ما أشبه بريتوريا – في عهد الإنقاذ الغيهب – بجبال النوبة..نظام الإنقاذ يراوغ بوقاحة لا تعرف الحياء، هؤلاء قوم لئام يعرفون الخوف ولا يعرفون الأدب ، يتشابهون في كُل شئ كأنهم توائم مُستنسخة من خلايا جذعية.

ما أشبه بريتوريا – في عهد الإنقاذ الغيهب – بجبال النوبة..نظام الإنقاذ يراوغ بوقاحة لا تعرف الحياء، هؤلاء قوم لئام يعرفون الخوف ولا يعرفون الأدب ، يتشابهون في كُل شئ كأنهم توائم مُستنسخة من خلايا جذعية.. لا يعنيهم في شئ إن تشرذمت البلاد أو تفرق العباد.
ما أشبه بريتوريا- في عهد الإنقاذ الغيهب – بجبال النوبة
(تعليق مُقارن على بيان قوى التحالف الوطني حول السجل الإنتخابي لجنوب كُردفان)
مهدي إسماعيل مهدي/بريتوريا
[email protected]
*- ياسُبحان الله، تتشابه ممارساتهم حد التطابق- حذو النعل بالنعل والحافر بالحافر- سواءً كانوا في نيويورك أو لندن أو أبوظبي أو سدني أو (جبال النوبة أو بريتوريا) !!! ذات التزوير والتحريف والكذب البواح، والعبث بالدساتير واللوائح.
*- لا يرعوون ولا يتورعون، مارسوا كُل أشكال التدليس في تطبيق إتفاقية السلام الشامل فانتهى الأمر بإنفصال الجنوب الحبيب، وهاهُم الآن يسدرون في غيهم ويُمارسون ذات الأسلوب في جبال النوبة، غير عابئين بما يُمكن أن يقود إليه من تنفير وزُهد لشعب جبال النوبة في سودان الإنقاذ المراوغ بوقاحة لا تعرف الحياء، فهؤلاء قوم لئام يعرفون الخوف ولا يعرفون الأدب، ودليلنا أنهم عندما حاولوا إسقاط مالك عقار بالتزوير، إستعرض جيشه في الكُرمك وباو والروصيرص، فثابوا إلى رُشدهم وأوقفوا عبثهم.
*- إنهم ذات الناس، الذين يتشابهون في كُل شئ كأنهم توائم مُستنسخة من خلايا جذعية.. قُطبي ومندور وربيع عبد العاطي و"أبو العفين- حسب تسمية الروائي/ خالد عويس" وأمرائهم الصغار والكبار، وإنها لذات العقلية والأسلوب والمنهج وطريقة العمل (Modus-Operandi).
*- لا يعنيهم في شئ إن تشرذمت البلاد أو تفرق العباد. إنهم لا يستحون من تمزيق الأواصر والروابط الإجتماعية، وتأجيج الفتن بين أبناء الوطن الواحد والجالية الواحدة والأسرة الواحدة و "حتى بين الأب وإبنه، أو الزوجة وزوجها، أوالصديق وخدنه"، طالما أن ذلك يُحقق أجندتهم الخاصة. إنهُم يسيرون على مبدأ ميكافيلي "الغاية تُبرر الوسيلة"? ولكن بئس الطالب والمطلوب.
*- لا أعجب من أفعالهم، فهذا ديدنهم، ولكن أعجب من الأغلبية الصامتة عن قول الحق "فالصامت عن الحق شيطان أخرس"، كما أعجب وأرثى لتلك النُخب التي تنجذب إليهم، إنجذاب الفراش الحائر إلى النار، واحتار في من تم إغراءه بالمال أو المنصب، وثمة من قنعوا بإرضاء سُخام النفسالأمارة بالسوء. ولعل هؤلاء، ومعظمهم من الذين غادروا فتوة الشباب والكهولة وأوغلوا في الشيخوخة، لم يتأملوا حكمة الصيداح الراحل/ صلاح أحمد إبراهيم:
(آخر العُمر طويل أم قصير، كفنُ من طرف السوقِ وشبرُ في المقابر)
*- إنهم يُبرمون الإتفاقيات ليُنكروها، يُصيغون المعاهدات لينقضوها، يُدبجون الدساتير لينتهكوها، يضعون اللوائح ليخرقوها، ويُنشئون مفوضيات ولجان الإنتخابات ثُم يلتفون عليها ويُفرغوها من محتواها ويؤدون دورها دون وازع من ضمير أو أخلاق!!. فما فائدة مفوضية أو لجنة إنتخابات لا تقوم بعملية التسجيل والنشر وإستلام الطعون والفصل فيها، وإعتماد التوكيلات وكافة العمليات الإنتخابية!! أيريدونها لجنة بصمة كبرلماناتهم؟، عجبي! !.
