“مسيحية أم مرتدة”

مريم يحي إبراهيم طبيبة سودانية في السابعة والعشرين من عمرها ولدت في مدينة القضارف لأب سوداني مسلم وأم مسيحية ، إنفصل والدها عن والدتها منذ طفولتها .
تزوجت عام 2012م طبيباً مسيحياً أصوله من جنوب السودان وانجبت منه طفلاً عمره 9 أشهر وهي الآن حبلى في شهرها التاسع ، قامت أسرة بفتح بلاغ ضد مريم يحى إبراهيم عام 2013م حيث إدعت الأسرة أن مريم قريبتهم وانها مسلمة وتزوجت من رجل مسيحي ، وعندما نفت مريم كونها مسلمة وقالت انها مسيحية ، وهي بالفعل كذلك لأنها نشأت في كنف والدتها المسيحية.
أدانتها محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي عباس الخليفة بـ “الردة” تحت المادة 126 من القانون الجنائي السوداني المتعلقة بالردة وهي ترك الدين الإسلامي وإعتناق ديانة أخرى و بالزنا تحت المادة (146) من نفس القانون وكما هو معلوم فإن عقوبة الردة هي الإعدام وعقوبة الزنا الجلد مائة جلدة.
كانت هذه فحوى المعلومات المتعلقة بقضية (ردة ) الطبية ومن المتوقع أن يطبق فيها الحكم بعد ان تكمل حملها ورضاعة مولودها عامين.
ولكن خلفية هذه القضية شائكة إذ إن هذه الطبيبة نشأت تحت رعاية أم مسيحية أي أنها منذ طفولتها عاشت طقوس وأجواء الكنيسة والصليب وصورة مريم العذراء والمسيح عليه السلام بمعنى أنه لاينطبق عليها معنى الردة والذي يقصد من ترك شخص للإسلام بعد إعتناقه . وحتى هذه يقول الله جل وعلا في محكم تنزيله في سورة البقرة (ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ). أي أن عذابه في الآخرة ، ويقول الله تعالى (قل يا أيها الكافرون لا أعبد ماتعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ماعبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين).
نعم لكم دينكم ولي دين ولا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي.
أيضاً المادة (38) من دستور السودان الإنتقالي تقول لكل إنسان حرية العقيدةالدينية والعبادة وله الحق في إعلان دينه أو عقيدته أو التعبير عنها عن طريق العبادة والتعلم والممارسة واداء الشعائر أو الإحتفال وذلك وفقاً لما يتطلبه القانون والنظام العام ولايكره أحد على إعتناق دين لايؤمن به أو ممارسة طقوس أو شعائر لايقبل بها طواعيه.
إذا ثبت أن هذه الطبيبة مسيحية بالفعل وأنها لم ترتد عن الإسلام وأن هذا البلاغ مجرد كيد من آخرين ماذا نحن فاعلون .
أن يخطئ قاضي في عفو خير ألف مرة من أن يخطئ في مظلمة.
اذا ثبت انها فعلآ مسيحيه ولم تكن مسلمه يومآ ينطبق عليها ( لكم دينكم ولى دين ) اما اذا كانت مسلمه وارتدت عن الاسلام يطبق عليها حكم الشرع بأن تستتاب ثلاثه ايم فإن رجعت للاسلام تعفى والا تقتل ….ده حكم الشرع مافيهو لعب مع منظمات ولا امم متحده خلونا من السياسه الدين يطبق ………………… والناس تشوف طريقه غير الدين لاسقاط النظام عشان مانتخذ الدين مطيه لاسقاطهم زى ماهم استخدمواالدين عشان يسرقوا ويفسدوا ولاشنو ….
تصحيح للاية 217 من سورة البقرة ( ومن يرتدد منكم عن دينه .. ) وليس ( ومن يرتد) ..
نسال الله الكريم ان برحمنا برحمتهي الواسعه في كل شي واما بنسبه الي الطبيبة فامرها الي الله انهو موضوع حساس جدا وليسة لنا انتكلم من غيردليل او عاطفاءاو شهود من اغاربها فهم ادراء بها والقضاء السوداني انشاء الله فيهوخير في مثل هذة الامور لا يستعل الا اذا يوجد دليل قاطع عليها
السلام عليك اختي الفاضلة سهير
اود ان اطرح عليك سؤال بسيط هل انت على علم تام بقصة هذه الفتاة وهل لديك معلومات كافية عنها من هي ومن امها ومن ابوها واين تربت وهل هي مسيحية ام مسلمة وهل هي طبيبة ام ماذا اسئلة كثيرة تحتاج للتوضيح بعدها يمكنك ان تكتبي عنها وتدافعي عنها اليس صحيحا لان من لايملك المعلومة لن يستطيع الكتابة في اي شئ خاصة في قضايا كهذه
احيانا اقرا ان اسمها ابرار واحايين كثيرة اكرام ويقال انها من ام سودانية مسلمة وكذا الاب ومرة يقولون ان اباها قد انفصل عن امها وان امها مسيحية واحايين كثيرة يقولون انها مسلمة ولم تكمل تعليمها الجامعي وانها لم تدرس الطب بل مختبرات علمية واحيانا لا
عليه اود الاجابة على الاسئلة المحيرة هذي حتى نستطيع الاستيعاب لان الامر التبس علينا نحن القراء المساكين وطالما كتبت عن الموضوع اكيد عندك الاجابة والا فكتابتك لاتخرج عن اطار ونسة وبس لان المعلومة الصحيحة هي التي تحدد الموضوع لانها لوكانت مسلمة من قبل سيخلق فرقا وان كانت ليست كذلك سيكون للامر وجه اخر
ارجو شاكرا الافادة وللعلم فقط.
