29 عام من الفشل الذريع مع اصرار بالتشبث. لماذا يا ترى؟؟

بروفيسور نبيل حامد حسن بشير
المثل يقول (من لا يرى من خلال الغربال يكون أعمى). العمي قد يكون عمى (بصر) أو عمي (بصيرة). أعمى البصر قد تكون له بصيرة يحسد عليها، لكن أعمى البصيرة لا يستحق نعمة البصر. والمثل السوداني يقول (ان قال لك اثنان ان رأسك غير موجود، اهبشه) للتأكد من كلامهم. وأحيانا أثناء النقاش قد يقول لك أحدهم (يا زول انت ما عندك راس؟)، بمعنى ما عندك مخ؟ ما عندك عقل؟ أو الست بعاقل؟ أيضا قد يرى الشخص شيء مهم ويتجاهله (يعمل ما شايف، أو يعمل نايم). ومن يعمل نايم فقد يكون هذا هو اسلوبه في الحياة (سلبي) بحيث يعطل ضميره ويستطيع النوم. لا يهمه شيء حتى وان قامت القيامة. بالطبع هنالك الكثير من هذا النوع الأخير يعيش وسطنا هذه الأيام، تجده بالمسجد ولا يفوت فرض، وذقنه حتى منتصف صدره والمسبحة لا تفارق أصابعه، واثناء الصلاة للأسف يفكر في كيفية ايذاء شخص ما، قد يكون داخل المسجد معه، أو بالسوق أو حتى من الجيران والأقارب. يظن أنه طالما قام بأداء الفروض والنوافل فلا تثريب عليه، وينام ملء جفونه وشخيره يأتي بالشخص التائه!!!
عمى البصيرة من أخطر الأمراض الاجتماعية والأفضل منها بكثير عمى البصر. فوق هذا وذاك (الظلم) الذي حرمه الله على نفسه. أين النفس اللوامة من كل ما جاء أعلاه؟ أعتقد أنها في اجازة أو قد قررت مغادرة البلاد دون رجعة.
ما علاقة كل ما جاء أعلاه بعنوان الموضوع؟ بالطبع هنالك علاقة وثيقة جداً.
فالإنقاذ جثمت فوق أو على صدورنا 29 عاما تتميز بالدمار والخراب والقهر والذل والحرمان بكل معانيه والافقار المقصود، وأصبحت كلمة (انقاذ) مرادفة لكلمة (دمار) في ذهن الشعب الفضل. أصبحنا أفضل مثل يمكن أن يضرب بواسطة أعداء الاسلام لمن يريدون الحكم بواسطة (الاسلاميين) من أخوان أو جبهة اسلامية، أو مؤتمر وطني أو مؤتمر شعبي أو طالبان أو داعش ..الخ. وهؤلاء يخيفوننا (نحن المسلمون) من مصير سوريا والصومال وليبيا واليمن وكل الشعوب التي ثارت على حكامها الفاسدين!!! بمعنى نحن أفضل من غيرنا رغما عن كل مساوئنا وكان عاجبكم!!! طبعاً مصحوباً بلحس الكوع، وتحت جزمتنا، وقطع الرأس، والقميص الواحد، ونصف الصابونة..الخ من ساقط القول والتهديد والوعيد. فالجنيه الذي أصبح يساوي واحد مليم من عملة ما قبل اليوم اياه، بالكاد يكفي لشراء قطعة خبز لا تتعدى 50 جم. سعر كيلو اللحم أصبح بمصر المستوردة له أرخص من السودان الذي يملك 140 مليون رأس. كيلو السمك فاق سعرة سعر كيلو اللحم الضأن!!! المرتب لا يكفي 5 أيام والبقية تحتاج الى (حاوي) أو حرامي، حيث أنه ليس بإمكانية أي شخص أو يقوم بتسليف الأخر حتى ولو جنيهاً واحداً. متطلبات الأسرة في اليوم تتعدى 200 الف جنيه، ومتوسط واعلى مرتب لا يتعدى 250 دولار بأسعار اليوم.
الانقاذ اصبحت تعرف تماما، بل متأكدة، أنها دمرت الوطن والمواطن. فلديها من (البصاصين) أعداد ضخمة تنتشر في كل شبر من مساحة الوطن المكلوم وبين كل الطبقات والأحياء ولا ابالغ ان قلت داخل كل منزل. هم يقرأون الصحف، ويتابعون تصريحات المعارضين، ويسمعون من أقاربهم وأهاليهم بالداخل والخارج، ويسمعون النكات التي يطلقها عليهم الشعب الفضل بعد أن جاع كما قال المرحوم السادات. السؤال المشروع هو: هل وجدتم من كل هؤلاء من استحسن ما قمتم به طوال 29 عاما من عمرنا؟ هل سمعتم أن شعبكم في نعمة و (بسط) كما يقول البعض من اتباعكم ترهيبا و ترغيبا، والمستفيدين من وجودكم ومن سياساتكم الرعناء التي لا تبرير لها ولا منطق منذ أن استوليتم على الحكم وجربتم فينا كل أنواع النظريات ، و التي اعدت المناخ المناسب (للمفسدين والفساد)، والذي بدوره استشرى داخل كل وجل افراد الشعب الفضل من المسؤولين والرعية أيضا.
