ماهي قصة حملة شهادة الدكتوراه بالسودان؟

ظهر جلياً في عالم التسويق التجاري الخاص بالجامعات السودانية ما يعرف بمنح الشهادات العليا من حملة شهادات الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه والتي كانت من اختصاص بعض الجامعات المعمرة في السودان كجامعة الخرطوم وجوبا قبل التفريخ الانقاذي وجامعة ام درمان الاسلامية ولفئات العلماء والمثقفين من الدرجة الأولى أو (V.I.P)، ولكن بعد ثورة التعليم الحالية اصابنا ما اصابنا العالم الأخر من الكم الهائل من المتخرجين من حملة تلك الشهادات والتي اكتظت بها أدراج تلك الجامعات وردهاتها ، وبراي ان الترهل هو داء كبير اصاب جامعاتنا السودانية مما جعلها تخطو نحو الدونية بكل سهولة ويسر ، مع العلم كانت جارتنا مصر والشقيقة الهند في بداية ثورة تعليمهم يهتمان بالكم دون الكيف وبعد ذلك اصبحت وبخاصة مصر تعمل على تجويد التعليم العالي في ظل تدفق كبير للخريجين من حملة الشهادات الجامعية،والغريب أن الجامعات الولائية بالسودان اصبحت لها الخصوصية بمنح شهادة الدكتوراة،لذا كثر اصحاب الشهادات العليا وامتلئوا شوارع البلد وضاقت بهم دور الحكومة والقطاع الخاص واصبحوا في قياهب البطالة وهذا ليس من دواعي الخيال ولكن هذا واقع معاش،لذا فان الحقيقة اصبحت واضحة للعيان لان الوظائف اصبحت شبة معدومة لاصحاب تلك الشهادات العليا في ظل مايعرف بثورة التعليم العالي(الا ما رحم الله)ومخصصة لاصحاب واهل الوساطة واحزاب الانقاذ وليس لاصحاب الكفاءه العلمية.
اود التوضيح بان هناك لبس في النطق أو وضع حرف(الدال) في المقدمة لكل طبيب خريج جديد من كلية العلوم الطبية كما يحلو لمؤسساتنا الحكومية أن تسترجلها من باب عدم الفهم الصحيح مع العلم أن حرف(الدال)خاص فقط لاصحاب الشهادات العليا من حملة شهادات الدكتوراه وليس البكالوريوس من كليات الطب كما يحلو لأهلنا في السودان أو الوطن العربي أن يطلقونها على الاطباء(كالطبيب المداوي)،فحرف( الدال) اصبح يعيش في خوانق كبيرة وكوارث أجتماعية وضبابية ضخمة بسبب الخلط الكبير ما بين تلك المسميات والمصطلحات العلمية العليا والجامعية الوضيعة.
د. احمد محمد عثمان ادريس
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. يا د. احمد … ذكرت أمرا غاية في الخطورة ,,, ولكن أخشي أن يتصدي لك القراء ولا يلتمسوا لك عذرا ,, فقد تكون عهدت لسكرتاريتك طباعة هذه المادة فوقعت في خطأ في عبارتين هما : ” وامتلئوا شوارع البلد ” فربما قصدت ” ملأو”,,, : ” وأصبحوا في” ٌقياهب”.. وهي ” غياهب ” كما تعلم.
    غايتو شيل شيلتك ,, فسوف يلهب القراء ظهرك بسياط نقد لاذع , وقد يجردونك من هذه ال “دال ” التي استنكرتها علي الآخرين , وهو إستنكار في محله.. لأنها صارت لازمة إجتماعية فقط وليست إجتهادا علميا تتحقق معها أغراض راسائل الدكتوراة.