طفله ضغيره فتحت عينيها لتجد ابوها غير موجود تولت الام ذات الديانة المسيحيه رعاية الابنه بما فى ذلك التدين المسيحى حسب معتقد الام .كل مولود يولد على الفطره ..الام لاتعرف شى عن الاسلام لانها مسيحيه الطفله ايضا لاتعرف شى عن الاسلام لانها تربت فى بيت مسيحى …المحكمه تطالبها بقول الشهاده …شى غريب ان تطلب من شخص ان يقول الشهاده وهو لم يسمع بها من قبل …ان الذى يحدث هذا شى عجيب وغريب ..واقسم جازما ان لم يتراجع هولاء المحسوبين على الاسلام عن هذا الحكم ..فستكون هذه المريم الضعيفه هى القشه التى قصمت ظهر البعير ..وسيدفع الشعب السودانى كله الثمن لهذا الخطا التاريخى فى حق هذه المراة البريئه التى لاتعلم شى عن الدين الاسلامى بما فى ذلك من عقوبات وحدود اشياء خاصه بالمسلمين ولاتعنى مريم فى شى .وشكرا
عــالـم مجــنون ، مجـنون ، مجـنون ..
هـذه الـفـتاة لاعــلاقـة لـهـا بالإســـلام .. لــم تكــن مسـلـمـة فـي أي يـوم ..
الـوالــد إخـتفي مـن حـياتهـا ، هــرب مـن تـحـمـل مســئوليته مـنذ نـعـومـة اظفارهـا .. ربتهـا امـهـا الـمسـيحيه .. وأي ام تلك التي لاتربي فـلـذة كبدهـا عـلي ماهـي عـليه ..
أين كـان والـدهـا حينما تشــربت مـع حـليب امـهـا مـعـتقـداتهـا ..
روى البخاري في صحيحه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ ) !!.
مـن قـام برفـع الـدعـوي الأخ غير الشــقيق مـن والـدهـا الـهـارب ..
وهـو يفترض جـازمـا بحـكـم البيئة الـتي يـعـيشـهـا ، وتفشـي الـهـوس والـدروشـه أن ا خــته لابــد أن تكــون مسـلـمـه ..
ويفترض جـازمـا ان لا تتجــوز اخـته مـن جـنوبي مسـيـحـي ..
اخــت لـم يبحـثوا عـنهـا حينمـا كانت تحتاجـهـم .. بل تســلبطوا فـيهـا بـعـد أن سـهـرت عـليهـا وربتهـا وكبرتهـا وجـعـلـت منهـا طبيبة ، ام أثيوبيه مسـيحـيه مكافـحـه !!.
تـلـقف كــلاب لــهـــب هـذه الـرواية الـركـيكـه .. وتـعـلـق الأبالـســه بأوهـي خــيوط الـعـنكبوت ، وبنوا عـلـيهـا كــل هـــذه الـهـلـولـه ، والـجـلـبة ..
بـغـرض صـــرف الأنـظـار عــن مـسـتنقـع آســـن موبوء بكــل ألــوان الفســـاد ، والـضــلال ، والـزيف ، والـدجــل والـفجــور .. والـكـفـر الـبواح ..
وإذا إفترضنا جــدلا إنـهـا مـرتـد ه ، هـل يســـتوي الـمـرتد مـع مـن قتل الناس أجـمـعـين ؟؟ .
ليس بعد الإشراك بالله ذنب أعظم من قتل النفس المعصومة ومن قتل نفس فكأنما قتل الناس جميعـا ؟؟؟.
مـا حـكـم الـشــرع فـي قـتل الـنفس بـغـير حــق ؟؟؟.
كــم روحــا أزهـقـهـا الـســفاح عـمر الـبشـــير ؟؟؟.
هــذه كــل رواية مـريم الـمجـدلية !! ..
كــيف هـي رواية شـــيـخ الـشهـداء محمود محمد طــه ؟؟؟.