ماذا قدمتم للوطن والمواطن منذ استيلائكم على السلطة؟ الشريف زين العابدين الهندي، رحمه الله في أواخر ايام الديموقراطية الثالثة، داخل البرلمان، حذر من (ثورة الجياع). كنت أظن أنه يتحدث عن ثورة جماهيرية مثال ثورة أكتوبر أو ابريل يقودها الجياع نتيجة الغلاء الفاحش بحسابات ذلك الزمن (الجميل). لكن اتضح لي مؤخرا أنه كان يتحدث عن ثورة من نوع آخر يقودها (انقلابيون) ومن طبقات تحقد على بقية الشعب السوداني، وتريد أن تستولي على كل شيء ولأطول فترة زمنية ممكنة، مع امتصاص دمائه واضعافه ماديا وصحيا وتعليميا، وتقوية الصفات السلبية أخلاقيا ، واثارة النعرات القبلية، والتخلص من ثلث الوطن والمواطنين. هذه هي الألية التي اعتمدتم عليها بهدف الاستمرارية في الحكم، اضافة التي تدمير كل الأحزاب السياسية بطرق لم يفكر فيها ابليس نفسه. لقد دمرتم الاقتصاد وفاق سعر الدولار 39 الف جنيه، وهو رقم يستحق ان يسجل بموسوعة جينيس حيث لم يسبقنا الى ذلك سوى زمبابوي لأسباب مقنعة، لا تشبه ما حدث بالسودان. قتل الألاف من الشباب بجنوبنا الحبيب السابق دون ذنب جنوه، وتركوا لكم رغد العيش، مع نسيانهم وأسرهم التي تعيش على الكفاف الأن والندم يحيط بكل فرد فيها. فصلتم الجنوب، أهدرتم مليارات البترول والآن الذهب. ذهب مشروع الجزيرة (المرحوم) الى مزبلة التاريخ، ولحقت به السكك الحديدية، والخطوط الجوية السودانية، والخطوط البحرية، والنقل الميكانيكي، والنقل النهري، وضعفت بقية المشاريع الزراعية بل أصابها الهزال مثل الرهد وحلفا الجديدة والسوكي ومؤسستي النيل الأبيض والنيل الأزرق. توقفت ألاف المصانع، قطوعات الكهرباء والماء وصفوف البنزين والجازولين والغاز مستمرة. استعرت الحرب بالمناطق الثلاثة، احتل الوطن بالآلاف من قوات الأمم المتحدة، تدهورت علاقاتنا بكل دول العالم، بل أصبحوا ينظرون الينا (كعبيد وكمتسولين)، خاصة من نصر بأنهم الأخوة والأشقاء. وضعنا في قوائم الارهاب، اصبح كبار المسؤولين مطلوبين للجنائية الدولية. حتى اسرائيل أصبحت تتحسر لحالنا وتدعو الولايات المتحدة برفع الحظر عنا، وهرب الألاف من السودانيين الى اسرائيل ولا حول ولا قوة الا بالله. هل ترون من خلال الغربال رحمكم الله؟ هل تريدون أن نضيف المزيد من الفشل والاخفاقات؟ ماذا تريدون منا، ونحن أصبحنا لا نستطيع أن نرى نورا في نهاية النفق؟ أصابنا اليأس، لكننا نأمل في رحمة الله حيث أننا نؤمن به وبعدله وبرحمته حقيقة، ونعرف أنه يمهل ولا يهمل. لا نريد لكم مصير القذافي أو على صالح أو زين العابدين أو شاوشيسكو أو حتى مصير مبارك. فنحن سودانيون، اطلبوا منا العفو والسماح، وابقوا بوطنكم الذي عققتموه، كما بقى من قبل المرحوم الفريق ابراهيم عبود وكل أعضاء مجلسه، والمشير نميري وكل أعضاء مجلسه ووزرائه. دعونا نعيش ما تبقى لنا من أجال. فقد فشلتم فشلا لا يحتاج الى شهادات واختام ودمغات، (فهلا ترجلتم). لماذا التشبث، وشعبكم جائع ومريض ويزداد معاناة وجهلا كل يوم؟ مصير الوطن غير معروف طالما أنتم على رأسه. أرحمونا وأرحموا الوطن وانفسكم، وانا لله وانا ليه راجعون. اللهم نسألك اللطف (آمين).
