ظهور لائحة اتهامات جديدة ضد المقدم “عبد الله”
الخرطوم: شمائل النور
في تطورٍ جديدٍ بقضية ?ضابط الشرطة والكوافير?، قال مصدر شرطي لـ(التيار)، إنَّ سُلطات الشرطة أوقفت صباح أمس الأربعاء المقدم عبد الله سليمان، واستدعته لمجلس تحقيق على خلفية بلاغات جديدة دُوِّنت ضده تحت المواد (159 ? 55) من القانون الجنائي، والمتعلقة بـ ?نشر معلومات سرية? و?إشانة السُّمعة?، عطفاً على مخالفته المادة (21) من لائحة الانضباط. وبرّأ وزير الداخلية قبل يومين صاحبة الكوافير، فيما جرّم ضابط الشرطة ولا تزال محكمة آلية الشرطة تنظر في قضية عبد الله، بعد الشكوى التي دفعت بها صاحبة الكوافير للآلية على خلفية اقتحام قوة شرطية المحل في بلاغ مُخدّرات، وأثارت القضية جدلاً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر أقارب ضابط الشرطة، أنَّ سيدة نافذة تدخّلت في القضية ما أدى إلى نقل الضابط من مكان عمله، ومن المقرّر أن تعقد محكمة الآلية جلستها الثالثة في قضية عبد الله ظهر (الأحد) المقبل. ونقل مصدر أنَّ ضابط الشرطة أُقتيد إلى معهد الفريق عوض خوجلي التابع للشرطة، حيث يتم التحقيق معه، ولم يتسنَّ التأكد من رفع حصانة الضابط.
التيار
بل ان نخوض فى الموضوع هناك خطأ شائع يقع فيه كثيرون بما فيهم الصحفيين . فالوصف الصحيح هو ظابط وليس ضابط. ثانيآ اذا فعلآ تم فتح دعوة جنائيه فى مواجهةالظابط فبالتاكيد لن تكون امام محكمة الاليه وذلك لعدم دستورية المواد45/1 والمادة50/2 من قانون الشرطه للعام 2008 فاى شخص يتهم وفق مادة او مواد من القانون الجنائى يجب ان يحاكم امام قاضيه الطبيعى حسب منطوق المادة34/3من الدستور اما مخالفة المادة21 من لائحة الانضابط ليس هناك مايستدعى رفع الحصانه عن الظابط فالحصانه ترفع فى حالة المخالفات الجنائيه بطلب من المدعى العام متمثله فى وكيل النيابه المختص .اخيرآ ارى وحسب خبرتى المتواضعه ما قيل اعلاه ليس اكثر من اجتهاد صحفى
هذا الموضوع يحتاج لهبة شعبية لمناصرة المقدم عبدالله عبر كل الوسائل و الوسايط. أمثال هذا المقدم يجب ان يكرموا و امثال هذه ال …. و زبانيتها يجب أن يعرفوا أننا كشعب لا نسمح بكسر همة و مروءة الطيبين أمثال المقدم عبدالله. المشكلة أننا كشعب ذاكرتنا خربة و نفسنا قصير بس الموضوع محتاج لي وقفة المره دي …. ياللا يا شباب أستخدموا الواتس و كل المنابر المتاحة للتعريف بقضية المقدم عبد الله
نصرة هذا المقدم هي نصرة لي شبابنا من الضياع هي رادع لي ست الكوفير و عصابتها هي هبة ضد المخدرات و ترويجها هي حسم و عزم و دعم لي عبد الله و أمثاله للقيام بواجباتهم تجاه الناس دون خوف ..هي حصانة تمنح لمن يحارب الفساد … ياللا يا شباب هبو لنجدة البسطاء الذين ينكل بهم ليس بجريرة أكل المال العام أو تجارة المخدرات أو بيع ممتلكات الشعب… هؤلاء يطاردوا لانهم يريدون أحقاق الحق و حمايتكم و اولادكم من المخدرات و صون عرضكم من الانحرافات
إن الصمت في قضايا من هذا النوع هو تامر مع مع الخونة و المفسدين … ياللا يا شباب هبو لنجدة الضعيف هبو لن وقف في و جه الفساد.
ختام
أقسم بالله أني لا أعرف المقدم عبدالله لكني أعرف ان “الحياد” في مثل هذه المواقف هو قتل للهمة و المروءة .. اللهم إني بلغت فاشهد
سلام
لو في شعب ستعلم هذه ال …. بان عبد الله سينتصر لانه ناصر الحق و أنها هي و من جلبته ليغني لها سوف يعقبون وفق القانون دون تسويف
“………هناك خطأ شائع يقع فيه كثيرون بما فيهم الصحفيين . فالوصف الصحيح هو ظابط وليس ضابط.”
