غداً تبدأ محاكمة الطبيب المتهم بالاعتداء على وزير الصحة

أطلب من د اليسع عدم الخاط بالمطالبة بالحقوق والاعتداء علي الناس. هذه محكمة جنائيةسوف تنظر الي حادثة الاعتداءبغض النظر عن الاسباب. أذا كان المؤتمر الصحفي خطوة استباقية لتأجيج الر[ي العام فأنت الخاسر لان القضاء السوداني نزيهه.شكل لجنة دفاع و ركز على ننفاط الدعوة

الدكتور يداوي ولا يجرح وشخص يمد يده لوزير في سن والده متناسياً كل الأعراف التربوية والأخلاق المهنية فهذه مصيبة كبرى تجعل المجتمع لا يتعاطف معك مهما دعوتهم لحضور الجلسةوكان الأحرى بك أن تعقد مؤتمراً صحفياً وتعرض ما تعرضت له دون الإعتداء على أحد صغيراً كان أو كبيراً وفي ذات الوقت أناشد كل مسئول أن يحل مشكلة المواطن دون إركابه أعالي الخيل وليعلم كل المسئولين أنهم جاءوا لخدمة المواطن

الدكاتره الثلاثة انتم وحتي في الدين مامطالب الواحد بان تحترم الذي لايحترم اي زول مهما كبر او صغر سنه فالاحترام يجب ان يكون متبادل وليس علي الفور وفي كل الاحوال يجب احترام الكبير فلا يحترم الزاني ولاالمتكبر والمتعالي علي الناس ولا الذي ياكل اموال الناس بالباطل ويهدم مصالح الغير من اجل اشباع رغبته سيرو ايها الشباب ونحن جنود خلفكم لاذالة الغم الذي جسم علي صحة المواطن اذ اصبح المواطن المريض يعاني من اثنين المرض ومامون حميدة

الشكر لك يا أستاذة نجاة أبوزيد مهما يكن فهؤلاء أطباء أصحاب درجة رفيعة من العلم والأخلاق فكل الذي حدث شيء مخز إذا كان هذا أسلوب الأطباء الذين يجدون التقدير والإحترام من كافة قطاعات المجتمع فبماذا يتصرف الشخص الذي لم يتناول قسطاً كبيراً من التعليم أو حتى الأمي من المفترض أن يحل الوزير مشكلة موظفه وأن لا يتلاسن معه وأن يحل المشاكل بأقصر الطرق من واقع مسئوليته التي وظف من أجلها وعلى الموظف أن لا يمد يده مهما فعل الطرف الآخر فيحتكمون إلى قانون الغاب كأننا في القرون الوسطى وأنا لا أسوغ المبررات لكليهما في تعليقي السابق ومن هنا يجب أن ينتهي الوضع وكل يتنازل عن كبريائه بدون محاكم وضياع وقتهما وعلى الحكماء التدخل لإنهاء الوضع بأسرع ما يمكن

بمأ ان دكتور اليسع ضرب بروفسير في الطب وفى عمر والدهمما يخالف التقاليد والاعراف السودانية فهو مخطئ ولاشئ يبرر اخذ الحق باليد لذا يستاهل كف من مأمون والحبس اسبوع في سجن شالا.مع اعادنه الى الخدمة وصرف كل رواتبه ونقله الى شنقلي طوباية. وله الحق فى استئناف الحكم.

عفواً اخوتي الموضوع ما موضوع احترام وشخص كبير ما سوداني نشاء في اسرة وبيت اسرة لا يعرف معنى الاحترام لكن شيئ حدود هذه الحدود تختلف من شخص لأخر حسب درجة الأخر كثير بنواجه اشخاص اكبر من الاباء لكن لا يوجد في حديثه حبة من الاحترام حتى في السلوك.
فاليسع هذا لو كان ضرب اي شخص أخر او طبيب أخر لما سئل لكن مأمون حميدة كوزير يريد الناس يعملوا ليهو شنة ورنة أنا في تقديري الموضوع عادي من قبله كان في بوش رئيس الولايات المتحدة خليك من حميدة هذا….