كشف عدد من المُصدِّرين، عن إشكالات وتحديات تحول دون زيادة عمليات الصادر بميناء بورتسودان، ونوهوا لتوقُّف بعض شركات الشحن وخروجها من العمل مؤخراً بسبب ارتفاع أسعار الوقود وتكدُّس الحاويات بالميناء.
وشكوا بحسب (سودان فيرست) أمس، من زيادة أسعار النولون، بجانب تكاليف النقل والترحيل بعد زيادة أسعار الوقود، ونبّهوا لتراجع الصادر بنسبة كبيرة مؤخراً.
وأكد عضو شُعبة مُصدِّري الأعلاف، نايف محمد صالح، وجود إشكالات وعقبات كبيرة تُواجه الصادر، ونوّه لخروج شركات شحن مما قلل من العمل بصورة كبيرة، ودعا الجهات ذات الصلة لضرورة حَل عقبات الصادر، ومن بينها ارتفاع تكلفة النولون للحاوية لحوالي ألف دولار.
من جانبه، ذكر عضو غُرفة مُصدِّري المواشي سلامة عبد الله، أنّ عمليات صادر المواشي لا تزال تراوح مكانها بعد إيقاف السعودية للوارد، ودعا لأهمية إيجاد حُلُولٍ عاجلةٍ لاستئناف الصادر، ودعا لضرورة تنظيم العمل المصرفي ووضع أنظمة دفع مُشجِّعة للصادر.
صدروا الغالي واستوردوا الرخيص وشكرا
يا ناس صادر الماشية السعودية قالت ليكم بضاعتكم معفنة ما عاوزنها
بخصوص النقل البرى الحكومات عموما لم تولى الاهتمام بهذا القطاع — اصبح هذا القطاع عشوائى يضم افراد يملكون المال ولايملكون الخيره والتخصص فى هذا المجال وبالتالى تهدر الاموال دون جدوى تذكر وكذلك تهدر التمويل داخل البنوك والتى تمول هذا القطاع هنالك شركات متخصصه فى السودان يستوجب الاهتمام بها لخبرتهم الطويله فى المجال وهنالك شركات ساهمت فى دعم الافتصاد القومى وكلمه حق دون محاباه شركه النفيدى المتخصصه فى هذا المجال وخبرات ادارتها الطويله فى هذا المجال وكذلك الحماده ودبليو است تى وكركر وبيق بوس هذا على سبيل المثال وليس الحصر لذا يستوجب الامر مراجعه القطاع وتقديم التسهيل لهم للاستمراريه ويمثلوا فى وزاره النقل -فى الاون الاخيره للاسف حل اتحاد النقل وياجماعه ليس كل الاتحادات كانت تتبع للنظام لابد من اعاده تقييم هذه التجربه والتعرف عن اداء الاتحاد السابق للنقل