ياليت يا بروف يسمعون وبما قلته يفهمون علي كل حال شرح مفروض يطبع ويسلم لكل سوداني مع الحكومه او ضدها
يا بروفيسور نبيل حامد حسن بشير – انسي عفي الله عما سلف لازم يحاسبوا وحساب عسير جدا ليكونوا عبرة . هلاؤلاء شياطين بل اسوأ من الشيطان اعوذ بالله منهم لا ينفي معهم الا الحزم , والجزم كمان , الله لا بارك فيهم الله يدمرهم واسرهم جميع . ماذا فعل بهم الشعب السوداني لكي ينتقموا منه هكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا برف شكرا لك علي توصيفك فقط لعلمك هم يدركون الوطن ضائع وقد اشتروا اوطان بديلة وجزر في ماليزيا سائق التاكسي الماليزي يحدثك عن ممتلكات وداد البشير ويعرفون طريق حل المشكلة كما قالوا للاتحادي الديمقراطي سرا كما اخبرني احد المنتحاورين لكنهم ليست لهم ارادة الحل لذلك نتفق معك علي الهبوط الناعم لان ظروف اكتوبر /ابريل ما عادت قائمه والسيولة شديدة في كل الاتجاهات والتربص اشد بالوطن لكنهم مصرون علي الاذي والحلول ميسورة وموجودة لكن الارادة مفقودة بسبب الفساد الذي يرعاه الرئيس وكل الملفات لديه لذا نتفق معك علي الهبوط المتدرج الناعم والا السودان مع السلامه دولة حميدتي قادمه واشباهه !!!
بالله انت بروفسييييييييييييير ؟
بروفيسور نبيل حامد حسن بشير
أنت من القلائل الذين نحترمهم من أساتذة جامعة الجزيرة و لا أخفي عنك إننا نعتبرك واحد من أيقونات الثورة … ولكن لنا تحفظ علي ما قلت وهو أن لا أحد يملك العفو عن مجرمي تنظيم الأخوان المسلمون و سيكون إنتقامنا منهم رهيب و بقدر الجرائم التي إرتكبوها.
قد لا تعلم إنه يوجد أساتذه في جامعة الجزيرة برتبة بروفيسورات أصحاب رتب في جهاز الأمن و تسببوا في فصل طلبة وتشريد أشخاص بل قتل بعض الأبرياء بتجنيدهم لصفوف الدفاع الشعبي !!!!
نحن لهم بالمرصاد و وقت سحلهم قد أزف
معاً في طريق الحية و معاً للخلاص من دنس الكيزان
الحمد لله علي كل شئ هذا ابتلاء من الله عز وجل ما لنا الا أن نتوسل لمن حرم الظلم علي نفسه في قوله ( وليس الله بظلام للعبيد ) (الآية ) هو سبحانه حرم الظلم علي نفسه فكيف تظلمونا كل هذا الظلم أيها الرعاع ماذا فعلنا نحن الشعب السوداني لكم لماذا هذا الحقد والكراهية والظلم والتدمير والخراب حسبنا الله ونعم الوكيل فهو يمهل ولا يهمل
هل هنالك دولة؟!!
عبدالرحيم محمد حسين يتقلد ثلاثة من أكبر المناصب في الدولة!!
ناس تسرق دون محاسبة!!
مليشيات تابعة للناس بعينها!!
فساد ممنهج ومحمي بالقانون!!
الشرفاء والوطنيين بالسجون والمعتقلات يعذبون! والحرامية يستمتعون!!
لا نظام ولا تخطيط لاي شيء في السودان!!
ليس هنالك شيء ماشي حسب رؤي واستراتيجية!!
القانون موضوع للعامة فقط!! بما في ذلك قانون المرور منهم تظلل ما منهم الويل لك!!
“لا نريد لكم مصير القذافي أو على صالح أو زين العابدين أو شاوشيسكو أو حتى مصير مبارك. فنحن سودانيون، اطلبوا منا العفو والسماح، وابقوا بوطنكم الذي عققتموه، كما بقى من قبل المرحوم الفريق ابراهيم عبود وكل أعضاء مجلسه، والمشير نميري وكل أعضاء مجلسه ووزرائه.”
دا الكلام الشين.
نحن، الأجيال الجديدة لن نعيد إن شاء الله اخطاؤكم (في الحقيقة هي ليست مجرد أخطاء بل كبائر)، لا عفا الله عما سلف هو شعارنا، محاسبة عادلة لكل مجرم.
نحلم إن يعلق القتلة على مشانق في السوق العربي، حتى يمر المار فيقول “هذا فلان، وقد ذهب عنه رونق المنصب وبخرت الشمس شحم السحت من جسده”.