حين حضر اهل العراق الي المدينة يسألون عن دم البعوضة هل يفسد الصلاة فما كانت الاجابة من الفقيه انتم قتلتم الحسين ابن بنت رسول الله وتسألون عن دم بعوضة هذا هو ديدن
الانقاذ تثير المواضيع الردة ولبس البنطلون وتنسي وتتناسي عن الفساد من ولاتها الوالي
اولاده الدبابين الحرامية لهطوا ليهم 900مليار بس وحجوا وعمروا ونكحوا وفي سبيل الله
وكمان اتحللوا يعني مامتعجلين ديل الواحد لو سالته افتي في كل شي احسن من الامام
مالك ابن انس والله الامام الشافعي والوالي عامل فيها رايح لمتين يا الخضر تكون
رائح الله اروحك نحن مادايرين منك حاجة هسع يوم القيامة ما بعيد متين اختو فيك
طوبتين قيامتك قامت تحلل من مين من ست الشاي والله سائق الكارو والله الشعب السوداني
كله يعني القاضي دا عايش في كوكب اخر زمان نميري لمن طبق قوانين سبتمبر لقي قضاة عاملين فيها ذي القاضي شريح والامام الجويني ناس المكاشفي طه الكباشي لمن شافوا نميري انقلب علي الشريعة سكتوا لمن قبضهم وسجنهم استخدموا الحدود في ناس بسطاء نميري في النهاية داير يستجيش مشاعر الشعب السوداني بانه طبق الشريعة والله الشريعة دي ما بتطبق الا اذا ضرب المفسدين من البشير وبطانته الجاز ولده عشريني لاهط ليه 10مليون قبض بها في دبي ووداد بابكر لاهطة ليها مليارات والمتعافي والدباب الزبير بشير طه لابس كمان فيها لبس دباب وغيرهم كثير مافي فائدة التحلل ذي ماقال الشيخ لازم تستسمح الشعب السوداني الحي والمات ودي مستحيلة والله ماقبل الظلم ليكم يوم ياظلمة يامفسدين قال هي لله نعم هي لله الذي يمهل ولايهمل
مرة أخرى، الاستدلال بالنصوص الدينية الإسلامية (قرآن، سنة) يستلزم شروطاً واضحة في إطار الفقه الإسلامي، حيث إن هذا الفقه يمتاز بالانضباط والصرامة. فإذا لم تتوافر هذه الشروط في الكاتب/الكاتبة الذي يستخدم تلك النصوص فلا يجوز له استخدامها لأن هذه يخلق نوعاً من الفوضى، ويمكنه الاسترشاد بأقوال العلماء الذين استوفوا الشروط. لا حجر على الكاتب/الكاتبة في الاستدلال بالنصوص، ولكن عليه تحقيق تلك الشروط أولاً؛ لأن الكتابة عمل جاد وتنويري، فإن لم يفعل فإن كتاباته في هذا الشأن تعد من قبيل “الونسة”.
نموذج لبعض الشروط الواجب توافرها في مفسر القرآن مثلاً، (وهناك شروط أخرى في الاستدلال بالقرآن أيضاً): اللغة، النحو، التصريف، الاشتقاق، علوم البلاغة، علم القراءات، أصول الدين، أصول الفقه، أسباب النزول والقصص، الناسخ والمنسوخ، الفقه، الإلمام بالأحاديث النبوية الشريفة المبينة والمفسرة لما أجمل وأبهم من آي الذكر الحكيم.
من الواضح أن هناك “شيوخاً كباراً” – دع عنك العوام – يفشلون في تحقيق الشروط الخمسة الأولى (مثلاً، السيد/ كمال رزق، خطيب الجامع الكبير بالخرطوم) فما بالك ببقية الشروط؟!!
وانجبت منه طفلاً عمره 9 أشهر وهي الآن حبلى في شهرها التاسع ،
كيف الكلام ده , طفلها عمره تسعه شهور وهي حبلي في شهرها التاسع
القاضي عباس الخليفة من هو وما هي أسباب حكمه عليها بالردة و بالزنا تحت المادة (146) من نفس
القانون ؟
… (إنفصل والدها عن والدتها منذ طفولتها..) – ان صحت تلك المعلومة يا استاذه سهير فان الامر و القضية باكملها تحتاج الي نظر .. لان البنت ترعرت و هي في كنف ام مسيحية.. الامر بجد خطير و مثير.
لا تفتوا بما لا تعلمون الرد حدها القتل وفي حرب اسمها حرب الرد لو انت مسلمة راجعي تاريخ الاسلام
الأخت الكريمة حتى وقت قريب كنت اقرأ لك ولمواضيعك الجريئة وكانت بحق رائعة، ولكن أن تتجرئى هكذا حتى تصل المسألة الى كتاب الله وتقومى بكل بجاحة وجهل بتفسير آيات من القرآن الكريم وعلى هواك الشئ الذى لايمكن أن يقوم به أحد كبار العلماء فالمسألة هنا تختلف، فقد تم إستدلالك بهذه الآية :(ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ), وخلصت الى نتيجة وهى: أي أن عذابه في الآخرة ،وهذه خفة وسقطة ما كان عليك الوقوع فيها, ولا أدرى ماهذه الثقة التى دعتك للتفسير وكأنك الإمام مالك, وحتى الإمام مالك ليس له هذه الجراءة وكثيراً ما كان يقول الله أعلم، ثم قمتى كذلك بالإستدلال بهذه الآية: ويقول الله تعالى (قل يا أيها الكافرون لا أعبد ماتعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ماعبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين).