*- لقد حرمت المفوضية القومية للإنتخابات، جُل المُغتربين من مُمارسة حقوقهم الدستورية خلال إنتخابات أبريل المخجوجة، بألاعيب ساذجة وحجج إدارية شكلية، مثل فرية عدم تجديد الجواز أو الإقامة (مع أن السوداني داخل السودان يصوت من غير جواز أو إقامة أو حتى شهادة ميلاد) ولم يفتح الله على أي لجنة جالية أن تفتح فمها وتقول "بِغِم"، والآن يُريدون أن يُسقطوا عضوية الناس في جالياتهم بحُجة عدم تسديد الإشتراكات أو جزء منها (وأي جالية في جوهر أمرها، ليست سوى رمز وتعبير عن إنتماء للسودان)، مع علمهم التام بأن ذلك مُخالف للدستور نصاً وروحاً وأخلاقاً!!
*- إن ما يفعله المؤتمر اللاوطني الماسوني، إستراتيجية تم التوصل إليها وإعتمادها في أوكار جهاز الأمن، وهي تقوم على السيطرة على كافة منظمات المُجتمع المدني؛ من أحزاب ونقابات وجاليات ولجان أحياء وجمعيات خيرية،،، إلخ، وإذا تعذرت سيطرتهم عليها عمدوا إلى شقها وإضعافها، حتى لا تقوم بأداء الدور المُناط بها من رقابة وكشف للفساد وتعزيز للشفافية، بل إلهاء الجموع بحفلات زواج هذا وسماية ذاك وأربعين النفساء فلانة!!!ـ. في وقت بلغت فيه روح االوطن الّذُبى وجاوز حزامه الطبيين.
*- *- إنهم يلعبون ويهزأون بكم ويستخدمونكم كما يستخدمون الخرق التي تُرمى في سلال المُهملات بعد أداء دورها (ألم تروا ماذا فعلوا بشيخهم؟!) وخلال ذلك يحيلون الصفاء إلى شجار والود إلى خصام (لأن هذا هو الأسلوب الوحيد الناجع لتمكينهم وسيطرتهم) وما هؤلاء المبتعثون تحت شتى المُسميات إلا مُنفذين لما ابتعثوا من أجله، فمتى يأ أيها المُغتربون الصامتون تستفيقوا وتثوبوا إلى رُشدكم وتوقفوا هذا العبث؟؟!!.أنظروا وقارنوا حالكم الآن وحالكم قبل مجيئهم إليكم وقبل أن يطلوا علينا وعليكم ذات يوم تعيس!!!.
