حركتين مسلحتين تفتتحان معسكرات عسكرية للتدريب بدولة اريتريا

كشفت مصادر عن شروع حركتين مسلحتين سودانيتين في افتتاح وتجميع مقاتلين في معسكرات للتدريب داخل الأراضي الأريترية المتاخمة للسودان من شرقه.
ونقل مصدر عليم لـ”دارفور24″ قوله إن حركتي تحرير السودان بزعامة مني أركو مناوي ورئيس الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة بشرق السودان؛ الأمين داؤود شرعتا فعلياً في تدريب جنود سابقين وتجنيد أعداد من المقاتلين الجدد من مناطق متفرقة من السودان أبرزها غرب دارفور وشرق السودان.
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع تمدد واسع وسهل لقوات الدعم السريع على المواقع التي كان يسطير عليها الجيش السوداني في وسط البلاد وانسحابه الى مواقع أخرى دون قتال.
وأعلنت ثلاث حركات دارفورية في الـ16 من نوفمبر الماضي – على رأسها تحرير السودان والعدل والمساواة – خروجها من الحياد ازاء القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع عقب موجة تحشيد واسعة ابتدرتها قوات الدعم بغية السيطرة على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور عقب سيطرتها على مدن؛ نيالا، زالنجي والجنينة؛ الضعين. بيد ان الحركات الثلاث لم تشارك بالفعل الى جانب الجيش في قتاله المستمر ضد قوات الدعم السريع منذ نشوبه في الـ 15 من أبريل الماضي.
وقال أحد المصادر أن الجيش السوداني صمت عن هذه الخطوة رغم أن الحركتين أظهرتا مواقف معلنة لدعم الجيش لكن الاخير لم يبدي موافقة او رفضاَ للخطوة بنحو بائن .
المصدر: دارفور24
حركة مناوي و هذا الداؤد و جبريل و عقار و غيرهم من مرتزقة الكيزان كل هذا البيض الفاسد عاوزينو يتلما في سلة واحدة عشان ينتهي مره واحده مع الكيزان. و مالكم ما فتحتوا المعسكرات دي في تشاد عشان تكونوا قريبين من أهلكم اللي بتدعوا انكم جايين عشانهم. و انت يا بتاع إريتريا انت كدي اول حاجة اكل شعبك بعدين تعال قل ادبك
أسياس أفورقى دكتاتور أرتريا بدأ يلعب بديله كألعادة فى الشأن السودانى هذه المرة يبرم تحالف مع الحركة الاسلامية فى السودان.
تاني عايزين تدخلوا الفيلم ده … مناوي لا يتعلم من تجاربه وتحركه المكاسب الشخصية الآنية … أسياس أفوركي يريد أن يملك بعض كروت الضغط في الشأن السوداني لهذا لما المقاطيع ديل … أسياس شعر أن أثيوبيا ودول الإيقاد أهملته تماما في موضوع السودان وعايز يقول يا فيها يا أخربها … لكن مناوي والأمين داؤود ليسوا التجمع ولن يستطيعوا محاربة حميدتي ولن يقفوا ضد الفلول وليس لديهم شيء يقدموه لأسياس … إنهم كروت محروقة
أولا ابدأ بالراكوبة التي تأتي إلى قرائها وتستفزهم بأخبار لا أدري من أين لها بها حيث أن الصحيفة قد دأبت على السباحة عكس التيار السوداني فضلا عن الكتابة أو السماح لبعض الكتاب الغريبي الأطوار من أمثال د. فيصل الذي كتب موضوعا مفبركا يدل على ما أقول والذي كان تحت عنوان غريب وعجيب فيه التقليل من حجم ومكانة السودان البلد العملاق المتكامل الأركان ليكون بلدا صناعيا وزراعيا واقتصاديا عظيما لولا جور ابنائه العاقين منذ ما قبل فجر الاستقلال حينما قسموا الوظائف الادارية أيام تطبيق (سودنة الوظائف) التي استبعدو فيها الجنوبيين الذين لم يكونوا يطمعون على أكثر من عدد لا يتعدى اصابع اليد الواحدة أو أقل منها فكانت انطلاقة شرارة التمر الأولى بقيادة أنانيا1 (1955م).
أقول مقالا بعنوان يثير الفتن ويعرض السودان لخطر لا يدري كاتبه نتائجه اللهم إلا أن ينفث حقده على الخصوم فحسب (السُّودان وتهديدات الإريتريّين المُجَنَّسين ..!) تحدث فيه بإسفاف يحسد عليه وقد جاء بفيديوهات مضحكة لا تمت إلى ما أراده بصلة وقد جمع فيديوهات من بينها لأناس يحملون العلم الارتري والتي كانت قي حفل افتتاح طريق كسلا – تسني الذي تم تشييده بتمويل قطري حيث من الطبيعي أن يرفع العلمان السوداني والارتري في مثل هكذا احتفال حضره الرئيسين الارتري اسياس أفورقي والسوداني عمر البشير.
