في نيويورك.. احتجاجات تندد بالسياسة الإماراتية في السودان

قالت وكالة الأنباء السودانية، الثلاثاء، إن طلابا من أصول سودانية و”متعاطفيين مع أهل السودان من مختلف الشعوب والكيانات الطلابية”، نفذوا وقفة احتجاجية أمام مبنى بعثة الإمارات الدائمة بالأمم المتحدة في نيويورك، “رفضا للدعم الإماراتي لميليشيا الدعم السريع”.
وأشارت الوكالة إلى أن “المحتجين طالبوا الإمارات بإيقاف نهب وسرقة موارد السودان، وإيقاف الدعم المالي والعسكري لميليشيا الدعم السريع”.
وقالت الوكالة الرسمية إن “المتظاهرين حمّلوا دولة الإمارات ورئيسها محمد بن زايد، مسؤولية كل ما يجري من انتهاكات بواسطة ميليشيا الدعم السريع، وخاصة عمليات القتل والنهب والسلب والاغتصاب وانتهاك المقدسات الدينية والإبادة العرقية”.
وأوردت الوكالة أن “المحتجين طالبوا بإقامة العدالة وتقديم محمد بن زايد وكل قيادة الدعم السريع والمتورطين معهم إلى المحكمة الدولية، مطالبين الحكومة الأميركية بالتدخل السريع والفعال والكف عن موقف المتفرج”.
وكان مندوب السودان لدى الأمم المتحدة، الحارث إدريس، طالب مجلس الأمن، في أبريل الماضي، بإدانة الإمارات، وقال إن “الصراع في السودان ما كان سيستمر إلى عام، لولا الدعم العسكري الذي تقدمه الإمارات الراعي الإقليمي لميليشيا الدعم السريع”.
وبعد أن وصفها مندوب السودان بـ”الراعي الإقليمي” لتمرد قوات الدعم السريع، دفعت أبوظبي برد رسمي إلى مجلس الأمن الدولي، رفضت فيه ما سمتها “الادعاءات الزائفة” عن اتهامها بتغذية الصراع في السودان.
وقال مندوب الإمارات لدى الأمم المتحدة، محمد أبوشهاب، في الرد الذي سلمه لمجلس الأمن، إن “نشر المعلومات المضللة، والروايات الزائفة، يرمي إلى التهرب من المسؤولية، وتقويض الجهود الدولية الرامية إلى معالجة الأزمة الإنسانية في السودان”.
وأضاف أن “الإمارات ملتزمة بدعم الحل السلمي للصراع في السودان، وبدعم أي عملية تهدف إلى وضع السودان على المسار السياسي، للتوصل إلى تسوية دائمة، وتحقيق توافق وطني لتشكيل حكومة بقيادة مدنية”.
وأدت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، إلى مقتل أكثر من 14 ألف شخص وإصابة آلاف آخرين، بينما دفعت سكانه إلى حافة المجاعة.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، الاثنين، إن عدد النازحين داخليا في السودان وصل إلى أكثر من 10 ملايين شخص.
وأوضحت المنظمة أن العدد يشمل 2.83 مليون شخص نزحوا من منازلهم قبل بدء الحرب الحالية، بسبب الصراعات المحلية المتعددة التي حدثت في السنوات الأخيرة.
وأشارت المنظمة الأممية إلى أن أكثر من مليوني شخص آخرين لجأوا إلى الخارج، معظمهم إلى تشاد وجنوب السودان ومصر.
ويعني عدد اللاجئين خارجيا والنازحين داخلياً، أن أكثر من ربع سكان السودان البالغ عددهم 47 مليون نسمة نزحوا من ديارهم.
ديل اولاد موظفين السفاره السودانية الكيزان السفله واهلهم انتو يا ملاغيط ما كان تقعدو في السودان مدام الكيزان عاجبنكم عندكم شنو في أميركا الدولة العلمانية الكافره
علي السيد إنت لست سوداني ، إنت تشادي. خليك قاعد في تشتاد ولا تتدخل في أمور لا تعنيك. وكفايه عليك بعض”الغنائم” المنهوبة من دم وكد وعرق السودانيين. يوم القيامة خلي جنجويدك ينفعوك.
تشادى ولا سودانى ولا جاى من القمر الراجل سأل سؤال منطقى جاوب عليه او قفل خشمك بتاع الفتن و القبليه ده اها أنا سودانى و بسألك نفس السؤال
و انت ولد موظف سفارة الامارات.
