بلاغ عاجل إلى السفارة الأمريكية في الخرطوم

فتحي الضَّـو
كأن أهل السودان ليس فيهم ما يكفهم من النوازل التي تسقطها العُصبة الحاكمة على رؤوسهم صباح مساء، بحيث لم تبق محنة على وجه الأرض لم يتجرعوا من كأسها المرير. بيد أن هناك أيضاً ممن يدّعون الوقوف إلى جانبهم بدعوى مؤازرتهم في بلواهم، وهناك من يُصنِّف هؤلاء ويضعهم في مقام الأصدقاء وهم لا يعلمون أنها صداقة أقرب للعداوة، أي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب. في مقدمة هؤلاء (الأعدقاء) تقف السفارة الأمريكية في الخرطوم على رأس من يسومون هذا الشعب الطيِّب سُوء العذاب. ولعل الفرق بينها وبين العصبة الحاكمة في الممارسات، هو أن العصبة تمارس هوايتها تلك في الهواء الطلق وعلى رؤوس جميع شعب السودان، بل لا تتورع في أن تفعل ذلك داخل بيوتهم وفي غرف نومهم، وبالطبع لا تستثني من عذابها سوى فئة من الانتهازيين والمنافقين والساقطين والذين في قلوبهم متسع للانحراف. أما الأولى وهي السفارة الأمريكية فهي تمارس نمط آخر من عذابات (طائر الفينيق) ولكن بفارق أنها تخص به البعض ممن يقتربون من ديارها ويلوذون بحصنها الحصين الكائن في ضاحية سوبا، طلباً لخدمة تُعد من صميم واجباتها!
على الرغم من الرسائل التي تصل لبريدي من قراء توسموا خيراً في مساعينا، إلا أنني وللحق أقول لم أكن أهتم كثيراً بما كان يُقال ويتردد عن السفارة الأمريكية في الخرطوم، بدعوى إننا ننافح نظاماً ديكتاتورياً متسلطاً، وانطلاقاً من مسؤوليتنا الوطنية نعمل جاهدين لمؤازرة الشعب السوداني العظيم في محنته، وذلك بتتبع سوءات النظام الحاكم وكشف عوارته، برغم ديكتاتورية الجغرافيا التي تفصل بيننا. وعلى هذا المنوال مضت بنا سنن الحياة، لولا حدوث ما غيَّر من لا مبالاتنا نحو السفارة وتجاوزاتها. فقد تجمعت لدي معلومات وملاحظات رأيت ضرورة كشفها وطرحها على القراء، ليس من باب الانفعال بها بل للتفاعل معها بالطرق الحضارية المألوفة، حتى يعلم القائمون على أمر السفارة جريرة ما يرتكبون من خطايا سواء بوعيٍ أو بغفلة، فالأمر في كلا الحالين يستوجب تقويماً يحفظ للمواطن السوداني الذي يقصدها عزته وشموخه وكبريائه، وهي القيم التي تعلمون أن سهام الهولاكيين الجدد انتاشتها قبلاً.
وتعلمون أيضاً، يا سادتي، أن السفارة الأمريكية انتقلت قبل عام أو يزيد إلى مقرها الجديد في منطقة سوبا ضواحي الخرطوم، وقد شُيد المبني الجديد على مساحة تبلغ أربعين ألف متر مربع. ووفقاً لهذه المساحة الجغرافية وعلاوة على التجهيزات اليدوية والتكنلوجية الضخمة، تعد الأكبر في القارة الأفريقية ومثيلاتها في الدول العربية قاطبة. وكذلك تعد ثاني أكبر سفارة أمريكية في العالم بعد سفارتها في هافانا/كوبا. والحقيقة تلك مزية جميلة يستحسنها كل حادب على الوطن ومصالحه العليا. وذلك من باب أن الاختيار وضع اعتباراً مفقوداً للموقع الجغرافي الاستراتيجي الذي ينعم به السودان، رغم انحسار خاصرته بانفصال دولة الجنوب. ولكن السؤال الذي ينبغي علينا طرحه هل انعكس ذلك الاهتمام بالموقع على التعامل مع المواطن السوداني، ولا نقول حكومته فهي ليست المعنية بهذا المقال، رغم ما لدينا من ملاحظات أخرى على السفارة في صمتها الخجول عن انتهاكات حقوق الإنسان السوداني التي تتم على مرأى من مسؤوليها وهم ساكتون!
عليه نقول إن ثمة ثلاثة ملاحظات أساسية نسوقها هنا للتدليل على سوء العذاب الذي يعانيه المواطن السوداني من السفارة الأمريكية وبأدلة وبراهين من قراء ملكُونا ما بحوزتهم!
أولاً: على الرغم من كبر مساحة السفارة التي ذكرناها، إلا أنها خصصت صالة صغيرة حشرت فيها الذين يودون تقديم طلبات تأشيرة الزيارة، بحيث أصبحت لا توجد مساحة كافية بينهم وبين الموظف الجالس خلف النافذة. فما أن يقوم هذا الموظف بتوجيه الأسئلة لمقدم الطلب حتى تصل لجميع آذان الجالسين دون أن يسترقوا السمع أو يتكبدوا عناء التنصت. ومما لاشك فيه أن تلك الأسئلة تندرج تحت بند نهج الخصوصية Privacy Policy التي تهدرها السفارة كما تهدر الزلازل ما ظهر على وجه الأرض. والجدير بالذكر أن مسألة الحفاظ على الخصوصيات لم تعد ثقافة سائدة في المجتمع الأمريكي فحسب، بل هي منحوتة في القوانين والتي استمدت منها كينونتها وهيبتها واحترامها. حدثتني سيدة تقدمت بطلب لزيارة شقيقتها الحاصلة على الجنسية الأمريكية وتعمل في وظيفة مرموقة، وقالت إنها لم تستاء من رفض طلبها ولكنها حزنت على خصوصياتها التي أهدرت على مسامع الجالسين فخرجت مهيضة الجناح من سفارة بلاد ترفع عقيرتها ليل نهار بالحديث عن حقوق الإنسان على حد تعبيرها. ذلك جعل البعض يقتصر في إجاباته أو يبتسرها أو يتلعثم في الإدلاء بها، الأمر الذي قد يفسره الموظف تفسيراً سالباً يصب في اتجاه الرفض.
وفي تقديري أن عدم اهتمام السفارة بتخصيص أماكن مغلقة للمراجعين يدل على استخفاف واستهانة وعدم احترام لخصوصية الأفراد. ولو أن أحداً من السفارة قال لنا: أليس ذلك من جنس ما تتفضل به حكومتكم عليكم، لما وجدنا لقوله هذا بلسماً يضمد جراحنا!
ثانياً: ثمة طلسماً آخراً يتقاطع مع حجم السفارة وكبر مساحتها التي ذكرناها. فلأسباب غير معلومة، حصرت السفارة خدماتها لطالبي تأشيرات الزيارة فقط، في حين تقوم “ومنذ سنوات طويلة” بتوجيه طالبي تأشيرات الهجرة أو ما يسمي بتأشيرات القرعة العشوائية (اللوتري) إلى السفارات الأمريكية في دول الجوار (القاهرة، أديس أبابا، نيروبي) لتكملة إجراءاتهم. بما يعني تكبدهم المزيد من العناء، علماً بأن بعضهم يرجع من حيث أتى بدعوى أسباب كثيرة لا يفيد ذكرها شيئاً. وهذا إجراء تعسفي آخر ليس له ما يبرره سوى تلذذ السفارة بعذاب المواطن السوداني كأن بينه وبينها ثأر، في حين كان المأمول أن تقوم السفارة بشرح أبعاد هذا العناء لحكومة بلادها ممثلة في وزارة الخارجية إن ادّعت إنها تقوم بتنفيذ تعليماتها حيال أُولئك المعذبين!
ثالثاً: يقوم المواطن السوداني الذي يطلب تأشيرة زيارة بدفع مبلغ وقدره مليون ومائة ألف جنيه (بالقديم) كما يقولون، وتسمي هذه رسوم إجراءات تأشيرة processing fees Visa غير قابلة للاسترداد حتى ولو رُفض الطلب، علماً بأن الرفض هذا يستغرق أحياناً أقل من دقيقة. ومن المفارقات التي يعجز العقل عن استيعابها، أن الشخص الذي تبعثرت رسومه في الهواء لو شاء له التقديم مرة أخرى فيستوجب عليه أن يدفع نفس المبلغ، بل حتى لو تكرر طلبه ذاك – لأسباب تخصه – ثلاث أو رباع أو خماس، فعليه الدفع كلما تيمم شطر نوافذ السفارة حتى يكِل جيبه. (ملحوظة: هذا لا يشمل رسوم التأشيرة نفسها إذا تمت الموافقة على طلبه) واقع هذه المفارقة الغريبة حدت بي للتحري عن عدد التأشيرات التي ترفضها السفارة يومياً، وقد علمت – دون أدنى مبالغة، أنها تتراوح أحياناً بين ثلاثين إلى أربعين طلباً. بما يعني عائداً لخزينة السفارة يبلغ نحو ثلاثين أو أربعين مليون جنية في اليوم الواحد، أي ما مجموعه أكثر من مليار جنيه في الشهر. وهذا يعني أيضاً أن السفارة تقوم بتغطية تكاليف رواتب موظفيها المحليين وكل بنود صرفها من ماء وكهرباء وغاز وبترول.. ألخ، من ظهر المواطن المغلوب على أمره. وطالما الأمر كذلك فمن مصلحة السفارة بداهةً رفض أكبر عدد من طلبات التأشيرة حتى تضمن دخلاً مُعتبراً ولا يغرنكم حال دولة تعد الأغنى والأكبر والعظمى بين دول العالم!
بيد أن هذا وذاك قادني إلى التقصي حول أسباب الرفض المكثف للسفارة والذي يُعزى كله تقريباً إلى المادة 4 B)21( من قانون الهجرة الأمريكية، وهي مادة يلوذ بها الموظف الجالس خلف النافذة لأنها تمنحه حقاً مطلقاً في الرفض تحت ذريعة تلك المادة دون أن يُسأل عن حيثياته التي استند عليها، وبالرجوع إلى تلك المادة في قوانين الهجرة الأمريكية نقرأ معاً إنها تطلب من مقدم الطلب تقديم أدلة قوية ومنطقية وواقعية تُقنع ذلك الموظف بأنه سيعود أدراجه بعد انتهاء مدة زيارته. لكن ذات المادة تقيد الموظف بأشياء معينة منها على سبيل المثال.. معرفة ثقافة المجتمع ومحاولة الإلمام ببعض عاداته وتقاليده وهلمجرا. لكن ما يجري في السفارة الأمريكية في الخرطوم ? وفق أمثلة بحوزتنا تصلح كدلائل وشواهد ? تؤكد أن التأشيرات تمنح وفق أمزجة الجالس خلف النافذة. مثلاً هل يستقيم عقلاً أن تترك سيدة في عقدها الخامس أو السادس الزوج ومعه بنين وبنات في طور الزواج لتعيش في أمريكيا مهما كانت مغرياتها. وطبقاً لهذا المثال قد يقول قائل من السفارة إن الإجراءات التي غلب عليها طابع الرفض تجييء بسبب الذين يذهبون ولا يعودون. لكن بإجابة بسيطة ليس كل الذين يذهبون لا يعودون. فالذين يطلبون تأشيرات الزيارة غالباً ما تكون لديهم أسباباً مقنعة، إمَّا أنهم عجزوا في توصيلها للموظف المسؤول أو أن الموظف نفسه قصُر عن فهم ما يقولون. بل حتى لو افترضنا جدلاً أن البعض ذهب ولم يعد، فالقوانين الأمريكية الداخلية كفيلة بمعالجة تلك الظواهر، علماً بأن الظاهرة نفسها كادت أن تصبح سنة ماضية بين كثير من شعوب دول العالم، ولم يقل أحداً بالطبع أن كل السودانيين من جنس الملائكة. وعليه تبقى المسألة برمتها خاضعة للتمييز العادل حتى لا يقول أحد إن تلك سفارة اقتبست من أهل النظام (فنونهم) في تعذيب مواطنيهم!
صفوة القول، يؤلمنا دوماً السهام التي تكاثرت على المواطن السوداني حتى لم يعد هناك شبراً سليماً في جسده. ففي ظل العصبة الحاكمة تحولت وداعته إلى مشروع إرهابي في المطارات ومطلوب منه أن يثبت العكس أينما حلّ. وفي ظل الطغمة الفاسدة تحولت أمانته إلى شكوك في ذمته، وفي ظل العصبة المتجبرة تعرضت شجاعته إلى امتحان عسير، وفي ظل العصبة الفاجرة كاد أن تضعضع احترامه بين الشعوب. دعونا نسترد معاً بعض ما سرق من قيمه الجميلة. أوصلوا صوتكم للسفارة الأمريكية وفق الثقافة الأمريكية نفسها القائمة على الاحتجاج الحضاري، وذلك باستخدام سلاح الكتابة لها على عنوان بريديها الالكتروني التالي، لعلنا نحفظ بعض ما بات يتسرب من بين أيدينا كما الماء!
facebook: U.S. Embassy Khartoum
http://www.state.gov/contact
آخر الكلام: لابد من الديمقراطية وإن طال السفر!!
تنويه لقراء الراكوبة: أود أن أعرب عن جزيل شكري لكل من يبذل وقتاً لقراءة مقالاتنا ويبدي حولها ملاحظات سواء كانت سلباً أو ايجاباً، مدحاً أو ذماً، فهي جميعها تجد مني كل تقدير واحترام، فالكتابة بلا مردود أشبه بالرقص بساق واحدة. وبما أن لنا هدف مشترك نسعي لأجله، فأنا أؤمن إيمان العجائز بأنه لا يمكن الوصول إليه إلا بساقين سليمتين! وإنّا لواصليه برفقتكم وحول الله!
علم وجاري عمل اللازم
شكرا أخي فتحي لبث توجعاتك وأشجانك فهون على نفسك فالسوداني أصبح رخيصا أينما حل
الأستاذ فتحى
التحية والتقدير لكل ماتكتب..وبعد
السفاره الامريكيه بالخرطوم,ليس من أغراض وجودهاالحالى
منح تاشيرات .
بعد سقوط النظام وليس الآن لأن هذا النظام من شدة خوفه من الأميركان لن يقدر ان يعمل اى شئ وهو يجب معاملة السفارة الأميركية المعاملة الدبلوماسية التى تحصل بين الدول وهى ” المعاملة بالمثل مثال : يجب ان تقلص مساحة السفارة فى الخرطوم التى يسرى عليها الحصانة الدبلوماسية بحيث تكون بنفس مساحة السفارة السودانية فى اميركا أو يتم توسيع دائرة السفارة السودانية فى اميركا . وقد سبق للبشير ان حددت تحركاته عندما زار اميركا فى الماضى فى منطقة محدودة وطلب منه الا يتعداها , تخيلوا معى ذلك
الاستاذ فتحى لك التحية والاحترام ودائما ما تعالج وتتناول هموم الوطن والمواطن باسلوب هادىء رصين حفظك الله وامثالك من ابطال ومناضلى الكلمة مقالا اوتعليقا تعرف يا استاذ فتحى امريكا هذه سبحان الله لا اطيقها واشعر بنوع من العطف نحو المسافرين اليها كانهم مسافرين الى سجن لم اراها عكس كندا التى لم ازرها ايضا ولكنى اشعر براحة تجاهها واللوترى لامريكا نجح معاى من اول مرة فقد قدمت لى ابنة صديقتى بينما لامها قدمت عدة مرات ولم توفق لكنى رفضت السفر لامريكا التى لا احبها واسال الله ان يحل اهل السودان من النظام الذى يدفعهم على تحمل حقارة الامريكان
اليانكي ساديين في سفاراتهم في الخارج!!ولاعلاقة لما يتشدقون به في تعاملهم في السفارات!!!!انظر كيف يعاملون الخليجيين بمئات التاشيرات الييومية للعلاج والنزهة وقضاء الاجازات!!!ولاعلاقة للامر بالارهاب او مايدعون!!فابن لادن ليس من عندنا!!ولكنه الفلس!!والهوان الذي تعاملنا به الحكومة فاصبحنا مهانين من الكل!!!!فحقوق الانسان والخصوصية هذهللمواطن الامريكي!!!فقط!!!وقروش التاشيرة لانهم تكرموا وسمعوا صوتك!!بعد ان تجلب سيرتك الذاتية وسيرة اللي خلفوك وانك ليست حرامي وتمتلك الملايين في البنوك!!وقد رفض احدهم تاشيرة لسوداني لانه جلب حساب بنكي بميتين الف دولار!!لان القنصل لم يصدقه!!!يعني كلنا شحادين الا ان يثبت العكس!!!!!!!!!!!وكلنا ارهابيين الي ان نملك الدولارات للقتل!!!!!!!!!!وغلطان الاعطاهم اللاف الامتار!!!انبطاح لم يزدهم الا عنجهية وصلف!!!لم يستفد منهم المواطن او حتي حكم الانبطاح الانقاذي!!!!!!!!!!!!
شكرا لك يا أستاذ فتحي الضو على طرق هذا الموضوع الهام.. ونرجو أن تقوم السفارة بتغيير هذه السياسات والتصرفات.
اقول الله لا جاب يوم شكرك ..دى واجبك تدفع عن كل سودانى يعرض للظلم واتهاض وفعل ضو اسم على مسمى ………كسره أين انتى يابطل قال ياقريب بكرى حسن صالح قال ساب قال
هزلت و بان هزالها حتى سامها كل مفلس. عصابة الانقاذ طاردة ، فاذا ذهب المواطن للخارج اما ان يصبح احد ممولي العصابة بالعملات الصعبة أو يروح في داهية ، ويبرد اذن النظام من النقة و المطالبات. ومعظم اللذين يخرجون لا يرجعهم البلد الا القوي الشديد. نحن ليس لنا قيمة في وطننا وعليه لايمكننا ان نطالب الغير بتقييمنا.
كل الاذى الذي يصلنا من زفارتهم ليس الا انعكاس لنظرتهم العنصرية الاستعمارية البغيضة التي جعلتهم يحكموا فينا عصابة الانقاذ الاسلامية و ذلك نتعطيل قرارات المحكمة الدولية التي كان من المفترض عليها القبض على البشير لقيامة بالابادة العنصرية التي مارسها في حق اهلنا بدارفور.
انهم يحافظون على هذا النظام العميل الذي يخدمهم خدمة العبد لسيده وهم مستمتعون بذلك.
متعتني يا ود الضو …الله يديك العافية.. دور الخواجات برضو ..من ظلم الكيزان لصلافة وجلف الامريكان…
تحية واحترام اولا اريد الحصول علي الكتب التي اصدرتها خلال الخمسة وعشرين سنة الماضية
ثانياً لماذا لم يكن لكم تواصل مع الكتاب والادباء العرب في حميع الدول العربية مع اقامة ندوات محضوره جماهيرياً
واخيرا كل مقالاتك قوية وعمقية فكرياً وتتسلل الي جميع خلايا الجسم وتمده بالاكسجين اما بخصوص امريكا حسب معرفتنا المتواضعة بالسياسة فهي لاتريد لهذا النظام مغادرة السلطة طالما هي مستفيدة من ضعفه ووهنه واستبزازه بالمحكمة الدولية
واية دولة لاتمتلك اقتصاد قوي ومؤثر يساهم في الاستقرار وتنمية المنطقة وازدهار التجارة والزرعة وتبادل المصالح المشتركة(اي دولة من هذا النوع لايحترم مواطنها
كيف تحترم دول العالم رئيس لايجيد فنون لعب (كرة القدم السياسية)
فهو اعرج ولايستطيع التنقل الي وسط المعلب حتي يصل لمنطقة الجزاء ليحرز اجمل اهداف والانتصارات في العلاقات الخارجبة والتجارية والاقتصادية والتعاون الدول بينما ظل رئيسنا كسيحاً قابع في منطقة الدفاع ليشتت الكور ويحرز الاهداف في مرماه مقيدأً حركته بين تشاد جنوب السودان ارتريا اثيوبيا
وعندما تكثر ذنوبه يستجدي آل سعودي بعمرة او حجة ليرجم الشيطان تاركاً خلفه شواطين الوزراء وهم احق بالرجم من ابليس لك التحية مجدداً استاذ فتحي الضَّـو وياحبذا لو عرفنا كيفية الوصول لمؤلفاتك
متعتني يا ود الضو …الله يديك العافية.. دور الخواجات برضو ..من ظلم الكيزان لصلافة وجلف الامريكان…
ملطشه عجيبه الله يكون في العون
أصلا من دمرت السودان أمريكا .. مع مساعدة الإنقاذ … أمريكا والإنقاذ يكذبوا علي الشعب السوداني ..كيف أمريكا تقول السودان من الدول الراعية للإرهاب وهي عندها اكبر سفارة في السودان …أمريكا هي الإرهاب ومنبع الإرهاب والدليل كل دولة تسلطت عليها أمريكا تعيش في جحيم .. وكل شخص ازلته السفارة الامريكية يستأهل اكتر من كدا؟؟؟؟؟؟
الاستاذ فتحي الضوء لك منا كل تقدير هذا الموضوع يمس كل السودانيين وهو موضوع فيه اهانة للشعب السوداني لا نطالب بمعاملة الامريكيين بمثل ما يعاملونا لان حكومتنا لا تحترمنا فكيف نطالب البعض بحترامنا ولكننا نخاطب المجتمع الامريكي والمدافعين عن حقوق الانسان برد اعتبارنا لاننا ببساطة نريد زيارة اهلنا الذين اصبحوا مواطنيين امريكيين وهذا جزء من حقوقهم كمواطنيين امريكيين فاليضع الامركيين ما شاءوا من اشتراطات تضمن رجوع من يذهبون . ايضا صالة الانتظار والمقابلة فيها انتهاك للخصوصية لذلك نناشد القائم بالاعمال الامريكي ان يقوم بالغاء رسوم التاشيرة او تقليلها وارجاعها في حالة الرفض وان يتم المقابلة في غرفة مغلقة وان تكون صالة الانتظار كبيرة بما يكفي لاستقبال المراجعين وان يذكر سبب الرفض وان تعطى فرصة اخرى مجانية لمذيد من التوضيح
ان المساحه الشاسعة التي تتمتع بها السفاره الامريكيه بالخرطوم
لا تعبر بالضروره عن اهتمامها بالسودان وشعبه بقدر مالها من
اهتمامات أخري داخل وخارج الوطن .
ام بخصوص التأشيرات أظن ومن خلال تجربتي وأخرين بأن
السبب ليس الأمريكان وعلى ما اعتقد هم الأمريكان الذين
ينحدرون من جنسيات اخري خاصه المغربية واللبنانية وذلك
لبعدهم التام وعدم إلمامهم بالشخصية السودانية وأبعادها
الاجتماعيه والسياسية والاقتصادية .
