مذكرة للرئيس الامريكي بايدن حول السودان

واشنطون: الراكوبة
طالبت مجموعة تضم اكثر من مئة خمسة وعشرين منظمة وشخصية دولية وسودانية، الرئيس الامريكي جو بايدن بدعم الحكومة الانتقالية في السودان وتعيين سفير للولايات المتحدة الامريكية ومبعوث رئاسي خاص للسودان.
ودعت مذكرة رفعت للرئيس بايدن امس بتوقيع عدد من اعضاء مجلسى الشيوخ والنواب الامريكيين السابقين والمبعوث الامريكي السابق للسودان اندرو ناتسيوس ورئيس بعثة الامم المتحدة الاسبق في السودان موكيش كابيلا ،وشخصيات ومنظمات سودانية – دعت – لمساعدة الحكومة السودانية في تنفيذ اتفاقية جوبا للسلام كاملا، ودعم العدالة الانتقالية وعودة اللاجئين والنازحين داخليًا، وتعزيز المؤسسات والمجتمع المدني، ودعم السودان في الاستعداد لإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وجاء في المذكرة ان السودانيين انجزوا ثورة سلمية اذهلت العالم واطاحوا بدكتاتورية البشير بكلفة باهظة وبمشاركة متميزة من الشباب والنساء وانهم يستحقون كل دعم ومساندة خاصة في ظرف ينشط فيه انصار النظام السابق من اعضاء المؤتمر الوطني المحلول وغيرهم بشكل كبير في جميع أنحاء السودان ساعية إلى تقويض الحكومة الانتقالية من أجل الحرية والسلام والعدالة.
وطالبت المذكرة الرئيس بايدن وحكومة الولايات المتحدة الامريكية بتجنب تضييع فرصة الاستثمار الجيد والكافي في دعم وتعزيز الديموقراطية في السودان لتصبح نموذجا للالتزام الامريكي تجاه افريقيا باسرها وانه من الضروري أن تعرض التجربة السودانية الملهمة في القمة العالمية للديمقراطية المخطط لها. ودعت الرئيس الامريكي بايدن للاعتماد على الخبرة التي اكتسبها حول السودان طوال عقود، لتخصيص الموارد البشرية والمالية اللازمة لدعم شعب السودان في تصميمه على الحرية والسلام الدائم والعدالة التصالحية.
امريكا للا سف لاتريد ديمقراطية فى البلاد المسلمة شوفوها كيف دافعت عن حاكمة ميانمار ولكن السودان لايعشم فى مساعدة من امريكا لدعم ديمقراطيته لانهم لو كانوا مع الديمقراطية كان د عموه من زمان . يجب ان يعتمد السودانيون على انفسهم لان بلادهم بها الخير الكثير ويتركوا عنهم امريكا وغيرها .
شوف الهرج والمرج الحاصل عندنا
لا يمكن لاي كائن حي في الارض مساعدتنا ما لم نحن نوفر الحد الادني لتلقي المساعدات
حمدوك ثلاجة – برهان كوز – حميدتي مجرم حرب – رئيسة القضاء هبلاء وكوزة – النائب العام مرتشي وجبان – مدني ما عارقينوا بيعمل في شنو – صراعات قبلية – مهوسون في المساجد ومعهم القطيع – شرطة صفر بل مساند للجريمة – جيش لا حول ولا قوة له
تتكلمو في شنو اي مساعدات
شوف الهرج والمرج الحاصل عندنا
لا يمكن لاي كائن حي في الارض مساعدتنا ما لم نحن نوفر الحد الادني لتلقي المساعدات
حمدوك ثلاجة – برهان كوز – حميدتي مجرم حرب – رئيسة القضاء هبلاء وكوزة – النائب العام مرتشي وجبان – مدني ما عارقينوا بيعمل في شنو – صراعات قبلية – مهوسون في المساجد ومعهم القطيع – شرطة صفر بل مساند للجريمة – جيش لا حول ولا قوة له
تتكلمو في شنو اي مساعدات
للاسف الشديد طريقتنا خطاء وخطئه في عرض معاناتنا
فهل مازقنا في الضائقه الاقتصاديه ام مشكلتنا في المجلس العسكري وعدم المحاسبه والافلات من العقاب وغياب العداله وعدم تفكيك نظام الانقاذ
انها لم تسقط بعد
هذه مشكلتنا والذي يجب ان تخرج مليونيات من اجله وليس الاكل والشرب علي اهميته
عايزين امريكا و لا غيرها يستثمر في السودان في ظل هذا الحكم العسكري المستحوذ علي كل شيء و تسلط حميدتي و اخوانه و شتات الدعم السريع علي مفاصل الحياة
نحن دولة حتي هذه اللحظة لا تستحق اي دعم خارجي لانه بكل بساطة سيذهب لجيوب العساكر و يبدد في ما لاينفع فاقول للعالم و بالصوت العالي دعونا نعاني حتي نعرف الحق من الباطل
ما قلت الا الحقيقة نحنا ناس جُبلنا علي الفساد و الانانية. و يدعي الصدق و النزاهة من لم يجد فرصة منا بس مجرد ان تلوح الفرصة يظهر معدنه السيء في حب التملك علي حساب الآخرين و عدم الاكتراث لمعاناتهم و ينسي تماما ما كان عليه