نريد أن نقدم نموذجا لكل مجرم في رحم الغيب، أنك إذا قتلت سوداني قتلت، وإذا سرقته قطعت يدك، وإذا قطعت عليه الطريق قطعت من خلاف. نريد لمجرمي المستقبل أن يأخذوا عظة وعبرة من مجرمي اليوم القتلة.
أتوقع أن الكاتب يعيش خارج السودان وربما لم يصطلي باجرام المجرمين.
بعدين يا بروفيسور نميري لم يبقى في السودان، نميري شرد وعرد ولم يعد إلى السودان إلا بعد أن تأكد أنه في قبضة مجرمين من فصيلته.
يا جماعة والله العظيم سيرة السودان بقت تسد النفس ما في شي واحد كويس كل يوم مصيبة من مصائب الحرامية اولاد الحرام المقاطيع .اولاد حرام ديل ما بفهموا غير القوة بالقوة وانقلعوا . وعفى الله عما سلف بعد الدمار والخراب ما بتنفع نقول مشو خلاص تركوا وطن بلا اقتصاد بلا عمله محترمه . ياخي مافي شي اسموا خلاص وهباله السودانيين دي الجابتنا الواطة . حرامي زي ما قاعد يقولوا تحلل وكلام فاضي تعالوا اتحللوا يا ناس الجبهه الاسلامية الحرامية المقطوع البني في كافوري عمارة الهرب قروش ماليزيا واشترى فلل اول شي يرجع مال الشعب بعدين نشوف . ووداد بت الحرام المقطعة دي كانت هدومه مخيطة بالابرة ومرقعة عديل اسلوا البنات الدرسوا معاها في الجريف شرق – لازم ترجع الفلل . الجيعانه دي لقت ليها رئيس اهبل وخربت البلد دي عجوبة الخربت سوبا الله لا بارك فيها ولا غز فيها بركة كمان جابت عطا بتاع الامن ومرته الشغالة معاها في المنطة قال خيرية – ديل شله خراب
يا بروفيسير نبيل كلامك صاااااااح وعلى العين والراس
ما لا كيييييين شيخكم دا الامسو الشريف الهندي دا…. هو زات زاتو ما اخد جكتو معاهم لى يوم الليلة هو وحيرانو…وما يزالون وكمان لحقوهم ناس الصحن الكبير والفتة الحااااارة
….يعني شنو حذر من ثورة الجياع هو نفسو ساهم بتعمد وتقصد في تحقيقها وتجويع شعبو ثم انصرف ملعونا الى جبانتو….شنو فرقو من الفطيس الجيفة ترابي ولا القال انا خجلان وبستحي الجيفة ياسين عمر الامام….المهم الشعب شغال شغلو وطبعا لا الشعب الفضل حينسحب من الحياة….ولا البلد باذن الله حتنسحب من الخريطة
….ولا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…..الجوع كافر كافر كافر
أها وبعدين
حتغشوا نفسكم كده لمتين يا معارضين؟
الواحد فيكم قرب يطلع ليهو قنبور
عليكم الله دي مظاهراتكم هسع مع الرجال؟
ما شايفيين لقاءات المؤتمر الوطني حول الريس كبيرة كيف
ملاييييين يتحلقون حول الرئيس
في أي مكان يمشيهو
في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب او الوسط
وأنتو مظاهراتكم 10 و 20 و 30 نفر جاريين في الشوارع وتكوركوا
سلمية سلمية ضد الحرامية
ولا للجوع لا للشنو كده ما عارف
مسخرتكم مسخرة
شوفو هنا بلداً فيها البشير لا بتجوع ولا بتسقط
والمؤتمر الوطني ده عنده شرعية دستورية إنتخابية فوق رأس الجميع
ولو قاطعت الانتخابات الفاتت دي مشكلتك
هو رئيسك ودي حكومتك
ولو ما عاجبك شوف ليك بلد تانية
لكن الهرتلة والفوضي والازعاج ما بنقبلوا
وصلت لدرجة 20 شاب حايميين وسط الشعبية يكوركوا الجوع الجوع؟
أخجلوا من روحكم
هي الشرطة لما أحتلت ميدان الشعبية السكان سقوهم موية وشاي
شفناهم بعيونا نساء الحلة طلعوا بعواميد الشاي وصبارات الموية
لمنو؟
لرجال الشرطة لأنهم جايين يحموهم ويمنعوا الشغب والكواريك والهبل
ما دايرين شيوعين ولا جمهوريين
وما دايرين مناضلين من باريس ولندن وأديس
مظاهراتكم كانت هزل وضحك ولعب وجري شديد
كل الفيديوهات في اليوتيوب الناس جارية بس
وواحد يقول للناس ما تجروا ما تجروا
لكن مما يظهر بوليس أبوطيرة تلقاهم جرايين جري
أنتو الحرامية مش الحكومة
لأنو الحرامي هو الذي يجري
لو رجال أثبتوا وضوقوا البمبان والصيتان دي
وجربوا المعتقلات.