نعم لكم دينكم ولي دين ولا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي. وبالطبع المخاطبون هنا كفار قريش حينما دعوا الرسول صلى الله عليه وسلم ليؤمن بدينهم يوماً وهم يؤمنون يوماً وكان هذا هو الرد القاطع من الله سبحانه وتعالى، ولا أدرى لماذا هذه الآيه هنا والحديث عن ردة، أرجوا منك أن تتوبى الى الله من هذا العبث الذى لايليق بك وأن ترجعى الى رشدك وأن تكتفى بالكتابة عن (هذا رقم تلفونى) (وبيت العزاء) وغيرها من الأمور التى تمس المجتمع، وابتعدى عن خطورة ما قمتى به من تفسير لآيات الله وأتركى هذه الأشياء للمختصين وأهل الشأن من العلماء والمشايخ..
اذا ثبت انها فعلآ مسيحيه ولم تكن مسلمه يومآ ينطبق عليها ( لكم دينكم ولى دين ) اما اذا كانت مسلمه وارتدت عن الاسلام يطبق عليها حكم الشرع بأن تستتاب ثلاثه ايم فإن رجعت للاسلام تعفى والا تقتل ….ده حكم الشرع مافيهو لعب مع منظمات ولا امم متحده خلونا من السياسه الدين يطبق ………………… والناس تشوف طريقه غير الدين لاسقاط النظام عشان مانتخذ الدين مطيه لاسقاطهم زى ماهم استخدمواالدين عشان يسرقوا ويفسدوا ولاشنو ….
تصحيح للاية 217 من سورة البقرة ( ومن يرتدد منكم عن دينه .. ) وليس ( ومن يرتد) ..
نسال الله الكريم ان برحمنا برحمتهي الواسعه في كل شي واما بنسبه الي الطبيبة فامرها الي الله انهو موضوع حساس جدا وليسة لنا انتكلم من غيردليل او عاطفاءاو شهود من اغاربها فهم ادراء بها والقضاء السوداني انشاء الله فيهوخير في مثل هذة الامور لا يستعل الا اذا يوجد دليل قاطع عليها
السلام عليك اختي الفاضلة سهير
اود ان اطرح عليك سؤال بسيط هل انت على علم تام بقصة هذه الفتاة وهل لديك معلومات كافية عنها من هي ومن امها ومن ابوها واين تربت وهل هي مسيحية ام مسلمة وهل هي طبيبة ام ماذا اسئلة كثيرة تحتاج للتوضيح بعدها يمكنك ان تكتبي عنها وتدافعي عنها اليس صحيحا لان من لايملك المعلومة لن يستطيع الكتابة في اي شئ خاصة في قضايا كهذه
احيانا اقرا ان اسمها ابرار واحايين كثيرة اكرام ويقال انها من ام سودانية مسلمة وكذا الاب ومرة يقولون ان اباها قد انفصل عن امها وان امها مسيحية واحايين كثيرة يقولون انها مسلمة ولم تكمل تعليمها الجامعي وانها لم تدرس الطب بل مختبرات علمية واحيانا لا
عليه اود الاجابة على الاسئلة المحيرة هذي حتى نستطيع الاستيعاب لان الامر التبس علينا نحن القراء المساكين وطالما كتبت عن الموضوع اكيد عندك الاجابة والا فكتابتك لاتخرج عن اطار ونسة وبس لان المعلومة الصحيحة هي التي تحدد الموضوع لانها لوكانت مسلمة من قبل سيخلق فرقا وان كانت ليست كذلك سيكون للامر وجه اخر
ارجو شاكرا الافادة وللعلم فقط.
طفله ضغيره فتحت عينيها لتجد ابوها غير موجود تولت الام ذات الديانة المسيحيه رعاية الابنه بما فى ذلك التدين المسيحى حسب معتقد الام .كل مولود يولد على الفطره ..الام لاتعرف شى عن الاسلام لانها مسيحيه الطفله ايضا لاتعرف شى عن الاسلام لانها تربت فى بيت مسيحى …المحكمه تطالبها بقول الشهاده …شى غريب ان تطلب من شخص ان يقول الشهاده وهو لم يسمع بها من قبل …ان الذى يحدث هذا شى عجيب وغريب ..واقسم جازما ان لم يتراجع هولاء المحسوبين على الاسلام عن هذا الحكم ..فستكون هذه المريم الضعيفه هى القشه التى قصمت ظهر البعير ..وسيدفع الشعب السودانى كله الثمن لهذا الخطا التاريخى فى حق هذه المراة البريئه التى لاتعلم شى عن الدين الاسلامى بما فى ذلك من عقوبات وحدود اشياء خاصه بالمسلمين ولاتعنى مريم فى شى .وشكرا
عــالـم مجــنون ، مجـنون ، مجـنون ..