الجزء الظاهر من الصورة فقط بها المئات من المتظاهرين فكم موظف في السفارة ليكونوا هولاء أبناءهم، بل هم ابناء و بنات السودان الحر الأبي ، ديل كلهم شردت مليشيا الإجرام اهاليهم او قتلتهم و دمرت منازلهم.
علي السيد وأسماء أخرى كثيرة يعلق بها عملاء المخابرات الإمارتية ، منها عدو البلابسة والكيزان ، و Rebel , والدنقلاوي ، والكوشي ، والظاغي لإتفصال الدولة السنارية ، كلها أسماء لعملاء للإمارات يعلقون ضد السودان نفسه ، وليس هدفهم الكيزان ولا الجيش ولا البرهان ، ديل بيعلموا لأثباك المعنويات وخلق شرعية للنهب السريع بتكرار تعليقاتهم السمجة ، البذيئة والشماته على الأموات المدنيين المغدورين العزل الذين يغتال فيهم الدعم السريع يوميآ وحتى الأطفال المغدورين من الدعم السريع ، يعلق هؤلاء العملاء أن هؤلاء الأطفال كانوا كيزان ولذلك يستحقون الموت. معلقون ليسوا سودانيين أصلآ بل هم مخابرات إعلامية تابعة للإمارات
أضف الي ذلك هل لاحظتم معي انه في الصورة اعلي المقال وخلف الشخص الابس الزي العسكري …
في واحد يهودي لابس “الكبا” طاقية اليهود الصغيرة ومعاها وقناع اسود ولافي علم السودان في وسطوا …
اها يا يا جماعة مرداي شاؤول دا قصتو شنو مع الكيزان !!
الجماعة دقسوا دقست السنين !!
ويجيك واحج ريالتو سايلة يقول ليك الصهيونية واسرائيل والمؤامرة !!
المشروع الفرنسي الكبير المنسوج بين فرنسا وإسرائيل ودولة الإمارات ، والذي يعمل على تنفيذه عميل الموساد الفرنسي المخطط الأكبر لإشعال الحروب في إفريقيا والشرق الأوسط برنار لويس ليفني معآ مع عميل الموساد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط حاكم أبوظبي ورئيس دولة الإمارات محمد بن زايد ، مشروعهم يستهدف فصل دارفور وكردفان من السودان وإفتعال حروب تحرق المتبقي من السودان وتهجير أهل السودان بالقوة وبعامل الحرب إلى دول المهجر تمامآ مثل ما حدث للفلسطيين. ثم إستجلاب عطاوة تشاد والنايجر ومالي وتوطينهم في السودان. هذا هو الهدف النهائي. وبذلك يتحقق لإسرائبل حلمها القديم بتفتيت السودان والقضاء علي وجوده.
اخير لينا المنسوخ من فرنسا و الامارات من المنسوخ من إيران و روسيا … أما إسرائيل دى منو الإتغدى معاها فى كمبالا ؟
يا فلنقاي
هذه المشاريع معدة لكل دول العالم الضعيفة , اسال نفسك لماذا ينجح المشروع في السودان و لا ينجح في اثيوبيا او ارتريا او تشاد
الاجابة لأنه للاسف يوجد فلنقايات في السودان بمثل عقليتك هذه و يتصدرون لقيادة البلاد
الفلول وصلوا الحد وقالوا الرووووووب . ومافي حل غير الموافقة على المفاوضات وتطبيق الاتفاق الاطاري وتشكيل حكومة مدنية مؤقتة والدعوة لانتخابات عامة حرة نزيهة بعد سنتين ومحاسبة ومحاكمة المتورطين في هذه الحرب.
الحل التاني هو إنتظار لإنتصار طرف على طرف وغالبا سيكون الدعم السريع هو المنتصر . وبعد بسط سيطرة الجنجويد على البلد بالقوة. وفي هذه الحالة سيتعرض الفلول لمطاردات في الاحياء والشوارع ولمجازر وتصفيات نكراء. دامية وسيذبح التيار الكيزاني من الوريد إلى الوريد.
الحل الثالث هو تدخل دولي عسكري . ولكن هذا الحل سيحتاج لوقت طويل جدا من الإعداد والترتيبات والموافقات لتجنب الفيتو في مجلس الامن.