يا أباالبنات يا زول!
يبدو أنك من الذين يقال عن الفرد منهم:- ” رجلٌ لا يدري و لا يدري أنه لا يدري، فذلك جاهلٌ- علِّموه!”
كلمة ظابط كلمة دارجة يا أبا البنات.. أما كلمة ضابط فهي كلمة فصحى مشتقة من فعل ضبط..
و من يضبط فهو ضابطٌ..
يبدو ان المقدم عبدالله اوقع نقسه فى عش دبابير
بل ان نخوض فى الموضوع هناك خطأ شائع يقع فيه كثيرون بما فيهم الصحفيين . فالوصف الصحيح هو ظابط وليس ضابط. ثانيآ اذا فعلآ تم فتح دعوة جنائيه فى مواجهةالظابط فبالتاكيد لن تكون امام محكمة الاليه وذلك لعدم دستورية المواد45/1 والمادة50/2 من قانون الشرطه للعام 2008 فاى شخص يتهم وفق مادة او مواد من القانون الجنائى يجب ان يحاكم امام قاضيه الطبيعى حسب منطوق المادة34/3من الدستور اما مخالفة المادة21 من لائحة الانضابط ليس هناك مايستدعى رفع الحصانه عن الظابط فالحصانه ترفع فى حالة المخالفات الجنائيه بطلب من المدعى العام متمثله فى وكيل النيابه المختص .اخيرآ ارى وحسب خبرتى المتواضعه ما قيل اعلاه ليس اكثر من اجتهاد صحفى
هذا الموضوع يحتاج لهبة شعبية لمناصرة المقدم عبدالله عبر كل الوسائل و الوسايط. أمثال هذا المقدم يجب ان يكرموا و امثال هذه ال …. و زبانيتها يجب أن يعرفوا أننا كشعب لا نسمح بكسر همة و مروءة الطيبين أمثال المقدم عبدالله. المشكلة أننا كشعب ذاكرتنا خربة و نفسنا قصير بس الموضوع محتاج لي وقفة المره دي …. ياللا يا شباب أستخدموا الواتس و كل المنابر المتاحة للتعريف بقضية المقدم عبد الله
نصرة هذا المقدم هي نصرة لي شبابنا من الضياع هي رادع لي ست الكوفير و عصابتها هي هبة ضد المخدرات و ترويجها هي حسم و عزم و دعم لي عبد الله و أمثاله للقيام بواجباتهم تجاه الناس دون خوف ..هي حصانة تمنح لمن يحارب الفساد … ياللا يا شباب هبو لنجدة البسطاء الذين ينكل بهم ليس بجريرة أكل المال العام أو تجارة المخدرات أو بيع ممتلكات الشعب… هؤلاء يطاردوا لانهم يريدون أحقاق الحق و حمايتكم و اولادكم من المخدرات و صون عرضكم من الانحرافات
إن الصمت في قضايا من هذا النوع هو تامر مع مع الخونة و المفسدين … ياللا يا شباب هبو لنجدة الضعيف هبو لن وقف في و جه الفساد.
ختام
أقسم بالله أني لا أعرف المقدم عبدالله لكني أعرف ان “الحياد” في مثل هذه المواقف هو قتل للهمة و المروءة .. اللهم إني بلغت فاشهد
سلام
لو في شعب ستعلم هذه ال …. بان عبد الله سينتصر لانه ناصر الحق و أنها هي و من جلبته ليغني لها سوف يعقبون وفق القانون دون تسويف
“………هناك خطأ شائع يقع فيه كثيرون بما فيهم الصحفيين . فالوصف الصحيح هو ظابط وليس ضابط.”
يا أباالبنات يا زول!
يبدو أنك من الذين يقال عن الفرد منهم:- ” رجلٌ لا يدري و لا يدري أنه لا يدري، فذلك جاهلٌ- علِّموه!”
كلمة ظابط كلمة دارجة يا أبا البنات.. أما كلمة ضابط فهي كلمة فصحى مشتقة من فعل ضبط..
و من يضبط فهو ضابطٌ..
يبدو ان المقدم عبدالله اوقع نقسه فى عش دبابير
وهكذا تضيع القضايا
بين ظابط وضابط
العسكر في السودان هم اليد الباطشة للظلمة
في تقديري …أن الملابسات والوقائع الفعلية التي تمت ليست في أيدينا الان لكي نتمكن من الحكم بصورة صحيحة هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد جدال حول كون أن الشرطة بالسودان الا من رحم ربي سيئة وظالمة ومسيسة وظل السلطان في شعبه.