الأخ الكريم فتحى الضو خالص تحياتى وعظيم إمتنانى ، وكما عودتنا دئما مهموم بقضايا الوطن والمواطن، بالرغم من التقدم التقنى والحضارى لدى المجتمع الغربى فإن تجسيد القيم الأخلاقية وجعلها واقع يمشى بين الناس امرا صعب المنال ويحتاج الى أليات تعين الفرد على ذلك ولاتمتلك أمريكا تلك الأليات التى تمكنها من ذلك، النظام الأمريكى نظام راس مالى شمولى قح، ولايخفى علينا تدخلات أمريكيا الرعناء فى كل دول العالم وما آلت إليه تلك الدول – أفغانستان، العراق، الصومال ، ليبيا، دول امريكيا اللاتنيية.
نعم يجب مناهضة تلك الإجراءآت التى تحاول فرضها السفارة الأمريكية وسفارات أخرى وهنا يمكن أن يكون دور منظمات المجتمع المدنى حاضرا من خلال المظاهرات ورفع الشعارات المنددة.
لقد التفت أخيرا العالم لخطر الإسلام السياسى عندما ظهرت كتائب الدولة الإسلامية وما علم الجميع أن كل المسملين على وجه الأرض داعشيون حتى النخاع إن أبدوا غيرا ذلك، لابد من تناول مسالة التطرف الدينى وخطره، أذكر عندما كنا بالجامعة طلابا كان ألأخوان الجمهورين يتحدثون كثيرا عن هذا الأمر ولكن لم يسمع لهم ولكن ظهور داعش جسد مانبه من الجمهوريون ، لك التحية ولمجموعة عابدين.
شاهدت أمس ابو مرزوق أحد قيادى حماس بأن حماس سوف تتفاوض مع إسرائيل بإعتبار أن التفاوض مطلب شعبى، هولاء هم الأخوان المسلمون – دينهم وغاينهم السلطة على اجساد وارواح النساء والأطفال بغزة ، طيب من يتحمل مسئولية الاف الأرواح التى زهقت؟؟؟؟
الرائع جدا فتحى الضو قل ان يجد القارىء فى جل ما تكتب ثغرة ليختلف معك فيها ،، طبعا اقصد القارى السوى المنصف وليس الفاقد الاخلاقى من جماعة الاخوان ،، غير انى هنا اختلف معك قليلا فى ما اعتبرته انت اذلالا من السفارة الامريكية للشعب السودانى فيما يتعلق بانتهاك الخصوصية حيث ان امور الهجرة ومسبباته والغرض من الهجرة ليس من الاسرار الشخصية التى يتأذى الانسان فيما لو سمعها الاخرون ،، طبعا من المستحسن ان تكون المقابلة فى مكتب منفصل ، لكن بالنظر للوضع الراهن للسودانيين ولمعاناتهم الكبيرة فى كل المجالات ووبالنظر الى حوجتهم الماسة للسفر والهجرة تصبح المناداة بانتهاك الخصوصية ضربا من الترف الذى لا يتناسب مع الوضع المزرى الذى نعيشه ..
فيما عدا ذلك اوافقك فى جميع ما ذكرت خاصة موضوع الرسوم التى لا ترد ..
اخيرا :_ الى المعجبين بكتابات الاستاذ الرائع فتحى الضو وانا منهم :- الاختلاف مع الاستاذ لا يعد جريمة تستوجب التصدى لها بانفعال … هونوا على انفسكم
شكرا الاستاذ فتحي الضو على اثارة هذا الموضوع الهام. ولكن لدى سؤال هام هل تقرا السفارة الاميريكة بالخرطوم مقالك هذا وهي المعنية بالامر اكثر منا؟ واذا قراته هل ستحاول معاجة ما ورد فيه؟ وانت من جانبك هل بذلت اى مجهود لتوصيل هذه النقاط وبنفس الكيفية للسفارة الاميريكية حتى تتاكد على الاقل انها علمت ما ذكرت . نرجو ان تتم جميلك كما يقولون والقيام بذلك. وانت تعلم ايضا ان الكثير من الناس يحملون لافتات يقفون بها امام البيت الابيض للاحتجاج على مواضبع معينة. وسواء اتخذ المسؤولون اجراءات حيالها ام لا تصل الرسالة. لماذا لا تقود حملة لحث السودانيون المقيمون بواشنطن للقيام بحملة من هذا النوع.
لنغسل عارنا بايدينا و بعدها نعامل الامريكان بالمثل و لا ننسى بان السودان قارة لها تاريخها و ارضا ما ذالت غنيه بعد كل ما سرقه التنظيم العالمى للاخوان المسلمين
نطلب فقط من الامريكان الوقوف الى جانب احرار السودان و نقول لهم سوف يسجل التاريخ بالصورة و الصوت و ليس فقط بالكتابه كل موقف سوى
ولا بد للديمقراطيه وان طال الذمن
كلامك صحيح .. وفى مكانه يا استاذ فتحى …الامريكان يتعاملون باامزجتهم .. هل تصدق ذهب صديقى من قبل .. واضحك المسؤل الامريكى ..الذى يجرى المقابله .. وقال له انت مضحك .. واعطاءه التاشير .. وقبل 6 اشهر قامت زوجتى بدعوة والدتها وهى كبيره فى السن .. وتم رفض الطالب .. وعندما استفسرت زوجتى .. المحت تلك السيده الامريكيه الكبيره فى السن .. بان زوجتى .. مازالت تحمل القرين كارد …وانتظرنا بعدها حتى تحصلت زوجتى على الجنسيه الامريكيه .. وذهبت والدتها مره اخرى الى السفاره .. وتم رفضها ايضا مرة اخرى … وعند سؤالنا لسبب الرفض .. اجابوا بدون تعليق … حكايه فعلا .. غريبه ومريبه .. وخاصة الجنسيات الاخرى اللذين يعملون بالسفاره .. ولاننسى فى السابق .. القبطيه منال ..جميع الجنسيات التى تعمل بالداخل .. احيانا يترجون بالخطاء .. حقدا فى عدم سفر السودانيين .. وخاصة السفاره الامريكيه بمصر .. يلتلذذون فى نعذيب السودانيين وهم اكثر كرها وحقدا لنا وان كانوا فى الفتره الاخيرة تحسنوا افضل من السابق ثم ماهى حكاية ..انى لو احمل الجنسيه الامريكيه واريد ان يلتى الى والدى او والدتى ان اتى بكشف حسابى فى البنك .. هل يجرؤ هذا القنصل ان يطلب من امريكى ابيض او اسود بكشف حسابه البنكى ؟؟؟ لااعتقد …..ياريت يا استاذ فتحى الضو ..ترسل رسالتك هذه ..للخارجيه الامريكيه ..لا يهمنا كبر المساحه .. ولا غيرها لان غرضها معروف .. فقط نريد ..ان نخدم اهالينا فقط .. وكل الشكر والتقدير لك والله يعطيك العافيه … طول ما الدجاجه حافيه
الأستاذ فتحي الضو
الموضوع الذي أثرته مهم جداً ولكن لا يذكر كل الحقائق فمثلاً لم تتطرق لوجهة نظر السفارة الأمريكية ولا سياسة الأمريكيين وسوف نحاول شرح الموضوع لك ولست أدري لماذا إخترت شهر سبتمبر تحديداً لنشر مقالك هذا ففي سبتمبر وبالتحديد في يوم 11 سبتمبر تلقي الإمريكين أكبر ضربة إرهابية لن تنمحي من ذاكرة الشعب الإمريكي .
المشكلة هي أن مساحة الأربعين ألف متر مربع للحماية ضد الإرهاب وصغر حجرة طالبي التأشيرات صغيرة ليكون العدد داخلها محدود ويمكن السيطرة عليهم جميعاً في زمن قياسي هكذا يفكر الإمريكيين وهم معزوريين في ذلك لأن السودان دولة إرهابية وتعطي جوازاتها لكل الإرهابيين فإذا كان المتقدم لأخذ التأشيرة خطأ صغير أو إختلاف عن المعلومات التي تقدم بها الضامن عن طريق الإنترنت فسيتم الرفض فوراً .المهم سوف أذكر لك عدة نقاط
1- الجواز السوداني تكتب فيه الأسماء بطرق مختلفة أو ذيادة الجد الرابع أو الإكتفاء بالثالث فقط
2- دائماً توجد أخطاء في التواريخ الميلاد-إستخراج الجواز-مدة الصلاحية- التجديدات –
3- كثرة المستندات المزورة في السودان
4- وجود إرهابيون سودانيون في جميع البلاد تقريباً ولا تنسي أن السودان قد أدين في تفجير سفارة أمريكية وتم تغريمه من الأرصدة المجمدة
5-حماية المواطن الإمريكي تأتي في المقام الأول
6- كثرة طالبي اللجؤ السياسي
7- الجواز السوداني يباع لكل من يدفع المبلغ المعلوم
8- فساد الدولة وعملات غسيل الأموال
9- لا بد من ذكر شئ ففي حقبة السبعينات كان الباسبورت السوداني محترم ولا يتكلف الأمر أكثر من خمسة دقائق لأخذ التأشيرة من أي سفارة ولكن الأن أنظر حولك وخذ باسبورتك لأي سفارة عربية أو أجنبية فلن تجد أحد يعطيك تأشيرة بسهولة .
10- نحن لا نلوم الإمريكيين بل نلوم الحكومة السودانية وعندما نتحرر و نبني وطننا ثق تماماً إن أي سداني يريد السفر لأي دولة سوف يعطونه التأشيرة علي الموبايل وليس الباسبورت .
لك التحيه يا رائع
شكرا اخى/فتحى
دائما مميز فيما تختار من مواضيع……التحية لك والقائمين على صحيفة
الركوبة من شرفاء بلادى.
facebook: U.S. Embassy Khartoum
http://www.state.gov/contact/
شكرا لك عزيزي فتحي الضو وعلي كتاباتك التي تنال اعجاب كل قارئ لموضوعيتها واسلوبك في طرح القضايا وطريقة معالجتها . لا حرمنا الله من قلم كقلمك وربنا يكتر من امثالك. فالقضية تخص جل الشعب السوداني كما انها تقدح في طريقة تعامل دولة كامريكا الكل ينظر اليها كحكم لكل مظلوم في حقه كانسان شريف يطالب بابسط حقوق العيش الكريم. لك التحية والتقدير.
تحياتى، اولا انا من المعجبين من مقالاتك ، وبخصوص السفاره الامريكية بغض النظر عن الإشكالات ان كل سفاراتها تتم المعادله بنفس ألطريقه ففى ابوظبى فان الإجراءات كما هى فى السودان تتم المعاملات بنفس ألطريقه ولان معظم المسافرين تكون لظروف حقيقيه بغض النظر عن أسباب القبول والرفض فان المعاملات تتم بسهوله ويسر. سبقنا تقدم لتأشيره من الامارات ومن السودان وكانت الإجراءات نفس ألطريقه ولم اشعر بفرق والله العظيم. فقط نحن اكثر تحسسا من الجنسيات الاخرى ، وللعلم معظم الظروف التى تتم فيه الرفض هى لا تحتمل غير الرفض او ان الشخص لم يستطع توصيل المعلومات للقنصل او تتم تعبئه الطلبات بطريق الخطاء وما ينطبق على السفاره الامريكية أيضاً للسفارات الغربية. صدقني كنت اعمل بسفارة غربيها خارج السودان ودول الخليج بنفس ألطريقه وليس هناك ايه فرق. وهذه شهاده منى بعد عمل اكثر من عشرين عاما فى سفارات غربيه ،. وسلام
هكذا الكتابة وإلا فلا…
جزالة في اللغة وحسن اختيار
لمفردات ذات عمق بليغ الدلالة…
فضلا عن السلاسة في السرد…
والأهم دقة الرسم الإملائي…
فشتان ما بين مقالاته وبقية
المقالات التي لا يفرق معظم من
يكتبونها بين الياء والألف المقصورة
طبعا على سبيل المثال لا الحصر…
وأقولها وأنا مغمض العينين
لا يوجد كاتب في هذا المنبر
يضاهي في أسلوب كتابته هذه المقومات
التي تتوفر لدى الأخ فتحي الضو
وهذه دعوة لكل من يكتب في هذا
المنبر سواء كان كاتبا أو معلقا
أن يقرأ مقالات فتحي الضوء مرة
وثلاثة ويتوقف عند كل كلمة وتعبير
ويفكر مليون مرة لماذا تكتب مثلا
(في)هكذا ولا تكتب هكذا (فى) حتى
نحذو حذوه على الأقل في الإملاء فقط…
متعك الله بالصحة أيها الكاتب
الجميل… ولا تحرمنا من مقالاتك
الرائعة السبك واللغة والإملاء
والمضمون بكل تأكيد.
تحياتي
الاخ الاستاذ/ فتحي الضو لك التحيات العطرات , وانت تصول وتجول بلقلمك البتار فى سماء الوطن لاجتثاث الظلم حيثما كان .. ولرب قلم امضى من حسام …..
تتحدث اليوم عن ظلم السفارة الامريكية لمواطنينا الذين ضاقت عليهم ارض السودان بمارحبت وهم يمنون انفسهم بالخروج من ارضه حتى وان كان ميناء الوصول مصوع او عصب فى اريتريا ( وحسب المنايا أن يكن أمانيا ) !!!!!
ولعلك لايفوت عليك ان احترام المواطن ينبع من قيمته فى بلاده ، كما يأكد منظري علم الاقتصاد بقولهم قيمة المواطن فى اي بلد تحددها قيمة العملة المتداولة فى وطنه … هذا من ناحية تدني قيمة عملتنا التي ندفع ثمنها فى ما نتلقاه من اجور فى بلاد المهجر ..
اما من حيث الاهانة التي يتعرض لها المواطن فى نوافذ سفارات العالم ، فهي نتاج طبيعي للاهانة التي يتعرض لها فى بلده ..فكيف نطالب العالم باحترامنا ونحن نمتهن فى عقر دارنا مطأطئي الرؤوس نرضي بالذل والضيم فى بلادنا, نقف بكل مهانة امام ادارة الجوازات ندفع ثمن استمارة الخروج المعروضة للبيع فى عرض الطريق وندفع قيمةاستارة تجديد نفس الجواز فى بوابات السفارات بالعملة الصعبة حتى وان كانت ريالا واحدا .. وانت تدلف الى أي سفارة من سفارات دول العالم تسحب استمارة لتعبئة البيانات تعطى لك بدون مقابل ، تذهب لتوثيق شهادة ابنائك فى القسم القنصلي بوزارات الخارجية فى دول الخليج يطالبك الموظف بكل احترام بدفع عشرين ريالا ويقوم بختم الشهادة ويردها اليك فى اقل من ثانية ثم تحملك رجليك الى وكر السودان المسمى سفارة تحشر نفسك بين خلق الله فى مكان ضيق لايصلح صالون لمنزل رجل كريم وبعد جهد وصراع تصل الى شباك المحاسب يستلم الشهادة مادي بوذه شبرين ينظر اليك شذرا وكأنك تزوجت طليقته بعدما تعسرت المعيشة معه .. يطلب منك دفع مائة وعشرون ريال حتى يرمي بالشهادة فى كرتونه من خلفه ليأتي المراسل الداخلي لادخالها الى المدراء الكبار داخل مكاتب السفارة العريقة ، ثم عليك الانتطار ساعة ساعتين ثلاثة حتى يأتي المراسل الداخلي مناديا على المواطنين المحترمين لاستلام وثائقهم التي قضت نصف اليوم امام المسئولين العظماء ..هذا فى اجراءات الاوراق الثبوتية والجوازات وتاشيرات الخروج وبعد ذلك يااستاذ فتحي الضو نأمل من العالم احترامنا كيف يستقم ذلك مع احترام قراء الراكوبة جميعا لمواقفك النبيلة وتسليط قلمك العزيز للدفاع عن قضايا الوطن ، ولكن الا تتقف معي بان حالنا تعبر عنه ابيات ايليا ابي ماضي شاعر المهجر الاتية :
لكنّ جرحا كلّما عالجته غمر القنوط جوارحي وحواسي
ولو انه في الرأس كنت ضمدته لكنّه في القلب لا في الراس
إنّ الألى قد كنت أرمى دونهم غلّوا يديّ وحطّموا أقواسي
واستبدلوا سيفي الجزاز بأسيف خشب وباعوا عسجدي بنحاس
فكّرت في ما نحن فيه كأمّة وضربت أخماسي إلى أسداسي
فرجعت أخيب ما يكون مؤمّل راج وأخسر ما يكون الخاسي
نرجو الخلاص بغاشم من غاشم لا ينقذ النخّاس من نخّاس
ونقيس ما بين الثّريا والثرى وأمورنا تجري بغير قياس
نغشى بلاد الناس في طلب العلى وبلادنا متروكة للناس
ونكاد نفترش الثرى وبأرضنا للأجنبّي موائد وكراسي
ونبيت نفخر بالصورام والقنا ورقابنا ممدودة للفاس
كم صيحة للدهر في آذاننا مرّت كما مرّت على أرماس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك التحية والتقدير أستاذ فتحي الضو
السوداني الذي أصبح مغلوباً علي أمره …. لم يكن يرضي بالذل والهوان واليوم لكي “يتخارج” كما يقولون يرضي بالكثير علي حساب كرامته.
جزاكم الله خيرا في ما تقدموه ونتمني عودة السوداني بمعني هذه الكلمة التي تعني الكثير قريباً…. لكي لا يتحكم فينا أحد ونصون كرامتنا ونرفع الروؤس شامخة … كان أباءنا يقولون لنا: “السوداني زي الجنية الذهب” أخشي ألا يكون طار الجنية وإنصهر الذهب ليلحق بالجنية بخاراً.
يا أستاذ فتحي الضو
تحية واحتراما
بمناسبة مقالك عن كأس العالم (عرس العالم)
أرسلت ليك تعقيب على إيميلك لكنك تجاهلته
بعدين الراكوبة اللي إنت عاملها ليك منبر ، هل تصدق إنها قبل كده حذفت لي مقال انتقدت فيهو الصحفي بهرام على تصرفه في المؤتمر الصحفي أمام وزير الإعلام ؟!
الظاهر كلكم فيكم بذرة دكتاتورية لكم ما لاقية فرصة والله أعلم
أحترامي
كمال حامد
القاعدة تقول بأن امريكا فى الخارج تهمها فقط مصالحها , حقوق الانسان عندها هى حقوق إنسان مواطنها الامريكى و بالتالى فهى لا تعبأ بما يحدث لأى مواطن آخر غير امريكى ,
المرمطة و الإستغلال و المعاملة الغير كريمة التى تحدث للمواطن السودانى فى سفارة امريكا بالخرطوم او غيرها ماهو إلا إنعكاس للواقع و للحقائق على الارض .. أمريكا لم تكن فى يوم من الايام صديقاً للشعوب المستضعفة وسوف لن تكن , ولم تكن حليفاً و عوناً للشعوب المقهورة فى أى بقعة فى العالم , لذلك فلا يجب ان يضع مواطنى السودان أمل فى مساعدة أمريكا لهم ضد الظلم و القهر الذى يتعرض له شعب السودان من العصابة الحاكمة فى الخرطوم بل يجب على مواطنى السودان ان يرتهنو الى قواهم الذاتية و لسواعدهم لإحداث التغيير و تحرير البلاد من مختطفيها فى ربع قرن ..
ان إعادة هيبة و كرامة المواطن السودانى تتوجب إزالة النظام اللعين الذى تسبب فى إهانته وفى إهدار كرامته و سيادته , و غداً تشرق شمس الحرية و التحرير , و ان غداً لناظره قريب .
هؤلاء كى يعيشوا آمنين اباحوا كل شىء قربانا لأمريكا حتى كرامة المواطن السودانى لم يؤخذخهم ضميرهم عليها، زل وهوان لم نشهد له مثيل ، هؤلاء تسلطوا على البلاد والعباد واهدروا كرامة المواطن السودانى رخيصة ليست فى السفارة الأمريكية فحسب حتى بين شعوب العالم الأخرى ، فصل الجنوب ، حلايب وشلاتين ، ضعق الإقتصاد ، والشحدة الجهرية ، ضعف الجنية السودانى ، السودان اصبح لا يعامل بإحترام فى مؤسسات المال العالمية فهو كالمطرود او المتشرد ، ومؤسساتنا العالمية فقدت جودتها ووجودها واصبحنا ملطشة فى المطارات والموانىء الدولية، ببساطة اصبحنا اضحوكة …
وتعديل هذه الصورة لا يأتى إلا بما اسلفت ذكره، قبة بلمان قوية تجمع كل قوى الشعب السودانى فردا فرد وتعبر عنه بقوة تعبير حقيقى يستطيع أن يعيد هيبة المواطن والشعب السودانى داخل البلاد وخارجها …
شكراً لك يا فتحي الضو على حملك هموم أبناء بلدك أينما حلّوا وأقاموا وهذا يدلّ على أصالة المعدن ورفض الظلم أينما كان فلك التحيّة ونمتّع أنفسنا دوماً بكتاباتك الجادة.
يا السفارة الامريكية كل همه حماية مصالحه بما فيه الحكومة من اكبر الضامنين لتك
المصالح .!هدف السفارة الامريكية فى الخرطوم هى دعم نظام الاخوان استخباراتياً
خوفا من السيسى
ود الضو يديك العافية
The government of Sudan must enhance the alliance between both countries so that one day citizen of Sudan can travel without visa to United State or at least arrival visa in the Airport. The main problem in Sudan still no real democracy ; Sharia Law shift everything out by establishing old idea of somebody died centuries back of the days. We are in modern time and everything is change. I am looking forward to see Sudan back to the life through democracy and freedom of life within independent law and advance strategies in the country
الأخ فتحى: تجدنى متعاطفا مع الحجج التى أوردتها لكن:
طالما السودان معلق في قائمة الدول الراعية للإرهاب،
وطالما السودان يتعرض للمقاطعة الأمريكية بقرار من الكونغرس،
وطالما هنالك متشددون يطاردون الأمريكان ويقتلونهم في شوارع الخرطوم،
وطالما منسوبو وقيادات حماس يعرفون شوارع الخرطوم أكثر من شوراع غزة،
وطالما البشير يقول أمريكا تحت جزمتى،
وطالما نائب الرئيس الحاج ساطور يقول بأن السودان قد أصبح من دول المواجهة،
وطالما إمتنعت أمريكا من منح البشير تأشيرة دخول لأمريكا لإجتماعات الأمم المتحدة،
وطالما إمتنع الرئيس أوباما من دعوة البشير للمشاركة في القمة الأمريكية الأفريقية،
وطالما السودان يتعرض للإدانات المتكررة من كل منظمات ومجالس حقوق الإنسان الدولية،
و
و
و
فعلى أمريكا الحق في أن تتصرف بما يحمى نفسها ومواطنيها من شرور الإنقاذ،،
وبالمناسبة هذه الممارسات الأمريكية موجهة بالأساس ضد الإنقاذ وليس الشعب السودانى وإلا فقل لى بربك من الذى ظل يطعم الضحايا في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق في العشر سنوات الماضية؟ أمريكا وحدها ظلت تنفق مليار ونصف المليار دولار سنويا خلال العشر سنوات الماضية في دارفور وحدها فمالكم كيف تحكمون؟؟؟؟
رسوم الحصول على فيزا في المعاملات القنصلية يتم تقديرها على طريقة التعامل بالمثل بين كل دول العالم وهذه من المبادئ المعروفة في التعامل القنصلى بين الدول فإذا كانت القنصلية السودانية في واشنطن تتحصل على مبلغ 110 دولار كقيمة رسوم تأشيرة فإن القنصلية الأمريكية في الخرطوم تتقاضى نفس المبلغ بالعملة السودانية ولا أعتقد أن ذلك مما يخفى عليك.