هـذه الـفـتاة لاعــلاقـة لـهـا بالإســـلام .. لــم تكــن مسـلـمـة فـي أي يـوم ..
الـوالــد إخـتفي مـن حـياتهـا ، هــرب مـن تـحـمـل مســئوليته مـنذ نـعـومـة اظفارهـا .. ربتهـا امـهـا الـمسـيحيه .. وأي ام تلك التي لاتربي فـلـذة كبدهـا عـلي ماهـي عـليه ..
أين كـان والـدهـا حينما تشــربت مـع حـليب امـهـا مـعـتقـداتهـا ..
روى البخاري في صحيحه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ ) !!.
مـن قـام برفـع الـدعـوي الأخ غير الشــقيق مـن والـدهـا الـهـارب ..
وهـو يفترض جـازمـا بحـكـم البيئة الـتي يـعـيشـهـا ، وتفشـي الـهـوس والـدروشـه أن ا خــته لابــد أن تكــون مسـلـمـه ..
ويفترض جـازمـا ان لا تتجــوز اخـته مـن جـنوبي مسـيـحـي ..
اخــت لـم يبحـثوا عـنهـا حينمـا كانت تحتاجـهـم .. بل تســلبطوا فـيهـا بـعـد أن سـهـرت عـليهـا وربتهـا وكبرتهـا وجـعـلـت منهـا طبيبة ، ام أثيوبيه مسـيحـيه مكافـحـه !!.
تـلـقف كــلاب لــهـــب هـذه الـرواية الـركـيكـه .. وتـعـلـق الأبالـســه بأوهـي خــيوط الـعـنكبوت ، وبنوا عـلـيهـا كــل هـــذه الـهـلـولـه ، والـجـلـبة ..
بـغـرض صـــرف الأنـظـار عــن مـسـتنقـع آســـن موبوء بكــل ألــوان الفســـاد ، والـضــلال ، والـزيف ، والـدجــل والـفجــور .. والـكـفـر الـبواح ..
وإذا إفترضنا جــدلا إنـهـا مـرتـد ه ، هـل يســـتوي الـمـرتد مـع مـن قتل الناس أجـمـعـين ؟؟ .
ليس بعد الإشراك بالله ذنب أعظم من قتل النفس المعصومة ومن قتل نفس فكأنما قتل الناس جميعـا ؟؟؟.
مـا حـكـم الـشــرع فـي قـتل الـنفس بـغـير حــق ؟؟؟.
كــم روحــا أزهـقـهـا الـســفاح عـمر الـبشـــير ؟؟؟.
هــذه كــل رواية مـريم الـمجـدلية !! ..
كــيف هـي رواية شـــيـخ الـشهـداء محمود محمد طــه ؟؟؟.
حين حضر اهل العراق الي المدينة يسألون عن دم البعوضة هل يفسد الصلاة فما كانت الاجابة من الفقيه انتم قتلتم الحسين ابن بنت رسول الله وتسألون عن دم بعوضة هذا هو ديدن
الانقاذ تثير المواضيع الردة ولبس البنطلون وتنسي وتتناسي عن الفساد من ولاتها الوالي
اولاده الدبابين الحرامية لهطوا ليهم 900مليار بس وحجوا وعمروا ونكحوا وفي سبيل الله
وكمان اتحللوا يعني مامتعجلين ديل الواحد لو سالته افتي في كل شي احسن من الامام
مالك ابن انس والله الامام الشافعي والوالي عامل فيها رايح لمتين يا الخضر تكون
رائح الله اروحك نحن مادايرين منك حاجة هسع يوم القيامة ما بعيد متين اختو فيك
طوبتين قيامتك قامت تحلل من مين من ست الشاي والله سائق الكارو والله الشعب السوداني
كله يعني القاضي دا عايش في كوكب اخر زمان نميري لمن طبق قوانين سبتمبر لقي قضاة عاملين فيها ذي القاضي شريح والامام الجويني ناس المكاشفي طه الكباشي لمن شافوا نميري انقلب علي الشريعة سكتوا لمن قبضهم وسجنهم استخدموا الحدود في ناس بسطاء نميري في النهاية داير يستجيش مشاعر الشعب السوداني بانه طبق الشريعة والله الشريعة دي ما بتطبق الا اذا ضرب المفسدين من البشير وبطانته الجاز ولده عشريني لاهط ليه 10مليون قبض بها في دبي ووداد بابكر لاهطة ليها مليارات والمتعافي والدباب الزبير بشير طه لابس كمان فيها لبس دباب وغيرهم كثير مافي فائدة التحلل ذي ماقال الشيخ لازم تستسمح الشعب السوداني الحي والمات ودي مستحيلة والله ماقبل الظلم ليكم يوم ياظلمة يامفسدين قال هي لله نعم هي لله الذي يمهل ولايهمل
مرة أخرى، الاستدلال بالنصوص الدينية الإسلامية (قرآن، سنة) يستلزم شروطاً واضحة في إطار الفقه الإسلامي، حيث إن هذا الفقه يمتاز بالانضباط والصرامة. فإذا لم تتوافر هذه الشروط في الكاتب/الكاتبة الذي يستخدم تلك النصوص فلا يجوز له استخدامها لأن هذه يخلق نوعاً من الفوضى، ويمكنه الاسترشاد بأقوال العلماء الذين استوفوا الشروط. لا حجر على الكاتب/الكاتبة في الاستدلال بالنصوص، ولكن عليه تحقيق تلك الشروط أولاً؛ لأن الكتابة عمل جاد وتنويري، فإن لم يفعل فإن كتاباته في هذا الشأن تعد من قبيل “الونسة”.
