قال والي غرب دارفور، محمد عبد الله الدومة إن رفع الحصانات وحماية الشهود تقف عائقا أمام محاسبة المتورطين في الأحداث. وكشف الدومة “لدارفور24” عن تصفية 21 شاهد خلال الموجة الثانية من الأحداث.
الأمر الذي يتطلب توفير حماية كاملة للشهود لتحقيق العدالة، ونصح الدومة بان تتم المحاكمات خارج مدينة الجنينة تجنباً للتحشيد القبلي.
وأشار إلى عدد من البلاغات تم فتحها خلال الموجة الأولى والثانية من الأحداث لكن لم تصل إلى المحاكم.
وأثنى الدومة على أحياء (أم دوين، ، النسيم وأم القرى) التي نأت عن الانخراط في الصراع الأخير وكانت مشاركة في الموجة الأولى والثانية.
وكشف عن انسحاب قوات الدعم السريع من القوة المشتركة التي كونتها حكومة الولاية منذ الموجة الأولى قبل أن تعود وتعمل مع بقية القوات النظامية.
هي القوة المشتركة دي كل قوة مشاركة فيها لها قائد خاص ولا شنو؟؟؟ يعني وضع الدعم السريع مع الجيش؟ كعلاة حميدتي بالبرهان – علاقة تامن لصين يمكن لأيهما الانفصال عن الآخر أو يغدر به!
ما يحدث في الجنينة عار على صناع السلام عار على كل شريف وقيادي في الحكومة وفي خارج الحكومة …
(حسبنا الله ونعم الوكيل)…
لكم الله يا أهلنا المتضعفين في الجنينة وكل بقاع السودان….
يجب أن ينسحب الدعم السريع نهائي من دارفور لان كثير من القبائل لايطيقون المليشيه الجانجويتيه. سواء موسي هلال ام حميدتي. هذه اسواء ذكريات من عهد الكيزان. وكفايه سيطرت مجموعه من عرب تشاد لتقوية عرب السودان على حساب أهلنا الزرق. وخصوصا دار مساليت. سلم مفاتيح البلد يا حاقد يا جبان. مهما جملتو صورتكم الناس بتكرهكم في كل السودان
انسحبت ولا شاركت مع الاعراب
لماذا لا تظهرون التعليقات على أخبار الدعم الجنجويدي السريع؟ أتخشونهم؟ طيب جايبين خبرهم من الاساس ليه؟؟
؟
https://www.youtube.com/watch?v=Q6eQuToux_Q&t=497s
المشكلة تحل بتفكيك المليشيات القبلية ونزع سلاحها والتصدى للمليشيات والجماعات المسلحة العابرة للحدود واحكام السيطرة على الحدود مع دول الجوار واسترجاع المزارع وجنائن الفاكهة والقرى لملاكها النازحين والمهجرين قسريا