جوبا : هذا آخر إغلاق..إذا أغلقنا الآبار فلن نعود في وقت لاحق بتصديره عبر السودان.
لندن: مصطفى سري
أكدت دولة جنوب السودان أن إنتاج نفطها سيتوقف بنهاية يوليو (تموز) الحالي قبل المهلة التي حددتها الحكومة السودانية بـ(60) يوما تنتهي في السابع من أغسطس (آب)، وتسلمت جوبا خطابا من الرئيس السوداني عمر البشير الأسبوع الماضي أكد فيه أن قرار بلاده بوقف الأنبوب الناقل لنفط الجنوب سيتم إغلاقه في غضون (60) يوما في حال استمرت جارته في دعم متمردي «الجبهة الثورية» المناوئة للخرطوم وتعمل على إسقاطه، في وقت يتوقع أن تبدأ اجتماعات للجنة الأمنية المشتركة بين البلدين في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لمناقشة الاتهامات المتبادلة وترتيبات تأمين الحدود.
وقال وزير النفط في جنوب السودان، أستيفن ديو داو، لـ«الشرق الأوسط»، إن بلاده ستوقف إنتاج نفطها في (31) من يوليو الحالي، مشيرا إلى أنه في الأول من أغسطس لن يتم إنتاج وعبور برميل واحد من النفط من جنوب السودان، وأضاف: «هذا آخر إغلاق لآبار النفط، ولن يتم فتحه مجددا في حال أصبح موقف السودان نهائيا بإغلاق الأنبوب الناقل لنفطنا إلى بورتسودان»، مشددا على أن الخطوة قررتها حكومته لحماية المنشآت والبيئة، قال: «إذا أغلقنا الآبار وأوقفنا الإنتاج فلن نعود في وقت لاحق بتصديره عبر السودان، وهذا أصبح الشعور العام لدى شعب جنوب السودان،» وأضاف أن الخرطوم تصر على أن جوبا تدعم المتمردين في جبال النوبة ودارفور والنيل الأزرق دون دليل، ووصفها بالاتهامات الباطلة والكاذبة ومبنية على شائعات من مجموعات – لم يسمها – تستثمر من أحداث التوتر، وتابع: «ما يحدث من تمرد في مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق أمر يخص السودانيين وحدهم وليس لنا أدنى علاقة به»، وقال: «الكرة في ملعب الخرطوم، وفي يدها أن تلغي قرارها السابق ويستمر تدفق النفط أو أن تغلق الأنبوب، ولكننا لن ننتظر ابتزازاتها»، معتبرا أن بلاده تستطيع استثمار ثروتها ومواردها بطرق مختلفة، وقال: «بعد عام أو عامين، سنستغل ثروتنا الطبيعية ومنها النفط، ولن تنقصنا وسائل النقل للسوق العالمية، وليس من الصعب إيجاد هذه الوسائل».
وكشف داو عن زيارة قام بها الأسبوع الماضي إلى العاصمة الصينية بكين، أجرى خلالها لقاءات واسعة مع قيادات الدولة، وقال: «إن من المبكر الحديث عما دار مع القيادة الصينية من خلال الإعلام حول توتر العلاقات بين الخرطوم وجوبا»، وأضاف: «الصين صاحب أكبر مصلحة في إنتاج النفط، حيث تعمل الشركات الصينية في إنتاج وتصدير النفط، لذلك وصلنا بكين للحديث مع القيادة الصينية»، مشيرا إلى أن بكين تفهمت الشرح الذي قدمه للقيادة الصينية خلال زيارته، وقال إن هناك اتصالات تقوم بها دول في الإقليم والمجتمع الدولي، من بينها الصين، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه حتى لا يتوقف إنتاج وتدفق النفط، نافيا أن ترجئ حكومته قرار الإغلاق في الأول من أغسطس المقبل، وكشف عن اجتماعات للجان الأمنية بين البلدين ستبدأ غدا الاثنين لبحث الاتهامات المتبادلة حول دعم متمردي البلد ضد الآخر، وقال: «لا أعتقد أن هناك جديدا يمكن أن يحدث، لأن اتفاق النفط لا علاقة له بهذه الاتهامات»، مستنكرا الأحاديث التي ترددها بعض الدوائر في المجتمع الدولي من أن بلاده ستنهار في حال توقف إنتاج النفط، وقال: «هذه الدوائر في المجتمع الدولي قالت إن جنوب السودان سينهار خلال ستة أشهر في حال توقف النفط، لكن تجربتنا أننا أغلقنا الآبار لأكثر من عام وشعبنا لم يمت»، وأضاف: «هناك دول تعيش من دون نفط ولم تمت من الجوع».