الصورة المنشورة مع الخبر دي أكتر صورة مستورة من بين صور تانية تعرض بنات ونساء كاسيات عاريات ولايسات شورتات وفساتين فوق الركبة وفنايل حمالات . وتخيل ديل مناصرات للفلول الكيزان سجم الرماد. ما عندكم دين ولا أخلاق . والغاية عندكم تبرر الوسيلة .
من الأول قلنا ليكم يا كيزان يا فلول يا دواعش ما حتقدروا على الجنجويد. ولكنكم كنتوا نايمين ومخدرين وما بتفكروا إلا في كيفية العودة لكراسي السلطة ومواصلة الفساد والنهب والسرقة والطحنية واللحمة والموز والموية الباردة والنثريات لعنة الله عليكم . ما كنتوا جايبين خبر بالمدى الذي وصل اليه الجنجويد من أعداد وتنظيم وعتاد وتدريب وتسليح بعد ثورة ديسمبر ووصول البرهان للساطة .
الجيش النظامي إتفتت وأصبح ضباطه وجنوده تجار . وتحولت مخازن السلاح إلى مخازن محاصيل وتمور وعيوش ومخدرات وخضار وألكترونيات وأجهزة كهربائية.
وكتائبكم إتضح إنها مدربة على قمع المظاهرات فقط. ولا قدرة لها على حمل سلاح حربي ولا إستعداد ولا إرادة وشجاعة لخوض حروب.
وتبين بعد الحرب أن جيشكم الوحيد هو الجداد الالكتروني العواطلية المأجورين الكذابين المتخلفين الفاقد التربوي وكل طيش فصل وساقط في مادة العربي . وديل خربوا عليكم حالكم بعوارة فبركتهم للأخبار والصور والفيديوات وداك مات وداك حي . وإستخدام كلمات وتعابير سوقية منفرة للقاريء.
أرجو الراجيكم على يد الدعم الذي لن يرحمكم بعد أن تخلى الكل عنكم في الداخل والخارج. ولن تبكي عليكم السماوات السبع ولا الأراضين السبع. ولتصبحوا عظة لغيركم.
يا جنحويدي يا تشادي ياحرامي ياقاتل يانصاب منو الفلول؟ فلول حبوبتك ياوهم ، أرجع أمشيى بلدك تشاد ياقرد الطلح.
نمره إتنين ده عاجبنى تب … و هو ده الحل الافيد للبلد .الفلول ديل من غير الحل ده فى البلد دى بيعملوها تخريب و دس متفجرات و حركات نسوان
⭕️ طائرات حربية أمريكية تحلق في الأجواء السودانية
بورتسودان – احمد القنّا
أكدت مصادر عسكرية عن رصد أجهزة المراقبة صباح الثلاثاء 11 يونيو 2024م لتحليق سرب من الطائرات الأمريكية الحربية المقاتلة في الأجواء السودانية، مما يشير إلى قرب تنفيذ ضربات أمريكية خاطفة على أهداف عسكرية سودانية.
وأشارت المصادر إلى أن الطائرات المقاتلة تحمل الشارة العسكرية الأمريكية بوضوح، وقامت بالتحليق على ارتفاع منخفض حتى تلتقطها الرادارات وتوصل الرسالة إلى قيادة الجيش السوداني المختطف.
وشدد مراقبون ومحللون سياسيون على أن تحليق الطائرات الحربية الأمريكية في الأجواء السودانية يأتي بعد تهديد حكومة بورتسودان بمنح روسيا لقاعدة عسكرية على ساحل البحر الأحمر، وإعادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان للعلاقات مع إيران، مشيرين إلى أن أمريكا والغرب وبعض الدول المشاطئة للبحر الأحمر لن يسمحوا بمثل هذا العبث وسيكون التدخل حاسما ورادعا لمليشيا البرهان الذي رهن قرار الجيش المختطف للإسلاميين والإرهابيين.
كيزان أمريكا المرطبين الشيوعيين الانتهازيين ناس عبدالله علي ابراهيم، دا كلام شنو ياحسين ودا سكر شنو بالدين
كنا نتوقع أن تخرج المظاهرات رفضاً للحرب وليس موالاة لمجرم على حساب الآخر.
للأسف نجحت الجماعة المجرمة في تحويل الصراع إلى صراع عنصري يناصر فيه جزء من من الشعب جيش الكيزان ضد مليشيا صنعها ذات الجيش لضرب ذات الشعب.
يا ناس اصحوا.