أزيلوا الإنقاذ والمؤتمر الوطنى وسينصلح حال السودان.
السفارة الأمريكية يا عزيزي فتحي هي الحاكم الحقيقي للسودان حالياً فأمريكا قد اشترت البشير ووزراءه وبرلمانه وهي تحكم السودان الآن كما حكم قراقوش مصر سابقاً وإن زادت على ظلمها لنا قهراً ودفعت الاقتصاد إلى التردي وأفسدت مسئولي الإنقاذ بالدولارات والتخويف بالجنائية ما شابه
الاخ فتحى الضو! يبدو أن سلبية الامريكان نحو قضايا حقوق الانسان فى السودان أسبابه سياسة ادارة أوباما الخارجية واتخاذه استراتيجية تفادى المواجهة وابعاد أمريكا ما أمكن من مواقع الصراعات, ليوصف أوباما بذلك ب pacifier وصعب على ايجاد الكلمة المناسبة للتعريف بألعربية ولكن بألتقريب تعنى عدم النشاط, وهذه السياسة وصف بها أيضا جيمى كارتر من قبل, ولكن يبدو أن أوباما صعد بها درجة أعلى نظرا لفياسكو مقامرات جورج بوش فى العراق وما نتج عن ذلك, ولكن من الواضح أن سياسات أوباما المتحفظة لم تجعل أمريكا أو العالم أكثر سلاما وهدؤا من ذى قبل, وهاهم يعودون الى العراق مجددا,وللاسف ادارة أوباما لم تعطى السودان حفه من الاهتمام بعد نجاحهم فى فصل الجنوب, وربما لاعتقادهم تعقيد مشكلة دارفور وفشل دولة الجنوب المستقلة أخرج أزمات بقية السودان من دائرة أولويات ادارة أوباما وكان ذلك واضحا مثلا فى تجاهل أو التقليل من شأن قضية مريم التى أثارت كل العالم ولم يقم أوباما بأدانتها علنا كما فعل رصفائه من رؤساء الحكومات الاخرى, فيما يتعلق بألسفارة وحجمها الضخم والتى فيما يبدو كانت مصدر فخر و ابتهاج لعصبة الانقاذ اعتقادا منهم أن ذلك يصب فى مدى أهميتهم للامريكان وتعاونهم اللصيق بهم لذا كوفئوا بتشييد أكبر سفارة فى أفريقيا,وذلك بألطبع يعكس مدى اللهاث الذى صرفته الانقاذ وراء رضاء الامريكان, فى اعتقادى أن ادارة كلنتون كانت أفضل بكثير فى وضوح سياستها الخارجية consistancy وجودة محتواها, اذا اتفقنا معها أو لم نتفق, لذا ستظل مادلين أولبرايت أفضل وزير خارجية أمريكية على مر العهود لشخصيتها القوية الفذة و ثقتها بنفسها واستقلالية قراراتها الى حد بعيد.
هذة الرسالة بكل محتواها محولة لوزارة الخارجية وعليها الرد فيما يحفظ ماء وجة وكرامة كل سودانى وهل نحن نفعل هذا مع كل امريكى يزور السودان ؟
الاستاذ فتحي لك التحية وبعد : على خلفية موضوعك الهام والذي نما على علمك جراء شكوى طالبي الزيارات لأمريكا أقول: فيما يختص بالمساحة أرى انه تفريط من حكومتنا والتي وافقت على طلب الأمريكان … كما أحب أن أشير الى أن الامريكان حرفيين ويعملون وفق اللوائح والارشادات, ويقولون: أن لكل سؤال اجابة مثلا: اذا ورد في طلباتهم سؤال لا ينطبق عليك فيجب ألا تترك الخانة فارغة وعليك أن تكتب N/A وعلى الصعيد الآخر وقبل الذهاب الى كيل اللوم على أية جهة, علينا أن نتحرى الدقة في شكوانا والاطلاع على الطلبات المقدمة, لأن هناك الكثير ممن دخلوا لأمريكا من مختلف الجنسيات خرقوا الكثير من القوانين… وأما عن تزوير الأسماء وتكرار الطلبات بأسماء مختلفة فحدث ولا حرج لذلك أقول : الصح كان ما نجاك الكذب ما بيحل مشكلتك …
ملحوظة: فيما يختص بعدم استرداد الرسوم على كل صاحب طلب أن يحرص على ملء الفورم كما هو مطلوب , وأن تطابق أقواله ما هو وارد في الطلب … ورفض طلبك قد يكون بسبب و خدمة أسداها لوطنه اذا لم يكن طلبك موافقا لما هو مطلوب أو شك في صحة ما تقول …
كون السفارة تفتح ليك فرصة احتمال توافق على زيارة البعض لامريكا كتر خيره وبارك الله فيها ياشيخ العمرة بامنية تصل لمية مليون اما اذا لاحظت بعض ماتراهو ماكويس وبتقول السفار مع الناس ديل انت فاهم غلط السفارة بتسوي فيكم كده لانكم انتو الفوزتو الناس ديل في الانتخابات وحاتفوزوهم تاني وتستاهلو
لك التحية الأستاذ فتحي الضَّـو ، اخي الفاضل كيف تريد من السفارة الامريكية ان تحترم الشعب السوداني اذا كان النظام الحاكم في السودان لا يقيم للشعب السوداني أي احترام ، حين النظام الحاكم في السودان يحترم الشعب السوداني ستجد جميع الدول يحترم الشعب السوداني ، ولا نطالب الدول الاخرة باحترامنا وحكومتنا هادر كرمتنا في داخل وطننا ، ولك الله يا شعب السودان .
Go a head , I consider you a free writer for freedom, for justice
do not give up
العزيز فتحي الضو
1. كما تعلم ليس لمساحة أرض السفارة وحجم مبانيها علاقة قوية بسياسة منح التأشيرات ولا راحة مقدمي طلباتها . للمساحة وحجم ونوع المباني علاقة بالوضع الأمني وسياسات الدولة المضيفة . وتبدو قاعة استقبال مقدمي طلبات التأشيرة صغيرة ومشكلة فقط في السودان ! إذ لا تختلف مساحتها عن مثيلاتها في دول أخرى رأيتها . الفرق وسبب المشكلة في السودان هو ما نورده في 4 إلى 7 تحت . ففي دول أخرى هذه القاعة الصغيرة كلها إبتسامات وظرف وترحاب وود تتمنى فيه ? إن كنت طالب تأشيرة – لو كانت القاعة أصغر مما هي عليه!!
2. وتعلمون أن رسوم فحص معاملة طلب تأشيرة زيارة الولايات المتحدة هي 160 دولارا في كل دول العالم . وتتعامل السفارة الأمريكية بسعر حكومة السودان الرسمي للدولار لتكون القيمة 1100 جنيه سوداني. (رسوم أصدار أو منح التأشيرة 19 دولار ).
3. وتعلمون أن رسوم تأشيرة زيارة السودان للأمريكان 151 دولارا ، ويستقرق الفحص والمنح ما بين 4 إلى 6 أسابيع . فتلاحظ أن المعاملة بالمثل ليست مطبقة بالكامل .
4. أساس تعامل طاقم التأشيرة في سفارات أمريكا هي تجاربهم مع تزوير المستندات والتلاعب فيها . وقد أصبح الجواز السوداني مشكوك في بياناته بصورة تجعل الموظف يبدو مزدريا للسوداني الذي يقف أمامه رغم محاولته الإلتزام بالمهنية . وهذه كارثة حلت على السودانيين مع حكم الإنقاذ في تعاملهم مع كل سفارات الدينا تقريبا ، وليس فقط السفارة الأمريكية.
5. ومن أكبر المشاكل أيضا الإختلافات والتلاعب في كتابة السودانيين لأسمائهم بالإنجليزي . فمثلا محمد أحمد الشهيرة والمعروفة تكتب بعدة طرق منها على سبيل المثال (وقد لا تصدق بحزف “فاولس” مهمة للنطق) : Mohmmed Ahmd
6. فحص طلب التأشيرة يتم قبل دعوة طالبها للمعاينة . وعادة يتم رصد الأخطاء وكل ما يدعو للشك قبل الدعوة للمعاينة . وقد يسأل الموظف طالب التأشيرة سؤالا واحدا يؤكد الشك وترفض التأشيرة على أساسه . لعل الشك يكون في تاريخ أو عنوان إقامة أو إسم أو معلومة بشخص مذكور في الطلب …الخ. وكلها يتهاون فيها السودانيون ويعتبرها الغرب أساسيات تحفظ عن ظهر قلب بما في ذلك طريقة كتابتها . فنقول “رفضوا ليهو في دقيقة !”
7. أكبر مشكلة هي عدم مبالاة من يدخلون بيانات السودانيين في جوازاتهم (ناس الداخلية)… يكتبون باستهتار يخجلك . وفوق ذلك يأتي عدم معرفة حامل الجواز نفسه بتفاصيل ما هو مكتوب في جوازه !! أتصدق !
فهل نصحح إعوجاج حالنا قبل أن نطلب من الأخرين ألا يروا ظلنا معوجا !
لك التحية الأستاذ فتحي الضَّـو ، اخي الفاضل كيف تريد من السفارة الامريكية ان تحترم الشعب السوداني اذا كان النظام الحاكم في السودان لا يقيم للشعب السوداني أي احترام ، حين النظام الحاكم في السودان يحترم الشعب السوداني ستجد جميع الدول يحترم الشعب السوداني ، ولا نطالب الدول الاخرة باحترامنا وحكومتنا هدر كرمتنا في داخل وطننا ، ولك الله يا شعب السودان .
شكرا استاذ فتحى على هذا الموضوع الساخن والذى طرقت فيه كل المسكوت عنه ، لقد قمت بنسخ موضوعك وعرضه على موقع السفارة فى الفيسبوك مع بعض الملاحظات التى قمت باضافتها لعل وعسى ان تجد الاستجابة …..
دعك من سفارة امريكا البعييييييدة ديك
أذهب لسفارات النظام بدول المهجر وشوف كيف بتعامل السودانيين وكيف (بتذّلهم) ؟؟؟
بل انظر لتعامل جهاز المغتربين بالخرطوم لمواطنيه !!!!
وكيف يحصل السودانيون على تاشيرة الخروج (الهروب) من هذا الجهاز العجيب وكم يدفع و كم من الوقت (يزحف) في الصفوف
وكم من (التوبيخ) و (المضايقات) التي يلاقيها من موظفي الجهاز ؟؟؟
شكراً أستاذنا فتحي الضَّـو على الموضوع المهم..
عندي تجربة مع سفارة أروبية وكانوا في منتهى الصفاقة وصلت معها لقناعة أن لا فرق بيننا كدول عالم ثالثية ومع هؤلاء الذين يتشتدقون بالديمقراطية.. فقط شكليات في الهندام والإدعاء الكذوب بالإنسانية للغرب.
من خلال متابعتي لكل من ذهب للسفارة الأمريكية بالخرطوم خصوصاً موضوع الفيزا.. لا يوجد واحد فيهم شال الفيزا من أول مرة.. خصوصاً لو كان male أما النساء فحظهن أوفر
الغريب في الموضوع أن نفس السفارة الأمريكية بالخرطوم طلبت من عدد من الشباب السودانيين اليائسين الذهاب للعراق في فترة ما بعد صدام حسين والعمل في كمترجمين للجيش الأمريكي لسنة ونصف كشرط مقابل الحصول على فيزا الدخول لأمريكا وقد فعلها عدد قليل منهم وهم الآن داخل الأراضي الأمريكية.
الإستخفاف يبلغ أشده عندما تحصل على اللوتري ثم تذهب بمالك الخاص للقاهرة وتمشي السفارة وتلاقي الموظف كأنه عندو مشاكل عائلية وما طايقك وما عاوز يشوف خلقتك وتوووف يديك الرفض.
ترجع بلدك مع حسرة الرفض وخسارة القروش.
لك التحية اخ فتحي الضو..بالطبع ان تفاعل القراء مع الموضوع مهم جدا بالنسبة للكاتب.. ولقياس الراي عن موضوع أو أمر ما..
**بالطبع ان ان الاجراءات في أي سفارة أمر تقدره السفارة نفسها وقد يكون له مبرراته التي لا يلزم ان يعرفها او يلم بها الجميع.. كما ان لكل دولة نظمها وقوانينها من ناحية الرفض او القبول..والامريكان تحديدا حَرفيين جدا بتلك القيود..ولا تجد الواسطة طريقها اليهم..هذا من ناحية..
** من الناحية الاخرى ان مسألة الرسوم مقدرة بالدولار.. وشوف سعر الدولار كم اليوم.. كما يتم حساب الرسوم بحسب الوضع الاقتصادي للبلد المراد السفر اليها..
** اعتقد ان موضوع حالات الرفض المذكورة هي حالات “فردية” علما بأن الجواز السوداني بصفة عامةأصبح سُبة وتهمه لحامله في الكثير ان لم اقل جميع سفارات ومطارات العالم لاسباب قد لاتخفى عليك وعلى القراء الافاضل.. واعتقد ان الكثير من القراء الذين ساحوا في الارض قد تعرض لبعض السلبية في التعامل في بعض السفارات والمطارات..
** لست أدري الان الوضع في السفارة في سوبا بحسبما تفضلت.. الا انه عندما كانت في شارع على عبداللطيف فان الخصوصية كانت متوفرة الى حد ما.. واضعين في الاعتبار النواحي الامنية الصرفة.. علما بأن بعض التوضيحات في المقابلة لا تخرج تفاصيلها عن فحوى المعلومات الواردة بطلب التقديم.. كما لا ننسى ان التأشيرة للولايات المتحدة الامريكية هي من اصعب التأشيرات للحصول عليها وان شروطها تبدو كالتعجيزية.. وصدقني في الوضع السوداني المايل ده اي زول لو “خت كراعو في امريكا” ما بجي راجع وهناك عدة طرق للتحايل بعد الوصول لا داعي لذكرها..
** كما ان السفارة الامريكية والسفارات الغربية على وجه العموم تتعامل في موضوع منح التأشيرة بحسب وضع البلد الاقتصادي والاستقرار السياسي ايجابا او سلبا..
** لست ادري الموجود في الخرطوم سفير ام قائم بالاعمال.. وهل التأشيرات تصدر من الخرطوم ام من السفارة في القاهرة بعد التوصية بمنحها!! مجرد سؤال..
** على العموم موضوع جيد واعتقد ان السفارة الامريكية ستتجاوب مع هذا الطرح بطريقة ما..
مع فائق التقدير والاحترام…
تعال سواكن الآن وشوف ماذا تفعل السلطات بتاعتنا مع مواطنيها المغادرين (الهاربين) من جحيمها
الى دول الخليج بسياراتهم ومعهم أسرهم .. شوف التكدّس ، والإذلال و الجوطة والرشوة و السرقات والبهدلة .. وصفوف
الإنتظار والمهانه وعذابات الأطفال والفوضى ..
.. وتتحدّث عن ضيق مكان انتظار التأشيرة بالسفارة الامريكية .. تعال شوف ضيق الناس هنا في وطنهم الشاسع الحدادي مدادي
تعال شوف الضيق في منافذ الهروب وتعقيدات الاجراءات و تعمّد تعطيل مصالح العباد والخشونة في التعامل والصلف والمكابرة
قالوا ايه الجابرك علي المر قال الامر منو ولا امر من ظلم ذوي القربي استاذي فتحي الضو
بلاغ الى ولا بلاغ ضد لان المعنى يختلف كان الى معناه رجاء وابلاغ المشكلة الى الجهة المنية والطلب منها اصلاح المشكلة وممكن ترد بالاصلاح او بالرفض اما اذا كان ضد فهذا يعني ان هناك خطا في هذه الجهة وعلى صاحب الشان (الخارجية الامريكية)اوا صاحب لمكان (الدولة المضيفة)اصلاح الخطأ او الطلب من الجهة المخطئة اصلاح الخلل… ..عموما الموضوع مهم ولكن لو كتب باللغة الانجليزية ونشر في صحف اميركية ممكن يناقش ويحل. ولك التحية والاحترام طالما انك بتحس بوجع بلدك وبتزعل من اي تعامل غير لائق معهم.هذا الشعب يستاهل العظمة والمجد وله تاريخ عريض وله صفات جميلة…. سافر اي مكان في العالم واسمع عن صفات السودانيين… طبعاً بعضهم اساء للسمعة لكنهم قلة..
كل هذا ينطبق أيضا على السفارة البريطانية في تعاملها مع طالبي الفيزا.
أولا هناك ثقافة الشك السائدة بين المسؤولين فيما كل ما يذكره طالب الفيزا.
وأيضا هناك الرسوم الباهظة غير القابلة للاسترداد.
وتكلفة الترجمة الموثقة لكافة المستندات (لماذا لا توفر السفارة التي تعمل في بلد ما موظفا يتقن اللغة المحلية).
عدم الحق في الاستئناف: أنا لا أفهم، وأنا مواطن بريطاني – سوداني كيف يسحب مني الحق في استئناف قرار اتخذه موظف فرد قضى برفص زيارة والدتي لي مثلا وأنا متكفل بكافة نفقاتها. هل هو قرار منزل من السماء أم انها حيلة لكي نقدم طلبا من جديد وندفع رسوما للمرة الثانية الخ.
الاجراءات المعقدة البطيئة: الطلبات الآن عليك أن تملأها على الانترنت ويحدد لك موعدا لاخذ الصورة والبصمات وتسليم الوثائق المطلوبة التي تجمع وترسل لنيروبي حيث يتم البت فيها ويصلك القرار من هناك. وهذا يعني ان ليس لك الحق في مقابلةأي شخص ليتحرى معك وامكانية أن تبين له الحقائق فضلا عن التأخير في التسليم والتسلم من نيروبي.
هذا غيض من فيض، اشملوا القنصلية البريطانية بالانتقاد، فهي، رغم تأريخ بريطانيا في السودان، أحق بالنقد.
هل تعلم أنه مضى زمان كان فيه الامريكان والانجليز يشحدونا شحدة لزيارة بلدانهم ؟!! وأن زماننا هذا مصيبتنا فيه أنه جرى تصغيرنا فيه رغم انوفنا بأيلولة الأمر فينا لأناس ظلوا مع سبق الاصرار يقضون على دبلوماسيتنا العريقة التي ربما لم تشهدها أنت لصغر السن نسبياً. لا ألوم الغير على عدم السماح لنا بزيارة أوطانهم لفقرنا وهوان أمرنا على الناس فمن نلوم ؟ أنفسنا !! حاشى وكلا فهذا الفقر جناه علينا الممسكون بسلطة الجن هذه !! لترى القيمة الحقيقية ارجع إلى التاريخ وسترى بين سطوره أن أعز ما يملكه الانسان السوداني (بشهادة الملوك) هو عزة نفسه. ألا لعن الله كل من تسبب في تشتيت أمرنا وهواننا على اليهود والأمريكان شذاذ الآفاق!! ألا لعن الله كل من أصدر أمراً غبياً تدحرجت به قيمة الجنيه السوداني أو أشعل حرباً ترملت بها نساء وتيم بها أطفال. الا لعن الله كل مسؤول اتخذ قراراً اجبر فيه سوداني أو سودانية على طأطأت رأسه/ رأسها لغير الله. الا لعن كل صاحب فكر علم بضرره للناس فأصر عليه لا يلوي على شيء. ألا لعن الله كل من قتل شهامة السودانيين وعزة نفس السودانيين وكرامة السودانيين قولوا اللهم آمين.
استاذنا فتحى
اتقف معك تماماً فى كل ما كتبت … لكن بكل صراحة الشعب السودانى والحكومات السودانية المتعاقبة عندها سياسة الهوان والاستذلال والاحساس بالدونية… انا بموت من الزعل لمان سودانى يقول لى المصريين احسن مننا… فى القانون الدولى هناك مبدأ اصولى يقول ( سياسة المثل) ليه نحنا نتكبب ونعطى الامريكى زيارة للسودان فى منزله ودون المثول امام الموظف المختص فى سفارتنا فى الخارج … ليه دايماً نحنا شايفين الناس احسن مننا؟؟؟؟؟ بالمناسبة انا مبسوط تماماً من السعودية على الرغم من ان البعض يرى انهم عرب همج ساى وهوان ساى لكن فى الواقع الناس ديل بعرفوا يلعبوا سياسة كويس… هل تعلم ان معظم دول العالم تستثنى مواطنى امريكا من تأشيرة الدخول للبلد المعين عدا السعودية وقليل من الدول الاخرى … امريكى داير يخش السعودية بعذبوه ليك عذاب شديد زيما هم بعملوا للسعوديين زمان ومافى حد احسن من حد…السعودين عينهم ملانا وما هماهم امريكا ولا غيروا وعندهم الاماكنيات المادية ممكن يعملوا لوبى ناجح فى دولة فى العالم…
أستاذ فتحي الضو لي ملاحظة أرجو أن تتقبلها وهي:
بما أنك كاتب موثق لا تلجأ للأسلوب غير المباشر في الكلام عن حال البلد والسياسة والتفجع بما يحصل ؛؛ ادخل مباشرة في الموضوع ثم بعد ذلك يرد تعقيبك. فعنوانك هو “بلاغ عاجل ….إلخ” لكن هذا البلاغ العاجل يصبح عندي على الأقل إبرة في كومة عويش يجب أن أجدها بعد لأي وتعب وفط بعض السطور بحثاً عن هذا العاجل.
