المذيعة نازك بن عوف: أتمنى أن أقدم برنامجاً يلامس حياة الناس

بدأت المذيعة نازك بن عوف تجربتها الاعلامية باكرا ، او في العام 1992 ، إبان جلوسها لامتحان للشهادة السودانية ، عبر اذاعة القرآن الكريم ربط على الهواء ، ثم الثقافية باذاعة ام درمان ، أخبار مباشرة وربط. وفي العام 95 انتقلت للعمل بالتلفزيون ، وعلى الرغم من المسيرة الطويلة لنازك إلا ان تجربتها انحصرت فيما بعد في نشرة الاخبار دون بقية البرامج :
قالت نازك في حديثها لـ (نواعم) ، انها قدمت عدة اشكال برامجية ، صحافة ، سهرة من الامس ، دوحة الايمان ، اضافة الى سهرة كانت مع الفنان محمد الامين وصفتها بالناجحة ، واشارت الى ان بدايتها كانت بالاخبار ، لذلك وفي عهد الطيب مصطفى الداعي للتخصصية رأت ان تتخصص في الأخبار بعد أن شعرت بأنه كلام مقنع، وقطعت بان حبها للقراءة كان مرده مقاعد الدراسة الاولى خصوصا حصة المطالعة التي تسعى لان تداوم على المشاركة فيها . ونفت نازك ان يكون مذيع الاخبار مظلوما إعلاميا مقارنة بمقدمي برامج المنوعات، واكدت على ان الاعلام في عموميته يشكو ضعف المشاهدة ، لقلة عوامل الجذب فيه : حتى مذيعي المنوعات اصبحوا غير معروفين و ان أي مذيع جديد يحتاج وقتا طويلا حتى يتعرف عليه الناس ، احيانا هناك اشياء تمس حياة الناس بصورة مباشرة وهي التي تعطي القرب المطلوب في ان يكون المذيع معروفا . تتمنى نازك ان تقدم برنامجا يمس حياة الناس في ظل اعلام لديه الجرأة لعكس الواقع بجراءة مماثلة ، وهي من وجهة نظرها لا تتوفر في الاعلام السياسي الذي تراه مكبلا ومقيدا . وبالرغم من ان الظروف المحيطة بالسوداني تتطلب المتابعة التي من شأنها ان تجعل مقدم الاخبار معروفا ، الا ان نازك قطعت بعدم ميل الكثير للاخبار حتى وان كانت تنقل لهم الواقع : الاخبار في أي مجتمع في العالم ثقيلة على النفس ودائما ما يبحث الناس عن متنفس في ظل الظروف الاقتصادية والضغوطات النفسية المصاحبة التي تميل الى الترفيه خلافا للاخبار ، فان نازك تحب الشعر ، وتتابع الحركة الفنية . وتتابع كذلك كتابات الطاهر ساتي باهتمام فهو من وجهة نظرها من الاقلام الجريئة في الطرح ذات الشفافية العالية، هذا الى جانب تقديرها لكل جهود ومثابرة الصحافيين.
الراي العام
الشهاده لله المذيعه نازك مثال لبنت البلد الاصيله اداء طيب وهادئ ورزين اذا جاز لنا التعبير لاتتكلف في ادائها ولا مظهرها جديره بالاحترام والتقدير حفظها الله ونتمني لها دوام التقدم
الاذاعية نازك صوت متفردفي قراءة الاخبارواتمني لك المزيد فارجو مواصلة المشوار
أحب نازل ابنعوف من كل قلبي فهي من أميز مذيعات الأخبار في تلفزيون السودان. أحب طلتها، أحب عدم تكلفها، أحب جمالها (البلدي) الأصيل دون إسراف في المساحيق. وأكثر ما أحب فيها قراءتها الصحيحة الخالية من الأخطاء. جلسنا مرة نترصد هل تخطئ في قراءة النشرة أم، فلم نستطع كسب الرهان. نازل ابنعوف هبة تلفزيون السودان والمشاهد السوداني، وقرة عين لوالديها وزوجها. لك حبي يا بنت بلدي الأصيلة.
[email protected]. send me your contact and I wiil show you some sampls.i work lbc.and abu d.and different broadcast agencies.so get in contact.there alot you can do and iam offering to hlep
المذيعة المذكورة ليس لها مؤهلات كافية لاذاعة الاخبار. قرائتها غير واضحةوالحروف متداخلةواكثر الحروف مخارجها غير صحيحة والصوت ليس بالقوة الكافيةوالقراءة رتيبة وسريعة الايقاع تتطلب التركيز حتي يستطيع المستمع التقاط الكلام وتعابير الوجه وحركاته عند القراءةلا تجذب المستعع وتوجد رتابة عند محاولتها رفع الصوت عند بداية كل خبر ثم حفظه منخفضا في بفية الخبرو يوجدضغط علي الحرف الاخير من كل جملة بما يشبه الشدة وهي ليست من اصل الكلام. لا ادري كيف تم اختيارها كمذيع وعلي اي اساس واؤكد ان هناك من هو احسن منهامن جميع النواحي ولكن لم يجد الفرصة
نازك ابنعوف ، مذيعة هادئة جداً وغير متكلفة ، بسيطة بمعنى متواضعة ، محبوبة لدى الكثير من المشاهدين ، وبراي الشخصى خليك فى الاخبار انى ناجحة جدا، حفظك الله وسدد خطاك ، وصحى بت من بنات بلدى الرايقات الراسيات .
نازك انت ممتازه في كل شىء وكفي.
حبوبتك أ.د.سعاد التني.
المذيعه نازك ربنا يحفظك كل شى جميل فيك وخاصه الهدو والله نعم تربيه الوالدين وشبهتك بالراحله هيام المغربي اخت ليلي المغربي لقد رحلو عنا وهم في الاراضي المقدسه نسال الله لهم المغفره واخيرا لكل مذيعات اخبار تلفزيون السودان بالصحه والعافيه