروفيسور عمر هارون

غايتو الواحد بعد حلقات الترابى ف شاهد ع العصر وكتاب الاستاذ فتحى الضو بقى خيالو واسع وممكن يعمل الف سيناريو لكل عملية اغتيال او اختفاء ف البلد دى؟! لك الله يا وطنى.

للمعرفة ،،،
نعتقد بأن البروف لا دخل له بالسياسة ولا له طرق ملتوية أو سالكة مع الحكومة والكيزان،،،
السؤال/// لماذا تقوم للحكومة بإختطاف البروف عمر تحديدا ؟؟؟؟؟
وربما قامت أيادي خارجية لذلك وتضيع القضية مثل ((جنازة الأبيض))

قايتو البروفيسور عمر هارون قبل اختفاءه بفترة قصيرة كانت لديه مساجلات و مقالات عنيفة أعتقد أنها كانت مع شقيقة امين حسن عمر كل ذلك كان صراع مصالح حول مدارس الموهوبين و برنامج السي دي ماس الماليزي..أعتقد أن هذا خيط يمكن لذوي المختفي أن يتتبعوه. .والله أعلم و زي ما بقولوا الرايحه ليهو حاجه يفتح خشم البقرة

تعليقي على مداخلة شجرة التبلدي …..

لو كنت تستطيع قراءة مابين السطور لتوصلت لمدلول المثل الذي بدأ به ابو عنجه مداخلته فى قضية اختفاء البروفيسور عمر هارون ، ( لايفل الحديد الا الحديد) يعنى النزول لمستوى عقليات الكيزان القبلي ، للتعامل مههم بنفس العقلية والسلاح الذي استخدموه لخراب البلد ، لانهم لايسمعون الا لغة التهديد والوعيد ، هذا مافهمته انا حسب فهمي البسيط 0

إلى “شجرة التبلدي” و إلى “الباشا” أقول على رسلكما.

الأخ “أبو عنجة” لم يقل شيئاً غير أنّه إستصحب الواقع الماثل الآن عسى و لعلّ أن يساعد في فكّ أسر البروفيسور عمر هرون الخليفة عندما رأى التقاعس و عدم الجديّة رغم أنّ هناك أناس كثيرون من خارج المكوّن العرقي للبروفيسور لم يدّخروا جهداً في سبيل معرفة مصير المغدور.

لأن يلجأ الآن “أبو عنجة” إلى المكوّن العرقي الذي ينتمي إليه البروفيسور لإثارة القضيّة و إعطائها الزخم الذي تستحق حتّى يلتفّ حولها بقيّة شرفاء السودان الفضل، لا يجب أن ننظر إليه بوصفه جهويّة أو قبليّة إذا وضعنا في الإعتبار أنّ المفقود إنسان و من حقّه على الجميع الوقوف إلى جانب حقّه في الحياة دون إستثناء لأحد.

فلنقف جميعاً من أجل أن يرجع الأخ الدكتور عمر هرون إلى بيته و أهله و من أجل معرفة الحقيقة الكاملة الكامنة وراء إخفائه.

قايتو البروفيسور عمر هارون قبل اختفاءه بفترة قصيرة كانت لديه مساجلات و مقالات عنيفة أعتقد أنها كانت مع شقيقة امين حسن عمر كل ذلك كان صراع مصالح حول مدارس الموهوبين و برنامج السي دي ماس الماليزي..أعتقد أن هذا خيط يمكن لذوي المختفي أن يتتبعوه. .والله أعلم و زي ما بقولوا الرايحه ليهو حاجه يفتح خشم البقرة

تعليقي على مداخلة شجرة التبلدي …..

لو كنت تستطيع قراءة مابين السطور لتوصلت لمدلول المثل الذي بدأ به ابو عنجه مداخلته فى قضية اختفاء البروفيسور عمر هارون ، ( لايفل الحديد الا الحديد) يعنى النزول لمستوى عقليات الكيزان القبلي ، للتعامل مههم بنفس العقلية والسلاح الذي استخدموه لخراب البلد ، لانهم لايسمعون الا لغة التهديد والوعيد ، هذا مافهمته انا حسب فهمي البسيط 0

إلى “شجرة التبلدي” و إلى “الباشا” أقول على رسلكما.

الأخ “أبو عنجة” لم يقل شيئاً غير أنّه إستصحب الواقع الماثل الآن عسى و لعلّ أن يساعد في فكّ أسر البروفيسور عمر هرون الخليفة عندما رأى التقاعس و عدم الجديّة رغم أنّ هناك أناس كثيرون من خارج المكوّن العرقي للبروفيسور لم يدّخروا جهداً في سبيل معرفة مصير المغدور.

لأن يلجأ الآن “أبو عنجة” إلى المكوّن العرقي الذي ينتمي إليه البروفيسور لإثارة القضيّة و إعطائها الزخم الذي تستحق حتّى يلتفّ حولها بقيّة شرفاء السودان الفضل، لا يجب أن ننظر إليه بوصفه جهويّة أو قبليّة إذا وضعنا في الإعتبار أنّ المفقود إنسان و من حقّه على الجميع الوقوف إلى جانب حقّه في الحياة دون إستثناء لأحد.

فلنقف جميعاً من أجل أن يرجع الأخ الدكتور عمر هرون إلى بيته و أهله و من أجل معرفة الحقيقة الكاملة الكامنة وراء إخفائه.