*- أُيها الناس، في الداخل والخارج، ما الذي يوقظ كرامتكم؟؟. لقد شُردتم وٌقُطعت أرزاقكم (ولا تزال قوائم الرفت التعسفي تترى في القوات المُسلحة وتُطال حتى جهاز الأمن، المُنتقى بعناية)، وجُلدت حرائركم بإستفزاز يُثير الأجداث الميتة، وأُغتصبت بناتكم جهاراً نهاراً في أقبية الأمن، بل واغتصب رجالكم (من العسكريين الذين يُمثلون شرف الأُمة ورمز عزتها ويحملون على أكتافهم أنواطها وشعاراتها وأوسمتها) في بيوت الأشباح، وبُترت أوطانكم وأنتم تنظرون، وقُصفت قراكم في دارفور الآمنة حيث أحرقوا الزرع وأهلكوا الضرع ولم تحركوا ساكناً، ونُهبت أموالكم وشُيدت بها العمارات والأسواق أمام ناظريكم،،، وأصبحتم مثار سُخرية الدُنيا شرقاً وغرباً، ومثار تندر- حتى بين الثوار الجُدد في ليبيا وعُمان والبحرين واليمن- الذين يتساءلون ما خطبكم أيها السودانيون الذين إبتدعتم قاموس الثورة الشعبية والإضراب السياسي والعصيان المدني، وعلمتم الناس ما معنى الصمود وما البطولة "كما شدا شاعركم "ودالمكي":
لن تفلت الأفعى ولو حشدت أساطيل الجحيم وحصنت أوكارها
الثورة الشعبية الكُبرى تغذت بالدماء وأضرمت فوق المآذن نارها
والنصر حف بها وباركت البلاد مسارها
***********************
ويلٌ لهم من غضبة الحق الأنوف وثورة الشعب الجليلة
ستظل وقفتنا بخط النار رائعةً طويلةً
سنُعلم التاريخ ما معنى الصمود وما البطولة
سنُذيقهم جُرحاً بجُرح
ودماً بدم
والظُلم ليلته قصيرة.
اللهم لك الأمر من قبل ومن بعد، ألا هل بلغت اللهم فأشهد.




لعلي اتفق معك الاخ الكاتب في كثير من النقاط ولكن ما شد نظري هو اغراء اهل الانقاذ لمن يريدونه تارة بالمال وتارة بالوظيفة واذا عجزوا شقوا الصف كما فعلوا في الامة والاتحادي
ولكن الاخطر في نظري هو النوم والنوم العميق جدا من عامة الشعب لمايجري حولنا من تغيرات علي الرغم من اننا اكثرهم فسادا وظلما وفي المقابل احسنهم ادراكا ومعرفة إلا اننا قابعون في الظلمة الي متي لست ادري
ولكن نسال الله ان تكون قريبا
أُيها الناس، في الداخل والخارج، ما الذي يوقظ كرامتكم؟؟
في اعتقادي ان الاجابة هي لأننا جبناء ولأن كل واحد منا يسأل الآخرين نفس سؤالك وينتظر من الآخرين أن يبادروا ويخرجوا إلى الشارع، لو أن كل منا سأل نفسه ماذا انتظر وخرج لخرج الجميع ليثأروا لصفية وغيرها من الضحايا، لكننا جبناء وإلا لما تركناهم لأكثر من عقدين من الزمان يمارسون فينا كل أنواع الفساد، لأننا جبناء وصمتنا كل هذه السنوات على تسلطهم وقهرهم لنا كأنهم ليسو أناس مثلنا، كلنا جبناء انت وانا وغيرنا من رجال ونساء ولنعترف بهذا وليوجه كل منا لنفسه سؤالك أعلاه "ما الذي يوقظ كرامتي؟" عساه يحرك ساكنا في مشاعرنا التي ماتت ولم تعد تكترث لما يدور حولنا !!!
هلا تحركنا تحركا ايجابيا بدلا عن البكاء والنحيب، هلا تنادينا وعدنا إلى وطننا لنحرره من السجم والرماد الذي كبلنا عقدين من الزمان…
اعرف عدوك 00لاقتلاع نظام الكيزان يجب عدم الاستهتار بقدراتهم والا سوف تكون العواقب وخيمه وليبيا ليست بالبعيده
سلام
I said befor this regime like ISRAEL REGIME they have no trust……
أُيها الناس، في الداخل والخارج، ما الذي يوقظ كرامتكم؟؟
والله يالغاضبة وضعتى يدك على كبد الحقيقة
فكلنا بلا استثناء جبناء جبناء جبناء
اخي اتفق معك في كل شي علي ان يكون الثوره لا لعنصر معين ولالقبيله معينه وانما الثوره لكل السودانين ..لان النظام الحالي مربط ارطباط وسيق بعنصرين معينين من جميع عناصر الشعب السوداني كما تعلمون جميعا ومثال بسيط في مايلي :
1. علي كرتي
2. نافع
3. علي عثمان
4. اسامه عبدالله
5. ابو الجاز
6. قوش
7. عبد الرحمن الخضر
9. الزبير احمد عمر
10. المتعافي
عجب والله وغيرهم كسير وها ولا مصيطرين باولادم واخوانهم واولاد اعمامهم واولاد خالاتهم علي الحكومه وبيلعبو باموال الدولا كما يشاؤن .ويعينون الضعفا في بقيت المناصب ويعزلون الاقويه ….