أنا من أولاد دارفور والحكومة دي حكومتنا وبنفديها بدمنا
بلاش قرف وبلاش فوضي معاكم
أنتو الذين حرقتوا دارفور وعارفينكم بالاسم
29 عام من الفشل الذريع مع اصرار بالتشبث. لماذا يا ترى؟؟
الإجابة على هذا السؤال ببساطة …عصابة التتار عارفين إنهم فاشلين منذ أن تقلدوا الحكم فى بلدنا المنكوب لكن هنالك سببين لكنكشتهم هذه
أولا لأنهم إستمرأوا رغدالعيش الذى لم يكن يراودهم حتى فى أحلامهم وسهولة الحصول عليه ولا يهم حتى لو مات كل الشعب السودانى فى سبيل أن يتنعموا هم بخيرات هذا البلد الهامل …
ثانيا خوفهم بل هلعهم الشديد من المحاسبةوهم يعلمون علم اليقين كم إرتكبوا من جرائم فى حق هذا الشعب طيلة هذه السنين ..
أقسم بالله الذى رفع السماء بلا عمد لن نتهاون معهم ولن نسامحمهم على جرائمهم والحساب سيكون عسير ومصيرهم مظلم وما هم فيه من دعة ونعيم سيضيع ويعودوا بإذن الله وبإرادة الشعب السودانى إلى ما كانوا عليه فلا تهاون بإذن مع هذه العصابة المجرمة التى سرقت قوت وأحلام الشعب السودانى وأحالت حياته جحيما..
إنهم مرعوبين خاصة وإن إقتلاعهم بات وشيكاخصوصا بعد أن توحدت كل أطياف الشعب السودانى فى وجه هذا الظلم
لن يصيب المجد كف واحد …نبلغ المجدإذا ضمت كفوف
وثورة حتى النصر
ياليت يا بروف يسمعون وبما قلته يفهمون علي كل حال شرح مفروض يطبع ويسلم لكل سوداني مع الحكومه او ضدها
يا بروفيسور نبيل حامد حسن بشير – انسي عفي الله عما سلف لازم يحاسبوا وحساب عسير جدا ليكونوا عبرة . هلاؤلاء شياطين بل اسوأ من الشيطان اعوذ بالله منهم لا ينفي معهم الا الحزم , والجزم كمان , الله لا بارك فيهم الله يدمرهم واسرهم جميع . ماذا فعل بهم الشعب السوداني لكي ينتقموا منه هكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا برف شكرا لك علي توصيفك فقط لعلمك هم يدركون الوطن ضائع وقد اشتروا اوطان بديلة وجزر في ماليزيا سائق التاكسي الماليزي يحدثك عن ممتلكات وداد البشير ويعرفون طريق حل المشكلة كما قالوا للاتحادي الديمقراطي سرا كما اخبرني احد المنتحاورين لكنهم ليست لهم ارادة الحل لذلك نتفق معك علي الهبوط الناعم لان ظروف اكتوبر /ابريل ما عادت قائمه والسيولة شديدة في كل الاتجاهات والتربص اشد بالوطن لكنهم مصرون علي الاذي والحلول ميسورة وموجودة لكن الارادة مفقودة بسبب الفساد الذي يرعاه الرئيس وكل الملفات لديه لذا نتفق معك علي الهبوط المتدرج الناعم والا السودان مع السلامه دولة حميدتي قادمه واشباهه !!!
بالله انت بروفسييييييييييييير ؟
بروفيسور نبيل حامد حسن بشير
أنت من القلائل الذين نحترمهم من أساتذة جامعة الجزيرة و لا أخفي عنك إننا نعتبرك واحد من أيقونات الثورة … ولكن لنا تحفظ علي ما قلت وهو أن لا أحد يملك العفو عن مجرمي تنظيم الأخوان المسلمون و سيكون إنتقامنا منهم رهيب و بقدر الجرائم التي إرتكبوها.
قد لا تعلم إنه يوجد أساتذه في جامعة الجزيرة برتبة بروفيسورات أصحاب رتب في جهاز الأمن و تسببوا في فصل طلبة وتشريد أشخاص بل قتل بعض الأبرياء بتجنيدهم لصفوف الدفاع الشعبي !!!!
نحن لهم بالمرصاد و وقت سحلهم قد أزف
معاً في طريق الحية و معاً للخلاص من دنس الكيزان
الحمد لله علي كل شئ هذا ابتلاء من الله عز وجل ما لنا الا أن نتوسل لمن حرم الظلم علي نفسه في قوله ( وليس الله بظلام للعبيد ) (الآية ) هو سبحانه حرم الظلم علي نفسه فكيف تظلمونا كل هذا الظلم أيها الرعاع ماذا فعلنا نحن الشعب السوداني لكم لماذا هذا الحقد والكراهية والظلم والتدمير والخراب حسبنا الله ونعم الوكيل فهو يمهل ولا يهمل
هل هنالك دولة؟!!
