ألقى رئيس مجلس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، كلمة بعد مراسم توقيع إعلان سياسي لوحدة قوى الحرية، مؤكدا خلالها أنهم حققوا نموذجا فريدا في الانتقال السياسي، وذلك وفقا لما نقلته فضائية “العربية الحدث”، اليوم الأربعاء.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء السوداني في كلمته، أنهم سيعملون على توحيد قوى الثورة، لافتا إلى أن هذه التحركات ساهمت في تمكينهم من الحفاظ على وحدة البلاد.
يذكر أن رئيس مجلس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، بحث مع وفد أممي برئاسة جان بيير لاكروا، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، وضع قوات حفظ السلام في منطقة آبيي (يونيسفا).
وناقش اللقاء خطوات الاستجابة لطلب السودان بتغيير الوحدة الموجودة في آبيي (بين السودان وجنوب السودان).
وقال لاكروا إن الأمم المتحدة شرعت في البحث عن قوات من بلدان عديدة تنطبق عليها المواصفات المطلوبة، مؤكدا الحرص على إجراء الأمر بهدوء وسلاسة بحيث لا ينتج عنه أي أشياء غير مرغوب فيها.
النموذج الفريد دا لسه ما عدا علينا….
مكانو وين…. مكانو وين يا عبدالله ادم حمدوك؟؟.
عند وقع انقلاب عبود كان عن وحدة السودان ذهب عبود و لم يتفتت السودان و عند آتي إنقلاب نميري عن وحدة السودان ذهب نميري وترك السودان في حرب وجوع و أتي الفاسد الكبير عن وحدة السودان ذهب و انفصل الجنوب و أتي حمدوك الموهوم مساحة كبيرة من دارفور تحت سيطرة الشمولي صديقة عبدالواحد و جبال النوبة و جزء من النيل الأزرق تحت سيطرة صديقه الشمولي الاخر عبدالعزيز الحلو.
أصبحت و حدة السودان أرضا و شعبًا تحت سيطرة أمراء الحرب من منياوى وجبريل و حميدتي و حمدوك و برهان و و الأحزاب الورقية و أعلام الجهل النشط و النخبة العاطلة عن العمل آلتي تعتمد علي مال الحرم من الدولة.
ام يطالب منك ألشعب السوداني وحدة الحرية و التغيير ياحمدوك و مؤتمرات و لجان و مبادرات مع أصدقاءك الشموليين فيصل وياسر وغيرهم مطالب الثورة والشعب هي إستقرار إلامن و الاقتصاد و مفوضية الفساد و الانتخابات و الحكومة المنتخبة من الشعب هي المسؤلة عن معالجة كل هذه المشاكل.
المشكلة في السودان ليس في الديمقراطية إنما في هولاء الشموليين الذين يدعون امتلاك الحقيقة مطلقة اي ديموقراطية لن تأتي باليمين الرجعي أو اليسار المتجمد فهي طائفية و ليس ديمقراطيا،اي ايدلوجي ديني او عرقي او شيوعي فهم أعداء الديمقراطية الحقيقيين قبل الموسسات العسكرية.
علي الشعب السوداني الاستعداد الدكتاتورية الرابعة علي رأسها سارقي السلطة بإسم الدين و الثورة.
قال حققنا نموذج فريد في الانتقال السياسي هو الزول ده بيتكلم عن السودان ولا بلد تاني… افيدونا.