في ختام فعاليات تأبين الأمير نقد الله .. حمدوك يتعهد بإنشاء متحف لتخليد شهداء الثورة

تعهد رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك بإقامة متحف للثورة السودانية يعكس نضالات الشعب الممتدة في الريف والحضر ويخلد ذكرى الشهداء ليكون ذاكرة حية تمنع العودة للوراء.
ودعا في ختام فعاليات تأبين الراحل الأمير عبدالرحمن عبدالله نُقد الله بقاعة الصداقة مساء اليوم، بحضور عدد من أعضاء مجلس السيادة والوزراء ولفيف من قادة الأحزاب السياسية والسفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى السودان، إلى استلهام وإحياء الرؤى والأفكاروالمشاريع التي كان ينادى بها الراحل، وشدد على أن الوطن لن ينهض مالم تتضافر الجهود وقال إن منهج الاميرالراحل نقد الله سيظل باق بين الاجيال، وحيا حمدوك شهداء ثورة ديسمبر المجيدة الذين مهروها بدمائهم.
وقال حمدوك إن هذا التكريم مستحق لهذا المناضل، وأشار إلى أن مرض الأميرنقد الله جاء نتيجة للتعذيب وأشار إلى أن الفقيد تحمل الأذى طيلة سنين حياته، وأضاف (نحن نقف هنا بفضل تضحيات الأمير نقد الله وأمثاله من شرفاء بلادنا الذين أفنوا حياتهم من أجل الوطن)، معدداً مآثر الفقيد في التحمل والنضال السياسي وقال إنه كان علامة فارقة في النضال وركناً اساسياً في العمل الجماعي.
متحف شنو …
وين القصاص والعدالة?? اتسلقت دماء الشهداء وما هماك دماءهم … انتهازي.
اهل الشهداء لم يطالبوا بمتحف لابنائهم السيوسيو حمدوك نعم سيوسيو قامة ومقاما….
أهل الشهداء طالبوا بالقصاص من قتلة أبنائهم..
أهل القصاص طالبوك مرارا بالاسراع في تحقيق العداله،، ماذا كان ردك؟! تكوين لجنة تحقيق برئاسة المرتشي الرعديد نبيل أديب الذي يماطل ويسوف ويكذب لكي لا يتم احقاق الحق وانت تعلم كل ذلك والتزمت الصمت المطبق المريب..
المتحف الذي سيتم بنائه سنضع فيه تماثيل الخونه والارزقيه واللصوص والقتله والجبناء الذين اعتلوا كراسي السلطه في بلادنا..وعلى رأسهم حسن الترابي والبشير والبرهان وحميدتي.
سيكون هناك جناح في المتحف يضم الحكام الجبناء الذين التزموا الصمت ومارسوا سياسة البرود لا فعل ولا رد فعل ويضم هذا الجناح اسماعيل الازهري وسرالختم الخليفه وسوار الذهب، وعبدالله حمدوك..
متحف قال اخخخخ يا بلد.
ماضيعوا الزمن فى الفارقات امير شنو …. حزمه اللمه بتاع البوخه دا حزب اسره وغدا بامر المحكمه ستورسه لاحد ابناء المهدى …واى بقارى يشوف ضحر توره وين ….لان اشراف الدناقله هم اصحاب الحزب ….. ودالصادق ماجلد ود مادبو نهارا جهارا وفى ميدان الفروسيه
وبعدين مادبو القتلوا مازنقال” الدنقلاوى ” مندوب المهدى لدارفور