أخبار السودان
فاطمة أحمد إبراهيم بخير وعافيه

عبدالوهاب همت
سرت اليوم شائعات قوية حول صحة – أمنا جميعا اﻻستاذة العظيمة وإحدى رموز عزتنا وفخرنا بين الشعوب فاطمه أحمد إبراهيم .
اتصلت على الفور باﻻستاذة عليه العاقب ابنة أخت اﻻستاذة فاطمة والتي نفت بشكل قاطع هذا الخبر الذي وقف وراءه شخص تعرى من إنسانيته وتجرد من سودانيته وأكدت اﻻستاذة عليه العاقب أنها سمعت هذا الخبر مجهول المصدر. قالت أن أمنا فاطمه بخير تحفها الرعاية والعنايه الفائقة.
أم كفاح المرأة السودانية وأيقونة نضالها, نسأل الله أن يوهبك الصحة والعافية وتظلى ذخرا ونبراسا لكل نساء ورجال الامة السودانية.
اسهمت الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم فى بناء نهضة هذا الوطن و خاصة الجانب النسوى منه و لكن يبقى السؤال المهم هل صحة الاستاذة اساسا فى كاملها هل هى قادرة على العطاء كما كانت فى شبابها و كامل صحتها و ماذا يمكن ان نقدم لها فى هذا الظرف كمجتمع او مقربين او اسرة افضل ما تقدمه الحكومة البريطانية ..تصوروا ان هذا الشعب تكرم و احضر فاطمة الى الوطن فمن اين سوف تجد رعاية صحية بهذه العناية التى تلقاها الان ..ماذا يستفيد شخص اذا قال ان x من الناس مريض هل يؤخر ذلك من اقدار الله أو يستعجله و لو شاء الله و حدثت ارادته بعد يوم او يومين ما مصير نفى مثل هذا الخبر..الافضل لتكذيب او تاكيد صحة الاستاذة فاطمة زيارة الراكوبة او صحفى و اعداد مقابلة و صور تؤكد العافية و تنفى الشائعة فتجرد احد من وطنيته لن تهلك شخص ولا تعافى شخص من اقدار ليست فى يد احد..و حتى لا ينفعل البعض على كلماتى فانا قد اكون من الناس الذين يحرصون على صحة اخبار صحتها فى احسن حال لاسباب ليست من محبة سياسية و لكن اخرى مع توفر كامل التقدير السياسى و ادوارها فى السودان
قدمة الاستاذة كل حياتها من اجل السودان ولا زالت مرجع هام ونبراس مضيئ ولكن كل المهوسسين اصحاب الفكر الظلامي يريدون القذف باتفه الاقوال باسم الشرفاء. لكي دوام الصحة والعافية يا فاطمة السمحة.
.
يكفي انها من البطولات وجيل التضحيات
متعك الله بالصحة والعافية ..
البسك الله لباس العافية … يا نبراس السودان المضئ
ولو كن النساء كفاطمه لفضلت النساء على الرجال – التحيه من البعد للأستاذه فاطمه مع خلص التمنيات لها بدوام الصحه والعافيه والى الان عجزت نساء السودان ان تأتى بمن تماثلها
اطال الله عمرك ايتها النخلة الشامخة الابيةالجميلة ومتعك الله بالصحة والعافية
.
العظيمه بعظمة هذا الوطن وهذا الشعب فاطمه احمد ابراهيم
سلمك الله وحفظك من كل شر وسوء لتظلي كما كنت دوما نبراسا
طاهرا نقيا مضيئا لوطننا ولشعبنا.
نرجو من الله ان يمد في أيامك لتشهدى انهيار الدكتاتوريه الظلاميه
الاسلامويه الارهابيه قريبا باذن الله.
ربنا يديها العافية هذه المرأة التقية الورعة الانسانة التي لا تفارق المسبحة يدها،، لقد خرجت الاستاذة فاطمة من قيود الايدلوجية الى رحابة الانسانية وحمل همومها مما الب عليها اقرب الناس اليها فيا ناس لندن الماعندهم شغلة بالتنظيمات السياسية زينا كدة ابقوا عليها عشرة وأقيفوا معاها ،،،،
لك التحية والتبجيل يا ام السودان
اقول للكوز مطلق الشائعة كلنا سوف نموت وتبقي الافكار الرائعة ويموت صاحبها
اطال الله عمرها وعافاها و متعها بالصحة والعافية..
