كشف مصدر عسكري مطلع لـ ”دارفور24“ عن الأسباب التي أدت لسقوط ولاية سنار في يد الدعم السريع.
وقال إن قوات الدعم السريع هاجمت الولاية بالمسيرات لكن الفريق المختص بتشغيل أجهزة التشويش في الجيش لم يتمكن من تشغيل الأجهزة في الوقت المحدد.
وسيطرت قوات الدعم السريع على رئاسة الفرقة ”17“ سنجة عاصمة ولاية سنار في 29 يونيو بعد مداهمة المدينة من منطقة جبل موية في الجنوب الغربي.
ولم تستغرق المعركة في سنجة بضعة ساعات حتى أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على المدينة بشكل مفاجئ.
ومنذ تفجر الحرب اعتمدت قوات الدعم السريع على المسيرات بشكل أساسي قبل أن يتمكن الجيش من الحصول على أجهزة تشويش متقدمة.
ونقل المصدر قوله إن مدينتي سنجة والدندر سقطتا لذات الأسباب، ولم يصدر أي بيان رسمي من الجيش بعد سيطرة قوات الدعم السريع على الولاية الواقعة في الجنوب الشرقي للبلاد.
دارفور24
دا منو الظرط الخبر دا؟؟؟
الكيزان وعبيدهم حتى محلليهم وخبرائهم كلامهم فيهو تفحيط.
لا حول ولا قوة إلا بالله
اهو جنس الكضب دا مخليكم تفحطوا علطول كدا ومهزومين ومدحورين ومذلولين وجاريين ومفحطين حتى سميتم بالفحاطة.