  2. دكتور احمد نسيت حاجة حرف الدال قدام والى العاصمة وهو من حكلة البكارليوس بيطرة ولا حتى بشرى
    ولي ذلك باى حال من الاحوال انتقاصا من حق الاطباء البياطرة ولكن لكل مقامه

  3. ها ياراجل شن قدرك تقول لزول خريج طب بشري أو بيطري يا طبيب فلان ….الا وتري العجب العجاب..اولا يتم وصفك بانك حاقد وفاقد تربوي…وانت كنت وين وقت انا ساهرت الليالي وكنت من العشر الاوائل في السودان….بعدين انت مالك ….الخ هكذا اصبح حالنا وليس هناك اصلاح له فاصبر فربما ينصلح الحال .

  4. غياهب البطالة و ليس قياهب البطالة يا “د” احمد محمد عثمان ادريس
    هي الدكتوراه بتاعتك في اللغاليغ!!
    مع الاعتذار للمسرحية

  5. بالرجوع الى انسايكلاوبيديا فان لفظ دكتور تطلق على الطبيب البشرى والبيطرى
    doctor
    1. a person licensed to practise medicine
    2. a person who has been awarded a higher academic degree in any field of knowledge
    3. Chiefly US and Canadian a person licensed to practise dentistry or veterinary medicine
    4. a title given to any of several of the leading Fathers or theologians in the history of the Christian Church down to the late Middle Ages whose teachings have greatly influenced orthodox Christian thought
    5. Angling any of various gaudy artificial flies
    6. Archaic a man, esp a teacher, of learning
    7. a device used for local repair of electroplated surfaces, consisting of an anode of the plating material embedded in an absorbent material

  6. الاخطاء المطبيعية او غيرها لا تقلل من شان ( دال)

    والتعليقات كلها تصب في مصلحته ( نقد) وليس تطبيل ( مدح) من اجل اصلاح ما افسد

  7. أولا وقبل كل شيء يجب عليك حذف حرف الدال الذي وضعته أمام إسمكل للزينة والتضليل ،فأنت في إعتقادي رجل من غمار الناس كنت وما زلت أقل من عادي أو إن شئت الدقة ربما تكون خريج المرحلة الأولية على أيامنا وما يميزك هو أنك ربما تكون من الذين تحصلوا على دكتوراة الغفلة من جامعات التعليم العالي ( لقد كان لأحد زملائنا في جامعة الخرطوم في ذلك الزمان الجميل تشبيه طريف لهذه الجامعات إذ كان يقول إنها لا تعدو أن تكون أكشاك ليمون لا أكثر ولا أقل). ما دفعني لهذا الإعتقاد هو ركاكة كتابتك وإليك هذا الإقتباس من موضوعك “واصبحوا في قياهب البطالة وهذا ليس من دواعي الخيال “……. فلو كنت دكتوراً حقيقياً لما كتبت غياهب بهذا الشكل المزري الذي ينأى حتى تلاميذ الأولية عن أن الوقوع فيه ، أيضاً كان حري بك أن تقول نسج الخيال وليس دواعي التي حشوتها بهذا الشكل البشع ، وحتى يتبين لك الخيط الأبيض من الأسود فالغيهب أيها الدكتور الألمعي في اللغة هو الشديد السواد فما علاقة هذا بالبطالة يا هداك الله ؟؟؟ لما سبق أنصحك بكثرة الإطلاع وليس الإضطلاع و بعرض منتوجك (على فقره) علي الخريجين القدامى أمثالي قبل نشره حتى لا تلقي بنفسك في غيابت الجب والله المستعان عليكم يا حملة الدكتوراة الفخرية وأصحاب حرف الدال وقاتل الله ثورة التعليم العالي التي ما فتئت وما أنفكت وما برحت تقذفنا بامثال هذا الكويتب المبتدئ.

  8. اخشي ان يأتي اليوم الذي لا يعترف فيه بقية العالم بشهاداتنا العليا كما حدث بالنسبة للصومال والتي تباع فيها مختلف الشهادات الاكاديمية علي قارعة الطريق بالاسواق .