وإن الموت مصير كل حي.. فمثل فاطمة أحمد ابراهيم لا يموت، فأمثالها باقون احياء بيننا. هل خلت صحيفة يوما من ذكر الشفيع أحمد الشيخ أو عبدالخالق أو من احد عظماء يوليو!؟ فاطمة باقية ما بقي الشعب السوداني.
كان الراحل الخالد صلاح احمد ابراهيم – وهو من هو – يقول مفاخراً “أنا أخو فاطنة”
متعها الله بالصحة والعافية
متعها الله بالصحة والعافية فهي رمز وعلم من أعلام بلادي ونخلة سامقة أمام بيت كل سوداني حر أبي …
If all politicians in Sudan were like Fatima Ahmed Ibrahim ,the Sudan would have not like this. She was real Sudanese girl. She was always dressed like normal Sudanese woman.First time I saw her 1965 in Atbra.She embressed us by her courage.Great God bless her
اولا الف سلامات وكفارة لسيدة النضال فاطمه ونسال الله ان يعافيها كما اتمنى ان تقع سطورى هذه فى اعين السيدة ماجده محمود محمد على ابنة اخت المناضله فاطمه وتدلنا على عنوانها بعد هذا الانقطاع الطويل وبريدى مرفق مع تحياتى
وتلقى الحبيبة بتشتغل
منديل حرير
لحبيب بعيد
تقيف لديها
وتبوس إيديها
وانقل إليها
وفاي ليها
وحبي الأكيد
الشفيع يا فاطمة في الحي
في المصانع وفي البلد حي
سكتيها القالت أحي
ما عماره الأخضر الني
بدري بكر خضر الحي
ومات شهيد أنا واحلالي
اكثر أمراة في السودان كتب فيها ولها شعرا وهي تستحق
قبل كده طلعتو اشاعه تافهة بانها تعيش فى دار عجزه يا منحطين يا سفله . فاطمه احمد ابراهيم اقسم بالله أرجل من كل كيزان السودان مجتمعين .
وحتى لو توفيت فاطمه حقيقة فهى مدرسه باقيه ستظل فى قلوب ابناء السودان وبناته مثالا للنضال والتقوى التى لا تعرفونها .
حرام علينا العيشة في هذا الزمن الردئ الذي استمر لاننا خزلناك و خزلنا كل ما تمثليه من عزة و شرف وكبرياء و صدق و عطاء. ما عندنا وش عشان نطلب عفوكي.
انت فخرنا بين الشعوب ويمكننا ان نقول لاى متغطرس من اهل الاقليم انه نحن السودانيين عندما كانت نسائنا يغودنا المجتمع لم يكن رجالكم يفكون الخط و(فاطمه) الدليل القاطع . كم انت عظيم ايها الشعب السودانى
ربنا يديك الصحة والعافية يااخوانا مسئولين عن الخير هو ولدها احمد وين دايما نشوف سالنا منو وقال شنو لكن احمد وين ولاتنسوا حلايب سودانية
في اسبوعين بس بالاشاعات كتلوا الكابلي وهسع فاطمة….الناس البيطلعوا الاشاعات تلقاهم مابيساوي ضفرها
نسأل الله ان يديم العافية وكان ربنا مد فى العمر والله انت اجدر من كل انصاف الرجال لقيادة البلد فى الديمقراطية القادمة وانشاءالله بعد الشر عليك حبيبة الشعب
لك دوام الصحة والعافية وطولة العمر المناضلة الجسورة فاطمة احمد ابراهيم…الموت ليس دعوة ,ماقدمت لشعبك وبلدك سيظل للابد عنوان للنبل المجد لك ولنساء بلادي والخذي والعار لمن دنسوا تراب الوطن….
الا انت يا تبلدية ! كنت وستبقين