الفكي: وجود كثير من أوجه النظام البائد في مؤسسات الولايات
وفد مجلسي السيادة والوزراء ينهي جولة في 3 ولايات ويكشف عن اشكالات

الخرطوم: الراكوبة
كشفت زيارة مشتركة لوفد من مجلسي السيادة والوزراء لـ3 ولايات وجود الكثير من أوجه النظام البائد في مؤسسات الولايات وفي مشهدها العام.
وأقر المتحدث باسم مجلس السيادة محمد الفكي, بوجود الكثير من أوجه النظام البائد في مؤسسات الولايات وفي مشهدها العام، رغم التغيير الذي حدث فيها، مما أدى إلى حدوث كثير من الاضطرابات في عدد منها.
وأنهى وفد مجلسي السيادة الوزراء يوم الخميس, جولة لولايات كسلا والقضارف والجزيرة.
وضم الوفد عضو مجلس السيادة حسن محمد شيخ إدريس وعضو مجلس السيادة محمد الفكي, ووزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي.
وقال الفكي, تصريح صحفي يوم الخميس، ان الوفد وقف خلال زياراته للولايات الثلاث علي قضايا المواطنين ومعاش الناس وتوفير السلع الضرورية والموقف الأمني، والجهود الصحية المبذولة للتصدي لجائحة كورونا وتسريع لجان إزالة التمكين لمباشرة أعمالها.
كما وقف بحسب الفكي, على التسامح والتعايش بين مكونات الولاية خاصة في ولايتي كسلا والقضارف.
وذكر ان الوفد بحث مع حكومات الولايات حجم ومستوي التناغم وتكامل الأدوار في الشراكة في الحكم بين قوي الحرية والتغيير وحكومات الولايات التي حددتها الوثيقة الدستورية بين المكونين العسكري والمدني لمدة 39 شهرا.
وأشار الفكي, إلى أن الوفد تفاكر حول التحديات التي تواجه الشراكة وأهمية الدور الذي يضطلع به الشباب وقوي الحرية والتغيبر لإسناد حكومة الفترة الانتقالية، مبينا ان الوفد سيقوم برفع الاشكالات التنظيمية والتي تواجه الشراكة للمجلس المركزي للحرية والتغيير ولمجلسي السيادة والوزراء بغرض ايجاد الحلول لها حتى يكون عمل وأداء حكومات الولايات أكثر تناغما وينعم فيه المواطنين بثمار الحرية والتغيير.
في غضون ذلك, أقر الفكي, بوجود الكثير من أوجه النظام البائد في مؤسسات الولايات وفي مشهدها العام، رغم التغيير الذي حدث فيها، مما أدى إلى حدوث كثير من الاضطرابات في عدد منها.
وأكد في الوقت نفسه, إن الوفد سيقوم برفع التحديات والاشكالات التي برزت في تلك الولايات لمجلسي السيادة والوزراء بغرض اصدار القرارات والتوجيهات بشأنها.
من جانبه اشاد عضو مجلس السيادة حسن محمد شيخ ادريس قاضي ووزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي بالمجهودات الكبيرة والعمل الذي قامت به حكومات الولايات وبالدعم الذي وجدته من قوي الحرية والتغيير وقطاع الشباب، ومكونات الولاية منأ الحفاظ علي الاستقرار والأمن والاهتمام بقضايا ومعاش الناس منذ مباشرة الحكومة لأعمالها.
الفكى خانه التعبير ، فهو يقصد وجود عدد ضئيل يكاد يحسب على اصابع اليد الواحدة من الثوار فى مؤسسات الولايات و الاجهزة الامنية.
والمشكله أن هذه الوجوه معروفة ومعلومة وما زالت تحنفظ بمناصبها القديمة وكامل مخصصاتها حتى الآن وكمثال صارخ يفقع المرارة حوت الحركة الاسلامية السمين وأمينها العام بولاية الجزيرة أزهرى محمود سليمان الذي ظهر فى حلقات العربية عن أسرار تنظيم الاخوان الكيرى ما زال يتربع على عرش جهاز المغتربين بولاية الجزيرة بقوة عين وجرأة غريبة تمكنه من ترك مكتبه الفخم والجلوس في الصالة العامة يراقب المغتربين وهم يُحلبون حلباً وهو يوزع الابتسامات الصفراء يميناً وشمالاً وعلى هذا المثال قِس عزيزي القارئ!!!!!!
لو كان الذين يتصدرون المشهد الآن من الصف الثالث أو الرابع للاخوان لوجدنا العذر لقوى الحرية والتغيير وللحكومة ولكن الطامة أنهم قادة الحركة في الولايات وأُمناؤها العامون
الحساب سيطالكم جميعاً اخوان وحرية وتغيير وكل من خان.
الثورة ولدت يتيمة ولم يكن لها برنامج ولا قادة، عشان كده من تسلقو على ظهور الثوار يتخبطون بعد أن جلسو على كراسي السلطة
بعد سنه ماشين تشوفو الحاصل في الولايات؟!! . . . ويادوب عرفتو وجود كثير من أوجه النظام البائد في مؤسسات الولايات؟!!!! . . . وحتي الان لم يتم تطهير المؤسسات الاتحاديه!!!! بعد سنه طالع الناطق الرسمي باسم الحكومة يقول ” لدينا نظام صحي منهار”؟!!! انتو عارفين واجبكم؟؟؟ عندكم برنامج؟؟ ماخدين الامور محمل الجد؟؟؟ لاحول ولا قوة الا بالله . . لاحول ولا قوة الا بالله
أخ..خخخخخخخخخخخخ
الله يرحمك يالشرعية الثورية….وليت الامر كان بيدى….كلاب وخنازير الكيزان تسرح وتمرح…..أفففففففف يالشرعية الثورية
انا لله وانا اليه راجعون