عبدالرحيم محمد حسين يتقلد ثلاثة من أكبر المناصب في الدولة!!
ناس تسرق دون محاسبة!!
مليشيات تابعة للناس بعينها!!
فساد ممنهج ومحمي بالقانون!!
الشرفاء والوطنيين بالسجون والمعتقلات يعذبون! والحرامية يستمتعون!!
لا نظام ولا تخطيط لاي شيء في السودان!!
ليس هنالك شيء ماشي حسب رؤي واستراتيجية!!
القانون موضوع للعامة فقط!! بما في ذلك قانون المرور منهم تظلل ما منهم الويل لك!!
“لا نريد لكم مصير القذافي أو على صالح أو زين العابدين أو شاوشيسكو أو حتى مصير مبارك. فنحن سودانيون، اطلبوا منا العفو والسماح، وابقوا بوطنكم الذي عققتموه، كما بقى من قبل المرحوم الفريق ابراهيم عبود وكل أعضاء مجلسه، والمشير نميري وكل أعضاء مجلسه ووزرائه.”
دا الكلام الشين.
نحن، الأجيال الجديدة لن نعيد إن شاء الله اخطاؤكم (في الحقيقة هي ليست مجرد أخطاء بل كبائر)، لا عفا الله عما سلف هو شعارنا، محاسبة عادلة لكل مجرم.
نحلم إن يعلق القتلة على مشانق في السوق العربي، حتى يمر المار فيقول “هذا فلان، وقد ذهب عنه رونق المنصب وبخرت الشمس شحم السحت من جسده”.
نريد أن نقدم نموذجا لكل مجرم في رحم الغيب، أنك إذا قتلت سوداني قتلت، وإذا سرقته قطعت يدك، وإذا قطعت عليه الطريق قطعت من خلاف. نريد لمجرمي المستقبل أن يأخذوا عظة وعبرة من مجرمي اليوم القتلة.
أتوقع أن الكاتب يعيش خارج السودان وربما لم يصطلي باجرام المجرمين.
بعدين يا بروفيسور نميري لم يبقى في السودان، نميري شرد وعرد ولم يعد إلى السودان إلا بعد أن تأكد أنه في قبضة مجرمين من فصيلته.
يا جماعة والله العظيم سيرة السودان بقت تسد النفس ما في شي واحد كويس كل يوم مصيبة من مصائب الحرامية اولاد الحرام المقاطيع .اولاد حرام ديل ما بفهموا غير القوة بالقوة وانقلعوا . وعفى الله عما سلف بعد الدمار والخراب ما بتنفع نقول مشو خلاص تركوا وطن بلا اقتصاد بلا عمله محترمه . ياخي مافي شي اسموا خلاص وهباله السودانيين دي الجابتنا الواطة . حرامي زي ما قاعد يقولوا تحلل وكلام فاضي تعالوا اتحللوا يا ناس الجبهه الاسلامية الحرامية المقطوع البني في كافوري عمارة الهرب قروش ماليزيا واشترى فلل اول شي يرجع مال الشعب بعدين نشوف . ووداد بت الحرام المقطعة دي كانت هدومه مخيطة بالابرة ومرقعة عديل اسلوا البنات الدرسوا معاها في الجريف شرق – لازم ترجع الفلل . الجيعانه دي لقت ليها رئيس اهبل وخربت البلد دي عجوبة الخربت سوبا الله لا بارك فيها ولا غز فيها بركة كمان جابت عطا بتاع الامن ومرته الشغالة معاها في المنطة قال خيرية – ديل شله خراب
يا بروفيسير نبيل كلامك صاااااااح وعلى العين والراس
ما لا كيييييين شيخكم دا الامسو الشريف الهندي دا…. هو زات زاتو ما اخد جكتو معاهم لى يوم الليلة هو وحيرانو…وما يزالون وكمان لحقوهم ناس الصحن الكبير والفتة الحااااارة
