جريمة قتل غريبة اشتركت في تنفيذها مجموعة لا تمت إلى الإنسانية بصلة “أم وأب وكلاب ضالة”

الخرطوم: أسامة عوض الله
وقعت صباح أمس الجمعة جريمة قتل غريبة من نوعها في منطقة جبرة شارع المستودعات بولاية الخرطوم اشتركت في تنفيذها مجموعة لا تمت إلى الإنسانية بصلة “أم وأب وكلاب ضالة” جمعت بينهم صفة الوحشية وعدم الرحمة إذ وجد طفل وليد لا يتعدى عمره أيام في هذه الدنيا الفانية تعد في أصابع اليد الواحدة ملقياً بين الأشجار تتجاذبه أنياب الكلاب الضالة التي بقرت بطنه وأكلت أحشاءه وبجانبه كرتونة وضعت فيها أغراض ومستلزمات لهذا الوليد مثل البشكير والرضاعة والحفاضات وملاءة، هُرعت الشرطة والمباحث الجنائية إلى موقع الحادث وقامت بالإجراءات القانونية، وتحول مسرح الجريمة إلى بكاء ونحيب من الرجال والنساء لا تسمع فيه إلا اللعنات والدعاء على من فعلوا هذا، حقاً إنها تقتل معنى الأمومة وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
قال تعالى وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً
ليه ليه ليه
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول و لا قوة الا بالله , انتو يا جماعة ليه الناس بتفترض انو اللقيطين ديل امهم و ابوهم سودانيين مش يمكن من الاجناس المقاطيع الملو البلد ؟؟؟؟؟ . دي ضريبة السماح لكل من هب و دب الدخول و يعيش في نص الناس , شغالات و مشاطات و حلاقين و بوابين من كل حفر العالم
في دولة
تقاليد الزواج فيها تثقل كاهل الشباب
مع ضياع للوازع الاخلاقي والديني
لابد ان يكون هذا حالنا
نسال الله السلامه
خفوفوا علي الشباب
واعينوهم علي الزواج
والا ابشروا بتفشي الفاحشه
وضياع القيم واغتصاب الاطفال وزاواج الشواذ والمثليين
لك الله يا بلادي
للك الله ايها السودان
نتائج باهرة للمشروع الحضارى
وتحصد ما تزرع
حسبي الله ونعم الوكيل في هؤلاء
يبدو أن الأم وضعت الطفل علي أمل أن يجده شخص وينقذه، بدليل المستلزمات التي وجدت معه، ولكن الغلطة، لم تضعه في مكان آمن (يمكن من شدة الخوف)، فلو تركت هذه الكرتونة في سط زحام السوق أو أمام دار المايقوما، لأمكن انقاذه، بدون أن يلاحظها أحد… نصيبه . ربنا يهدي الجميع.
ستعيش ام هذا الطفل الذي وئد ستعيش طوال حياتها في حزن و ندم بسبب متعة عابرة !
هذا ان كان لها قلب!
لابد من وقفة ومراجعة للنفس من قبل القائمين علي الأمر والشعب كذلك . الخطر جسيم .
حسبي الله ونعم الوكيل
سبحان الله الولاده مع عيد الزفت يعنى هى السنه الماضيه كانت زانيه الله يكفينا شرو العيد ده
اتقوا الله يابشر,لو سالتك انت الناس الذكرتهم بالاسم
شفتهم ولا,,,,كلام متداول بين الناس وانت سمعتهم?
معروفه انطباعية السودانيين, ومن اسهل الاشياء هي
اشانة السمعه في مجتمع تسري فيه الشائعه كالنار في
الهشيم.
والله يا أخوانا الواحد أول ما يقرأ موضوع غريب زي دا عينه على طول تروح لأول سطر عشان يعرف الكلام دا في ياتو بلد .. وآخر شيء ممكن تتوقعه إنه يكون في السودان .. لكن الظاهر حالنا بقى من بعضو زي بلاد العم سام ويمكن أسوأ .. ولسة يقول ليك (الكيزان الضالة) قايمين بحملة للقضاء على عادة الختان عند البنات (عايزين يستمتعوا) .. كان الله في عونك يا بلد كان اسمه السودان.
لا عذر لمن انذر لقد نصحكم عراب المؤتمر الوطني بان تستعملوا الواقي الذكري المعروف بالكاندم وقاموا بتوفير كمية كبيرة منه بواسطة احد تجار المؤتمر الوطني ولكن لم تفهمو الرسالة فهي لله فهي لله