وأشار داو إلى أن حكومته ستقوم ببيع (6.4) مليون برميل من النفط وستحصل مقابل ذلك على ما يصل إلى نحو (350) مليون دولار قبل نهاية يوليو، وقال إن ذلك سيساعد في الموازنة المقبلة وإن الحكومة وضعت خططها للفترة المقبلة من دون دخل النفط، وأضاف أن وقف النفط سيضر بالبلدين وليس جنوب السودان وحده، وشدد على أن الدولة ستتبع سياسات اقتصادية من واقع تجربتها السابقة بزيادة إيراداتها من غير النفط، وكان جنوب السودان قد أوقف إنتاج نفطه في يناير (كانون الثاني) العام الماضي، وعاد استئناف النفط في أبريل (نيسان) الماضي، ويتوقع أن يتوقف مجددا في السابع من أغسطس المقبل، وقال داو إن ما تبقى من نفط داخل الأنبوب سيتم شحنه من الموانئ السودانية على البحر الأحمر، مشيرا إلى أن بلاده باعت مليون برميل في يونيو (حزيران) الماضي، وستشحن (3.2) مليون برميل في أغسطس المقبل، وقال: «خفضنا الإنتاج تدريجيا لكي يتوقف نهاية عن الضخ عبر الأنبوب إلى السودان الذي سيحصل على 100 مليون دولار حتى وقف الإنتاج».
في الخرطوم، قال وكيل وزارة الخارجية السودانية رحمة الله عثمان إن بلاده لن تسمح بنقل نفط جنوب السودان عبر أراضيها إذا لم تقطع جوبا العلاقات مع المتمردين، مشددا على أن الخرطوم لن تعدل عن قرارها، لكنه عبر عن أمنياته أن تتدخل الصين في الوساطة كما تمنت جوبا، باعتبار أن بكين أكبر مستثمر في النفط في البلدين إلى جانب شركات ماليزية وهندية.
الشرق الاوسط
yes 100% Mr hero Dheu that are what the South Sudanese communities want to be done our oil not to follow the Khartoum way of Homo Al beshit alsatan till the change will take place in Sudan let us see ours brothers in Eastern African countries are more brothers the crminal satan ICC needing.
على الجنوبيين يشوفوا ليهم مخرج لنفطهم حتى ولو بالتناكر عير يوغندا أو كينيا بدلا من الاعتماد على حكومة المؤتمر الوطني الحاقدة على مواطنيها في الشمال قبل الجنوب،،،، واضح ان حكومة الشمال غير قادرة في الوقت الراهن الانفصال اقتصاديا عن الجنوب،،، صحيح ان الجنوب في الوقت الراهن في حوجة للشمال لكن هذه الحوجة مؤقتة ويمكن أن تزول ولكن الشمال هو المحتاج للجنوب في المستقبل نسيتو ملايين المواشيء ومرعاها ،، نسيتو مشاريع الرنك المطرية الضخمةالمتداخلة وهي مشكلة يمكن ان تنفتح في المستقبل ،، المؤتمر الوطني سياسته الحقد الدفين على كل من يعارضه ولو بكلمة ،،، فليذهب النفط طالما ان المؤتمر الوطني سيستخدمه في اجندته الوسخة ويلقي للناس بالفتات،،،
عمر حسن احمد العميد الانقلابي صار عبئآ علي السودان ولا بد من التخلص منه , الاغتيال من الدائره المحيطه مستبعد = كلهم مثله متورطين = الدائره الاوسع = قوش وود ابراهيم = تغدي بهم قبل ان يتعشو به , لم يبقي الا الثوره الشعبيه
ايقاف تصدير النفط العربي لامريكا والدول الغربية بعد حرب1967 كانت له نتائج كارثية ما زالت الدول تعاني منها ورسخت لشكوك سلبية ثابته وهو الشئ الذي لم تاخذه دولة السودان بجنوبها القديم الوليد وشمالها الكبير فادخال سلاح الاقتصاد عند اول بادرة خلاف هو انتحار للجانبين فايقاف نشاط الحركات المتمردة يتم بمزيد من التعاون السياسي والاقتصادي بين الدولتين وليس تمترس كل فريق في خندق لا يعلم فيه ما يدور في ارض الاخر وعائدات بترول الجنوب من الممكن ان يكون معظمها لصالح دولة السودان من خلال تبادل تجاري لسلع نفعها الاقتصادي واشباعها لحاجات اهل الجنوب توازي عائدات البترول المكتسبة– ايقاف البترول خطا كما كانت الحرب الجهادية وكما كانت نيفاشا يتحرك السودان برغم من قدم مؤسساته من منطلق الحماقة وسوء التدبير ومن متنفس( زعلة) لمتنفذ انقاذي.