  9. سلامات دكتور ادريس حاب اعرف انت نلت الدكتوراة في عهد الانقاذ وثورة التعليم ام قبل ذلك لان هذا يفرق كتيير في جودة الشهادة

  10. يا دكتور أحمد ادريس أنت شخصك تحتاج الى مراجعة فى الحصول على مؤهل (د) للأخطاء التى لاتستطيع التفريق بين ( غياهب وقياهب ) لا حول ولا قوة الا بالله بلادى بلادى أنهارت علما

  11. قال دكتوراه قال..
    كلكم وقش ومافيكم فائدة…
    انت واحد منهم عملت شنو بى دال ك دى ورينا.. عنوان البحث حقك

    دال اكبر نموذج استثمارى
    قال د
    ال قال

  12. الأخطاء اللغوية لا تعنى أن حامل الدكتوراة غير متمكن وغير جدير بشهادته ، إلا إذا كانت فى تخصص اللغة العربية ، كيف عرفتم أن كاتب المقال متخصص فى اللغويات ؟؟؟؟
    ربما يكون الدكتوراة الخاصة به فى البيطرة أو الميكانيكا أو الفلك أو الفيزياء ، أو ربما لم ينالها من السودان ولا أى من الدول العربية ، وربما هو جالس الآن فى سنغافورة أو إيطاليا ولا يتعامل مع العربية الا قليلا ، فهل تقصدون أن أى دكتور لا بد أن يجيد العربية ؟؟ أم ماذا ؟؟
    هناك دكاترة علماء فى مجالهم لا يستطيعون جمع جملتين دون أخطاء تذكير وتأنيث فى ما يقول ، والا قفزت الى لسانه كلمة اجنبية .. فهل لا يرقى بذلك لمستوى دكتور فى تخصصه ؟؟ أطن ان هناك بعض التحامل عليه الا ان كنتم تعرفون عنه شيئ.
    النقد الموجه للدكتور يصب فى ما يقصده بالضبط ، يؤكد على حقيقة ان الدكتوراة اصبحت رخيصة جدا ، والمنتقدون يعلمون ذلك ، لكن تم شمله مع الفاشلين الآخرين الذين يعلمهم القراء جيدا وعلى هذا الاساس جاء الهجوم ، على الفاشلين وعلى كاتب المقال نفسه ، لقد تولى القراء جلد حملة الدكتوراة بمن فيهم كاتب المقال والذى هو تأكيد على ما جاء بالمقال.
    لا أعرف كاتب المقال ولا تخصصه ولا امكانياته فى مجاله ، لكن اتفق معه ومع القراء الكرام على ان مستوى الشهادات فى السودان قد وصل الحضيض

  13. انظر الى هذه الجملة : مع العلم كانت جارتنا مصر والشقيقة الهند في بداية ثورة تعليمهم يهتمان بالكم –

    هذه الجملة خطأ ولاتصدر من خريج خلوة : كانت يهتمان ؟

    حريقة فيك وفى الاداك الدكتوراة .

  14. مقال (الدكتور) أحمد محمد عثمان إدريس، جمع بين ضحالة الفكرة و التعبير البئيس؛ فأسلوب (الكاتب) خير مثال علي الواقع التعليمي التعيس، و الطامة تلميحه بانه أحد ممتهني التدريس.

  15. كلها صادرة تلك الشهادات عن ديوان الزكاة *** ومن فرط حبنا للالقاب فحيص المعمل يطلق علية لقب دكتور الباشممرض طالب في اولي طب وانت طفل صغير ينادوك يا دكتوري *** المشكلة مشكلة مجتمع

  16. الجمل مابشوف عوجة رقبته يا …د كتووور لانك واحد منهم
    شوفوا مقالي القديم هذاالمنشور عام 2011
    السودان.. بلد المليون بروفسور ..وزيرو جائزة نوبل

    محمد علي طه الشايقي
    [email protected]