ثالثا: وبغض النظر عما حدث يجب علينا وعلي كل المعلقين أن يقفو الي جانب صاحبة الكوافير التي نجحت في رغم أنف هذا العسكري ، وهذا الامر سواء أتفقنا معه أم اختلفنا معه يصب في مصلحة المواطن البسيط وأنظرو حولكم عساكر يقتحمون حفلا خاصا ليقبضو علي أربعين فتاة في حفل خاص دون أي ذنب ، وعساكر يقتلون متهمين بالحجز بالتعذيب واخر يطلق الرصاص علي عوضية بالديم ويرديها قتيلة ويتم تبرئته ..والقائمة تطول….
******************************************
خلاصة الأمر الي حين تنجلي الحقائق (ان كان هناك ثمة انجلاء) أدعو الجميع للوقوف مع صاحبة الكوافير الشجاعة والتي أثبتت أنها بألف رجل
قولنا ليك بتدقا يا عبد الله بتدقا…وا اسفي عليكي يا عوضية الما وقف معاكي ضابط ولا وزير داخلية
طالما ضابط أو ظابط في شرطة البشير فهو فاسد ومفسد بالضروره
والناس البدافعوا عنه وبيطلبوا من الشباب دعمه ومساندته من
المؤكد أنهم من نفس طينته وعجينته وعليه فهم مثله فاسدون وفسده
بالضروره وقالوا زمان الطيور علي اشكالها تقع.
الضابط اوالظابط عبدالله كان له مآرب أخرى خسيسه ودنيئه أراد تحقيقها
متسترا وراء الكاكي والدباير الفي كتفه ولكن الله فضحه وكشف ستره.!!!
دعوا القانون ياخد مجراه لو في قانون اوعداله أصلافي البلد وخلوا التعرصه
البتسوا فيها يافسده .
غايتو الدخلوها الكيزان فى السودان ما بتمرق بالهين سياسة تمكين وقريبي وقريبك ودا من طرفي ود ولدنا
قالو ليك يتدقا ياعبدالله ابيت تسمع الكلااااام ههههههههه
وهكذا تضيع القضايا
بين ظابط وضابط
العسكر في السودان هم اليد الباطشة للظلمة
في تقديري …أن الملابسات والوقائع الفعلية التي تمت ليست في أيدينا الان لكي نتمكن من الحكم بصورة صحيحة هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد جدال حول كون أن الشرطة بالسودان الا من رحم ربي سيئة وظالمة ومسيسة وظل السلطان في شعبه.
ثالثا: وبغض النظر عما حدث يجب علينا وعلي كل المعلقين أن يقفو الي جانب صاحبة الكوافير التي نجحت في رغم أنف هذا العسكري ، وهذا الامر سواء أتفقنا معه أم اختلفنا معه يصب في مصلحة المواطن البسيط وأنظرو حولكم عساكر يقتحمون حفلا خاصا ليقبضو علي أربعين فتاة في حفل خاص دون أي ذنب ، وعساكر يقتلون متهمين بالحجز بالتعذيب واخر يطلق الرصاص علي عوضية بالديم ويرديها قتيلة ويتم تبرئته ..والقائمة تطول….
******************************************
خلاصة الأمر الي حين تنجلي الحقائق (ان كان هناك ثمة انجلاء) أدعو الجميع للوقوف مع صاحبة الكوافير الشجاعة والتي أثبتت أنها بألف رجل
قولنا ليك بتدقا يا عبد الله بتدقا…وا اسفي عليكي يا عوضية الما وقف معاكي ضابط ولا وزير داخلية
طالما ضابط أو ظابط في شرطة البشير فهو فاسد ومفسد بالضروره
والناس البدافعوا عنه وبيطلبوا من الشباب دعمه ومساندته من
المؤكد أنهم من نفس طينته وعجينته وعليه فهم مثله فاسدون وفسده
بالضروره وقالوا زمان الطيور علي اشكالها تقع.
الضابط اوالظابط عبدالله كان له مآرب أخرى خسيسه ودنيئه أراد تحقيقها
متسترا وراء الكاكي والدباير الفي كتفه ولكن الله فضحه وكشف ستره.!!!
دعوا القانون ياخد مجراه لو في قانون اوعداله أصلافي البلد وخلوا التعرصه
البتسوا فيها يافسده .
غايتو الدخلوها الكيزان فى السودان ما بتمرق بالهين سياسة تمكين وقريبي وقريبك ودا من طرفي ود ولدنا
قالو ليك يتدقا ياعبدالله ابيت تسمع الكلااااام ههههههههه