نموذج لبعض الشروط الواجب توافرها في مفسر القرآن مثلاً، (وهناك شروط أخرى في الاستدلال بالقرآن أيضاً): اللغة، النحو، التصريف، الاشتقاق، علوم البلاغة، علم القراءات، أصول الدين، أصول الفقه، أسباب النزول والقصص، الناسخ والمنسوخ، الفقه، الإلمام بالأحاديث النبوية الشريفة المبينة والمفسرة لما أجمل وأبهم من آي الذكر الحكيم.
من الواضح أن هناك “شيوخاً كباراً” – دع عنك العوام – يفشلون في تحقيق الشروط الخمسة الأولى (مثلاً، السيد/ كمال رزق، خطيب الجامع الكبير بالخرطوم) فما بالك ببقية الشروط؟!!
وانجبت منه طفلاً عمره 9 أشهر وهي الآن حبلى في شهرها التاسع ،
كيف الكلام ده , طفلها عمره تسعه شهور وهي حبلي في شهرها التاسع
القاضي عباس الخليفة من هو وما هي أسباب حكمه عليها بالردة و بالزنا تحت المادة (146) من نفس
القانون ؟
… (إنفصل والدها عن والدتها منذ طفولتها..) – ان صحت تلك المعلومة يا استاذه سهير فان الامر و القضية باكملها تحتاج الي نظر .. لان البنت ترعرت و هي في كنف ام مسيحية.. الامر بجد خطير و مثير.
لا تفتوا بما لا تعلمون الرد حدها القتل وفي حرب اسمها حرب الرد لو انت مسلمة راجعي تاريخ الاسلام
الأخت الكريمة حتى وقت قريب كنت اقرأ لك ولمواضيعك الجريئة وكانت بحق رائعة، ولكن أن تتجرئى هكذا حتى تصل المسألة الى كتاب الله وتقومى بكل بجاحة وجهل بتفسير آيات من القرآن الكريم وعلى هواك الشئ الذى لايمكن أن يقوم به أحد كبار العلماء فالمسألة هنا تختلف، فقد تم إستدلالك بهذه الآية :(ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ), وخلصت الى نتيجة وهى: أي أن عذابه في الآخرة ،وهذه خفة وسقطة ما كان عليك الوقوع فيها, ولا أدرى ماهذه الثقة التى دعتك للتفسير وكأنك الإمام مالك, وحتى الإمام مالك ليس له هذه الجراءة وكثيراً ما كان يقول الله أعلم، ثم قمتى كذلك بالإستدلال بهذه الآية: ويقول الله تعالى (قل يا أيها الكافرون لا أعبد ماتعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ماعبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين).
نعم لكم دينكم ولي دين ولا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي. وبالطبع المخاطبون هنا كفار قريش حينما دعوا الرسول صلى الله عليه وسلم ليؤمن بدينهم يوماً وهم يؤمنون يوماً وكان هذا هو الرد القاطع من الله سبحانه وتعالى، ولا أدرى لماذا هذه الآيه هنا والحديث عن ردة، أرجوا منك أن تتوبى الى الله من هذا العبث الذى لايليق بك وأن ترجعى الى رشدك وأن تكتفى بالكتابة عن (هذا رقم تلفونى) (وبيت العزاء) وغيرها من الأمور التى تمس المجتمع، وابتعدى عن خطورة ما قمتى به من تفسير لآيات الله وأتركى هذه الأشياء للمختصين وأهل الشأن من العلماء والمشايخ..
مرة أخرى، الاستدلال بالنصوص الدينية الإسلامية (قرآن، سنة) يستلزم شروطاً واضحة في إطار الفقه الإسلامي، حيث إن هذا الفقه يمتاز بالانضباط والصرامة. فإذا لم تتوافر هذه الشروط في الكاتب/الكاتبة الذي يستخدم تلك النصوص فلا يجوز له استخدامها لأن هذه يخلق نوعاً من الفوضى، ويمكنه الاسترشاد بأقوال العلماء الذين استوفوا الشروط. لا حجر على الكاتب/الكاتبة في الاستدلال بالنصوص، ولكن عليه تحقيق تلك الشروط أولاً؛ لأن الكتابة عمل جاد وتنويري، فإن لم يفعل فإن كتاباته في هذا الشأن تعد من قبيل “الونسة”.