….يعني شنو حذر من ثورة الجياع هو نفسو ساهم بتعمد وتقصد في تحقيقها وتجويع شعبو ثم انصرف ملعونا الى جبانتو….شنو فرقو من الفطيس الجيفة ترابي ولا القال انا خجلان وبستحي الجيفة ياسين عمر الامام….المهم الشعب شغال شغلو وطبعا لا الشعب الفضل حينسحب من الحياة….ولا البلد باذن الله حتنسحب من الخريطة
….ولا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…..الجوع كافر كافر كافر
أها وبعدين
حتغشوا نفسكم كده لمتين يا معارضين؟
الواحد فيكم قرب يطلع ليهو قنبور
عليكم الله دي مظاهراتكم هسع مع الرجال؟
ما شايفيين لقاءات المؤتمر الوطني حول الريس كبيرة كيف
ملاييييين يتحلقون حول الرئيس
في أي مكان يمشيهو
في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب او الوسط
وأنتو مظاهراتكم 10 و 20 و 30 نفر جاريين في الشوارع وتكوركوا
سلمية سلمية ضد الحرامية
ولا للجوع لا للشنو كده ما عارف
مسخرتكم مسخرة
شوفو هنا بلداً فيها البشير لا بتجوع ولا بتسقط
والمؤتمر الوطني ده عنده شرعية دستورية إنتخابية فوق رأس الجميع
ولو قاطعت الانتخابات الفاتت دي مشكلتك
هو رئيسك ودي حكومتك
ولو ما عاجبك شوف ليك بلد تانية
لكن الهرتلة والفوضي والازعاج ما بنقبلوا
وصلت لدرجة 20 شاب حايميين وسط الشعبية يكوركوا الجوع الجوع؟
أخجلوا من روحكم
هي الشرطة لما أحتلت ميدان الشعبية السكان سقوهم موية وشاي
شفناهم بعيونا نساء الحلة طلعوا بعواميد الشاي وصبارات الموية
لمنو؟
لرجال الشرطة لأنهم جايين يحموهم ويمنعوا الشغب والكواريك والهبل
ما دايرين شيوعين ولا جمهوريين
وما دايرين مناضلين من باريس ولندن وأديس
مظاهراتكم كانت هزل وضحك ولعب وجري شديد
كل الفيديوهات في اليوتيوب الناس جارية بس
وواحد يقول للناس ما تجروا ما تجروا
لكن مما يظهر بوليس أبوطيرة تلقاهم جرايين جري
أنتو الحرامية مش الحكومة
لأنو الحرامي هو الذي يجري
لو رجال أثبتوا وضوقوا البمبان والصيتان دي
وجربوا المعتقلات.
أنا من أولاد دارفور والحكومة دي حكومتنا وبنفديها بدمنا
بلاش قرف وبلاش فوضي معاكم
أنتو الذين حرقتوا دارفور وعارفينكم بالاسم
29 عام من الفشل الذريع مع اصرار بالتشبث. لماذا يا ترى؟؟
الإجابة على هذا السؤال ببساطة …عصابة التتار عارفين إنهم فاشلين منذ أن تقلدوا الحكم فى بلدنا المنكوب لكن هنالك سببين لكنكشتهم هذه
أولا لأنهم إستمرأوا رغدالعيش الذى لم يكن يراودهم حتى فى أحلامهم وسهولة الحصول عليه ولا يهم حتى لو مات كل الشعب السودانى فى سبيل أن يتنعموا هم بخيرات هذا البلد الهامل …
ثانيا خوفهم بل هلعهم الشديد من المحاسبةوهم يعلمون علم اليقين كم إرتكبوا من جرائم فى حق هذا الشعب طيلة هذه السنين ..
أقسم بالله الذى رفع السماء بلا عمد لن نتهاون معهم ولن نسامحمهم على جرائمهم والحساب سيكون عسير ومصيرهم مظلم وما هم فيه من دعة ونعيم سيضيع ويعودوا بإذن الله وبإرادة الشعب السودانى إلى ما كانوا عليه فلا تهاون بإذن مع هذه العصابة المجرمة التى سرقت قوت وأحلام الشعب السودانى وأحالت حياته جحيما..
