وزير النقل يعلن لأول مرة عن الشركة الفائزة بتشغيل الميناء الجنوبي

يعني ما (دايرين نزعل حد) … إن كانت الإمارات أو السعودية … في الأخير عمالهم وموظفيهم من الفلبين … نتمنى ما تكون الشركة الفلبينية وكيل أو شريك من الباطن لموانئ دبي …

ههههههههههههه قال شركة فلبينية بالله عليك كذب من امو

يعني زي المباراة بين برشلونة و ريال مدريد ويطلع الفائز فريق المريخ السوداني.

الشركة الفلبينية كانت تعمل في محطة الحاويات الجنوبية في الفترة السابقة وانتهت مدتها وأعيد طرح المشروع في منافسة جديدة وللمعلومية فإن هذه الشركة ليست شركة تشغيل بل هي شركة إدارية فقط ولم تساهم بأي شيء في رفع الطاقة التشغيلية للمحطة ولا زيادة حجم مناولة الحاويات بتحديث الإجراءات ولم تعمل على تركيب أي رافعات أو حتى نظام كشف الحاويات بالأشعة كما هو معمول به في كل موانيء العالم إلا هذا الميناء التعيس !! هذا بالإضافة إلى القيمة العالية للعقد السابق والتي لا تتناسب مع نشاط الشركة وقد تقاضت تلك الأموال في دفعات شهرية دون بذل أي جهد فهي غير معنية بعائدات التشغيل وقد حدث تكدس للحاويات عدة مرات أثناء وجود هذه الشركة مما يعني أن الميناء سوف يستمر بهذا السوء والوضع المذري في المرافق والمناولة والخدمات لمدة أخرى بسبب هذا التقاعس والتراجع والرضوخ للضغوط والإملاءات الخارجية . والوزير يعقد مقارنة في المناولة والنشاط ، بهذا الأسلوب وهذا الأداء لن نصل إلى واحد في الألف من النشاط الإقتصادي الهائل الموجود في ميناء جبل على حتى ولو بعد مائة عام !! لماذا يقبل رئيس الوزراء بهذا الإجراء المدمر بترسية المشروع على نفس الشركة غير المتخصصة في التشغيل لتتفاقم مشاكل المناولة بينما تشهد كل موانيء الدول من حولنا حراكاً متسارعاً للتوسعة والتطوير والتحديث لمواكبة حركة التجارة العالمية !! جميعنا يعلم أننا نملك 850 كيلومتر من الشواطيء إلا أننا لا نملك عليه إلا مينائين بدائيين لم يتم توسعتهما وتطويرهما منذ إنشائهما على يد الأتراك والإنجليز !! والأسوأ من ذلك أن هيئة الموانيء البحرية قامت بشراء حوض عائم بمئات الملايين مستعمل ومنتهي عمره الإفتراضي كأنما ضاقت بنا الشواطيء، كما أوهمت الهيئة رئيس الوزراء بإكتمال ميناء صادر الثروة الحيوانية فقام بإفتتاحه بالرغم من أن المكتمل الرصيف فقط ! ولاتوجد أي مرافق أخرى سواءً إدارية أو حظائر أو مستودعات أو خزانات ماء أو حجر بيطري !!! نتبجح ليل نهار بأننا نملك أكبر ثروة حيوانية في أفريقيا ولكن هذا حالنا في المرافق والبنى التحتية بل لا نملك بواخر لنقل الصادر من هذه الثروة القومية ونستأجر بواخر متهالكة منتهية الصلاحية لاتعمل إلا في موانئنا التي تشبهها فتهلك المواشي ونتكبد خسائر مزدوجة ، وتستمر الخيبة والفشل والفساد .

قبح الله وجهك ي قبيح !!! سبحان الله كل وزراء الشاويش وجوههم قبيحة ويشبهون الحلوف !!!!!! والأغرب من هذا كله هم لصوص وطبعاً اللص الشين إذا سرق فجر !!!