والونسة لا تجوز في حق كتاب الله سبحانه وتعالى، فهو علم يدرس في الجامعات وله مختصون من علماء الشريعة بفروعها المتعددة، ولا يجوز لك الخوض في هذا المجال إن لم تكونى من الملمين بهذا العلم ولا أظنك تفقهين الكثير، والمسألة أكثر من خطيرة، وهذا يعتبر جهل وتعدى منك على كتاب الله وكان الأجدى اللجوء الى العلماء بدلاً عن قيامك بالتفسير وكأنك كما قال الأخ عمران محمد الحسن (الاملم مالك) والشكر لأخى عمران..
يا زولة انتى مش صحفية لبه ما سألت القاضى عباس الخليفة عن أسباب الحكم ؟؟؟وشنو دخلتى علينا بالآيات والتفسير كأنك الشيخ الشعراوى…وأنا والله متعاطف مع الدكتورة ولكن ده بفهمى البسيط، لكن انتى كصحفية لازم تتحرى الحقيقة من كل وجوهها وبعدين تكتبى، بس الشئ الوحيد المامسموح تفسيرك للقرآن بجد (شينة منك)..والأستاذعمران ما قصر جزاه الله خيراً…
إلى عمران وإلى المشتهي السخينة وإلى كل من يرى رؤيتهم:
إذا كان فهمكم عن المرأة قاصراً لهذه الدرجة أي أنْ تستكثروا عليها تفسير القرآن وتعيبوا عليها ذلك فقط لكونها إمرأة، فلا غرو إذاً أن يتفلت علينا قضاة هذا الزمان بكهذا أحكام ممعنة في الغرابة والشذوذ، مستفزة وصادمة للمشاعر، أحكام أقل ما يقال عنها أنها أحكام طالبانية. هذه الصحفية الشابة اجتهدت فإن أصابت فلها أجران وإن أخطأت فلها أجر واحد.
قصر العلم على فئة مُعينة وعلى جنس (ذكر/ أنثى) مُعين، وسبغ القداسة على علماء الدين كان أمراً فاشياً في قوم قبلنا في العصور الوسطى وكانت سبباً في تخلفهم وانحطاطهم.
الوعي بالدين، أصبح الآن أكثر من أي وقت مضى مشاعاً للجميع بحكم تطور تقنية الاتصالات وسرعة نقل المعلومة.
ثم أن قضية الطبيبة الشابة أصبحت قضية رأي عام ومن حق أي أحد أن يدلى بدلوه فيها. إذا كان الفهم العام هو عدم خوض النساء (المتعلمات) بالذات في أمور الدين فهذه لعمري نكسة كبرى تضاف إلى نكساتنا المتلاحقة التي نزلت وحلت بنا.
أخيراً نوعية هذه الأحكام التي ينزلها قضاة هذا الأيام ما هي إلا صدى للعقلية العامة التي أصبحت تحكم مجاميع الشعب السوداني.
فلو شعر هؤلاء القضاة لمرة واحدة أن هكذا أحكام سوف تقيم الدنيا ولن تقعدها، لبحث هذا القاضي عن شبهة ولو بعيدة تعفيه من إطلاق هذا الحكم القاسي الفاشي.
إلى عمران وإلى المشتهي السخينة وإلى كل من يرى رؤيتهم:
إذا كان فهمكم عن المرأة قاصراً لهذه الدرجة أي أنْ تستكثروا عليها تفسير القرآن وتعيبوا عليها ذلك فقط لكونها إمرأة، فلا غرو إذاً أن يتفلت علينا قضاة هذا الزمان بكهذا أحكام ممعنة في الغرابة والشذوذ، مستفزة وصادمة للمشاعر، أحكام أقل ما يقال عنها أنها أحكام طالبانية. هذه الصحفية الشابة اجتهدت فإن أصابت فلها أجران وإن أخطأت فلها أجر واحد.
قصر العلم على فئة مُعينة وعلى جنس (ذكر/ أنثى) مُعين، وسبغ القداسة على علماء الدين كان أمراً فاشياً في قوم قبلنا في العصور الوسطى وكانت سبباً في تخلفهم وانحطاطهم.
الوعي بالدين، أصبح الآن أكثر من أي وقت مضى مشاعاً للجميع بحكم تطور تقنية الاتصالات وسرعة نقل المعلومة.
ثم أن قضية الطبيبة الشابة أصبحت قضية رأي عام ومن حق أي أحد أن يدلى بدلوه فيها. إذا كان الفهم العام هو عدم خوض النساء (المتعلمات) بالذات في أمور الدين فهذه لعمري نكسة كبرى تضاف إلى نكساتنا المتلاحقة التي نزلت وحلت بنا.