في دي ليكم ألف حق… لأنو الشغلانة بقت لعب عيال…. أقفل يا عوض…؟؟.. وافتح يا عوض…؟؟!!
الملاحظ في هذه الصورة ان المغتربين (الداخليين)..؟؟..غير موجودين .!! يعني زيتنا في بيتنا…؟!..وربما يكون هذا هو السبب الخفي لسياسة اقفل افتح هذه ..؟؟
كما كان معروفا فان الغفير والطباخ والجرسون وكل من له علاقة بالبترول كانو بالضرورة ان يكونو من اهل (الجاز)..؟؟..
كمرد إستيفن كﻻمك دا ياهو الدايرنوا من زمان طالمة فى حكومة تدار بعقلية لعب العيال اخير بترولنا دا يقعد تحت الواطة دى ويمكن إستخدام سياسات إقتصادية أخرى كاﻹستدانة لحين عمل مشاريع تخص دولتنا ويدر علينا عائدات العملة الصعبه فمناى يكون قرار نهائي بأن ﻻيتم إعادة تصدير النفط عن طريق السودان وطالمة السودان هو البادى وكمان فى مبلغ ال800000 مليون دولار أمريكي السودان كان باع النفط دونما الرجوع إلى جنوب السودان وين المبلغ.
قرار وقف تصدير بترول الجنوب عبر السودان قرار اتخذه البشير – كعادته- في لحظه هياج وحماس ورقيص- والمتضرر الاكبر هو الشعب السوداني التعيس الذي ابتلاه الله بهذا الجاهل المتعصب ..
ماذا سيفعل ان قامت حكومة الجنوب بدعم المتمردين- حسب زعمه- بعد وقف النفط او حتي بعد ان يجدوا طريقا اخر لنقله-مستقبلا-…بالنسبة للجنوب النفط تحت الارض اخرجوه اليوم او غدا هي ثروة مضمونه متي اخرجوها بل يمكن ان يبيعوها بضمانات ويتحصلوا علي ما يريدون..اما نحن فلنا الله..
ما هكذا تساس الامور وتدار الدول يا جهلول الراقص..
والله يا جوبا رغم ان القرار من الجانبين مافيه مصلحة لنا نحن الشعبين الضائعين والتائهين
بين الكبار من الجانبين لكن ان قفلكم للنفط نهائيا قرار سليم من ناحية تريحوا عوض من اقفل
البلف افتح البلف ومن ناحية تانية تريحونا نحن شعب السودان البنسمع بالنفط وتصدير النفط
ويسمنا ما ضايقين طعمه ولا شامين ريحتوا بعرفوا محل بكبوا قروشوا ومن ناحية تالته جماعتنا
حيغنوا ليكم بعد ما فلوسهم تقل ( جوبا ملك على طيرتى النوم من عينيا ) وهاك ياجقلبة
غايتوا نحن كشعب مغلوب فى الجانبين شكيناكم ل الله والبشير بالذات تلقاه هسع مغشوش
ومالى ايده من جهة معينة ويكتحوها ليه ترابة نحن ما همانا فى كل الحالات غبش وجعانين
المتأسلمين يقلقون النفط للاتى
1- حسدا من عند انفسهم حتى لا تكشف دولة الجنوب تخلفهم فى استعمال المال
2- لا يهمهم امر الشعبين الشمالى والجنوبى وهم سرقوا ما فيه الكفاية لرفاهيتهم
3- تمويلهم لمليشيات الجنوب صار صعبا بسبب ما يحدث فى مصر
عليكم الله ما تجيبوا اى بترول هو انحنا وقت قاعد هنا ما فاهمين شى لمن اسى
والله أحسن حاجه علشان الكيزان يشوفو حاجة تانيه غير البترول وياريت يزيدوا الضرائب والجبايات علي الشعب الجبان دا وللمغتربين مبروك مقدما ارتفاع الدولار وباقي العملات والجوه جوه والبره بره
بالمناسبة نحن الشعب جمهورية الجنوب السودان ليس لنا حقد فى الشعب السودانى لانهم اخوة لنا لكن تعامل حكومة السودان معنا يذكرنا اشيا الماضى حين كنا دولة الواحد وظهار فيهم عدم معرفتهم السياسة احسن منهم نسائهم والشبابهم من افضل ان يتركة ادارة البلدالى تلك الفيات لقد فقدوا المنطق والحكمة اللفة ودواران ليس فى دعمنا للحركات السودانية انما يريدون ارقلة الاتفاق التعاون المشتركة الموقع قريب بين الدولتين وخاصة موضوع استفتا ابيى فى كل القضايا الذى قرره الاتحاد