علي القرضاوي ان ينصح البشير على التنحي من السلطة قبل ان يدركه طوفان الشباب في مارس ابريل 2011م ،أيهما أقرب الي القدس الخرطوم أم الدوحة ، على القرضاوي ان يدفع مصاريف اقامته في الخرطوم من حر ماله ،لانه مال السودان مال شعب مغلوب على امره لايجوز تبديده لصالح شخص على علاقة مع اسرائيل مثل القرضاوي ملك ملوك منظمة الاسلاميين العالمية.
اولا جبال النوبة رفضت التزوير الأول وترفض التزوير الثانى ولكنى أعجب لعلماء ومحترمين يقفون الى جانب التزوير والتدليس
الكذان ذاهبين لأنهم ناس دنيا وقد صفوا هم أنفسهم كوادرهم المتشبسة بأمر الدين والبقية التى تحكم كلهم ناس دنيا ساكت وكت تجيب لها موت الموضوع يختلف جدا جدا
على الشعب أن يضع أمام نظره فشل ثورتين ورجوع العسكر للحكم
ولذا فالنتجنب الفشل والفاشلين
لنمنع العسكر من حكم السودان مرة أُخرى والى الأبد
وليخرج العسكر من المدن نهائيا
التواجد للبوليس فقط فى المدن ومحاسبة اي فرد يرتكب خطأ ضد مواطن اولا ثم مسائالة من كان خلفه
كل من إرتكب جرم ضد الشعب عليه الإستعداد لا نريد منه اي مساعدة
بل الهرب أحسن
الشعب السودانى اليوم ليس شعب الدوائر المقفولة فعلى الورثة العيش بدون تتطلعات للحكم و خسارة اموال للتلميع الإعلامى فهم والعسكر فى جبة واحدة ولن نخدع مرة أُخرى
"العلامة" القراضاوي سيؤم مسجد البشير في كافوري لنصرة القدس
من ينصر صفية اسحق التي اغتصبت في مباني الأمن؟
من ينصر فاتاة الفيديو التي تشقى فيها 2 من القدو قدو بحضور قاضي إنقاذي؟
من ينصر شعب السودان في دارفور؟
الشيخ القرضاوي أبو الفتاوي التي يقذف بها يمينا ويسارا قادم للسودان للمحاولة للإصلاح بين الترابي والبشير وجماعته استباقا للثورة القادمة التي ستقضي على فلول الماسونيين من كل حدب وصوب.
يافضيلة "العلامة" أخطب في ميدان التحرير في القاهرة فهو أقرب إلى القدس من كافوري ودع السودانيين وشأنهم.
يا له من ضلال، علماء السلطان هؤلاء.
