النيابة تحقق مع ضباط انتخابات بالبحر الأحمر بسبب تجاوزات
الخرطوم: عبدالهادي الحاج
شرعت نيابة 4658البحر الأحمر في التحقيق مع كبير ضباط الانتخابات بالولاية، علاء الدين عوض الكريم، على خلفية بلاغ تقدم به المرشح المستقل بالدائرة القومية (6) هيا، عثمان الباقر ضد الإجراءات التي صاحبت العملية الانتخابية في الدائرة، بينما دفعت النيابة بأوامر تكليف بالحضور لـ(5) من ضباط المفوضية العامة للانتخابات بالولاية، وطالبت النيابة ضباط المفوضية بالمثول أمام الشرطة للتحري في السادس والعاشر من مايو الجاري استناداً على المادة (61) إجراءات جنائية، وحققت النيابة أول أمس الأحد مع كبير ضباط الانتخابات بالولاية
حول ملابسات البلاغ قبل أن تصدر أوامرها باستدعاء ضباط الدوائر الولائية الشمالية والجنوبية والغربية «هيا»، بالإضافة إلى ضابط الدائرة القومية (6) وضابط آخر تم تكليفه بالإشراف على آداء الموظفين للقسم في الدوائرة المذكورة، وكان الباقر قد خسر الدائرة (6) هيا أمام منافسه المستقل أحمد يحي محمد بحسب النتائج التي أعلنتها المفوضية العامة للانتخابات، إلأ أنه رفض قبول النتيجة، بسبب ما أسماها بالتجاوزات التي صاحبت العملية الانتخابية في الدائرة، وأبلغ المستقل بالدائرة القومية (6) هيا، عثمان الباقر لـ«آخر لحظة» بأن رفض لجنة الانتخابات بالبحر الأحمر للطعن الذي تقدم به دفعه إلى أن يلجأ للنيابة، للمطالبة بحقه القانوني في إجراء تحقيق حول ماحدث بالدائرة طالب فيه باستدعاء (164) موظف، و(64) رئيس لجنة انتخابية، والتحقيق معهم حول التجاوزات التي قال إنها حدثت خلال العملية الانتخابية، وأشار الباقر إلى أن الشكوى التي تقدم بها للنيابة تمثلت في ضبط بطاقات اقتراع خارج المراكز، ورفض موظفي المفوضية في الدوائر المذكورة أداء القسم قبل الإنتخابات.
اخر لحظة
انها دايره التزوير الأولي في السودان، لقد أفرغت هذه الدائره لمرشح الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل ، ولكن
الوالي الملاوطي الشاذ جنسيا اشترط علي مناديب الاتحادي ان لا يكون المرشح الطيار عيسي كباشي وان تم
الاتفاق علي ذلك يمنح الاتحادي دايره إضافية ،ولم يتم الاتفاق ورفض رفضا باتا ، وعليه قام الوالي بتقديم ودعم
المرشح إيماني(معلم أساس) عضو شوري الموتمر الوطني كمرشح مستقل وهو ابن اخت معتمد هيا المدعو ابراهيم
كوال (عسكري أمن سابق ) وتم دعمه وتجهيز كل الطرق والحيل للتزوير ،لم ينسحب مرشح الحزب الاتحادي
في مرحلة الانسحابات مما جعل الوالي ايلا يتخوف ويزيد من التجهيزات للتدليس والتزوير خوفا من دخول
الطيار المعركة الانتخابيه وهو الذي فاز في هذه الدائره في كل الانتخابات السابقة وله إرث وعلائق قبليه واجتماعية
راسخه ،ومن خلال صندوقه تم التزوير لفوز الوالي في انتخابات 2010 بعدد أصوات تقدر 84500 صوت ،مع العلم
بان دواير غرب البحر الاحمر جبيت،وسنكات وهيا ودورديب (حقيقة )لا يوجد بها هذا العدد من السكان والحيوان
معا لقد أوكد ان الوالي جهز الدائره للتزوير ،اولا بطلبه ان لا يرشح الاتحادي عيسي كباشي وثانيا بتقديم مرشح
من الموتمر الوطني بصفة مستقل ، مما تنبه له نائب الوالي السابق وممثل الدائره عيسي كباشي واخطر حزبه
بذلك وانسحب تكتيكيا ، وهناك خلاف خفي بين ايلا وكباشي لا يعرف سره الا الاثنان وهو سر لو تعلمون لعظيم
ونحن نسعي لكشفه ،ونمسك اول الخيط و سوف نكشفه قريبا فترقبوه ،(اذا اختلف اللصان ظهر السارق )ولكن
ما نوع السرقه التي افقدت الوالي العجيب صوابه مما دفعه الي محاربة نائبه السابق الي هذه الدرجه المتطرفه.
….يا عثمان الباقر لك قضيه وانت الاحق بهذه الدائره ولكن حظك العاثر انك وقعت بين المطرق والسندان
ولنا عوده . عودة دي جانقوا ،.
انها دايره التزوير الأولي في السودان، لقد أفرغت هذه الدائره لمرشح الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل ، ولكن
الوالي الملاوطي الشاذ جنسيا اشترط علي مناديب الاتحادي ان لا يكون المرشح الطيار عيسي كباشي وان تم
الاتفاق علي ذلك يمنح الاتحادي دايره إضافية ،ولم يتم الاتفاق ورفض رفضا باتا ، وعليه قام الوالي بتقديم ودعم
المرشح إيماني(معلم أساس) عضو شوري الموتمر الوطني كمرشح مستقل وهو ابن اخت معتمد هيا المدعو ابراهيم
كوال (عسكري أمن سابق ) وتم دعمه وتجهيز كل الطرق والحيل للتزوير ،لم ينسحب مرشح الحزب الاتحادي
في مرحلة الانسحابات مما جعل الوالي ايلا يتخوف ويزيد من التجهيزات للتدليس والتزوير خوفا من دخول
الطيار المعركة الانتخابيه وهو الذي فاز في هذه الدائره في كل الانتخابات السابقة وله إرث وعلائق قبليه واجتماعية
راسخه ،ومن خلال صندوقه تم التزوير لفوز الوالي في انتخابات 2010 بعدد أصوات تقدر 84500 صوت ،مع العلم
بان دواير غرب البحر الاحمر جبيت،وسنكات وهيا ودورديب (حقيقة )لا يوجد بها هذا العدد من السكان والحيوان
معا لقد أوكد ان الوالي جهز الدائره للتزوير ،اولا بطلبه ان لا يرشح الاتحادي عيسي كباشي وثانيا بتقديم مرشح
من الموتمر الوطني بصفة مستقل ، مما تنبه له نائب الوالي السابق وممثل الدائره عيسي كباشي واخطر حزبه
بذلك وانسحب تكتيكيا ، وهناك خلاف خفي بين ايلا وكباشي لا يعرف سره الا الاثنان وهو سر لو تعلمون لعظيم
ونحن نسعي لكشفه ،ونمسك اول الخيط و سوف نكشفه قريبا فترقبوه ،(اذا اختلف اللصان ظهر السارق )ولكن
ما نوع السرقه التي افقدت الوالي العجيب صوابه مما دفعه الي محاربة نائبه السابق الي هذه الدرجه المتطرفه.
….يا عثمان الباقر لك قضيه وانت الاحق بهذه الدائره ولكن حظك العاثر انك وقعت بين المطرق والسندان
ولنا عوده . عودة دي جانقوا ،.