الافريقى والامم المتحدة باجرا استفتا فى اكتوبر المقبل لذلك يخططون فى الضغط الجنوب فى عدم عبور النفط الجنوب عابر اراضيهاوهذا غير منطق يريدون ان يستمروا فى نهب بترول الجنوب الموجود فى فانطواوابيى هو الهدف فى كل هذه القرارت البشير واوانه وهو يعلم جيد بان نحن الشعب السودان الجنوبى لن يراهبنا احد فى حقوقنا نحن سوف يصوت دينكا نقونك عشائرهم التسعة فى استفتاهم فى اكتوبر لا تراجع مننا فى ذلك ثانيا اراضى التى تتبع لدولتنا لن نتنازل عنهم شبرا حتى لو جا انبيا كلهم لاقافنا فيه وناكد لكل الاخوان السودانين بان نحن الشعب حديد شعب حجرى ممكن نعيش خمسين سنة دون تمرير بترولنا عابر اراضيكم مرة اخرى اذا تم قفله بموجب قرار ارقوصكم البشيرالذى لايهمه مصلح الشعبه كنتم تستفيدون فى ايجار الانابيب والمصفا لكن الطمع دخل فيه لانه البشير يريد نسيب الاسد فى بترولناونحن لن نقبل ذلك حكومة السلفاكير لم تسقط بسبب اقاف تمرير البترول ولاى ولاى ولاى عديل كد بالعربى جوبا ما عندكم بترول التى سوف تجرى فى الانابيب حين يتم قفل بترولنا تاكدوا من ذلك البسيط عندكم فى ابوحابرة بالتحديد شارف فى محافظة عديلة والمسروق الان سوف نقطعه وانشوف ايشتكى من للعالم حدود 1956 معروف لنا جميعا وحتى الان ليس لدينا مشكلة مع الشعب السودانى نحن الان فى جوبا معهم مع بعض فى كل الشى بنتعبرهم اخوة لنا المشكلة فى حكومة السودان واهلى المسيرية يقبلوا الواقع ابيى الان جنوبية قبل الاستفتا وفى الاستفتا اتذل جنوبية مطلبكم واحد الاعتراف بمقتل السلطان ووضعية ابقاركم دون مساندة حكومة الخرطوم فى قضايتكم الذى يتركز فى البحث العشب والما فى اراضى الدولة الجنوب بلا ذلك لا توجد مجال لكم وابقاركم فى اراضى الجنوبية ادارة الاهلية جمهورية جنوب السودان
طالما الموضوع عناد وكده ,, فيجب على حكومة الجنوب أن تدعم المتمردين دعما كاملا بل تضع كل ثقلها معهم لاسقاط النظام الفاشى في الخرطوم وبذلك يعود السودان موحدا , ويجرى تدفق النفط , ويغوروا الكيزان زى كيزان مصر الله لاعادهم
يا كموريد دا كلام شنو؟…كيف تصدر البترول من غير طريق الشمال؟ …لايمكن فعل ذلك…اليابانيون قالوا ان احتياطى نفط الجنوب لايشجع على انشاء خط انابيب لتصديره عبر كينيا…وحتى لو سمحت الظروف بذلك فان كل قبيلة جنوبية يمر بها الخط تكون عايزة حقها..وحق القبيلة الواحدة اكبر مما يدفع للبشير…وحتى صدام حسين كان يدفع لزعماء القبائل لحماية الخطوط…طيب الخط دخل كينيا فهناك قبيلة الماساى ومشاكلها كثيرة مع الحكومة وعايزة حقهاكمان بالزائد…يعنى لما يصل البرميل لميناء ممبسة تكون تكلفة نقله 90% من قيمته…وما يواجه النقل بالانابيب يواجه النقل بالصهاريج…يا كموريد يا حليلك ماعندك غير النفط …وعشان تنقله جاتك الوقعة الشينة دى…التحية لاهلنا فى الجنوب واتمنى من الله ان اشوفهم سعداء ومبسوطين طول الدهر
في راي 99.9 من الجنوبيين سيوافقون علي قفل انبوبة النفط نهايئا لزلك عليكم سيد الوزير بقفله دون مزيد من المفاوضات لانه موتمر الوطني لاعهد له الا ياتي حكومة جديدة في شمال السودان اما ازا ظل اخوان علي الحكم فسنطالب ببناء جدار فاصل بيننا وبينهم
الله يكون فى عون شعب البلدين
القشه ما تعتر ليكم وتاني ما تجونا..داهيه تاخدكم انتوا وناس السجم الوطني
يا عوض عليهو العوض .. البلوفه والمواسير بلوّها واشربوا زيته .