    في سودان الكيزان او “الانقاذ” كما يحلو لهم تسمية انفسهم , معدل تفريخ الدكاترة PhDوالبروفسورات اعلي من معدل تفريخ الدجاج في مزارع تربية الدجاج , واسرع من معدل مواليد البلاد , مع فارق بسيط : وهو ان فراخ الدجاج المفقوس ومواليد البشر يعودون ليتناقصوا بمعدل اسرع من معدل انتاجهم حيث يموت 160 مولود من كل الف وهو من اعلي معدلات وفيات ما بعد الولادة في العالم نتيجة سوء التغذية للام والطفل علي السواء وهو ناتج من سوء سياسة حكومة الانقاذ, او الاهلاك في الواقع , الذي اهمل صحة الامومة والطفولة والرجولة والكهولة والجميع وصبت جل اهتمامها للحفاظ علي كراسي الحكم فاهدرت موارد البلاد في تكديس السلاح وترفيه رجلالت الامن والمليشيات وهمشت الاطباء والمهندسين وكل القطاعات المنتجة والتي هي دعامة التقدم والرقي فالت البلاد الي ما هي عليه الان والقادم اسوا ان ظل المؤتمر الوطني قابضا بزمام الامور والعياذ بالله.
    منذ مجيئ من تمسحوا بالاسلام وهمهم الاستمرار في الحكم حتي وان طاروا شكليا وذلك باتباع استراتيجية الهيمنة الي الابد علي قمم مفاصل الخدمة المدنية مديرين ووزراء وراوا ان ذلك لايتاتي الا بوجود كوادر تحمل شهادات الدكتوراه والبروفسيراه حيث المفاضلة في التعيين دائما يكون بالشهادات والخبرات فانكبوا علي وضع خطة شيطانية تقضي بترفيع جميع منسوبيهم من المنتمين لحزبهم ومن هم من قبائلهم وجهاتهم الي اعلي درجات المؤهلات العلمية باي ثمن حتي وان كان هذا الثمن تدهور التعليم ومرافق الدولة التي سيتربع عليها من هم ليسوا بذات كفاءة وبمؤهلات مزورة وزائفة , وبالتالي تنحدر البلاد الي درك سحيق من النحطاط والتخلف حيث السيف بيد جبانها والمال بيد بخيلها والشهادات العليا بيد اجهل مواطنيها.
    وهكذا اصبح من المعتاد ان تسمع بفلان من الحزب الحاكم وقد التصق باسمه فجاة حرف الدال ليُنادي بدكتور فلان او يلحق باسمه حرف الالف ان كان اصلا لديه دالا كبيرا قبل اسمه فيصير بين ليلة وضحاها استاذ دكتور يعني برفسور , فملاوا الارض والسماء وشنفوا الاذان , دكتور فلان قام وبرفسور علان قعد , وتم تعيين برفسور فلان مديرا لجامعة كذا ودكتور علان مديرا لبنك كذا وبرفسور فلتكان مستشارا للرئيس ودكتور زيد واليا لولاية من ولايات البلاد المنكوبة بعد عزل برفسور عبيد ..الي اخر مسلسل تفريخ وترفيع وتمكين الدكاترة والبرفسورات الجدد والذين ليسوا اهلا لان يكونوا حتي من حملة البكلاريوس .
    وهذه من اكبر واخطر جرائم هذه العصابة التي جاءت بكذبة كبري صبيحة الثلاثين من يونيو 1989 والذي يكذب مرة يكون الكذب ديدنه ومنهجه ما بقي فيه روح , وهكذا هؤلاء . والغريب انهم يتنادون بالاسلام وتعاليمه وكانهم لم يقراوا او يستوعبوا حديث المصطفي عليه افضل الصلاة والتسليم والذي يتوعد من يسعي لينال لقبا علميا فقط ليماري به السفهاء ويفاخر به العلماء وليجد به موقعا لدي السلاطين , يتوعده بمقعد في النار حيث جاء في الحديث الشريف: )مَنْ تَعَلَّمَ العِلْمَ ليُبَاهِيَ بِهِ العُلَمَاءَ، ويُمَارِيَ بِهِ السُّفَهَاءَ، ويَصْرِفَ بِهِ وُجُوْهَ النَّاسِ؛ أدْخَلَهُ الله جَهَنَّمَ( أخْرَجَهُ ابنُ مَاجَه وغَيْرُهُ .