الله يعينا على حالنا المائل ،، شكراً أستاذنا فتحي الضوء ،،، من الغريب أن تمنح الحكومة السودانية السفارة الامريكية هذه المساحة الكبيرة لبناء سفارتها الجديدة وفي نفس الوقت تفرض امريكا على الحكومة السودانية حصارا اقتصاديا وصفه كل المسئولين بأنه أثر على السودان رغم شعار دنا عذابها الذي لم يؤت اكله الا هذه السفارة الكبيرة،،، مسألة رسوم الطلب لا ترد معمول بها في كل السفارات الامريكية في الخارج…. الامريكان لا زالوا يؤملون في خير مزيد من انبطاح حكومة الانقاذ لتنفيذ سياستهم القذرة في المنطقة والمحافظة على مصالحهم واستغلال شعوب دول العالم الثالث من خلال تخويف حكوماتهم، اما الذين يعلقون على مساعدة امريكا العملية الديمقراطية في العالم الثالث فهم واهمون امريكا تحترم قيم الحرية والعدالة في بلدها ولمواطنيها ومن يحملون جوازاتها أما العالم الخارجي فهو سوق مفتوح لها تستغله بنظام قوتها الجبروتية القبيح وشركاتها الرأسمالية الضخمة التي تساعد هي ايضا في زراعة الفتن والصراعات ،،، إن تعامل الولايات المتحدة مع العالم الثالث لا يقل عن تعامل الانقاذ مع الشعب السوداني هذه عقيدة سفرها تاريخ هذه الدولة الرأسمالية البشعة،، نحترم الولايات المتحدة اذا احترمت قيم العدالة والحرية والسلم في سياستها الدولية بنفس القدر الذي تحترمه في ارضها ،،،،
شكرا لك استاذ فتحي على هذا الشعور الانساني النبيل ونرجوا ان يقوم الاخوة الامريكان من اصول سودانية تأسيس لوبي حقوقي في الولايات المتحدة يؤثرون به على مواقف الحكومة الامريكية فيما يخص قضايا السودان ،،،
لا أتوقع أن تتغير معاملة الآخرين لنا ما لم تتحسن أوضاعنا الداخلية وما لم نتمكن من الاطاحة بهذه الحكومة التي هي السبب في كل ما نلقاه من إذلال واحتقار بين شعوب العالم، هل تتوقع ان يحترمنا الآخرون بينما حكومتنا تتفنن في إذلالنا ليل نهار، هل رأيت كيف نعامل في مطار وطننا معاملة غير انسانية وخالية من أي احترام كيف نطلب ما نفقده من حكومتنا تجاهنا من الآخرين، المواطن السوداني لن تقوم له قائمة ما لم يأخذ حقوقه المسلوبة في اختيار حكومة تمثله وتوفر له حقوقه كاملة، لا اعتقد اننا نستحق الاحترام من أي دولة أو أي سفارة طالما اننا نقدم طلباتنا وهم يعلمون تماما اننا هاربون إلى غير رجعة، وطالما هم يشاهدون في مطاراتنا المعاملة السيئة التي نلقاها من بني جلدتنا وطالما يعايشون معننا البؤس اليومي في حياتنا وفي مرافقنا كافة، وماذا عن جهاز المغتربين الذي لا يوفر مكانا يليق بمراجعيه ومستشفايتنا الذي لا تصلح لسكن الفئران وغيرها من المآسي التي لا نستطيع حصرها ….
يا فتحي يا اخوي هي بقت فقط علي المعامله في السفاره الامريكيه يا اخوي الامريكان خنقوا الشعب السوداني بالعقوبات تفتكر هذه العقوبات ليها تاثير شخصي علي الحكام تاثيرها المباشر علي الانسان العادي بقي علينا يا فتحي الحكومه والامريكان والله المستعان
الاخ الكريم خالد أ. رجب
تحياتي لك اخي الكريم وللاخ ابو الريش وللاخت بنت البلد
هذا الاجراء صحيح وهو مطبق الان في جميع الدول التي يعمل او يقيم بها مواطنون امريكان حتى لو كانو من حاملي الجنسيات المذدوجة.
هو ما يعرف بقانون فاتكا
«وفق أحكام قانون الفاتكا فإن كافة البنوك غير الأمريكية الأجنبية، في مشارق الأرض ومغاربها، ملزمة بإبلاغ مصلحة الضريبة الأمريكية عن تفاصيل الحسابات المصرفية الخاصة بكل من يحمل الجنسية الأمريكية من الأفراد أو الشركات ويتعامل مع أي بنك خارج الولايات المتحدة الأمريكية وذلك للحد أو لمنعهم من التهرب الضريبي، وتضمن القانون تواريخ محددة للتطبيق. ولكن، كما يتبين من الإشارة أعلاه فقد صدرت أحكام جديدة لتأجيل المواعيد السابقة مع وضع توقيت جديد للتطبيق، وكل هذه المستجدات بسبب عدم جاهزية وعدم استعداد الكثير من الدول والبنوك في مختلف أرجاء العالم لتطبيق القانون وفق التواريخ الزمنية المذكورة فيه والتي كانت مفاجأة للجميع».
هذا، ويتيح قانون الفاتكا الجديد لمصلحة الضرائب الأمريكية توقيع العقوبات المذكورة في القانون على غير الملتزمين في جميع دول العالم وذلك بفرض ضريبة عليهم تصل إلى 30% وتخصم من أي حسابات بين الطرفين.
وهناك بنوك كثيرة تتضامن مع حكوماتها وبنوكها المركزية في ضرورة التفاهم مع الجهات الأمريكية الرسمية لضمان معاملة تفاضلية أو تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل ، حيث يتم كشف حسابات مواطنيهم في البنوك الأمريكية، ولقد سار في هذا النهج العديد من الدول الأوروبية نذكر منها مثلا فرنسا وإنجلترا وإسبانيا.
ويمنح قانون فاتكا سلطات الضريبة الأمريكية الحق في ملاحقة كل الأمريكيين المكلفين بسداد الضرائب خارج الحدود وذلك عبر البنوك التي بها حساباتهم، وفي حالة عدم الانصياع أو الامتناع عن تقديم التعاون المطلوب فإن القانون يخول مصلحة الضرائب الأمريكية باقتطاع 30% من التحويلات الجارية بواسطة المصارف الأمريكية من قروض أو حسابات البنك الأجنبي الذي لا يلتزم بتقديم المعلومات عن زبونه الأمريكي وفق لوائح الخزانة الأمريكية، وهذا يتم بالرغم من أن البنوك تواجه صعوبات حقيقية وفعلية من العديد من الزبائن حيث يقوم هؤلاء بتحويل أموالهم وإيداعها في حسابات أشخاص آخرين مثل الأقرباء ممن لا يحملون الجنسية الأمريكية وذلك بغرض التمويه وتحاشي سداد الضرائب.
المصيبة في هذا القانون سوف يتم تطبيقه بعد فترة على مصادر الدخل الاخرى كالعقارات وما شابه ذلك.
نتيجة لهذا القانون قام كثير من الامريكان بالتنازل عن الجنسية الامريكية. لكن المشرع الامريكي لا يستبعد الملاحقة بأثر رجعي.
مع مؤدتي للجميع
لك كل الود و التحية العطرة الاستاذ فتحى
مشكلة كبيرة جدا ان يصبح الانسان السودانى مهان حتى فى بلدة فالعيب ليس على امريكا و امثالها فالعيب فى حكومتنا التى فى الواقع عميلة امريكية 100% وعلى عكس الظواهر
مشكور يا أستاذ فتحي أديتنا معلومة جديدة ، أنا لم أقدم لتأشيرة لأمريكا من قبل ولكن أول مرة أعرف إنو مجرد التقديم يكلف المتقدم مليون ومية ألف ، ما عارف ليه اتذكرت رسالة منسوبة الرئيس اليوغندي الأسبق عيدي أمين أرسلها ربما للرئيس الأمريكي نيكسون بخصوص تصرف أمريكي يستنكره ويدينه وأعتقد أورد في رسالته عبارة تعني (عيب عليك الكلام دا) ، فعلا عيب عليهم الامريكان ، يعني دا تصرف دولة عظمى ، تشيل قروش قدر دي من مواطني دولة فقيرة وكمان من النساوين الكبار، بالله مش عيب عليكم ، (مش كفاية علينا الكيزان الحرامية ديل تجوا انتو كمان تتموا الناقصة) ،يا أستاذ فتحي هذه العبارة بين قوسين سأرسلها كماهي للسفارة الأمريكية على العنوان الموضح من قبلك
كلام في الصميم
يبدوا أن الحكومة الأمريكية تتأمر على الشعب السوداني مع هذه (العصبة الحاكـــمة )( على قولك أستاذنا ) و إلا فما معنى سفارة بهذه الضخامة و تبنى في ظل حكومة هي الأشد عداء لها في الظاهر ؟؟؟؟ أما هوان شعبنا الكريم فلا مرد له إلا بسبب هذه العصبة فقد هان عليها شعبها و أذلته فوجده الأخرون لقمة سائغة في زمن طغت عليه المصالح أكثر من القيم ، ما هنتم يوما علينا يا بلدنا و أهلنا الطيبين فإن للظالمين يوما ، و نعلم أن ثورتك ستكون مثل غضبة الحليم التي لم يتقها هؤلاء فأستعبنوا بالله عليهم و أستردوا الثقة في أنفسكم و استعيدوا كرامتكم التي دلقت تحت أقدام كل من يسوى و لا يسوى و إن كان لا يوجد من تسودى أمامه دلق الكرامة على الأرض . تحياتنا أستاذ فتحي
علم وجاري عمل اللازم
شكرا أخي فتحي لبث توجعاتك وأشجانك فهون على نفسك فالسوداني أصبح رخيصا أينما حل
الأستاذ فتحى
التحية والتقدير لكل ماتكتب..وبعد
السفاره الامريكيه بالخرطوم,ليس من أغراض وجودهاالحالى
منح تاشيرات .
بعد سقوط النظام وليس الآن لأن هذا النظام من شدة خوفه من الأميركان لن يقدر ان يعمل اى شئ وهو يجب معاملة السفارة الأميركية المعاملة الدبلوماسية التى تحصل بين الدول وهى ” المعاملة بالمثل مثال : يجب ان تقلص مساحة السفارة فى الخرطوم التى يسرى عليها الحصانة الدبلوماسية بحيث تكون بنفس مساحة السفارة السودانية فى اميركا أو يتم توسيع دائرة السفارة السودانية فى اميركا . وقد سبق للبشير ان حددت تحركاته عندما زار اميركا فى الماضى فى منطقة محدودة وطلب منه الا يتعداها , تخيلوا معى ذلك
الاستاذ فتحى لك التحية والاحترام ودائما ما تعالج وتتناول هموم الوطن والمواطن باسلوب هادىء رصين حفظك الله وامثالك من ابطال ومناضلى الكلمة مقالا اوتعليقا تعرف يا استاذ فتحى امريكا هذه سبحان الله لا اطيقها واشعر بنوع من العطف نحو المسافرين اليها كانهم مسافرين الى سجن لم اراها عكس كندا التى لم ازرها ايضا ولكنى اشعر براحة تجاهها واللوترى لامريكا نجح معاى من اول مرة فقد قدمت لى ابنة صديقتى بينما لامها قدمت عدة مرات ولم توفق لكنى رفضت السفر لامريكا التى لا احبها واسال الله ان يحل اهل السودان من النظام الذى يدفعهم على تحمل حقارة الامريكان
اليانكي ساديين في سفاراتهم في الخارج!!ولاعلاقة لما يتشدقون به في تعاملهم في السفارات!!!!انظر كيف يعاملون الخليجيين بمئات التاشيرات الييومية للعلاج والنزهة وقضاء الاجازات!!!ولاعلاقة للامر بالارهاب او مايدعون!!فابن لادن ليس من عندنا!!ولكنه الفلس!!والهوان الذي تعاملنا به الحكومة فاصبحنا مهانين من الكل!!!!فحقوق الانسان والخصوصية هذهللمواطن الامريكي!!!فقط!!!وقروش التاشيرة لانهم تكرموا وسمعوا صوتك!!بعد ان تجلب سيرتك الذاتية وسيرة اللي خلفوك وانك ليست حرامي وتمتلك الملايين في البنوك!!وقد رفض احدهم تاشيرة لسوداني لانه جلب حساب بنكي بميتين الف دولار!!لان القنصل لم يصدقه!!!يعني كلنا شحادين الا ان يثبت العكس!!!!!!!!!!!وكلنا ارهابيين الي ان نملك الدولارات للقتل!!!!!!!!!!وغلطان الاعطاهم اللاف الامتار!!!انبطاح لم يزدهم الا عنجهية وصلف!!!لم يستفد منهم المواطن او حتي حكم الانبطاح الانقاذي!!!!!!!!!!!!
شكرا لك يا أستاذ فتحي الضو على طرق هذا الموضوع الهام.. ونرجو أن تقوم السفارة بتغيير هذه السياسات والتصرفات.
اقول الله لا جاب يوم شكرك ..دى واجبك تدفع عن كل سودانى يعرض للظلم واتهاض وفعل ضو اسم على مسمى ………كسره أين انتى يابطل قال ياقريب بكرى حسن صالح قال ساب قال
هزلت و بان هزالها حتى سامها كل مفلس. عصابة الانقاذ طاردة ، فاذا ذهب المواطن للخارج اما ان يصبح احد ممولي العصابة بالعملات الصعبة أو يروح في داهية ، ويبرد اذن النظام من النقة و المطالبات. ومعظم اللذين يخرجون لا يرجعهم البلد الا القوي الشديد. نحن ليس لنا قيمة في وطننا وعليه لايمكننا ان نطالب الغير بتقييمنا.
كل الاذى الذي يصلنا من زفارتهم ليس الا انعكاس لنظرتهم العنصرية الاستعمارية البغيضة التي جعلتهم يحكموا فينا عصابة الانقاذ الاسلامية و ذلك نتعطيل قرارات المحكمة الدولية التي كان من المفترض عليها القبض على البشير لقيامة بالابادة العنصرية التي مارسها في حق اهلنا بدارفور.
انهم يحافظون على هذا النظام العميل الذي يخدمهم خدمة العبد لسيده وهم مستمتعون بذلك.
متعتني يا ود الضو …الله يديك العافية.. دور الخواجات برضو ..من ظلم الكيزان لصلافة وجلف الامريكان…
تحية واحترام اولا اريد الحصول علي الكتب التي اصدرتها خلال الخمسة وعشرين سنة الماضية
ثانياً لماذا لم يكن لكم تواصل مع الكتاب والادباء العرب في حميع الدول العربية مع اقامة ندوات محضوره جماهيرياً
واخيرا كل مقالاتك قوية وعمقية فكرياً وتتسلل الي جميع خلايا الجسم وتمده بالاكسجين اما بخصوص امريكا حسب معرفتنا المتواضعة بالسياسة فهي لاتريد لهذا النظام مغادرة السلطة طالما هي مستفيدة من ضعفه ووهنه واستبزازه بالمحكمة الدولية
واية دولة لاتمتلك اقتصاد قوي ومؤثر يساهم في الاستقرار وتنمية المنطقة وازدهار التجارة والزرعة وتبادل المصالح المشتركة(اي دولة من هذا النوع لايحترم مواطنها
كيف تحترم دول العالم رئيس لايجيد فنون لعب (كرة القدم السياسية)
فهو اعرج ولايستطيع التنقل الي وسط المعلب حتي يصل لمنطقة الجزاء ليحرز اجمل اهداف والانتصارات في العلاقات الخارجبة والتجارية والاقتصادية والتعاون الدول بينما ظل رئيسنا كسيحاً قابع في منطقة الدفاع ليشتت الكور ويحرز الاهداف في مرماه مقيدأً حركته بين تشاد جنوب السودان ارتريا اثيوبيا
وعندما تكثر ذنوبه يستجدي آل سعودي بعمرة او حجة ليرجم الشيطان تاركاً خلفه شواطين الوزراء وهم احق بالرجم من ابليس لك التحية مجدداً استاذ فتحي الضَّـو وياحبذا لو عرفنا كيفية الوصول لمؤلفاتك
متعتني يا ود الضو …الله يديك العافية.. دور الخواجات برضو ..من ظلم الكيزان لصلافة وجلف الامريكان…
ملطشه عجيبه الله يكون في العون
أصلا من دمرت السودان أمريكا .. مع مساعدة الإنقاذ … أمريكا والإنقاذ يكذبوا علي الشعب السوداني ..كيف أمريكا تقول السودان من الدول الراعية للإرهاب وهي عندها اكبر سفارة في السودان …أمريكا هي الإرهاب ومنبع الإرهاب والدليل كل دولة تسلطت عليها أمريكا تعيش في جحيم .. وكل شخص ازلته السفارة الامريكية يستأهل اكتر من كدا؟؟؟؟؟؟
الاستاذ فتحي الضوء لك منا كل تقدير هذا الموضوع يمس كل السودانيين وهو موضوع فيه اهانة للشعب السوداني لا نطالب بمعاملة الامريكيين بمثل ما يعاملونا لان حكومتنا لا تحترمنا فكيف نطالب البعض بحترامنا ولكننا نخاطب المجتمع الامريكي والمدافعين عن حقوق الانسان برد اعتبارنا لاننا ببساطة نريد زيارة اهلنا الذين اصبحوا مواطنيين امريكيين وهذا جزء من حقوقهم كمواطنيين امريكيين فاليضع الامركيين ما شاءوا من اشتراطات تضمن رجوع من يذهبون . ايضا صالة الانتظار والمقابلة فيها انتهاك للخصوصية لذلك نناشد القائم بالاعمال الامريكي ان يقوم بالغاء رسوم التاشيرة او تقليلها وارجاعها في حالة الرفض وان يتم المقابلة في غرفة مغلقة وان تكون صالة الانتظار كبيرة بما يكفي لاستقبال المراجعين وان يذكر سبب الرفض وان تعطى فرصة اخرى مجانية لمذيد من التوضيح
ان المساحه الشاسعة التي تتمتع بها السفاره الامريكيه بالخرطوم
لا تعبر بالضروره عن اهتمامها بالسودان وشعبه بقدر مالها من
اهتمامات أخري داخل وخارج الوطن .
ام بخصوص التأشيرات أظن ومن خلال تجربتي وأخرين بأن
السبب ليس الأمريكان وعلى ما اعتقد هم الأمريكان الذين
ينحدرون من جنسيات اخري خاصه المغربية واللبنانية وذلك
لبعدهم التام وعدم إلمامهم بالشخصية السودانية وأبعادها
الاجتماعيه والسياسية والاقتصادية .
الأخ الكريم فتحى الضو خالص تحياتى وعظيم إمتنانى ، وكما عودتنا دئما مهموم بقضايا الوطن والمواطن، بالرغم من التقدم التقنى والحضارى لدى المجتمع الغربى فإن تجسيد القيم الأخلاقية وجعلها واقع يمشى بين الناس امرا صعب المنال ويحتاج الى أليات تعين الفرد على ذلك ولاتمتلك أمريكا تلك الأليات التى تمكنها من ذلك، النظام الأمريكى نظام راس مالى شمولى قح، ولايخفى علينا تدخلات أمريكيا الرعناء فى كل دول العالم وما آلت إليه تلك الدول – أفغانستان، العراق، الصومال ، ليبيا، دول امريكيا اللاتنيية.
نعم يجب مناهضة تلك الإجراءآت التى تحاول فرضها السفارة الأمريكية وسفارات أخرى وهنا يمكن أن يكون دور منظمات المجتمع المدنى حاضرا من خلال المظاهرات ورفع الشعارات المنددة.
لقد التفت أخيرا العالم لخطر الإسلام السياسى عندما ظهرت كتائب الدولة الإسلامية وما علم الجميع أن كل المسملين على وجه الأرض داعشيون حتى النخاع إن أبدوا غيرا ذلك، لابد من تناول مسالة التطرف الدينى وخطره، أذكر عندما كنا بالجامعة طلابا كان ألأخوان الجمهورين يتحدثون كثيرا عن هذا الأمر ولكن لم يسمع لهم ولكن ظهور داعش جسد مانبه من الجمهوريون ، لك التحية ولمجموعة عابدين.
شاهدت أمس ابو مرزوق أحد قيادى حماس بأن حماس سوف تتفاوض مع إسرائيل بإعتبار أن التفاوض مطلب شعبى، هولاء هم الأخوان المسلمون – دينهم وغاينهم السلطة على اجساد وارواح النساء والأطفال بغزة ، طيب من يتحمل مسئولية الاف الأرواح التى زهقت؟؟؟؟
الرائع جدا فتحى الضو قل ان يجد القارىء فى جل ما تكتب ثغرة ليختلف معك فيها ،، طبعا اقصد القارى السوى المنصف وليس الفاقد الاخلاقى من جماعة الاخوان ،، غير انى هنا اختلف معك قليلا فى ما اعتبرته انت اذلالا من السفارة الامريكية للشعب السودانى فيما يتعلق بانتهاك الخصوصية حيث ان امور الهجرة ومسبباته والغرض من الهجرة ليس من الاسرار الشخصية التى يتأذى الانسان فيما لو سمعها الاخرون ،، طبعا من المستحسن ان تكون المقابلة فى مكتب منفصل ، لكن بالنظر للوضع الراهن للسودانيين ولمعاناتهم الكبيرة فى كل المجالات ووبالنظر الى حوجتهم الماسة للسفر والهجرة تصبح المناداة بانتهاك الخصوصية ضربا من الترف الذى لا يتناسب مع الوضع المزرى الذى نعيشه ..
فيما عدا ذلك اوافقك فى جميع ما ذكرت خاصة موضوع الرسوم التى لا ترد ..
اخيرا :_ الى المعجبين بكتابات الاستاذ الرائع فتحى الضو وانا منهم :- الاختلاف مع الاستاذ لا يعد جريمة تستوجب التصدى لها بانفعال … هونوا على انفسكم
شكرا الاستاذ فتحي الضو على اثارة هذا الموضوع الهام. ولكن لدى سؤال هام هل تقرا السفارة الاميريكة بالخرطوم مقالك هذا وهي المعنية بالامر اكثر منا؟ واذا قراته هل ستحاول معاجة ما ورد فيه؟ وانت من جانبك هل بذلت اى مجهود لتوصيل هذه النقاط وبنفس الكيفية للسفارة الاميريكية حتى تتاكد على الاقل انها علمت ما ذكرت . نرجو ان تتم جميلك كما يقولون والقيام بذلك. وانت تعلم ايضا ان الكثير من الناس يحملون لافتات يقفون بها امام البيت الابيض للاحتجاج على مواضبع معينة. وسواء اتخذ المسؤولون اجراءات حيالها ام لا تصل الرسالة. لماذا لا تقود حملة لحث السودانيون المقيمون بواشنطن للقيام بحملة من هذا النوع.
لنغسل عارنا بايدينا و بعدها نعامل الامريكان بالمثل و لا ننسى بان السودان قارة لها تاريخها و ارضا ما ذالت غنيه بعد كل ما سرقه التنظيم العالمى للاخوان المسلمين
نطلب فقط من الامريكان الوقوف الى جانب احرار السودان و نقول لهم سوف يسجل التاريخ بالصورة و الصوت و ليس فقط بالكتابه كل موقف سوى
ولا بد للديمقراطيه وان طال الذمن
كلامك صحيح .. وفى مكانه يا استاذ فتحى …الامريكان يتعاملون باامزجتهم .. هل تصدق ذهب صديقى من قبل .. واضحك المسؤل الامريكى ..الذى يجرى المقابله .. وقال له انت مضحك .. واعطاءه التاشير .. وقبل 6 اشهر قامت زوجتى بدعوة والدتها وهى كبيره فى السن .. وتم رفض الطالب .. وعندما استفسرت زوجتى .. المحت تلك السيده الامريكيه الكبيره فى السن .. بان زوجتى .. مازالت تحمل القرين كارد …وانتظرنا بعدها حتى تحصلت زوجتى على الجنسيه الامريكيه .. وذهبت والدتها مره اخرى الى السفاره .. وتم رفضها ايضا مرة اخرى … وعند سؤالنا لسبب الرفض .. اجابوا بدون تعليق … حكايه فعلا .. غريبه ومريبه .. وخاصة الجنسيات الاخرى اللذين يعملون بالسفاره .. ولاننسى فى السابق .. القبطيه منال ..جميع الجنسيات التى تعمل بالداخل .. احيانا يترجون بالخطاء .. حقدا فى عدم سفر السودانيين .. وخاصة السفاره الامريكيه بمصر .. يلتلذذون فى نعذيب السودانيين وهم اكثر كرها وحقدا لنا وان كانوا فى الفتره الاخيرة تحسنوا افضل من السابق ثم ماهى حكاية ..انى لو احمل الجنسيه الامريكيه واريد ان يلتى الى والدى او والدتى ان اتى بكشف حسابى فى البنك .. هل يجرؤ هذا القنصل ان يطلب من امريكى ابيض او اسود بكشف حسابه البنكى ؟؟؟ لااعتقد …..ياريت يا استاذ فتحى الضو ..ترسل رسالتك هذه ..للخارجيه الامريكيه ..لا يهمنا كبر المساحه .. ولا غيرها لان غرضها معروف .. فقط نريد ..ان نخدم اهالينا فقط .. وكل الشكر والتقدير لك والله يعطيك العافيه … طول ما الدجاجه حافيه
الأستاذ فتحي الضو
الموضوع الذي أثرته مهم جداً ولكن لا يذكر كل الحقائق فمثلاً لم تتطرق لوجهة نظر السفارة الأمريكية ولا سياسة الأمريكيين وسوف نحاول شرح الموضوع لك ولست أدري لماذا إخترت شهر سبتمبر تحديداً لنشر مقالك هذا ففي سبتمبر وبالتحديد في يوم 11 سبتمبر تلقي الإمريكين أكبر ضربة إرهابية لن تنمحي من ذاكرة الشعب الإمريكي .