حتى لا يكون هذا الفيلم طويلا ،، يجب ان يتوقف وان نعود كما كنا اغنياء اقوياء بلا بترول بزراعة هذا البلد الشايع الذي لم يشاهد معظمنا كل مناطقه ،،، البترول كان يتوقع أن يكون نعمة على اهلنا وبلدنا ولكنه بكل اسف صار نغمة أتمنى اغلاقه لأنه لم يحمل عنا اي عب بل فتح لهم الطرق للثراء واكل مال الشعب ، ولما الحكومة تكون مفلسه مافي وجعة لأن المواطن السوداني قطع العشم منذ امد بعيد وعلى الله قصد السبيل
شكراً كمرد استيفن ديو نحن في جنوب السودان ابطال منذ زمن لايخيفنا محللين ومراكز دراسات بان جنوب سيموت جوعاً نحن اهل لتلك التكحنات سنمضي الي امام رغم كل المؤامرة الخبيثة . واقول للاهلي فيجنوب كردوفان وجنوب نيل الازرق لاتستلموا تلك الطغيان حاربوهم الي ان تنالوا حرياتكم
احسن نرتاح من افتح اقفل دي
من الافضل فقل بترول نهائي لتفادي اسنفزازات المؤتمر البطني اقصد الوطني ليرتح شعبين من رقص البشير والقرارات الغير مدروسة .
نحنا غايتو في الشمال عندنا الامر لايختلف سوا تدفق البترول عبر اراضينا ام لا اكثر من عشره سنين ماشفنا حاجه والبترول كابي غير حياة الفقر والجوع والمسغبه لكن ظهر في حياة الحراميه واكلي قوت الشعب امتلاكهم للعمارات ذات الطوابق العاليه وركوبهم فارهات العربات البيت كله من صغيرهم لكبيرهم كل زول عندو عربه مخصصه ليه كانه البلد دي مزرعه خاصه ليهم وباقي الناس يسفو التراب.
تعليقات مضحكة وسازجة تنم عن كره الحكومة دون اى تفكير فى انو الجنوب ليس لديه ادنى سيطرة على اراضية وسيادتة ويترك دعاة الحرب والقتل والسحل يصولون ويجولون فى قتل المواطنين العزل واحراق الشمال .
من مصلحة الشمال ان لايقوى الجنوب ابدا مالم يمتلك قراره يعنى دايرين الشمال يزودهم باموال البترول حتى يغزو اراضينا خلين يرسلوا بالحمير.
جوبــــا هـــذا آخر إغلاــــق . جملة لها معانى كثيرة . هؤلاء الكيزان فشلوا فى السياسة وفى الدين ونجحوا فى تكوين الثروات وسرقة الدولة والمواطن .