    ولقد ذكر لي احد المقربين من هؤلاء بان معظم هؤلاء الدكاترة والبرفسورات لم يبذلوا اقل الجهد لينالوا القابهم هذه , كل ما يفعلوه هو ان يكلف احدهم نفرا من الشباب ليقفلوا انفسهم ويكتبوا له اطروحته بغض النظر عن مصداقية معلوماتها او منهجية تحضيرها وكتابتها , لتتم مناقشتها صوريا من قِبل لجنة مهيئة مسبقا لاجازة الرسالة تطبيقا لمبدا (شيلني اشيلك , او نحن نمررك اليوم وتمرر زولنا بكرة). وهكذا راينا كيف ان احد اقطاب الحزب دائما طالع نازل في نيفاشا ويوم في الخليج ويوم في لندن وفجاة صار دكتورا !! لاندري اين وجد الوقت الذي فيه تفرغ لاعداد وكتابة رسالته التي نال بها الدال الكبيرة.
    وكما جاء في دراسة لاحد الراصدين لهؤلاء الدكاترة والبرفسورات فانه لم يعثر علي ورقة علمية واحدة لاي منهم في المجلات العلمية المتخصصة عالميا , فالقليل منهم لديه ورقة او اثنتين دون المعيار العالمي ومنشور بمجلة محلية هي الاخري لا ترقي الي مستوي اي مجلة عالمية ولم يسمع بها حتي بعض العاملين بمجال تخصصها وبحثها !!
    وحتي لو سلمنا جدلا بانهم نالو هذه الشهادات بجدارة , فاين هم من رصفائهم بالعالم او حتي بمصر القريبة التي انتجت ثلاث ممن نالوا جوائز نوبل في الادب والفيزياء والسلام.
    الجدير بالذكر ان لقب برفسور هذا لا يناله الا من ساعدت بحوثه في التاثير الايجابي والمفيد لصالح البشرية او علي الاقل لترقية المجتمع المحلي وتسهيل حياة المواطنين كان يكتشف الباحث دواءا شافيا لمرض متوطن كالملاريا في السودان مثلا , اوابتكار بذرة قطن او قمح او ذرة مقاومة للامراض وذات انتاجية عالية , ولكن ان يتقوقع احدهم ويزيد في زوجاته مثني وثلاث ورباع ويزيد في مركباته وينوع فيها من لاندكروزر الي كامري الي شبح اخر موديلات ويتطاول في البنيان طابقا فوق طابق ثم فجاة يصير دكتور فلان او برفسور علان , فهذه هي الكارثة بعينها.
    الغريب انه في انجلترا ذات مرة هناك برفسور واحد في فرع من فروع الطب لفترة من الزمن ثم لحقه ثان. لان البروفسراه هذه كرسي يظل مشغورا الي ان ينزل شاغله الي المعاش او يتوفاه الله , اما عند حكومة الانقاذ فالبروفسوراه درجة وظيفية يتم الترقية اليها بقرار من رئيس الجمهورية فقط ليكون البرفسور الجديد مديرا لجامعة من الجامعات التي هي الاخري تزداد بمتوالية هندسية حتي صارت كالثانويات ايام زمان كما ودون مستوي الثانويات نوعا حتي سمعنا وراينا خريج الجامعة اليوم لايستطيع كتابة اسمه صحيحا لا بالعربي ولا بالانجليزي . ففقدت جامعاتنا مصداقيتها وانحدر مستواها ليسحب منها كثير من دول العالم الاعتراف بشهاداتها مثلما فعلت انجلترا مع كليات الطب ومثلما فعلت دول الخليج بكل خريجيها خاصة حملة الدكتوراه هؤلاء.
    محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..