أخيراً نوعية هذه الأحكام التي ينزلها قضاة هذا الأيام ما هي إلا صدى للعقلية العامة التي أصبحت تحكم مجاميع الشعب السوداني.
فلو شعر هؤلاء القضاة لمرة واحدة أن هكذا أحكام سوف تقيم الدنيا ولن تقعدها، لبحث هذا القاضي عن شبهة ولو بعيدة تعفيه من إطلاق هذا الحكم القاسي الفاشي.
كنت اود ان تفرق الكاتبة المحترمة بين الفتوى و حكم القاضي فاذا كنا نرى ان المدان بريء فهذا لا يعني ان الفتوى غير صحيحة لا يقدح في صحة حكم الشرع او في القانون و لكن الخلل ربما كان في القاضي او الادلة.
تحدث جاكس (أحدالمعلقين )مدلسا بقوله( لا توجد في القرآن الكريم ولا آية واحدة تنص على قتل المرتد المسالم الغير محارب، ) و قال (وحرب الردة لم تكن سبب ارتدادهم عن الدين الإسلامي، بل لأنهم اصبحوا دولة داخل دولة أي متمردين)
و الرد عليه ان مصدري التشريع الاساسيين هما الكتاب و السنة الصحيحة
أما قوله الاخر فالرد عليه هو ان مانعي الزكاة منعوها بحجة انهم كانوا يعطونها لرسول الله صلى الله عليه و سلم و بالتالي لا يعطونها لغيره بعد موته و هذا خروج عن الاسلام فالزكاة ركن من اركان الاسلام لا يسقط بوفاة الرسول صلى الله عليه و سلم.فكيف يقول جاكس بسبب انهم كانوا دولة داخل دولة
يا جماعة أنا من رأيى أن تنسخوا مقال الأستاذة سهير ومقال الأستاذ عمران وتعرضوهم لأحد المشايخ من كبار العلماء وأنا أرشح الدكتور عبدالحى يوسف ليفتينا فيها حتى نكون على بينة من أمرنا..ولو أنى أميل كثيراً لرأى الأخ الأستاذ عمران محمد الحسن ففيه الصواب والحق والخوض في القرآن بدون علم مصيبة كبيرة، لأنه مش أى واحد يفسر ويفتى، والناس اللى بيقولوا أنه القرآن جاء باللغة العربية وممكن كل واحد يفسر أرجو منهم بأمانة ومع نفسهم أن يقولوا لى ما معنى قوله تعالى (الله الصمد) الذى ورد في سورة الاخلاص,,
شكرا يا سهير
المتخلفين من المعلقين اللي يستهزؤ بيك لانك مرأة ومبسوطين من حكم المحكمة وجلد النساء ودينهم الما بيطبق الا على النساء هم سبب البلاء لا البشير ولا غيرو
انتو يا ارجل الرجال السرقة دي ما نصها واااااااضح ليه مافي زول قطعو يدو مافي حرامية ولا ديل رجال وبيتحللو
بس فلاحتكم شروط الاجتهاد.
ما بتخجلو
جزاك الله خير
المتخلفين المعلقين اللي يستهزؤ بيك لانك مرة ومبسوطين من حكم المحكمة وجلد النساء ودينهم الما بيطبق الا على النساء هم سبب البلاء لا البشير ولا غيرو
انتو يا ارجل الرجال السرقة دي ما نصها واااااااضح ليه مافي زول قطعو يدو مافي حرامية ولا ديل رجال وبيتحللو
بس فلاحتكم شروط الاجتهاد.
ما بتخجلو
هذا الموضوع أخذ اكثر من حقه مريم هذه ليست بطبية بل هي فحيصة فقط تعمل في معمل اما حكاية ردتها هذه فقد اثبتها الاتهام ولم يفلح محاميها في اثبات انها مسيحية اما كلامكم ان اختيار الاديان نعم فمن حق الانسان ان يتخار دينه ولكن عندما يكون مسلما ويترك الاسلام فينطبق علي قول اعظم البشر عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام (من ترك دينه فاتلوه) وهذا حديث صحيح لا غبار عليهوهذا ما فعله القاضي مولانا عباس الخليفة عظم الله اجره
منذ جاء هؤلاء ( we smell a rat ) تجاه
أي حدث أو موقف يصدر منهم أو من الصادق
أو المرغني ، فهو كما تقول غسيل سياسي !!؟…
و لما كان الأستاذ الشاعر كمال الجزولي ، واحد
من الفريق الموكل بالدفاع عن الصادق المهدي
فماذا تريده أن يقول !!؟.
إن الصادق المهدي يقوم بإداء دور باهت في مسرحية
بايخة و مكرورة ، لم تعد تنطلي على هذا الصابر،
صبر الحليم !!؟….