والآن قرأت بعد هذا الخبر المفبرك والذي يهدف ناشريه إلى خلق بلبلة في الحدود الشرقية للسودان الذي يعاني ويلات حرب تستهدف وحدة أراضيه بل سياداته وكان القاسم المشترك بين مقال د. فيصل عوض حسن الذي نشرته صحيفة الراكوبة في 6 مارس 2022م هو الأمين داؤود وهي تهم مقولبة تستخدمها نخب بعينها في السودان وهي نفس النخب (النكب) التي أوردت السودان المهالك ومازالت تريد أن تصب الزيت على النار الموفدة أصلا تحت ذريعة محاربة الكيزان وهو أسلوب تقاسم الأدوار لذر الرماد في عيون الشعب السوداني باختلاق أخبار لا يسندها واقع بوجود تهديدات قادمة من وراء الحدود وكأن السودان لا يأتيه التهديد إلا من ناحية الشرق وتحديداً من ارتريا ومكونات الشرق التي لها امتداد اجتماعي في ارتريا لا ينكر اصحابها لأنها ليست تهمة لا ذنب لهم فيها لأن هذه المكونات قد قسم الاستعمار أراضيها واسماها كما يحلو له. والكل يشاهد الآن مشاهد حقيقية لمن يشكلون التههديدات الحقيقة من المجنسين القادمين من الصحراء الكبرى وما يقومون به من استهداف الناس في ارواحهم وأموالهم وأعراضهم من انتهاكات لم يسجل صفر منها فيمن رماهم د.فبصل بسهامه التي ارتدت عليه منذ الــ 15 من أبريل 2023م.
وقد تعجبيت من تعليقين لكل من المدعو خالد القباني ومن رمز لنفسه بــ (متابع) لأنه لا يجد الجرأة على كتابة اسمه حيث أرجع الأول فتح المعسكرات في ارتريا إلى للكيزان، الكيزان الذي اصبح كابوسا بل متلازمة (Keizan Syndrome) ثم تحدث الأخير بأسلوب ينم عن سوء التربية وأنا أربأ بقلمي أن أنزل إلى ما هو فيه من حضيض.
اقول لمن يكرر كلمة الكيزان أن ارتريا كانت ملاذا آمنا لكل قوى المعارضة السودانية التي كانت تعارض نظام الكيزان واصبحت منطلقا لعملياتهم المسلحة ضد نظام المؤتمر الوطني فلما عجزوا بسبب خلافاتهم التي لا نهاية لها والتي تسببت في فشلهم من تشكيل حكومة بعد سقوط حكومة الكيزان قفزوا الواحد تلو الآخر من سفينة المعارضة وارتموا في أحضان نظام المؤتمر الوطني ولم يبقي في ارتريا ولو حزبا واحداً وتركوا لانسان الشرق الذي يتاجرون باسمه بينة فينة وأخرى ألغامهم التي زرعوها على الحدود لتحصد ارواح البشر والمواشي.
اقول لكل من يتحدث عن إيواء ارتريا للحركات المسلحة كن منصفا وتحدث عن تحول ارتريا الى متنفس للأشقاء السودانيين الذين وجدوا فيها الممر الآمن والمعبر المتاح إلى العالم الخارجي بعيدا عن الضجيج وقد قالها رئيس ارتريا الذي أناصبه العداء وأعارض سياساته كلها والتي كان يطرب لها الأشقاء في السودان أن إرتريا تفتح ابوابها وبيوتها للسودانيين وهذا شيء أتفق فيه مع الدكتاتور اسياس افورقي لأن فتح الأبواب والحدود في وجه الشعب السوداني من دواعي سرور كل ارتري حر وكم تمنيت أن أكون ضمن من يعيشون على ارض ارتريا كي اقوم بواجب الضيافة لأشقائي السودانيين الذين عشت بينهم ضيفا كريما رغم مواقف السودان الرسمي وحكوماته المتعاقبة التي كانت كلها سلبية وتعاملت مع القضية الارترية بسياسة (رزق اليوم باليوم) حيث كان يحكمها (تيرمو متر) العلاقة مع أثيوبيا.
فاقول ليتنا نبتعد عن الاتزلاق في متاهات ليس لها طعم ولا لون ولا رائحة والتي لا تخدم السودان وانسانه المثخن بالجراح بسبب فشل نخبه الحاكمةسابقا ولاحقا أسأل الله أن يعم السلام السودان الشقيق….. والله من وراء القصد
خبر غير صحيح، ومعلومة كاذبة واشاعة مغرضة، وكل شىء مباح في الحرب حتى استعمال الأسلحة المحرمة والصحافة الصفراء ونشر الاكاذيب هي احدى هذه الطرق، لكن كذبة قدر دي بالغتوا فبها بوليغ،
الخبر بتتبعه والعملية بسيطة عن طريق عمك قوقل تلاحظ انه غير منتشر غير في موقعين والموقعين اخذوا الخبر من مصدر واحد هو دارفور ٢٤.
فيا لبؤسنا مما وصلنا إليه من تردي حتى في اخبارنا الملفقة، ولكن ما نود ان نقوله هنا انه كيد قحاطي ولن يفلح القحاطي حين ذهب.
وشغل غير تقدمي ولا (تقدم) حتى في صياغته. بل تأخر وتخلف.
واخيرا نقول إن الطعن في الحركات في هذا الوقت وتلفيق الأخبار عليهم ماهو إلا اشارة أن العمل الميداني في ارض المعارك فيه نجاح وانتصار لقواتنا المسلحة بمشاركة الحركات. مما اغاظ العدو فشرع في تلفيق خبر سريعا لزعزعة الثقة.
ولا نرى فيه غير (تقدم) منقطع النظير في العمالة والجهل المركب.
وستبقى دوما الحقيقة ناصعة مضيئة تبدد ظلام النفق اللي دخلنا فيه حمدوك وقال لينا هناك ضوء آخر النفق. وجرى وخلانا فلا وصلنا معاهو آخر النفق ولا قعد معانا نستمتع بضؤه.