كرهنا ليحكومتنا ما بخلينا نقول هم ما عندهم وعود وحكومة الجنوب هى التمام وحافظة الوعود المره السابقه مش قفلتوا حكومة الجنوب ابقى الاثنين دا سجم ودا رماد والبترول دا اكيد ساكنوا شيطان من يوم ما ظهر غير المشاكل ما جاب لينا حاجه احنا اصلا الشعب ما شاف منو حاجه لكن الجنوبيين بيكابروا هنا يقعدوا يشكروا فى حكومتهم وما زينا بقولوا استفادت منو الحكومه بس يقولوا ليك الجنوب كلو ممكن يستحمل عدمو اعرفو انو حكومتكم زاتا لاحقا حقتنا عموما خلاص يا ريت تكون دى النهايه ونرتاح
انا متأكد ان حكومة السودان ما بفرق معها قفل البترول عشان عندها الشعب بتحمل اى زياده فى الضرايب وهى كالعاده بتحملها المواطن بس المشكله فى الجنوب الا يحاول يعمل زى جماعتنا
بدل ما تضيعوا زمن وتجيكم اهانات خلو الصين تبنى ليكم خط انابيب وريحو راسكم, انتو فاكرين خط الشمال صنعو فى حوش بانقا.
يا ريت كلامكم يكون جدجد عشان الجماعه الطيبين الدولار بتاعم يصل الف جنيه وبى كدا الشعب حايموت من الجوع ويرجعو للكسره والحياه المره شان يفهمو موش كل ما يطلع الدولار يحنو ليهم الدور دا يحن عليكم الله
the sudanese people are passive especially in the north.you have a painfull history with the NCP government .poverty ,displacement and wars .and you do still support thee NCp to do more damage for sudan in the name of patriotism and nationalism .
look at darfur who has done the mess ?look at the miserable people in eastern sudan
south sudan has to stop the black mail of the NCp government .
دخلت نملة وخرجت نملة واكلت حبة
Open the valve, no close it … oh sorry open and close in August……what a funny behavior, Let take it serious this time is
lab lab lab la lab lab lab la close the pipe line lab lab lab la open the pipe line gove us break man and get life we had enough from poth party south and north.
نتمني ايقافة نهائي حتي نري ماذا يفعل السفهاء
حكومة النخاس باختصار لاتريد ان ينجح الجنوب لانو بنجاحو يثبت فشلهم.وتظهر جريمتهم في تمزيق البلد الواحد.ياريت الشعب الجنوبي يعرف ان حكومة الانقاذ ظلمت اهل الشمال اكتر من الجنوبيين.لو سقطت حاترجع العلاقة بين البلدين لان المصالح متبادلة بين البلدين وهذا لاخلاف فية.فقط نبعد عن العنصرية والنظرة الضيقة فكلا الشعبين ضاق العذاب من الاحزاب اللاوطنية
ده انجليزي ي مرسي (مرسة المشافبين)أرجو من الذين يكتبون بتلانجليزية أن يراعوا ضوابط اللغة!!!
الموضوع بسيط على الجنوب طرد المتمردين وعدم دعمهم والبلف بنفتح
ليه الجنوبيين ما دايرين يطردوا المتمردين
إنني على يقين أن إخواننا في جنوب السودان الحبيب لا يضمرون شرا لاخوانهم في شمال السودان فقد عشنا معهم ودرسنا معهم وأكلنا معهم الملح والملاح ولم نر منهم خيانة أو نية سوء على الإطلاق!! وتصدير البترول الذي يعود نفعه على الشمال والجنوب خير دليل على سوء نية هذه الجماعة و(قوة عينهم) في المضرة!! وهذه الجماعة تصدر قرارتها باتباع خطوات الشيطان ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا!! وقرار اخواننا في الجنوب بالايقاف النهائي لتصدير البترول عبر الشمال ياتي بناء على عنجهية وصلف الجماعة الذين يريدون ان يسير الكون وما عليه حسب ما يشتهون والضحية الشعب السوداني في الشمال والجنوب ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
OK AT LEAST THIS BORING STORY FINISH!!!LET BESHA FIND ANOTHER GAME TO PLAY!!!1HE CAN EXPORT ONION juice!!!1
هو السيد بشا على كيفو يقفل ويفتح فى الانابيب ياخ دا بلد دا يحكم ب على الطلاق وعلى الحرام
الجنوبيون طلعوا ارقى مننا فى ادارة ازمة النفط بالردود الدملوماسيه المحترمه.
هم الخاسرين
ماذا يعني آخر اغلاق وكيف يفهمها المراقبين … بكل بساطة تعني فتح أبواب الجحيم بالنسبة للسودان برفع جنوب السودان يدها عن الجبهة الثورية وسيكون للجبهة الثورية حرية الحركة بعد انتفاء المصلحة بالنسبة لجنوب السودان في تحجيم الجبهة الثورية ومحاولة خلق استقرار للحكومة في الشمال بل العكس