المشكلة هي أن مساحة الأربعين ألف متر مربع للحماية ضد الإرهاب وصغر حجرة طالبي التأشيرات صغيرة ليكون العدد داخلها محدود ويمكن السيطرة عليهم جميعاً في زمن قياسي هكذا يفكر الإمريكيين وهم معزوريين في ذلك لأن السودان دولة إرهابية وتعطي جوازاتها لكل الإرهابيين فإذا كان المتقدم لأخذ التأشيرة خطأ صغير أو إختلاف عن المعلومات التي تقدم بها الضامن عن طريق الإنترنت فسيتم الرفض فوراً .المهم سوف أذكر لك عدة نقاط
1- الجواز السوداني تكتب فيه الأسماء بطرق مختلفة أو ذيادة الجد الرابع أو الإكتفاء بالثالث فقط
2- دائماً توجد أخطاء في التواريخ الميلاد-إستخراج الجواز-مدة الصلاحية- التجديدات –
3- كثرة المستندات المزورة في السودان
4- وجود إرهابيون سودانيون في جميع البلاد تقريباً ولا تنسي أن السودان قد أدين في تفجير سفارة أمريكية وتم تغريمه من الأرصدة المجمدة
5-حماية المواطن الإمريكي تأتي في المقام الأول
6- كثرة طالبي اللجؤ السياسي
7- الجواز السوداني يباع لكل من يدفع المبلغ المعلوم
8- فساد الدولة وعملات غسيل الأموال
9- لا بد من ذكر شئ ففي حقبة السبعينات كان الباسبورت السوداني محترم ولا يتكلف الأمر أكثر من خمسة دقائق لأخذ التأشيرة من أي سفارة ولكن الأن أنظر حولك وخذ باسبورتك لأي سفارة عربية أو أجنبية فلن تجد أحد يعطيك تأشيرة بسهولة .
10- نحن لا نلوم الإمريكيين بل نلوم الحكومة السودانية وعندما نتحرر و نبني وطننا ثق تماماً إن أي سداني يريد السفر لأي دولة سوف يعطونه التأشيرة علي الموبايل وليس الباسبورت .
لك التحيه يا رائع
شكرا اخى/فتحى
دائما مميز فيما تختار من مواضيع……التحية لك والقائمين على صحيفة
الركوبة من شرفاء بلادى.
facebook: U.S. Embassy Khartoum
http://www.state.gov/contact/
شكرا لك عزيزي فتحي الضو وعلي كتاباتك التي تنال اعجاب كل قارئ لموضوعيتها واسلوبك في طرح القضايا وطريقة معالجتها . لا حرمنا الله من قلم كقلمك وربنا يكتر من امثالك. فالقضية تخص جل الشعب السوداني كما انها تقدح في طريقة تعامل دولة كامريكا الكل ينظر اليها كحكم لكل مظلوم في حقه كانسان شريف يطالب بابسط حقوق العيش الكريم. لك التحية والتقدير.
تحياتى، اولا انا من المعجبين من مقالاتك ، وبخصوص السفاره الامريكية بغض النظر عن الإشكالات ان كل سفاراتها تتم المعادله بنفس ألطريقه ففى ابوظبى فان الإجراءات كما هى فى السودان تتم المعاملات بنفس ألطريقه ولان معظم المسافرين تكون لظروف حقيقيه بغض النظر عن أسباب القبول والرفض فان المعاملات تتم بسهوله ويسر. سبقنا تقدم لتأشيره من الامارات ومن السودان وكانت الإجراءات نفس ألطريقه ولم اشعر بفرق والله العظيم. فقط نحن اكثر تحسسا من الجنسيات الاخرى ، وللعلم معظم الظروف التى تتم فيه الرفض هى لا تحتمل غير الرفض او ان الشخص لم يستطع توصيل المعلومات للقنصل او تتم تعبئه الطلبات بطريق الخطاء وما ينطبق على السفاره الامريكية أيضاً للسفارات الغربية. صدقني كنت اعمل بسفارة غربيها خارج السودان ودول الخليج بنفس ألطريقه وليس هناك ايه فرق. وهذه شهاده منى بعد عمل اكثر من عشرين عاما فى سفارات غربيه ،. وسلام
هكذا الكتابة وإلا فلا…
جزالة في اللغة وحسن اختيار
لمفردات ذات عمق بليغ الدلالة…
فضلا عن السلاسة في السرد…
والأهم دقة الرسم الإملائي…
فشتان ما بين مقالاته وبقية
المقالات التي لا يفرق معظم من
يكتبونها بين الياء والألف المقصورة
طبعا على سبيل المثال لا الحصر…
وأقولها وأنا مغمض العينين
لا يوجد كاتب في هذا المنبر
يضاهي في أسلوب كتابته هذه المقومات
التي تتوفر لدى الأخ فتحي الضو
وهذه دعوة لكل من يكتب في هذا
المنبر سواء كان كاتبا أو معلقا
أن يقرأ مقالات فتحي الضوء مرة
وثلاثة ويتوقف عند كل كلمة وتعبير
ويفكر مليون مرة لماذا تكتب مثلا
(في)هكذا ولا تكتب هكذا (فى) حتى
نحذو حذوه على الأقل في الإملاء فقط…
متعك الله بالصحة أيها الكاتب
الجميل… ولا تحرمنا من مقالاتك
الرائعة السبك واللغة والإملاء
والمضمون بكل تأكيد.
تحياتي
الاخ الاستاذ/ فتحي الضو لك التحيات العطرات , وانت تصول وتجول بلقلمك البتار فى سماء الوطن لاجتثاث الظلم حيثما كان .. ولرب قلم امضى من حسام …..
تتحدث اليوم عن ظلم السفارة الامريكية لمواطنينا الذين ضاقت عليهم ارض السودان بمارحبت وهم يمنون انفسهم بالخروج من ارضه حتى وان كان ميناء الوصول مصوع او عصب فى اريتريا ( وحسب المنايا أن يكن أمانيا ) !!!!!
ولعلك لايفوت عليك ان احترام المواطن ينبع من قيمته فى بلاده ، كما يأكد منظري علم الاقتصاد بقولهم قيمة المواطن فى اي بلد تحددها قيمة العملة المتداولة فى وطنه … هذا من ناحية تدني قيمة عملتنا التي ندفع ثمنها فى ما نتلقاه من اجور فى بلاد المهجر ..
اما من حيث الاهانة التي يتعرض لها المواطن فى نوافذ سفارات العالم ، فهي نتاج طبيعي للاهانة التي يتعرض لها فى بلده ..فكيف نطالب العالم باحترامنا ونحن نمتهن فى عقر دارنا مطأطئي الرؤوس نرضي بالذل والضيم فى بلادنا, نقف بكل مهانة امام ادارة الجوازات ندفع ثمن استمارة الخروج المعروضة للبيع فى عرض الطريق وندفع قيمةاستارة تجديد نفس الجواز فى بوابات السفارات بالعملة الصعبة حتى وان كانت ريالا واحدا .. وانت تدلف الى أي سفارة من سفارات دول العالم تسحب استمارة لتعبئة البيانات تعطى لك بدون مقابل ، تذهب لتوثيق شهادة ابنائك فى القسم القنصلي بوزارات الخارجية فى دول الخليج يطالبك الموظف بكل احترام بدفع عشرين ريالا ويقوم بختم الشهادة ويردها اليك فى اقل من ثانية ثم تحملك رجليك الى وكر السودان المسمى سفارة تحشر نفسك بين خلق الله فى مكان ضيق لايصلح صالون لمنزل رجل كريم وبعد جهد وصراع تصل الى شباك المحاسب يستلم الشهادة مادي بوذه شبرين ينظر اليك شذرا وكأنك تزوجت طليقته بعدما تعسرت المعيشة معه .. يطلب منك دفع مائة وعشرون ريال حتى يرمي بالشهادة فى كرتونه من خلفه ليأتي المراسل الداخلي لادخالها الى المدراء الكبار داخل مكاتب السفارة العريقة ، ثم عليك الانتطار ساعة ساعتين ثلاثة حتى يأتي المراسل الداخلي مناديا على المواطنين المحترمين لاستلام وثائقهم التي قضت نصف اليوم امام المسئولين العظماء ..هذا فى اجراءات الاوراق الثبوتية والجوازات وتاشيرات الخروج وبعد ذلك يااستاذ فتحي الضو نأمل من العالم احترامنا كيف يستقم ذلك مع احترام قراء الراكوبة جميعا لمواقفك النبيلة وتسليط قلمك العزيز للدفاع عن قضايا الوطن ، ولكن الا تتقف معي بان حالنا تعبر عنه ابيات ايليا ابي ماضي شاعر المهجر الاتية :
لكنّ جرحا كلّما عالجته غمر القنوط جوارحي وحواسي
ولو انه في الرأس كنت ضمدته لكنّه في القلب لا في الراس
إنّ الألى قد كنت أرمى دونهم غلّوا يديّ وحطّموا أقواسي
واستبدلوا سيفي الجزاز بأسيف خشب وباعوا عسجدي بنحاس
فكّرت في ما نحن فيه كأمّة وضربت أخماسي إلى أسداسي
فرجعت أخيب ما يكون مؤمّل راج وأخسر ما يكون الخاسي
نرجو الخلاص بغاشم من غاشم لا ينقذ النخّاس من نخّاس
ونقيس ما بين الثّريا والثرى وأمورنا تجري بغير قياس
نغشى بلاد الناس في طلب العلى وبلادنا متروكة للناس
ونكاد نفترش الثرى وبأرضنا للأجنبّي موائد وكراسي
ونبيت نفخر بالصورام والقنا ورقابنا ممدودة للفاس
كم صيحة للدهر في آذاننا مرّت كما مرّت على أرماس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك التحية والتقدير أستاذ فتحي الضو
السوداني الذي أصبح مغلوباً علي أمره …. لم يكن يرضي بالذل والهوان واليوم لكي “يتخارج” كما يقولون يرضي بالكثير علي حساب كرامته.
جزاكم الله خيرا في ما تقدموه ونتمني عودة السوداني بمعني هذه الكلمة التي تعني الكثير قريباً…. لكي لا يتحكم فينا أحد ونصون كرامتنا ونرفع الروؤس شامخة … كان أباءنا يقولون لنا: “السوداني زي الجنية الذهب” أخشي ألا يكون طار الجنية وإنصهر الذهب ليلحق بالجنية بخاراً.
يا أستاذ فتحي الضو
تحية واحتراما
بمناسبة مقالك عن كأس العالم (عرس العالم)
أرسلت ليك تعقيب على إيميلك لكنك تجاهلته
بعدين الراكوبة اللي إنت عاملها ليك منبر ، هل تصدق إنها قبل كده حذفت لي مقال انتقدت فيهو الصحفي بهرام على تصرفه في المؤتمر الصحفي أمام وزير الإعلام ؟!
الظاهر كلكم فيكم بذرة دكتاتورية لكم ما لاقية فرصة والله أعلم
أحترامي
كمال حامد
القاعدة تقول بأن امريكا فى الخارج تهمها فقط مصالحها , حقوق الانسان عندها هى حقوق إنسان مواطنها الامريكى و بالتالى فهى لا تعبأ بما يحدث لأى مواطن آخر غير امريكى ,
المرمطة و الإستغلال و المعاملة الغير كريمة التى تحدث للمواطن السودانى فى سفارة امريكا بالخرطوم او غيرها ماهو إلا إنعكاس للواقع و للحقائق على الارض .. أمريكا لم تكن فى يوم من الايام صديقاً للشعوب المستضعفة وسوف لن تكن , ولم تكن حليفاً و عوناً للشعوب المقهورة فى أى بقعة فى العالم , لذلك فلا يجب ان يضع مواطنى السودان أمل فى مساعدة أمريكا لهم ضد الظلم و القهر الذى يتعرض له شعب السودان من العصابة الحاكمة فى الخرطوم بل يجب على مواطنى السودان ان يرتهنو الى قواهم الذاتية و لسواعدهم لإحداث التغيير و تحرير البلاد من مختطفيها فى ربع قرن ..
ان إعادة هيبة و كرامة المواطن السودانى تتوجب إزالة النظام اللعين الذى تسبب فى إهانته وفى إهدار كرامته و سيادته , و غداً تشرق شمس الحرية و التحرير , و ان غداً لناظره قريب .
هؤلاء كى يعيشوا آمنين اباحوا كل شىء قربانا لأمريكا حتى كرامة المواطن السودانى لم يؤخذخهم ضميرهم عليها، زل وهوان لم نشهد له مثيل ، هؤلاء تسلطوا على البلاد والعباد واهدروا كرامة المواطن السودانى رخيصة ليست فى السفارة الأمريكية فحسب حتى بين شعوب العالم الأخرى ، فصل الجنوب ، حلايب وشلاتين ، ضعق الإقتصاد ، والشحدة الجهرية ، ضعف الجنية السودانى ، السودان اصبح لا يعامل بإحترام فى مؤسسات المال العالمية فهو كالمطرود او المتشرد ، ومؤسساتنا العالمية فقدت جودتها ووجودها واصبحنا ملطشة فى المطارات والموانىء الدولية، ببساطة اصبحنا اضحوكة …
وتعديل هذه الصورة لا يأتى إلا بما اسلفت ذكره، قبة بلمان قوية تجمع كل قوى الشعب السودانى فردا فرد وتعبر عنه بقوة تعبير حقيقى يستطيع أن يعيد هيبة المواطن والشعب السودانى داخل البلاد وخارجها …
شكراً لك يا فتحي الضو على حملك هموم أبناء بلدك أينما حلّوا وأقاموا وهذا يدلّ على أصالة المعدن ورفض الظلم أينما كان فلك التحيّة ونمتّع أنفسنا دوماً بكتاباتك الجادة.
يا السفارة الامريكية كل همه حماية مصالحه بما فيه الحكومة من اكبر الضامنين لتك
المصالح .!هدف السفارة الامريكية فى الخرطوم هى دعم نظام الاخوان استخباراتياً
خوفا من السيسى
ود الضو يديك العافية
The government of Sudan must enhance the alliance between both countries so that one day citizen of Sudan can travel without visa to United State or at least arrival visa in the Airport. The main problem in Sudan still no real democracy ; Sharia Law shift everything out by establishing old idea of somebody died centuries back of the days. We are in modern time and everything is change. I am looking forward to see Sudan back to the life through democracy and freedom of life within independent law and advance strategies in the country
الأخ فتحى: تجدنى متعاطفا مع الحجج التى أوردتها لكن:
طالما السودان معلق في قائمة الدول الراعية للإرهاب،
وطالما السودان يتعرض للمقاطعة الأمريكية بقرار من الكونغرس،
وطالما هنالك متشددون يطاردون الأمريكان ويقتلونهم في شوارع الخرطوم،
وطالما منسوبو وقيادات حماس يعرفون شوارع الخرطوم أكثر من شوراع غزة،
وطالما البشير يقول أمريكا تحت جزمتى،
وطالما نائب الرئيس الحاج ساطور يقول بأن السودان قد أصبح من دول المواجهة،
وطالما إمتنعت أمريكا من منح البشير تأشيرة دخول لأمريكا لإجتماعات الأمم المتحدة،
وطالما إمتنع الرئيس أوباما من دعوة البشير للمشاركة في القمة الأمريكية الأفريقية،
وطالما السودان يتعرض للإدانات المتكررة من كل منظمات ومجالس حقوق الإنسان الدولية،
و
و
و
فعلى أمريكا الحق في أن تتصرف بما يحمى نفسها ومواطنيها من شرور الإنقاذ،،
وبالمناسبة هذه الممارسات الأمريكية موجهة بالأساس ضد الإنقاذ وليس الشعب السودانى وإلا فقل لى بربك من الذى ظل يطعم الضحايا في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق في العشر سنوات الماضية؟ أمريكا وحدها ظلت تنفق مليار ونصف المليار دولار سنويا خلال العشر سنوات الماضية في دارفور وحدها فمالكم كيف تحكمون؟؟؟؟
رسوم الحصول على فيزا في المعاملات القنصلية يتم تقديرها على طريقة التعامل بالمثل بين كل دول العالم وهذه من المبادئ المعروفة في التعامل القنصلى بين الدول فإذا كانت القنصلية السودانية في واشنطن تتحصل على مبلغ 110 دولار كقيمة رسوم تأشيرة فإن القنصلية الأمريكية في الخرطوم تتقاضى نفس المبلغ بالعملة السودانية ولا أعتقد أن ذلك مما يخفى عليك.
أزيلوا الإنقاذ والمؤتمر الوطنى وسينصلح حال السودان.
السفارة الأمريكية يا عزيزي فتحي هي الحاكم الحقيقي للسودان حالياً فأمريكا قد اشترت البشير ووزراءه وبرلمانه وهي تحكم السودان الآن كما حكم قراقوش مصر سابقاً وإن زادت على ظلمها لنا قهراً ودفعت الاقتصاد إلى التردي وأفسدت مسئولي الإنقاذ بالدولارات والتخويف بالجنائية ما شابه
الاخ فتحى الضو! يبدو أن سلبية الامريكان نحو قضايا حقوق الانسان فى السودان أسبابه سياسة ادارة أوباما الخارجية واتخاذه استراتيجية تفادى المواجهة وابعاد أمريكا ما أمكن من مواقع الصراعات, ليوصف أوباما بذلك ب pacifier وصعب على ايجاد الكلمة المناسبة للتعريف بألعربية ولكن بألتقريب تعنى عدم النشاط, وهذه السياسة وصف بها أيضا جيمى كارتر من قبل, ولكن يبدو أن أوباما صعد بها درجة أعلى نظرا لفياسكو مقامرات جورج بوش فى العراق وما نتج عن ذلك, ولكن من الواضح أن سياسات أوباما المتحفظة لم تجعل أمريكا أو العالم أكثر سلاما وهدؤا من ذى قبل, وهاهم يعودون الى العراق مجددا,وللاسف ادارة أوباما لم تعطى السودان حفه من الاهتمام بعد نجاحهم فى فصل الجنوب, وربما لاعتقادهم تعقيد مشكلة دارفور وفشل دولة الجنوب المستقلة أخرج أزمات بقية السودان من دائرة أولويات ادارة أوباما وكان ذلك واضحا مثلا فى تجاهل أو التقليل من شأن قضية مريم التى أثارت كل العالم ولم يقم أوباما بأدانتها علنا كما فعل رصفائه من رؤساء الحكومات الاخرى, فيما يتعلق بألسفارة وحجمها الضخم والتى فيما يبدو كانت مصدر فخر و ابتهاج لعصبة الانقاذ اعتقادا منهم أن ذلك يصب فى مدى أهميتهم للامريكان وتعاونهم اللصيق بهم لذا كوفئوا بتشييد أكبر سفارة فى أفريقيا,وذلك بألطبع يعكس مدى اللهاث الذى صرفته الانقاذ وراء رضاء الامريكان, فى اعتقادى أن ادارة كلنتون كانت أفضل بكثير فى وضوح سياستها الخارجية consistancy وجودة محتواها, اذا اتفقنا معها أو لم نتفق, لذا ستظل مادلين أولبرايت أفضل وزير خارجية أمريكية على مر العهود لشخصيتها القوية الفذة و ثقتها بنفسها واستقلالية قراراتها الى حد بعيد.
هذة الرسالة بكل محتواها محولة لوزارة الخارجية وعليها الرد فيما يحفظ ماء وجة وكرامة كل سودانى وهل نحن نفعل هذا مع كل امريكى يزور السودان ؟
الاستاذ فتحي لك التحية وبعد : على خلفية موضوعك الهام والذي نما على علمك جراء شكوى طالبي الزيارات لأمريكا أقول: فيما يختص بالمساحة أرى انه تفريط من حكومتنا والتي وافقت على طلب الأمريكان … كما أحب أن أشير الى أن الامريكان حرفيين ويعملون وفق اللوائح والارشادات, ويقولون: أن لكل سؤال اجابة مثلا: اذا ورد في طلباتهم سؤال لا ينطبق عليك فيجب ألا تترك الخانة فارغة وعليك أن تكتب N/A وعلى الصعيد الآخر وقبل الذهاب الى كيل اللوم على أية جهة, علينا أن نتحرى الدقة في شكوانا والاطلاع على الطلبات المقدمة, لأن هناك الكثير ممن دخلوا لأمريكا من مختلف الجنسيات خرقوا الكثير من القوانين… وأما عن تزوير الأسماء وتكرار الطلبات بأسماء مختلفة فحدث ولا حرج لذلك أقول : الصح كان ما نجاك الكذب ما بيحل مشكلتك …
ملحوظة: فيما يختص بعدم استرداد الرسوم على كل صاحب طلب أن يحرص على ملء الفورم كما هو مطلوب , وأن تطابق أقواله ما هو وارد في الطلب … ورفض طلبك قد يكون بسبب و خدمة أسداها لوطنه اذا لم يكن طلبك موافقا لما هو مطلوب أو شك في صحة ما تقول …
كون السفارة تفتح ليك فرصة احتمال توافق على زيارة البعض لامريكا كتر خيره وبارك الله فيها ياشيخ العمرة بامنية تصل لمية مليون اما اذا لاحظت بعض ماتراهو ماكويس وبتقول السفار مع الناس ديل انت فاهم غلط السفارة بتسوي فيكم كده لانكم انتو الفوزتو الناس ديل في الانتخابات وحاتفوزوهم تاني وتستاهلو
لك التحية الأستاذ فتحي الضَّـو ، اخي الفاضل كيف تريد من السفارة الامريكية ان تحترم الشعب السوداني اذا كان النظام الحاكم في السودان لا يقيم للشعب السوداني أي احترام ، حين النظام الحاكم في السودان يحترم الشعب السوداني ستجد جميع الدول يحترم الشعب السوداني ، ولا نطالب الدول الاخرة باحترامنا وحكومتنا هادر كرمتنا في داخل وطننا ، ولك الله يا شعب السودان .