فى ايام الانقاذ الاوائل كان الموالين لها اغلبهم من دارفور وجبال النوبه وكردفان وبعد المفاصله ظهر الكتاب الاسود من صنعهم فترسخت العنصريه والجهويه لا لشيئ سوى مكايدات ودمار وخراب على راى المثل(علي وعلى اعدائى )وكما قال القذافى (اولعها حمراء) هم ولعوها حمراء ….وللاسف الشديد هناك فهم خاطئ عن اهل الشمال وللعلم فان اهل الشمال اغلبيتهم اهل كرم وشجاعه وشهامه ولا يعرفون العنصريه ولا الجهويه بل يحبون بعضهم ويحترمون غيرهم اشد احترام ويعاملون الناس بانسانيه ..ويجب ان لا ياخذ الناس تصرفات الانقاذيين باعتبارها تصرفات اهل الشمال ويكفى ما قاله فيهم الاديب الراحل الطيب صالح (من اين اتى هؤلاء) المهم فى الامر اننا سودانيين ونريد سودانا من اصى الشمال الى اقصى الجنوب ومن اقصى الشرق الى اقصى الغرب ….ونامل ان تكون ثورتنا القادمه هى على هذا الاساس نبذ العنصريه والجهويه وبناء سودان العزة والكرامه ونامل من مولانا القرضاوى ان يخطب لنا فى ميدان ابو جنزير او ميدان جاكسون او ميدان الحريه او ميدان التحرير ا
لكل الاخوة المعقبين علي هذا المقال الرائع :
لسنا جبناء , الجبان لا يصارح نفسه بحقيقتها , و انتم جميعا رجال ابناء رجال و الدليل علي قولي هذا انكم جميعا لن تمانعوا في الخروج الي الشارع ( عندما يحين الوقت ) , و لكن , دعونا لا ننسي اننا نمر بفترة حساسة جدا و هي فك الارتباط بين الجنوب و الشمال , هذا اولا , و ثانيا : ارجو من الجميع مطالعة مقال الاستاذ صلاح عووضة الذي نشر اليوم بعنوان : ولو كان الشيطان نفسه .
الاستاذ عووضة لمس مواضع الالم , فقط ينقصنا الايمان بأن حواء السودان لم تعقم بعد , و اعني بكلامي هذا ان عبارة (من البديل؟) يجب ان تحذف من قاموس اللهجات السودانية , فالسودان ذاخر بأبنائه الذين هم اذكي و (ارجل) من هؤلاء التنابلة جميعا, فقط دعونا نتذكر ان كل هؤلاء كانوا نكرات قبل ذاك اليوم المشئوم في العام 1989
بني وطني الشرفاء ( و بالضروره اعني اي سوداني غير الكيزان الذين لا يعلمون للشرف معني ) : ساعة هؤلاء قريبة ( بس خليكم انتو قراب)
الراجل يطلع برة عشان تشوفوا الجهاد كيف ….والله كلمة الجهاد غريبة عليكم ياالنايمين فى العسل….
النوم النوم بكريك بالدوم ايها الشعب السودانى الفضل الموت عزة وكرامة خير من العيش مع هؤلاء الاوقاد لقد احرقوا الزرع والضرع وباعو ا الارض وهتكوا العرض وايقنوا ان الشعب السودانى صار طائعا مطوعا فى ايديهم انتفضوا انتفضوا نحن معلموا الانتفاضات
بالامس القريب سقطت اكبر ديكتاتورية فى الشرق الاوسط تحت اقدام العمال والطلاب والفقراء والمعدمين فهرب كلاب الامن وتجار الحكومة المستوزرين والعملاء وفى تونس ايضا واليوم ليبيا تترنح واليمن ينازع الدكتاتور وسدنته للبقاء فى السلطة مهما كلف الثمن
فاين نحن من هؤلاء لنهب هبة رجل واحد والله انهم اسرع من الثعالب والفئران لايهم تهديد هذا المعتوه الراقص ولا كلابه والله لن تجدهم امام الحارة لحظات الاموال التى سرقوها حولت الى ماليزيا والخليج لحظت انطلاق الثورة ستجدوهم تحت ليلة ظلماء خرجوا من السودان …
يا مشكاح من الذى قال لك أن ابناء جبال النوبة كانوا من الموالين لنظام الانقاذ عند انطلاقه ؟؟ثم ثانياً أنت تصف اهلك فى الشمالية بالكرم والشجاعة والشهامة وعدم العنصرية !!!! هذا فى حد ذاته نوع من العنصرية بمجرد ذكرك كلمة شماليةوالله أنت زول نكــــــــــــــــــته لا أكثر ولا أقل.:D
والله يا ابو شيبة انت اول الهاربين ان شاء الله الجماعة يكمون عاملين ليك بززازة من ملن الحرام ده وانا اعلم يقينا انك تعلم كمية فساد هؤلاء الاوقاد النتنين اولاد الشوارع ..