إنهم مرعوبين خاصة وإن إقتلاعهم بات وشيكاخصوصا بعد أن توحدت كل أطياف الشعب السودانى فى وجه هذا الظلم
لن يصيب المجد كف واحد …نبلغ المجدإذا ضمت كفوف
وثورة حتى النصر
فشلت المشاريع الانقلابية لاقليات المركز المشوهة التي تحكم بالمشاريع المصرية من انقلاب عبود 1958 لانقلاب نميري 1969 لانقلاب البشير وتشخيص الازمة في النظام الذي ياتي بهؤلاء الاوغاد الي السلطة بعد ان رحل الانجليز وتركو لنا ديمقراطية واحزاب وهرول هولاء المازومين اجتماعيا والباحصين عن عروبة مستعارة الي مصر ومشاريعها وجاءو يلهثون بها في السودان الصراع من مؤتمر الخريجين وما قبل مؤتمر الخريجين بين ادوات مصر الرخيصة في السودان والدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية والنظام الراسي الدكتاتوي المزمن نموذج عبدالناصر وبين القوى والرموز الوطنية السودانية السيد عبدالرحمن المهدي والسيد علي الميرغني ومحمود محمد طه واخيرا جون قرنق النظام الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي =النظام الانجليزي والاحزاب الوطنية التي تمثل الملايين في الاقاليم الستة…وهسة اعادة التدوير ما بتنفع ونظام الانقاذ ليس التجربة الوحيدة السئية بعد الاستقلال …والطريق واضح وخرج له المبلاييين في السودان طريق الحركة الشعبية والسودان الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي والدولة المكونة من ستة اقاليم وتدار بالمؤسسات وتاتي بالانتخابات وليس نظام الون مان شو او معارضة الون من شو من نفس الناس في المركز
كان مفترضاً بالحكومة السودانية أن تدفع 2 مليون دولار لاستمرار تشغيل القمر الصناعي بعد ثلاثة أشهر من دفعهم المليون الأولى وبدء التشغيل وحل أجل دفع مبلغ 2 مليون دولار ولم تُدفَع وتوقف تشغيل القمر الصناعي فسألت الحكومة البنك عن السبب في عدم تسييل مبلغ الاثنين مليون دولار لشركة القمر الصناعي فرد البنك بأن شقيق الرئيس عبد الله البشير قد أخذ مبلغ الاثنين مليون دولار فاتصلوا عليه ليعرفوا منه مصير 2 مليون دولار فرد عليهم بالتليفون قائلاً بكل بساطة الحرامية الرئاسيين: “ما قلنا ليكم الموضوع ده خلونا منو!” صدق راشد عبد القادر عندما خاطب الرئيس البشير قائلاً له: “الفساد في بيتك يا حبة!”
أرأيت يا بروف لو أن شخصاً كبيراً تبول في فراشه، هل سيقوم من هذا الفراش حتى يرى الناس هذه الفضيحة الجلل؟ هذا هو مثل الإنقاذ مع السلطة، فهي لا تستطيع تركها لأن ما خفي كان أعظم والحساب عسيييييييييييييييييييييييير ولا عفى الله عما سلف.
فشلت المشاريع الانقلابية لاقليات المركز المشوهة التي تحكم بالمشاريع المصرية من انقلاب عبود 1958 لانقلاب نميري 1969 لانقلاب البشير وتشخيص الازمة في النظام الذي ياتي بهؤلاء الاوغاد الي السلطة بعد ان رحل الانجليز وتركو لنا ديمقراطية واحزاب وهرول هولاء المازومين اجتماعيا والباحصين عن عروبة مستعارة الي مصر ومشاريعها وجاءو يلهثون بها في السودان الصراع من مؤتمر الخريجين وما قبل مؤتمر الخريجين بين ادوات مصر الرخيصة في السودان والدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية والنظام الراسي الدكتاتوي المزمن نموذج عبدالناصر وبين القوى والرموز الوطنية السودانية السيد عبدالرحمن المهدي والسيد علي الميرغني ومحمود محمد طه واخيرا جون قرنق النظام الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي =النظام الانجليزي والاحزاب الوطنية التي تمثل الملايين في الاقاليم الستة…وهسة اعادة التدوير ما بتنفع ونظام الانقاذ ليس التجربة الوحيدة السئية بعد الاستقلال …والطريق واضح وخرج له المبلاييين في السودان طريق الحركة الشعبية والسودان الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي والدولة المكونة من ستة اقاليم وتدار بالمؤسسات وتاتي بالانتخابات وليس نظام الون مان شو او معارضة الون من شو من نفس الناس في المركز
كان مفترضاً بالحكومة السودانية أن تدفع 2 مليون دولار لاستمرار تشغيل القمر الصناعي بعد ثلاثة أشهر من دفعهم المليون الأولى وبدء التشغيل وحل أجل دفع مبلغ 2 مليون دولار ولم تُدفَع وتوقف تشغيل القمر الصناعي فسألت الحكومة البنك عن السبب في عدم تسييل مبلغ الاثنين مليون دولار لشركة القمر الصناعي فرد البنك بأن شقيق الرئيس عبد الله البشير قد أخذ مبلغ الاثنين مليون دولار فاتصلوا عليه ليعرفوا منه مصير 2 مليون دولار فرد عليهم بالتليفون قائلاً بكل بساطة الحرامية الرئاسيين: “ما قلنا ليكم الموضوع ده خلونا منو!” صدق راشد عبد القادر عندما خاطب الرئيس البشير قائلاً له: “الفساد في بيتك يا حبة!”
أرأيت يا بروف لو أن شخصاً كبيراً تبول في فراشه، هل سيقوم من هذا الفراش حتى يرى الناس هذه الفضيحة الجلل؟ هذا هو مثل الإنقاذ مع السلطة، فهي لا تستطيع تركها لأن ما خفي كان أعظم والحساب عسيييييييييييييييييييييييير ولا عفى الله عما سلف.