Go a head , I consider you a free writer for freedom, for justice
do not give up
العزيز فتحي الضو
1. كما تعلم ليس لمساحة أرض السفارة وحجم مبانيها علاقة قوية بسياسة منح التأشيرات ولا راحة مقدمي طلباتها . للمساحة وحجم ونوع المباني علاقة بالوضع الأمني وسياسات الدولة المضيفة . وتبدو قاعة استقبال مقدمي طلبات التأشيرة صغيرة ومشكلة فقط في السودان ! إذ لا تختلف مساحتها عن مثيلاتها في دول أخرى رأيتها . الفرق وسبب المشكلة في السودان هو ما نورده في 4 إلى 7 تحت . ففي دول أخرى هذه القاعة الصغيرة كلها إبتسامات وظرف وترحاب وود تتمنى فيه ? إن كنت طالب تأشيرة – لو كانت القاعة أصغر مما هي عليه!!
2. وتعلمون أن رسوم فحص معاملة طلب تأشيرة زيارة الولايات المتحدة هي 160 دولارا في كل دول العالم . وتتعامل السفارة الأمريكية بسعر حكومة السودان الرسمي للدولار لتكون القيمة 1100 جنيه سوداني. (رسوم أصدار أو منح التأشيرة 19 دولار ).
3. وتعلمون أن رسوم تأشيرة زيارة السودان للأمريكان 151 دولارا ، ويستقرق الفحص والمنح ما بين 4 إلى 6 أسابيع . فتلاحظ أن المعاملة بالمثل ليست مطبقة بالكامل .
4. أساس تعامل طاقم التأشيرة في سفارات أمريكا هي تجاربهم مع تزوير المستندات والتلاعب فيها . وقد أصبح الجواز السوداني مشكوك في بياناته بصورة تجعل الموظف يبدو مزدريا للسوداني الذي يقف أمامه رغم محاولته الإلتزام بالمهنية . وهذه كارثة حلت على السودانيين مع حكم الإنقاذ في تعاملهم مع كل سفارات الدينا تقريبا ، وليس فقط السفارة الأمريكية.
5. ومن أكبر المشاكل أيضا الإختلافات والتلاعب في كتابة السودانيين لأسمائهم بالإنجليزي . فمثلا محمد أحمد الشهيرة والمعروفة تكتب بعدة طرق منها على سبيل المثال (وقد لا تصدق بحزف “فاولس” مهمة للنطق) : Mohmmed Ahmd
6. فحص طلب التأشيرة يتم قبل دعوة طالبها للمعاينة . وعادة يتم رصد الأخطاء وكل ما يدعو للشك قبل الدعوة للمعاينة . وقد يسأل الموظف طالب التأشيرة سؤالا واحدا يؤكد الشك وترفض التأشيرة على أساسه . لعل الشك يكون في تاريخ أو عنوان إقامة أو إسم أو معلومة بشخص مذكور في الطلب …الخ. وكلها يتهاون فيها السودانيون ويعتبرها الغرب أساسيات تحفظ عن ظهر قلب بما في ذلك طريقة كتابتها . فنقول “رفضوا ليهو في دقيقة !”
7. أكبر مشكلة هي عدم مبالاة من يدخلون بيانات السودانيين في جوازاتهم (ناس الداخلية)… يكتبون باستهتار يخجلك . وفوق ذلك يأتي عدم معرفة حامل الجواز نفسه بتفاصيل ما هو مكتوب في جوازه !! أتصدق !
فهل نصحح إعوجاج حالنا قبل أن نطلب من الأخرين ألا يروا ظلنا معوجا !
لك التحية الأستاذ فتحي الضَّـو ، اخي الفاضل كيف تريد من السفارة الامريكية ان تحترم الشعب السوداني اذا كان النظام الحاكم في السودان لا يقيم للشعب السوداني أي احترام ، حين النظام الحاكم في السودان يحترم الشعب السوداني ستجد جميع الدول يحترم الشعب السوداني ، ولا نطالب الدول الاخرة باحترامنا وحكومتنا هدر كرمتنا في داخل وطننا ، ولك الله يا شعب السودان .
شكرا استاذ فتحى على هذا الموضوع الساخن والذى طرقت فيه كل المسكوت عنه ، لقد قمت بنسخ موضوعك وعرضه على موقع السفارة فى الفيسبوك مع بعض الملاحظات التى قمت باضافتها لعل وعسى ان تجد الاستجابة …..
دعك من سفارة امريكا البعييييييدة ديك
أذهب لسفارات النظام بدول المهجر وشوف كيف بتعامل السودانيين وكيف (بتذّلهم) ؟؟؟
بل انظر لتعامل جهاز المغتربين بالخرطوم لمواطنيه !!!!
وكيف يحصل السودانيون على تاشيرة الخروج (الهروب) من هذا الجهاز العجيب وكم يدفع و كم من الوقت (يزحف) في الصفوف
وكم من (التوبيخ) و (المضايقات) التي يلاقيها من موظفي الجهاز ؟؟؟
شكراً أستاذنا فتحي الضَّـو على الموضوع المهم..
عندي تجربة مع سفارة أروبية وكانوا في منتهى الصفاقة وصلت معها لقناعة أن لا فرق بيننا كدول عالم ثالثية ومع هؤلاء الذين يتشتدقون بالديمقراطية.. فقط شكليات في الهندام والإدعاء الكذوب بالإنسانية للغرب.
من خلال متابعتي لكل من ذهب للسفارة الأمريكية بالخرطوم خصوصاً موضوع الفيزا.. لا يوجد واحد فيهم شال الفيزا من أول مرة.. خصوصاً لو كان male أما النساء فحظهن أوفر
الغريب في الموضوع أن نفس السفارة الأمريكية بالخرطوم طلبت من عدد من الشباب السودانيين اليائسين الذهاب للعراق في فترة ما بعد صدام حسين والعمل في كمترجمين للجيش الأمريكي لسنة ونصف كشرط مقابل الحصول على فيزا الدخول لأمريكا وقد فعلها عدد قليل منهم وهم الآن داخل الأراضي الأمريكية.
الإستخفاف يبلغ أشده عندما تحصل على اللوتري ثم تذهب بمالك الخاص للقاهرة وتمشي السفارة وتلاقي الموظف كأنه عندو مشاكل عائلية وما طايقك وما عاوز يشوف خلقتك وتوووف يديك الرفض.
ترجع بلدك مع حسرة الرفض وخسارة القروش.
لك التحية اخ فتحي الضو..بالطبع ان تفاعل القراء مع الموضوع مهم جدا بالنسبة للكاتب.. ولقياس الراي عن موضوع أو أمر ما..
**بالطبع ان ان الاجراءات في أي سفارة أمر تقدره السفارة نفسها وقد يكون له مبرراته التي لا يلزم ان يعرفها او يلم بها الجميع.. كما ان لكل دولة نظمها وقوانينها من ناحية الرفض او القبول..والامريكان تحديدا حَرفيين جدا بتلك القيود..ولا تجد الواسطة طريقها اليهم..هذا من ناحية..
** من الناحية الاخرى ان مسألة الرسوم مقدرة بالدولار.. وشوف سعر الدولار كم اليوم.. كما يتم حساب الرسوم بحسب الوضع الاقتصادي للبلد المراد السفر اليها..
** اعتقد ان موضوع حالات الرفض المذكورة هي حالات “فردية” علما بأن الجواز السوداني بصفة عامةأصبح سُبة وتهمه لحامله في الكثير ان لم اقل جميع سفارات ومطارات العالم لاسباب قد لاتخفى عليك وعلى القراء الافاضل.. واعتقد ان الكثير من القراء الذين ساحوا في الارض قد تعرض لبعض السلبية في التعامل في بعض السفارات والمطارات..
** لست أدري الان الوضع في السفارة في سوبا بحسبما تفضلت.. الا انه عندما كانت في شارع على عبداللطيف فان الخصوصية كانت متوفرة الى حد ما.. واضعين في الاعتبار النواحي الامنية الصرفة.. علما بأن بعض التوضيحات في المقابلة لا تخرج تفاصيلها عن فحوى المعلومات الواردة بطلب التقديم.. كما لا ننسى ان التأشيرة للولايات المتحدة الامريكية هي من اصعب التأشيرات للحصول عليها وان شروطها تبدو كالتعجيزية.. وصدقني في الوضع السوداني المايل ده اي زول لو “خت كراعو في امريكا” ما بجي راجع وهناك عدة طرق للتحايل بعد الوصول لا داعي لذكرها..
** كما ان السفارة الامريكية والسفارات الغربية على وجه العموم تتعامل في موضوع منح التأشيرة بحسب وضع البلد الاقتصادي والاستقرار السياسي ايجابا او سلبا..
** لست ادري الموجود في الخرطوم سفير ام قائم بالاعمال.. وهل التأشيرات تصدر من الخرطوم ام من السفارة في القاهرة بعد التوصية بمنحها!! مجرد سؤال..
** على العموم موضوع جيد واعتقد ان السفارة الامريكية ستتجاوب مع هذا الطرح بطريقة ما..
مع فائق التقدير والاحترام…
تعال سواكن الآن وشوف ماذا تفعل السلطات بتاعتنا مع مواطنيها المغادرين (الهاربين) من جحيمها
الى دول الخليج بسياراتهم ومعهم أسرهم .. شوف التكدّس ، والإذلال و الجوطة والرشوة و السرقات والبهدلة .. وصفوف
الإنتظار والمهانه وعذابات الأطفال والفوضى ..
.. وتتحدّث عن ضيق مكان انتظار التأشيرة بالسفارة الامريكية .. تعال شوف ضيق الناس هنا في وطنهم الشاسع الحدادي مدادي
تعال شوف الضيق في منافذ الهروب وتعقيدات الاجراءات و تعمّد تعطيل مصالح العباد والخشونة في التعامل والصلف والمكابرة
قالوا ايه الجابرك علي المر قال الامر منو ولا امر من ظلم ذوي القربي استاذي فتحي الضو
بلاغ الى ولا بلاغ ضد لان المعنى يختلف كان الى معناه رجاء وابلاغ المشكلة الى الجهة المنية والطلب منها اصلاح المشكلة وممكن ترد بالاصلاح او بالرفض اما اذا كان ضد فهذا يعني ان هناك خطا في هذه الجهة وعلى صاحب الشان (الخارجية الامريكية)اوا صاحب لمكان (الدولة المضيفة)اصلاح الخطأ او الطلب من الجهة المخطئة اصلاح الخلل… ..عموما الموضوع مهم ولكن لو كتب باللغة الانجليزية ونشر في صحف اميركية ممكن يناقش ويحل. ولك التحية والاحترام طالما انك بتحس بوجع بلدك وبتزعل من اي تعامل غير لائق معهم.هذا الشعب يستاهل العظمة والمجد وله تاريخ عريض وله صفات جميلة…. سافر اي مكان في العالم واسمع عن صفات السودانيين… طبعاً بعضهم اساء للسمعة لكنهم قلة..
كل هذا ينطبق أيضا على السفارة البريطانية في تعاملها مع طالبي الفيزا.
أولا هناك ثقافة الشك السائدة بين المسؤولين فيما كل ما يذكره طالب الفيزا.
وأيضا هناك الرسوم الباهظة غير القابلة للاسترداد.
وتكلفة الترجمة الموثقة لكافة المستندات (لماذا لا توفر السفارة التي تعمل في بلد ما موظفا يتقن اللغة المحلية).
عدم الحق في الاستئناف: أنا لا أفهم، وأنا مواطن بريطاني – سوداني كيف يسحب مني الحق في استئناف قرار اتخذه موظف فرد قضى برفص زيارة والدتي لي مثلا وأنا متكفل بكافة نفقاتها. هل هو قرار منزل من السماء أم انها حيلة لكي نقدم طلبا من جديد وندفع رسوما للمرة الثانية الخ.
الاجراءات المعقدة البطيئة: الطلبات الآن عليك أن تملأها على الانترنت ويحدد لك موعدا لاخذ الصورة والبصمات وتسليم الوثائق المطلوبة التي تجمع وترسل لنيروبي حيث يتم البت فيها ويصلك القرار من هناك. وهذا يعني ان ليس لك الحق في مقابلةأي شخص ليتحرى معك وامكانية أن تبين له الحقائق فضلا عن التأخير في التسليم والتسلم من نيروبي.
هذا غيض من فيض، اشملوا القنصلية البريطانية بالانتقاد، فهي، رغم تأريخ بريطانيا في السودان، أحق بالنقد.
هل تعلم أنه مضى زمان كان فيه الامريكان والانجليز يشحدونا شحدة لزيارة بلدانهم ؟!! وأن زماننا هذا مصيبتنا فيه أنه جرى تصغيرنا فيه رغم انوفنا بأيلولة الأمر فينا لأناس ظلوا مع سبق الاصرار يقضون على دبلوماسيتنا العريقة التي ربما لم تشهدها أنت لصغر السن نسبياً. لا ألوم الغير على عدم السماح لنا بزيارة أوطانهم لفقرنا وهوان أمرنا على الناس فمن نلوم ؟ أنفسنا !! حاشى وكلا فهذا الفقر جناه علينا الممسكون بسلطة الجن هذه !! لترى القيمة الحقيقية ارجع إلى التاريخ وسترى بين سطوره أن أعز ما يملكه الانسان السوداني (بشهادة الملوك) هو عزة نفسه. ألا لعن الله كل من تسبب في تشتيت أمرنا وهواننا على اليهود والأمريكان شذاذ الآفاق!! ألا لعن الله كل من أصدر أمراً غبياً تدحرجت به قيمة الجنيه السوداني أو أشعل حرباً ترملت بها نساء وتيم بها أطفال. الا لعن الله كل مسؤول اتخذ قراراً اجبر فيه سوداني أو سودانية على طأطأت رأسه/ رأسها لغير الله. الا لعن كل صاحب فكر علم بضرره للناس فأصر عليه لا يلوي على شيء. ألا لعن الله كل من قتل شهامة السودانيين وعزة نفس السودانيين وكرامة السودانيين قولوا اللهم آمين.
استاذنا فتحى
اتقف معك تماماً فى كل ما كتبت … لكن بكل صراحة الشعب السودانى والحكومات السودانية المتعاقبة عندها سياسة الهوان والاستذلال والاحساس بالدونية… انا بموت من الزعل لمان سودانى يقول لى المصريين احسن مننا… فى القانون الدولى هناك مبدأ اصولى يقول ( سياسة المثل) ليه نحنا نتكبب ونعطى الامريكى زيارة للسودان فى منزله ودون المثول امام الموظف المختص فى سفارتنا فى الخارج … ليه دايماً نحنا شايفين الناس احسن مننا؟؟؟؟؟ بالمناسبة انا مبسوط تماماً من السعودية على الرغم من ان البعض يرى انهم عرب همج ساى وهوان ساى لكن فى الواقع الناس ديل بعرفوا يلعبوا سياسة كويس… هل تعلم ان معظم دول العالم تستثنى مواطنى امريكا من تأشيرة الدخول للبلد المعين عدا السعودية وقليل من الدول الاخرى … امريكى داير يخش السعودية بعذبوه ليك عذاب شديد زيما هم بعملوا للسعوديين زمان ومافى حد احسن من حد…السعودين عينهم ملانا وما هماهم امريكا ولا غيروا وعندهم الاماكنيات المادية ممكن يعملوا لوبى ناجح فى دولة فى العالم…
أستاذ فتحي الضو لي ملاحظة أرجو أن تتقبلها وهي:
بما أنك كاتب موثق لا تلجأ للأسلوب غير المباشر في الكلام عن حال البلد والسياسة والتفجع بما يحصل ؛؛ ادخل مباشرة في الموضوع ثم بعد ذلك يرد تعقيبك. فعنوانك هو “بلاغ عاجل ….إلخ” لكن هذا البلاغ العاجل يصبح عندي على الأقل إبرة في كومة عويش يجب أن أجدها بعد لأي وتعب وفط بعض السطور بحثاً عن هذا العاجل.
الله يعينا على حالنا المائل ،، شكراً أستاذنا فتحي الضوء ،،، من الغريب أن تمنح الحكومة السودانية السفارة الامريكية هذه المساحة الكبيرة لبناء سفارتها الجديدة وفي نفس الوقت تفرض امريكا على الحكومة السودانية حصارا اقتصاديا وصفه كل المسئولين بأنه أثر على السودان رغم شعار دنا عذابها الذي لم يؤت اكله الا هذه السفارة الكبيرة،،، مسألة رسوم الطلب لا ترد معمول بها في كل السفارات الامريكية في الخارج…. الامريكان لا زالوا يؤملون في خير مزيد من انبطاح حكومة الانقاذ لتنفيذ سياستهم القذرة في المنطقة والمحافظة على مصالحهم واستغلال شعوب دول العالم الثالث من خلال تخويف حكوماتهم، اما الذين يعلقون على مساعدة امريكا العملية الديمقراطية في العالم الثالث فهم واهمون امريكا تحترم قيم الحرية والعدالة في بلدها ولمواطنيها ومن يحملون جوازاتها أما العالم الخارجي فهو سوق مفتوح لها تستغله بنظام قوتها الجبروتية القبيح وشركاتها الرأسمالية الضخمة التي تساعد هي ايضا في زراعة الفتن والصراعات ،،، إن تعامل الولايات المتحدة مع العالم الثالث لا يقل عن تعامل الانقاذ مع الشعب السوداني هذه عقيدة سفرها تاريخ هذه الدولة الرأسمالية البشعة،، نحترم الولايات المتحدة اذا احترمت قيم العدالة والحرية والسلم في سياستها الدولية بنفس القدر الذي تحترمه في ارضها ،،،،
شكرا لك استاذ فتحي على هذا الشعور الانساني النبيل ونرجوا ان يقوم الاخوة الامريكان من اصول سودانية تأسيس لوبي حقوقي في الولايات المتحدة يؤثرون به على مواقف الحكومة الامريكية فيما يخص قضايا السودان ،،،
لا أتوقع أن تتغير معاملة الآخرين لنا ما لم تتحسن أوضاعنا الداخلية وما لم نتمكن من الاطاحة بهذه الحكومة التي هي السبب في كل ما نلقاه من إذلال واحتقار بين شعوب العالم، هل تتوقع ان يحترمنا الآخرون بينما حكومتنا تتفنن في إذلالنا ليل نهار، هل رأيت كيف نعامل في مطار وطننا معاملة غير انسانية وخالية من أي احترام كيف نطلب ما نفقده من حكومتنا تجاهنا من الآخرين، المواطن السوداني لن تقوم له قائمة ما لم يأخذ حقوقه المسلوبة في اختيار حكومة تمثله وتوفر له حقوقه كاملة، لا اعتقد اننا نستحق الاحترام من أي دولة أو أي سفارة طالما اننا نقدم طلباتنا وهم يعلمون تماما اننا هاربون إلى غير رجعة، وطالما هم يشاهدون في مطاراتنا المعاملة السيئة التي نلقاها من بني جلدتنا وطالما يعايشون معننا البؤس اليومي في حياتنا وفي مرافقنا كافة، وماذا عن جهاز المغتربين الذي لا يوفر مكانا يليق بمراجعيه ومستشفايتنا الذي لا تصلح لسكن الفئران وغيرها من المآسي التي لا نستطيع حصرها ….
يا فتحي يا اخوي هي بقت فقط علي المعامله في السفاره الامريكيه يا اخوي الامريكان خنقوا الشعب السوداني بالعقوبات تفتكر هذه العقوبات ليها تاثير شخصي علي الحكام تاثيرها المباشر علي الانسان العادي بقي علينا يا فتحي الحكومه والامريكان والله المستعان
الاخ الكريم خالد أ. رجب
تحياتي لك اخي الكريم وللاخ ابو الريش وللاخت بنت البلد
هذا الاجراء صحيح وهو مطبق الان في جميع الدول التي يعمل او يقيم بها مواطنون امريكان حتى لو كانو من حاملي الجنسيات المذدوجة.
هو ما يعرف بقانون فاتكا
«وفق أحكام قانون الفاتكا فإن كافة البنوك غير الأمريكية الأجنبية، في مشارق الأرض ومغاربها، ملزمة بإبلاغ مصلحة الضريبة الأمريكية عن تفاصيل الحسابات المصرفية الخاصة بكل من يحمل الجنسية الأمريكية من الأفراد أو الشركات ويتعامل مع أي بنك خارج الولايات المتحدة الأمريكية وذلك للحد أو لمنعهم من التهرب الضريبي، وتضمن القانون تواريخ محددة للتطبيق. ولكن، كما يتبين من الإشارة أعلاه فقد صدرت أحكام جديدة لتأجيل المواعيد السابقة مع وضع توقيت جديد للتطبيق، وكل هذه المستجدات بسبب عدم جاهزية وعدم استعداد الكثير من الدول والبنوك في مختلف أرجاء العالم لتطبيق القانون وفق التواريخ الزمنية المذكورة فيه والتي كانت مفاجأة للجميع».
هذا، ويتيح قانون الفاتكا الجديد لمصلحة الضرائب الأمريكية توقيع العقوبات المذكورة في القانون على غير الملتزمين في جميع دول العالم وذلك بفرض ضريبة عليهم تصل إلى 30% وتخصم من أي حسابات بين الطرفين.
وهناك بنوك كثيرة تتضامن مع حكوماتها وبنوكها المركزية في ضرورة التفاهم مع الجهات الأمريكية الرسمية لضمان معاملة تفاضلية أو تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل ، حيث يتم كشف حسابات مواطنيهم في البنوك الأمريكية، ولقد سار في هذا النهج العديد من الدول الأوروبية نذكر منها مثلا فرنسا وإنجلترا وإسبانيا.
ويمنح قانون فاتكا سلطات الضريبة الأمريكية الحق في ملاحقة كل الأمريكيين المكلفين بسداد الضرائب خارج الحدود وذلك عبر البنوك التي بها حساباتهم، وفي حالة عدم الانصياع أو الامتناع عن تقديم التعاون المطلوب فإن القانون يخول مصلحة الضرائب الأمريكية باقتطاع 30% من التحويلات الجارية بواسطة المصارف الأمريكية من قروض أو حسابات البنك الأجنبي الذي لا يلتزم بتقديم المعلومات عن زبونه الأمريكي وفق لوائح الخزانة الأمريكية، وهذا يتم بالرغم من أن البنوك تواجه صعوبات حقيقية وفعلية من العديد من الزبائن حيث يقوم هؤلاء بتحويل أموالهم وإيداعها في حسابات أشخاص آخرين مثل الأقرباء ممن لا يحملون الجنسية الأمريكية وذلك بغرض التمويه وتحاشي سداد الضرائب.
المصيبة في هذا القانون سوف يتم تطبيقه بعد فترة على مصادر الدخل الاخرى كالعقارات وما شابه ذلك.
نتيجة لهذا القانون قام كثير من الامريكان بالتنازل عن الجنسية الامريكية. لكن المشرع الامريكي لا يستبعد الملاحقة بأثر رجعي.
