قال رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، إن ثورة ديسمبر كانت سلمية وهي ما نالت اعجاب العالم، وأضاف في مؤتمر صحفي مساء الثلاثاء بشأن النزاعات والاضطرابات الأمنية: “لا يوجد سبب لتتريس الشوارع”.
وأقر في ذات الوقت، بوجود النزاعات والاضطرابات الأمنية وأن هنالك نزاعات كثيرة جدا في بقاع السودان.
وتابع: “هذه النزاعات والاضطرابات الأمنية مرتبط بقضايا لديها أسباب وجذور طويلة ليست اليوم”.
وأكمل: “اليوم هذه النزاعات جاءت من التركة السابقة وجزء منها مرتبط بالمعاناة”.
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
المهم،، متين المدنيين يستلمو رئاسة السيادي،،والأهم من دا،، متين البرهان يطلع من القصر،،الزول دا قال بعد انتهاء مدة العسكر في السيادي ،،لارغبة له في الاستمرار وحيمشي بيتهم..،،،
ثورة ديسمبر العظيمة كانت سلمية وحقاً حازت على اعجاب العالم ولكنكم قزمتوها يا أقزام ويكفي أنكم لا تدرون لماذا لم يتخل الثوار عن المتاريس والتروس؟
ما هذا الغباء ؟ ألا تعتقد يا حمدوك ويا قحت أن حكومتكم الجديدة وهي تضم دعاة الهبوط الناعم والمجاهرين بدعمهم للفلول والمشكوك في ألقابهم العلمية بل وحتى في أصولهم السودانية وولائهم للسودان، ألا تعتقد أن حكومتكم هذه تمثل استفزازاً شديداً لشباب الثورة وإن غذاً لناره ريب وسوف ترون!!