يعني ما (دايرين نزعل حد) … إن كانت الإمارات أو السعودية … في الأخير عمالهم وموظفيهم من الفلبين … نتمنى ما تكون الشركة الفلبينية وكيل أو شريك من الباطن لموانئ دبي …

ههههههههههههه قال شركة فلبينية بالله عليك كذب من امو

يعني زي المباراة بين برشلونة و ريال مدريد ويطلع الفائز فريق المريخ السوداني.

الشركة الفلبينية كانت تعمل في محطة الحاويات الجنوبية في الفترة السابقة وانتهت مدتها وأعيد طرح المشروع في منافسة جديدة وللمعلومية فإن هذه الشركة ليست شركة تشغيل بل هي شركة إدارية فقط ولم تساهم بأي شيء في رفع الطاقة التشغيلية للمحطة ولا زيادة حجم مناولة الحاويات بتحديث الإجراءات ولم تعمل على تركيب أي رافعات أو حتى نظام كشف الحاويات بالأشعة كما هو معمول به في كل موانيء العالم إلا هذا الميناء التعيس !! هذا بالإضافة إلى القيمة العالية للعقد السابق والتي لا تتناسب مع نشاط الشركة وقد تقاضت تلك الأموال في دفعات شهرية دون بذل أي جهد فهي غير معنية بعائدات التشغيل وقد حدث تكدس للحاويات عدة مرات أثناء وجود هذه الشركة مما يعني أن الميناء سوف يستمر بهذا السوء والوضع المذري في المرافق والمناولة والخدمات لمدة أخرى بسبب هذا التقاعس والتراجع والرضوخ للضغوط والإملاءات الخارجية . والوزير يعقد مقارنة في المناولة والنشاط ، بهذا الأسلوب وهذا الأداء لن نصل إلى واحد في الألف من النشاط الإقتصادي الهائل الموجود في ميناء جبل على حتى ولو بعد مائة عام !! لماذا يقبل رئيس الوزراء بهذا الإجراء المدمر بترسية المشروع على نفس الشركة غير المتخصصة في التشغيل لتتفاقم مشاكل المناولة بينما تشهد كل موانيء الدول من حولنا حراكاً متسارعاً للتوسعة والتطوير والتحديث لمواكبة حركة التجارة العالمية !! جميعنا يعلم أننا نملك 850 كيلومتر من الشواطيء إلا أننا لا نملك عليه إلا مينائين بدائيين لم يتم توسعتهما وتطويرهما منذ إنشائهما على يد الأتراك والإنجليز !! والأسوأ من ذلك أن هيئة الموانيء البحرية قامت بشراء حوض عائم بمئات الملايين مستعمل ومنتهي عمره الإفتراضي كأنما ضاقت بنا الشواطيء، كما أوهمت الهيئة رئيس الوزراء بإكتمال ميناء صادر الثروة الحيوانية فقام بإفتتاحه بالرغم من أن المكتمل الرصيف فقط ! ولاتوجد أي مرافق أخرى سواءً إدارية أو حظائر أو مستودعات أو خزانات ماء أو حجر بيطري !!! نتبجح ليل نهار بأننا نملك أكبر ثروة حيوانية في أفريقيا ولكن هذا حالنا في المرافق والبنى التحتية بل لا نملك بواخر لنقل الصادر من هذه الثروة القومية ونستأجر بواخر متهالكة منتهية الصلاحية لاتعمل إلا في موانئنا التي تشبهها فتهلك المواشي ونتكبد خسائر مزدوجة ، وتستمر الخيبة والفشل والفساد .

قبح الله وجهك ي قبيح !!! سبحان الله كل وزراء الشاويش وجوههم قبيحة ويشبهون الحلوف !!!!!! والأغرب من هذا كله هم لصوص وطبعاً اللص الشين إذا سرق فجر !!!