مع مؤدتي للجميع
لك كل الود و التحية العطرة الاستاذ فتحى
مشكلة كبيرة جدا ان يصبح الانسان السودانى مهان حتى فى بلدة فالعيب ليس على امريكا و امثالها فالعيب فى حكومتنا التى فى الواقع عميلة امريكية 100% وعلى عكس الظواهر
مشكور يا أستاذ فتحي أديتنا معلومة جديدة ، أنا لم أقدم لتأشيرة لأمريكا من قبل ولكن أول مرة أعرف إنو مجرد التقديم يكلف المتقدم مليون ومية ألف ، ما عارف ليه اتذكرت رسالة منسوبة الرئيس اليوغندي الأسبق عيدي أمين أرسلها ربما للرئيس الأمريكي نيكسون بخصوص تصرف أمريكي يستنكره ويدينه وأعتقد أورد في رسالته عبارة تعني (عيب عليك الكلام دا) ، فعلا عيب عليهم الامريكان ، يعني دا تصرف دولة عظمى ، تشيل قروش قدر دي من مواطني دولة فقيرة وكمان من النساوين الكبار، بالله مش عيب عليكم ، (مش كفاية علينا الكيزان الحرامية ديل تجوا انتو كمان تتموا الناقصة) ،يا أستاذ فتحي هذه العبارة بين قوسين سأرسلها كماهي للسفارة الأمريكية على العنوان الموضح من قبلك
كلام في الصميم
يبدوا أن الحكومة الأمريكية تتأمر على الشعب السوداني مع هذه (العصبة الحاكـــمة )( على قولك أستاذنا ) و إلا فما معنى سفارة بهذه الضخامة و تبنى في ظل حكومة هي الأشد عداء لها في الظاهر ؟؟؟؟ أما هوان شعبنا الكريم فلا مرد له إلا بسبب هذه العصبة فقد هان عليها شعبها و أذلته فوجده الأخرون لقمة سائغة في زمن طغت عليه المصالح أكثر من القيم ، ما هنتم يوما علينا يا بلدنا و أهلنا الطيبين فإن للظالمين يوما ، و نعلم أن ثورتك ستكون مثل غضبة الحليم التي لم يتقها هؤلاء فأستعبنوا بالله عليهم و أستردوا الثقة في أنفسكم و استعيدوا كرامتكم التي دلقت تحت أقدام كل من يسوى و لا يسوى و إن كان لا يوجد من تسودى أمامه دلق الكرامة على الأرض . تحياتنا أستاذ فتحي
الأستاذ فتحى .
السلام عليكم ورحمة الله.
ممارسات السفارة الأمريكية أشبه ببيع الماء فى حارة السقايين ، وهى ممارسة مكتسبة من بيئة مماثلة تحمَل مواطنيها بأكثر مما يطيقون ، ونحن نعيب ذلك على السفارة الأمريكية لأنها فقط فى مخيلتنا تمثل الحرية والديموقراطية العالمية .
وكنا نستغرب كثيراً عندما تكون مساحة السفارة 40 فدان وتكون فى ذات الوقت غرفة المعاينة والإستجواب بهذه المساحة التى تتيح علناً الإستماع لما يقوله طالب التاشيرة وتنتهك خصوصيته ثم يرفض الطلب بعد أن يدفع الرسوم التى لايمكن إستردادها والله هذا عين العجب بل والدهشة.
والأهم من ذلك كنت دائما أسأل نفسى عن إستمرارية العقوبات الآحادية على السودان ومنذ بدايات هذا النظام وأتفحص الأسباب وأقارن مابين المملكة العربية السعودية وتوافقها مع الأمريكان ووجود بيت الله الحرام وقبر المصطفى صل الله عليه وسلم هناك وهذا العذاب الذى يعيش فيه الشعب السودانى طول عقود وللأسف لا أجد مايشفى من الإجبات المقنعة والكل يعرف تماما أن أرض السودان ليست مهبطاً لوحى وإنما الإسلام جاءنا عن طريق الهجرة العربية .
أتمنى أن يتم التركيز على كيفية التخلص من هذه العقوبات المقيته ثم تعالج مسائل التأشيرة وصالة الإنتظار والإستجواب الضيقة.
كبر مساحة السفارة الأمريكية الجديدة بالخرطوم خيب ظننا من ناحية تحول تلك السفارة عن الممارسات السابقة وتغييرها……….. إذ ليس من المنطقي أن يذهب طالبو تأشيرة اللوتري إلى القاهرة وأديس أباأبا ونيروبي على الرغم من وجود تلك السفارة الضخمة بالخرطوم.
فإذا كان منطق الأمور يؤخذ بمقدماته، فقد أصبحت الخطوط الأثيوبية والمصرية هي الناقل الأساسي للمواطنيين السودانيين بالخليج وغير الخليج…. فمن باب أولى أن نقضى ما تبقى من وطرنا بهذه الدول….. طالما أنها أصبحت لنا أباً في غياب الأبوة والمسئولية التي تخلت عنها الإنقاذ في جحود وإنكار أثيم لحق المواطن عليها، في نفس الوقت الذي تحرص فيه هذه الانقاذ على أخذ حقها من المواطن كاملاُ غير منقوصاً.
* النقطة الثانية هي أن السفارة الأمريكية سرقت من لصوص الانقاذ نفس نهجهم المتثمل في تنظيف جيوب المواطن بحق وغير حق…. من يحضر بسيارة تريب تيك من الخليج أو غيره يعرف ما أعنيه تماماً…. فإذا رغب هذا المواطن في بيع سيارته بالداخل وعدم الرجوع بها إلى موطنها الأصل فيطلب منه التالي:
1- أن يذهب إلى إحدى شركات التقييم (شركات لصوص)، لكي يتم تقييم السيارة… وللعلم فقط تطلب منك شركة تقييم السيارات تعبئة استمارة….. قيمة الاستمارة ميلون جنيه بالقديم….. هذه الاستمارة فيها معلومات عن اسمك ونوع السيارة وسنة الصنع، ورقم اللوحة الخ….. المليون جنيه لا يسترد حتى ولو لم يتم البيع…… ولو حاولت بيعها مرة أخرى فيطلب منك تعبئة استمارة أخرى بمليون جنيه أخرى وهكذا دواليك………مع العلم أن هذه مرحلة أولى فقط…………
ألم تكن أحداث الشغب التي جرت بمصر كافية لصرف نظر السفارة الأمريكية عن توجيه طالبي تاشيرة اللوتري إلى القاهرة……….. هذا باب آخر عن مرارات علاقتنا بأمريكا والتي كانت تلعب مصر في كل حقبنا التاريخية دور الوسيط الذي لا يرضى أن يتم أي شيء في غيابه…………… هذا الملف بحاجة إلى مراجعة شاملة من وزارة الخارجية السودانية………
إذا لم تحترمنا حكومتنا فسوف لن ننال أي احترام من أي أحد في العالم……….
الأخ فتحى..دعنى أنحرف قليلا عن موضوعك واتكلم عن جوازات السفر بصفه عامه والجواز السودانى بصفه خاصه:
جواز السفر كما هو معلوم وثيقه أقرتها الامم المتحده بمعلومات محدده واتفقت عليها كل الدول تقريبا على سبيل المثال المعلومات الأساسيه:
الأسم بالكامل…الجنسيه…تاريخ اصدار ومكان اصدار وانتهاء الجواز وهذه المعلومات يقال لها من الثوابت…أما فطاحلتنا فى السودان اضافوا لها مايسمى بالمتغيرات مثال المهنه…الديانه…الطول 5 قدم و6 بوصه على الذكر والانثى…العنوان بالسودان. ثم هل فى السودان قانون يحرم على ان اكون اليوم نجار وبكره مكوجى؟؟…بعدين فى داعى لشرح هذا الجواز صدر بوجب جنسيه رقم كذا صدرت يوم كذا طالما هذا الجواز ضمنيا يعرف جنسية حامله!!..يا له من غباء حتى لم يلفت انتباه كل وزراء الداخليه المروا على البلد مرور الكرام.
ثم موظف الجوازات فى الدوله المقصوده ماذا يهمه من طولك حتى لو كان 10 قدم او مهنتك او ديانتك.
أما التأشيرات أخ فتحى بصوره عامه ليس هى قرار نهائى بالدخول لأنه يمكن إرجاعك من المطار بدون حتى إخطارك عن السبب..فهذه من الأشياء التى يجب ان ينتبه لها كل مسافر.
(يقوم المواطن السوداني الذي يطلب تأشيرة زيارة بدفع مبلغ وقدره مليون ومائة ألف جنيه (بالقديم) كما يقولون، وتسمي هذه رسوم إجراءات تأشيرة processing fees Visa غير قابلة للاسترداد حتى ولو رُفض الطلب، علماً بأن الرفض هذا يستغرق أحياناً أقل من دقيقة. ومن المفارقات التي يعجز العقل عن استيعابها، أن الشخص الذي تبعثرت رسومه في الهواء لو شاء له التقديم مرة أخرى فيستوجب عليه أن يدفع نفس المبلغ، بل حتى لو تكرر طلبه ذاك – لأسباب تخصه – ثلاث أو رباع أو خماس، فعليه الدفع كلما تيمم شطر نوافذ السفارة حتى يكِل جيبه.)
السفارة البريطانية تفعل الشيئ نفسه . حدثني صديق ان ابنته حصلت علي منحة من وزارة الصحة الاتحادية لحضور كورس لمدة ثلاثة اشهر بجامعة ليدز وحملت كل اوراقها التي تثبت جدارتها للحصول هعلي التاشير ودفعت 1100 ج قيمة اصدار التاشير وبعد ثلاثة اسابيع جاءها الرد بالرفض وطلبوا منها التقديم مرة اخري ودفع رسوم جديدة . ياخوي الاوروبيين والامريكان شغالين بزنس بسسسس يخموا في قروشنا الليل والنهار ولو حدثتك عن ما يسمي بامتحان ال IELETSستسمع العجب العجاب يسقطوك عشان تمتحن مرة ثانية وثالثة وعاشرة عشان الفيز بزنس ياعمك وبسسسس
لقد عنً لي أمر آخر بعد أن دفعت بتعليقي إلى الراكوبة وهو: جاء في الأخبار (الراكوبة)، أن السفارة الأمريكية بالخرطوم نظمت رحلة نيلية للصحفييين السودانيين!! فهل يا ترى قام أحد هؤلاء المدعوين بإثارة مثل هكذا مواضيع؟؟؟ أم الموضوع برمته كان فسخة×فسخة؟؟
لقد حدث مثل التصرف من السفارة الفرنسية، تجاه المواطنين السعوديين، فكتبت الصحافة طويلاً، حتى أجبروا السفارة الفرنسية على الاعتذار، وتغيير الأمور السالبة التي كانت تمارسها……… مشكلتنا أننا لا نملك أدوات الضغط اللازمة التي تستخرجها الشعوب عن المحن……. والسبب أن الانقاذ فككت كل كروت الضغط…. وحولت السودان إلى قيعة (صقيعة) كل ما فيها سراب…. لا حول ولا قوة إلا بالله….
عموماً، اعتقد أن موضوع احترام الخصوصية سيجد آذانا صاغية لدى طاقم السفارة الأمريكية بالخرطوم لأنه مطلب عادل وعادي…. أما توجيه طالبي تأشيرة اللوتري إلى دول الجوار فيتطلب جهداً كبيراً من وزارة الخارجية السودانية………
أخي فتحي:
الأخ فتحي انت تتحدث عن معاناة اجراءات لا تتعدى الساعة فقط نحنا بنعاني لينا سنين من ضيق حال البلد ومن سياسات حكومة الانقاذ.. وأذا افترضنا ان السفارة الامريكية اخذت منكم 1100 جنيه نحن الحكومة السودانية اخذت مننا حياتنا وشبابنا وعمرنا .
السودان بلد المليون ميل (كان زمان) بتشعر فيه كأنك في زنزانة بسبب ضيق المعيشة وسياسة الحكومة التي تتلذذ بتعذيب المواطن الذي جعلته يلهث وراء لقمة العيش طول اليوم خصما على ساعات راحته ونومه وترفيهه دون أن توفر له أدنى متطلبات الحياة خاصة بعد أن رفعت يديها عن الدعم المعمول به في كل الدول دعم العلاج ودعم المواد الغذائية ودعم التعليم وأصبحت حكومة جباية فقط تملأ بها بطون منسوبيها الفاسدين…نحن الشعب السوداني الفضل مستعدين نوقف صف من سوبا الى مدني عشان ناخد تأشيرة لامريكا مش تقول لي غرفة صغيرة وكمان مكيفة.. والله الغرفة أو الصالة الصغيرة التي تتحدث عنها أوسع في نظرنا من براح السودان وفضائه في ظل هذا الوضع المزري..
أما ما تتحدث عنه من معاناة في الاجراءات فالامريكان لهم تقديراتهم في كل خطوة يتخذونها أو اجراء يرونه مناسبا فهم للأسف مستهدفون من الاعلام الحكومي السوداني الذي استعدى اميركا دون سبب وهددها بالعذاب ( امريكا دنا عذابها ) دون أن تتجني أمريكا على السودان , سوى أنها تدافع عن حريات الشعوب ونشر الديمقراطية وتقويم اعوجاج الدكتاتوريين ويكفى ما تقدمه من عون واغاثات لأهلنا في دارفور وجنوب كردفان وجنوب السودان … والله انها احن علينا من حكومة المؤتمر اللاوطني…
قمنا بلازم نحنا و القروب و رشيناهم حسب الثقافه بتاعتنا البنعرفا نحنا
ركزنا اكتر هنا http://www.state.gov/contact/
لانو بديك خيارات كتيره .لا خلينا السفاره الامريكيه في القاهره ولا
الخرطوم ! كنا عاوزين نرشهم في كل سفاراتم في العالم ههه
تاني قلنا لا الناس ديل يقومو يقولو نحنا ناس داعش هيع ههه هاع
الاستاذ فتحى اذا قدمت التأشيرة عبر الإنتر نت وأخذ كل مواطن موعد ستنظم السفاره كل المواعيد على حسب كمية الطلبات اما تسليم اليد هو ما يصعب على المواطن .
الاخ الاستاذ فتحي الضو السلام عليكم
لم استطيع قرات كل التعليقات لضيق الوقت فانا دائما احاول قرات كل التعليقات عندما اهم بالتعليق علي موضوع ما حتي اتجنب التكرار فان وجدت ما اوّد كتابته قد سبقني عليه بعض الاخوة اكون شاكرا لهم.
للأسف الشديد مهانة الانسان السوداني اصبحت سمة لكل التعاملات في داخل السودان و خارج السودان و في سفارات السودان و في سفارات الدول الاجنبية في السودان و مطارات تلك الدول و في داخل تلك الدول. و هذا الشي لابد لكل مواطن سوداني من التفكير فيه ملئًا؟ لماذا يحصل هذا؟ فان حصل من الاجانب لان حكومتنا جعلتنا ملطشة… لماذا نقبل هذا في داخل الدوائر الخدمية في السودان؟ اذن هنالك شيء ما خطاء فينا نحن السودانيين و الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.
النقطة الثانية معقولة يا دكتور نتعشم في امريكا تكون احنّ علينا من الكيزان؟ الدولة الوحيدة في العالم التي تتلذذ بإهانة الشعب السوداني اكثر من الكيزان هي امريكا فأمريكا في نظري مثل المو… لا يُشتري ودها الا بالمال اي المصلحة.
هذا الواقع للأسف الشديد لن يتغير حتي يتغير الوضع في السودان و تكون الهجرة العكسية… عندما يذهب الكيزان الي مزبلة التاريخ و نبني دولة المؤسسات و القانون و العدل… و يكون المواطن معزز مكرم يقضي كافة معاملاته بواسطة حكومة الكترونية ناضجة في اي وقت و من اي مكان… عندما تكون لنا حكومة مسنودة من الشعب قوية تسعي لمصالح شعبها و فرض تلك المصلحة علي الدول الأخرى ساعتئذ سيرجع الاحترام و التقدير للسوداني اين ما حلّ… الي ذلك الحين الذي نرجوه ان يكون قريبا ارجو من كل سوداني ان يكون سفيرا للسودان في دفاعة عن حقوقه بالطرق المشروعة ما استطاع الي ذلك سبيلا.
أحب أطمنكم .. وزراة الخارجية عاجبا الوضع بتاع تأشيرة القرين كارد اللازم تسافر ليها مصر ..
مش الحكاية فيها تعب ةزيادة تكاليف للمواطن .. دا الزييييييييت زاتو لحكومة السجم ..
بتتلذذ وهي بتعاين لمعاناة المواطن ..
الاخ الكاتب فتحي الضوء / حفظك الله ، انت اعلم الناس بتدني قيم الانسان السوداني مثل عملته الجنيه ، الانسان يحترم حسب دولته وسيادة تلك الدولة والتاريخ ملئ بالاحداث السيادية .عندما سير المعتصم جيشاً لا قبل لها لصرخة امراة اهانة كرامتها او قبل سنوات هددت دولة البرازيل بقطع علاقاتها مع بريطانبا على خلفية مقتل شاب برازيلي عن خطأ دون قصد اثنا مطاردة الخلايا الارهابية فأعتذرت بريطانيا و طار طاقم ملكي للاعتذار
اما عندنا فاليكلم الارقام
٢٧ سودانيا قتل في القاهرة بمدان المهندسين.
٣٠٠ سوداني قتل في احداث الزاوية بليبيا في عهد القذافي.
٣٧ سوداني قتل في ليبيا قبل شهرونصف
شاب سوداني عذب في تشاد و مات في السجن
قبل ثلاث ايام ترحيل سوداني مكث عشرة سنوات بالسجن بالسعودية و هو مدان بعامين
الاخوة المعلقين السلام عليكم الاستاذ فتحى الضو كتب عن احدى معاناتنا وشارك حتى نحن من لا علاقة لنا بامريكا نورنا نورالله حياته واخوة كرام ردوا بما افادنا ولو من باب المعلومة و اخوات ابدن رايهن وتفاعلن بهدوء لكن البعض اعتب عليه انه اراد من جعل مساحة المقال ميدان لمعركة او ملعب لكرة قدم بالله العبوا وصفوا حساباتكم فى ميادين ومساحات اخرى هذه المساحة لمعالجة امور تهمنا وتبادل معلومات وافكار تفيدنا ومنها وبها نفيد غيرنا اتركوا السخف . زوجة ابن جيراننا وهى من احد اقاليم السودان زوجها فى امريكا سبع سنوات تحاول الحصول على التاشيرة ياتى هو للاجازة وهى فى رحلات مكوكية بين اقليمها والخرطوم لمقابلة السفارة واخيرا طلبوا منها السفر للقاهرة وعلمت انها الان هناك لفترة طويلة مع اطفالها تنتظر رجوع الرد من امريكا فطلبت منها بالتلفون ان تدخل الراكوبة وتقراء مقال فتحى الضو والمعلقين لانى متاكدة بعد قراءة المداخلات والتعليقات ستهداء نفسها وتعرف ما يجعلها تفهم ما يدور لكم التحية استاذ فتحى وكل المعلقين ويا المتشاكلين بطلوا شكل
هناك شيئ هام لم يتم التطرق إليه وهو ان دولة السودان موضوعة (من نفس امريكا) ضمن قائمة الدول الراعية للإرهاب بجانب دول أخرى مثل ايران وكوريا الشمالية وسوريا وكوبا و سمتهم دول محور الشر (بسبب افعال و سلوكيات نظام كيزان الشيطان الحاكم فى الخرطوم), فكيف تريد المعاملة الحسنة من شخص وصفك بالإرهابى الشرير !! على الرغم من اننا كنا نريد فصل المواطن السودانى عن السُلطة القائمة التى تحكم البلاد غصباً عنه بعد قدومها بإنقلاب عسكرى على الشرعية الديمقراطية . يجب ان لا يُحاسب مواطنى السودان على افعال نظام فاقد الشرعية نظام منبوذ و مكروه من أغلب دول العالم ..
اولا نحيك علي هذا المقال الرائع و الذي ناقش مسائل مهمة جدا. الرجاء ارسال نسخة منه للسفارة الامريكية بالخرطوم.
ثانيا: هنالك موظفين لا يحترمون السودانيون و يعاملهم معاملة سئية، و هنالك مترجمة سودانية حاقد او مريضة لا اعرف لكن تعطي القنصل انطباع سئ عن الشخص المقدم و احيانا تترجم بكلمات تكون نتيجتها الرفض للمقدم.
شكرا مره اخري للمقال
و الله يا جماعة انا ما عارف الكلام دا بتجيبوهوا من وييييييين ؟؟؟؟؟؟
انا ما عارف ليه نحن كسودانيين بنعتبر نفسنا اننا الوحيدين البنتلقى معاملة زي دي
يا اخوان قوانين السفارات الامريكية كلها موحدة
الرسوم التي تدفع للسفارة قبل المقابلة دي حاجة معروفة في كل السفارات
الامريكية حول العالم و معروف كمان انها غير مستردة حتى في حالة الرفض
و اما بالنسبة لكثرة الرفض لتأشيرة السياحة دي برضو حاجة معروفة انو نسبة الموافقة
عليها ضئييل جدا حتى في السفارات الامريكية الاخرى ابسط مثال السفارة الامريكية في القاهرة او في ابوظبي برضو كم شخص بحكي لي و من خلا متابعتي انا شخصيا في منتديات الهجرة انو في تأشيرة السياحة عموما المتوسط يكون من بين كل 15 شخص تتم الموافقة لشخص او شخصين فقط
معايير القبول بتكون صعبة و دقيقة جدا و عندها اكتر من مقياس يعرفوها هم
لضمان انو الشخص المقدم هيرجع بعد انقضاء المدة المحددة
و أي شخص مقدم تأشيرة زيارة او سياحة في اي سفارة امريكية حيقول نفس كلامي دا
اما بالنسبة للنقطة بتاعت الازدراء للسودانيين من طرف السفارة الامريكية
دا كلام عاري من الصحة تماما
انا غايتو من خلال تجربة شخصية لمقابلة بخصوص تأشيرة هجرة في السفارة الامريكية في القاهرة قبل اقل من شهر تبين لي انو السودانيين اكتر جنسية ناس السفارة بتساهلو معاها و حتى اكتر من المصريين نفسهم
و نحن نكاد نكون الشعب الوحيد المابطلبوا منو يوم المقابلة فيش و تشبيه و لا خطاب ضامن بالنسبة لي ناس اللوتري خاصة و لا حتى موقف من التجنيد
رغم انو اللوائح الرسمية في موقع الخارجية الامريكية او موقع اي سفارة امريكية
بتنص انو المستندات دي مفروض تكون حاضرة معاك يوم المقابلة بالاضافة لمستندات اخرى
فيييي ذمتكم في تساهل اكتر من كدا ؟؟؟؟
و كما اذكر يوم المقابلة في القاهرة كان من الموجودين لتأشيرة الهجرة 4 سودانيين منهم انا
يشهد الله نحن ال4 اخدنا موافقة في نفس يوم المقابلة
في حين و لا واحد مصري اخد الموافقة و لا حتى بعد 3 او 4 يوم كلهم كانوا اجراءات ادارية رغم انهم اهل البلد !!!!!
خلونا نبقا ناس حقانيين و لو لمرة
و نسيب الاعذار و التهيئات و العقد و الاحساس بالدونية
!!!!!!
و السلام
عزيزي فتحي الضو،
سبق وأن زرت الولايات المتحدة الأميريكية ثلاث مرات خلال الثلاث أو الأربع سنوات الماضية وقد حصلت علي التأشيرة مرتين (كانت الأولي لسنتين متتابعتين)، وقد مررت بالصفوف التي وصفتها نفسها تقريبا بالسفار الأميريكية بالعاصمة أبوظبي، حيث تتطلب الإجراءات الروتينية، الثبت من وجود موعد مسبق (ويتم علي النت) مع اكتمال الأوراق الثبوتية أولا وإبراز إيصال بدفع الرسوم مسبقا، وذلك قبل السماح للمتقدم بالعبور الي داخل المبنى القنصلي بالسفارة لإتمام المقابلة والإجراءات الخاصة بالفيزا. وهو عين ما وصفت في الحالة التى أشرت لها في مقالك الطويل.
باختصار، ورغم شوية المعاناة بسبب كثرة المتقدمين للتأشيرة، فالإجراءات سلسة ومرنة وبالإمكان (طق الحنك) واستخدام الحجج والمنطق مع الموظفين والبيانات الصحيحة وعدم التراجع لمجرد أن موظفا هنا أو هناك قد أبدى رأيا سلبيا!!
الرسوم خاضعة لمبدأ المعاملة بالمثل (فهي نفس الرسوم التي تتغاضاها حكومة السودان عن منح التأشيرة للأمريكان).
وأخيرا أن هناك قضايا كثيرة أجدر بوقتك الثمين يا أستاذ فتحي…
O water, voice of my heart, crying in the sand,
All night long crying with a mournful cry,
As I lie and listen, and cannot understand
The voice of my heart in my side or the voice of the sea,
O water, crying for rest, is it I, is it I?
All night long the water is crying to me.
Unresting water, there shall never be rest
Till the last moon droop and the last tide fail,
And the fire of the end begin to burn in the west;
And the heart shall be weary and wonder and cry like the sea,
All life long crying without avail,
As the water all night long is crying to me
A.S
مثال لما أشرت إليه في تعليقي الأول تحت :
هو من معارفي في بروكلن ، نيويورك . سوداني-أمريكي . أرسل دعوة مجودة لأمه (لا ترفض دعوة الوالدين إن أوفيت شروطها).
استخرج القوم جوازا للوالدة في الخرطوم . ?ل شيئ تمام . ذهبت الأم بصحبة أحد أبنائها للسفارة . رفض الطلب في ثواني معدودات دون إبداء أي سبب . رجعت مع إبنها متحسرة على عدم إمكانها مشاهدة أحفادها في أمريكا بسبب قسوة وحقد “سيد التأشيرة” في السفارة .
حاول إبنها في أمريكا معرفة الحصل ، على الأقل السبب . فشل . وفتحنا أبواب التخمينات والإستنتاجات والإتهامات : كلها تؤكد ظلم وعشوائية أهل السفارة .
وبعد شهور عديدة ذهب الإبن لزيارة والدته والأهل. قال ليها ، “يما وريني بالضبط الحصل شنو “. قالت ليهو : “ما حصل أي شي ، مديت ليهو الجواز فتحو وقال لي إسمك منو قلت ليهو إسمي . قفل الجواز رجعو لي وقال لي ما في تأشيرة ليك . طغيانين وما دايرين الناس “.
فتح الإبن الجواز . وجد إسم أمه فلانة بت فلان بت “فلان” مكتوبا فلانة بت فلان بت “زيدان” ! وزيدان هذا لم يسمعوا به من قبل ! مافي زول واحد من ناس البيت راجع جواز الأم بعد استخراجه حتى تلك اللحظة !
ماذا لو إعملنا العقل فى تناولنا وتحيلنا للمواضيع المطروحة دون تجريح أو بذاءات وخدش للحياء العام ارجوكم اخوتى فكروا بعقل فى كيف نوحد صفوفنا منحترم بعضنا لمصلحة وطن نتمنى ان يعود كما نحب معافى ديمقراطى حر أبى نظيف من دنس الكيزان بالله غليكم . هذا مع غحترامى وتقديرى لكم جميعا .
Olá,
Meu nome é Sra CLARA FREDRICK, África do Sul, rapidamente eu quero usar este meio para cortar a prova de como Deus me levou a um emprestador de confiança de empréstimo e real que mudou a minha vida da grama para a graça, uma pobre mulher que se orgulha rica em uma vida saudável e rico sem estresse ou problemas financeiros. Após meses de tentativas para obter um empréstimo na internet e foram enganados de US $ 5.000 fiquei tão desesperada em obter um empréstimo de um empréstimo credores on-line são legítimos não será adicionando a minha dor, por isso fiz a minha decisão de chamar um amigo meu que recém obter novos empréstimos on-line, discutimos nossas conclusões e que ele me contou sobre um homem chamado Mr.PATRICK Berry, que é presidente-executivo das águias que voam Empresas de crédito e-mail ([email protected]), eu nunca acreditei, mas eu tentei e minha maior surpresa, eu tinha um empréstimo nas próximas 24 horas, eu não acredito nisso, eu estou feliz e os novos ricos e agradeço a Deus que essas empresas de empréstimo como este ainda existem nesta farsa em todo o lugar, por favor, eu aconselho toda a gente que precisa de um empréstimo para ir para ([email protected]) é uma empresa de empréstimo certificadas e confiável que nunca vai deixar você.
مرحبا اسمي اندريس وأنا أعيش في المملكة المتحدة (المملكة المتحدة) وأنا هنا لأقول أهل الخير كيف حصلت قرض بلدي من المقرض قرض حسن كريس روك هو المقرض قرض حسن وشرعي دفع رسوم واحدة فقط وهي رسوم الشرطة لقد وثقت به ودفعت رسوم الشرطة وانه لم تفشل لي أعطاني قرضا بقيمة 25،000 £ في دقيقة فقط 45 إذا كنت في حاجة الى قرض عاجل للتو ترسل له التدليك بسرعة عبر عنوان بريده الإلكتروني أدناه،
[email protected]
مرحبا اسمي اندريس وأنا أعيش في المملكة المتحدة (المملكة المتحدة) وأنا هنا لأقول أهل الخير كيف حصلت قرض بلدي من المقرض قرض حسن كريس روك هو المقرض قرض حسن وشرعي دفع رسوم واحدة فقط وهي رسوم الشرطة لقد وثقت به ودفعت رسوم الشرطة وانه لم تفشل لي أعطاني قرضا بقيمة 25،000 £ في دقيقة فقط 45 إذا كنت في حاجة الى قرض عاجل للتو ترسل له التدليك بسرعة عبر عنوان بريده الإلكتروني أدناه،
[email protected]
أنا الدكتور هاري المشروعة وقرض حسن السمعة
المقرض. نحن شركة ديناميكية مع المالية
مساعدة. نحن القرض الأموال إلى الأفراد المحتاجين
المساعدة المالية، التي لديها سوء الائتمان أو في
تحتاج من المال لتسديد الفواتير، للاستثمار في الأعمال التجارية. أنا
ترغب في استخدام هذه الوسيلة للنعلمكم بأننا تقديم موثوقة و
مساعدة المستفيد كما تكون سعيدة
لنقدم لكم على قرض. اتصل بنا عبر عنوان البريد الإلكتروني: [email protected]
يرجى الكتابة مرة أخرى إذا المهتمة.
اسمك:
عنوان الشارع:
كان:
بلد:
الجنس:
سنوات:
مبلغ القرض:
مدة:
الدخل الشهري:
رقم الهاتف:
غرض القرض:
مراسلتنا عبر [email protected]
ء
I hope to go
ء
سيدي العزيز / سيدتي
قرض في أسرع وقت ممكن ضمن 2DAYS. جوزيه صندوق المالية مايكرو بي التجارية والشخصية، دار قرض في٪ الفائدة 2 rate.Interested الأشخاص يجب أن اتصل ضابط القرض عن طريق البريد الإلكتروني مع المعلومات التالية:
الاسم: ….. اسم العائلة: …… البلد: ……. رقم الهاتف: ….. الاحتلال: …… العمر: …… ……. الجنس: …… الحالة الاجتماعية: …… مبلغ القرض المطلوب: …… الدخل الشهري …… قرض المدة: ….. .Officer الاسم: قرض استثماري عرض البريد الإلكتروني: [email protected]
شكر وبارك الله فيكم
التحيات،
السيد خوسيه
هل تحتاج إلى قرض عاجل؟
الحصول على قرض من الولايات المتحدة وانها قد تثبت في غضون أيام، ونحن نقدم كل القروض الشخصية والتجارية للعملاء (الأفراد والمؤسسات).
التقدم بطلب للحصول على قرض معنا عن طريق إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]~~V والاعتماد على استجابة فورية من الولايات المتحدة.
شكرا … ([email protected])
سيدي العزيز / سيدتي
قرض في أسرع وقت ممكن ضمن 2DAYS. جوزيه صندوق المالية مايكرو بي التجارية والشخصية، دار قرض في٪ الفائدة 2 rate.Interested الأشخاص يجب أن اتصل ضابط القرض عن طريق البريد الإلكتروني مع المعلومات التالية:
الاسم: ….. اسم العائلة: …… البلد: ……. رقم الهاتف: ….. الاحتلال: …… العمر: …… ……. الجنس: …… الحالة الاجتماعية: …… مبلغ القرض المطلوب: …… الدخل الشهري …… قرض المدة: ….. .Officer الاسم: قرض استثماري عرض البريد الإلكتروني: [email protected]
شكر وبارك الله فيكم
التحيات،
السيد خوسيه
هل تحتاج إلى قرض عاجل؟
الحصول على قرض من الولايات المتحدة وانها قد تثبت في غضون أيام، ونحن نقدم كل القروض الشخصية والتجارية للعملاء (الأفراد والمؤسسات).
التقدم بطلب للحصول على قرض معنا عن طريق إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]~~V والاعتماد على استجابة فورية من الولايات المتحدة.
شكرا … ([email protected])
مرحبا بالجميع، اسمي عساف برنامج رصد أنا من الرياض، المملكة العربية السعودية، وأنا هنا ليشهد كيف حصلت قرض بلدي من السيد ديتمان فرانك {[email protected]} بعد أن طبقت أربع مرات من مختلف الجهات المقرضة القرض الذي ادعى أن يكون المقرضين هنا هذا المنتدى، اعتقدت الإقراض حيث الحقيقي وأنا طبقت لكنها لم تعطني سبيل الاعارة حتى صديق لي أعرض لي أن السيد ديتمان فرانك الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار ديتمان فرانك القرض الذي وعدت لمساعدتي بقرض من رغبتي وفعل حقا كما وعد دون أي شكل من التأخير، لم افكر ابدا لا تزال هناك المقرضين قرض يمكن الاعتماد عليها حتى التقيت السيد ديتمان فرانك، الذي ساعدني مع قرض بلدي وغيرت حياتي للأفضل. أنا لا أعرف ما إذا كنت في حاجة إلى قرض عاجل أيضا، لذا لا تتردد في الاتصال السيد ديتمان فرانك لمساعدة على عنوان بريده الإلكتروني: {[email protected]}.
Hello everyone, My name is Assaf Rasad I am from Riyadh, Saudi Arabia, am here to testify of how i got my loan from Mr Dittmann Frank { [email protected] } after i applied Four times from various loan lenders who claimed to be lenders right here this forum,i thought their lending where real and i applied but they never gave me loan until a friend of mine introduce me to Mr Dittmann Frank the C.E.O of Dittmann Frank Loan investment who promised to help me with a loan of my desire and he really did as he promised without any form of delay, I never thought there are still reliable loan lenders until i met Mr Dittmann Frank, who really helped me with my loan and changed my life for the better. I don?t know if you are in need of an urgent loan also, So feel free to contact Mr Dittmann Frank for help on his email address: { [email protected] }.
مرحبا بالجميع، اسمي عساف برنامج رصد أنا من الرياض، المملكة العربية السعودية، وأنا هنا ليشهد كيف حصلت قرض بلدي من السيد ديتمان فرانك {[email protected]} بعد أن طبقت أربع مرات من مختلف الجهات المقرضة القرض الذي ادعى أن يكون المقرضين هنا هذا المنتدى، اعتقدت الإقراض حيث الحقيقي وأنا طبقت لكنها لم تعطني سبيل الاعارة حتى صديق لي أعرض لي أن السيد ديتمان فرانك الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمار ديتمان فرانك القرض الذي وعدت لمساعدتي بقرض من رغبتي وفعل حقا كما وعد دون أي شكل من التأخير، لم افكر ابدا لا تزال هناك المقرضين قرض يمكن الاعتماد عليها حتى التقيت السيد ديتمان فرانك، الذي ساعدني مع قرض بلدي وغيرت حياتي للأفضل. أنا لا أعرف ما إذا كنت في حاجة إلى قرض عاجل أيضا، لذا لا تتردد في الاتصال السيد ديتمان فرانك لمساعدة على عنوان بريده الإلكتروني: {[email protected]}.
Hello everyone, My name is Assaf Rasad I am from Riyadh, Saudi Arabia, am here to testify of how i got my loan from Mr Dittmann Frank { [email protected] } after i applied Four times from various loan lenders who claimed to be lenders right here this forum,i thought their lending where real and i applied but they never gave me loan until a friend of mine introduce me to Mr Dittmann Frank the C.E.O of Dittmann Frank Loan investment who promised to help me with a loan of my desire and he really did as he promised without any form of delay, I never thought there are still reliable loan lenders until i met Mr Dittmann Frank, who really helped me with my loan and changed my life for the better. I don?t know if you are in need of an urgent loan also, So feel free to contact Mr Dittmann Frank for help on his email address: { [email protected] }.
عاجل أصلي قرض العرض، قم بالتقديم الآن:
هل تبحث عن قرض الأعمال؟ قرض شخصي، قرض المنزل، سيارة
قرض، طالب القرض، قرض توطيد الديون والقروض غير المضمونة، والمشاريع
هل تم رفض الرأسمالية، وما إلى ذلك .. أو على قرض من أحد البنوك أو
مؤسسة مالية لأية أسباب. نحن المقرضين من القطاع الخاص، والإقراض
للشركات والأفراد في انخفاض سعر الفائدة وبأسعار معقولة لل
سعر الفائدة 2٪. اذا كانت مهتمة في قرض، ونحن نقدم جميع أنواع القروض على اثنين في المئة (2٪) الفائدة. مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني الآن
عن طريق: [email protected]
عاجل أصلي قرض العرض، قم بالتقديم الآن:
هل تبحث عن قرض الأعمال؟ قرض شخصي، قرض المنزل، سيارة
قرض، طالب القرض، قرض توطيد الديون والقروض غير المضمونة، والمشاريع
هل تم رفض الرأسمالية، وما إلى ذلك .. أو على قرض من أحد البنوك أو
مؤسسة مالية لأية أسباب. نحن المقرضين من القطاع الخاص، والإقراض
للشركات والأفراد في انخفاض سعر الفائدة وبأسعار معقولة لل
سعر الفائدة 2٪. اذا كانت مهتمة في قرض، ونحن نقدم جميع أنواع القروض على اثنين في المئة (2٪) الفائدة. مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني الآن
عن طريق: [email protected]
عزيزي العميل
أنا MRS باميلا مور، وأنا نعطيه القروض بنسبة 3٪ سنويا .. هل تعبت من البحث عن القروض والرهون العقارية، وكنت قد رفضت باستمرار بواسطة البنوك والمؤسسات المالية الأخرى، ونحن نقدم أي شكل من أشكال القروض للأفراد والقانونية الكيانات عند أدنى rate.If الفائدة التي ترغب في الحصول على قرض، لا تتردد في الاتصال بنا اليوم، ونعد بأن نقدم لكم أفضل الخدمات ever.Just تعطينا المحاولة، لأن المحاكمة سوف اقناع لكم، ما هي احتياجاتك المالية ؟ هل تحتاج إلى قرض الأعمال؟ هل تحتاج إلى قرض شخصي؟ هل تريد شراء سيارة؟ هل تريد إعادة تمويل؟ هل تحتاج إلى قرض الرهن العقاري؟ كنت في حاجة الى رؤوس أموال ضخمة لبدء عملك هذا الاقتراح أو التوسع؟ هل فقدت الأمل وكنت أعتقد أن هناك أي مخرج، والتي لا تزال الأعباء المالية الخاصة بك لا يزال قائما؟ الاتصال بنا من خلال [email protected]~~HEAD=pobj 1. اسم مقدم الطلب 2. ملكية المنزل ………….. ………… 3. الدائم عنوان :. ……. 4. العنوان: ……………… 5. العمر: …………….. ……… 6. المهنة: 7. الإقراض ……………. ………….. 8 المطلوبة. مدة القرض الغرض ………….. 9. القروض: ………… 10. الاتصال رقم الهاتف: …….. .. 11. قرض ……………. ملء المعلومات المذكورة أعلاه وإرسالها إلى تفاصيل الاتصال أدناه: ملاحظة: يجب إرسال جميع الردود مباشرة إلى: [email protected]
مرحبا عزيزي العملاء القيمة،
مرحبا بكم في شركة ايكو تيك بي إل سي، هل تبحث عن قرض لدفع فواتيرك أو تمويلك أو استثماراتك في المشروع؟ ننشر شركات القروض الدولية والأفراد التي تم إغلاقها للبنوك والمؤسسات المالية الأخرى تقلق لا أكثر كما كنت الاتصال بنا اليوم والحصول على الائتمان الخاص بك بسرعة وسهولة كما يمكنك تطبيق الآن في النظام.
نحن نقدم جميع أنواع القروض الآن القروض التجارية وأكثر من ذلك بكثير: إذا كنت مهتما جدا في الائتمان
العرض، يرجى الاتصال بنا على البريد الإلكتروني معرف أدناه:
البريد الإلكتروني: [email protected]
مرحبا عزيزي العملاء القيمة،
مرحبا بكم في شركة ايكو تيك بي إل سي، هل تبحث عن قرض لدفع فواتيرك أو تمويلك أو استثماراتك في المشروع؟ ننشر شركات القروض الدولية والأفراد التي تم إغلاقها للبنوك والمؤسسات المالية الأخرى تقلق لا أكثر كما كنت الاتصال بنا اليوم والحصول على الائتمان الخاص بك بسرعة وسهولة كما يمكنك تطبيق الآن في النظام.
نحن نقدم جميع أنواع القروض الآن القروض التجارية وأكثر من ذلك بكثير: إذا كنت مهتما جدا في الائتمان
العرض، يرجى الاتصال بنا على البريد الإلكتروني معرف أدناه:
البريد الإلكتروني: [email protected]
..
..
مرحبا
هل تحتاج إلى قرض مريح لرضاكم؟ هل لديك صعوبات مالية وتحتاج إلى مساعدة لحلها؟ نحن نقدم قرض بأسعار معقولة بأسعار فائدة 2٪ المتاحة للمواقع والمقترضين الدوليين.
نحن معتمدة وموثوق بها، الثقة– وردية، كفاءة، سريعة وديناميكية، ونحن نسعى جاهدين لتلبية عملائنا في تحقيق أهدافهم … نعطي القرض على المدى الطويل من 2-50 سنوات كحد أقصى …
اتصل بنا على ([email protected]) …..
مع تحياتي!
مرحبا
هل تحتاج إلى قرض مريح لرضاكم؟ هل لديك صعوبات مالية وتحتاج إلى مساعدة لحلها؟ نحن نقدم قرض بأسعار معقولة بأسعار فائدة 2٪ المتاحة للمواقع والمقترضين الدوليين.
نحن معتمدة وموثوق بها، الثقة– وردية، كفاءة، سريعة وديناميكية، ونحن نسعى جاهدين لتلبية عملائنا في تحقيق أهدافهم … نعطي القرض على المدى الطويل من 2-50 سنوات كحد أقصى …
اتصل بنا على ([email protected]) …..
مع تحياتي!
شهادة علي كيف تلقيت قرضي من قرض المقرض الحقيقي 2017
مرحبا بالجميع
هذه هي الطريقة التي حصلت علي قرضي من المقرض القرض عبقريه
تجربه ممتازة مع هذه الوكالة القرض علي الإنترنت لكنني اشعر ان لها
جيده لتمكنك من معرفه أين وكيف حصلت بلدي اختراق المالية
انا السيدة جنيفر ، في وقت سابق من هذا العام ، كنت تواجه
ألازمه المالية كان عملي إلى أسفل ان اضطررت لبيع سيارتي حتى أتمكن من
دفع العمال بلدي وخارج مجموعه فواتير بلدي حتى يوم واحد ، كنت مشغولا التحقق
الإعلانات علي الإنترنت وجدت شركه وقررت ان تعطي محاولة ، قررت ان تاخذ
خطوه جريئه وقيل لي من قبل الشركة التي سوف تحصل علي قرضي في 24
ساعات مع 2 ٪ انخفاض سعر الفائدة ، وكان مثل حلم بالنسبة لي كما هو الحال في الساعات التالية 12-24 ، تلقيت
بلدي القرض من السيد باتريك اليوم انا أمراه سعيده لان حلمي جاء أخيرا من خلال ، دفعت لي
فواتير ، وزيادة مزرعتي وابقي راسي فوق الماء وانا سعيده جدا و
انصح الجميع منكم الذين يغرقون ماليا للاتصال باتريك السيد علي هذا البريد الكتروني
([email protected])
لان السيد باتريك رجل جيد وموثوق به
الجميع هناك يبحثون عن قرض الآن هو فرصه جيده بالنسبة لك لتطبيق وتكون ناجحه.
تطبيق بسرعة معهم اليوم والحصول علي القرض الخاص بك دون اي خسارة
باتريك القروض المحدودة ، هي شركه القروض المعتمدة وموثوق بها وسوف تشهد عنه
كل الشكر للسيد باتريك
مره أخرى الاتصال من خلال هذا البريد الكتروني ([email protected])
شهادة علي كيف تلقيت قرضي من قرض المقرض الحقيقي 2017
مرحبا بالجميع
هذه هي الطريقة التي حصلت علي قرضي من المقرض القرض عبقريه
تجربه ممتازة مع هذه الوكالة القرض علي الإنترنت لكنني اشعر ان لها
جيده لتمكنك من معرفه أين وكيف حصلت بلدي اختراق المالية
انا السيدة جنيفر ، في وقت سابق من هذا العام ، كنت تواجه
ألازمه المالية كان عملي إلى أسفل ان اضطررت لبيع سيارتي حتى أتمكن من
دفع العمال بلدي وخارج مجموعه فواتير بلدي حتى يوم واحد ، كنت مشغولا التحقق
الإعلانات علي الإنترنت وجدت شركه وقررت ان تعطي محاولة ، قررت ان تاخذ
خطوه جريئه وقيل لي من قبل الشركة التي سوف تحصل علي قرضي في 24
ساعات مع 2 ٪ انخفاض سعر الفائدة ، وكان مثل حلم بالنسبة لي كما هو الحال في الساعات التالية 12-24 ، تلقيت
بلدي القرض من السيد باتريك اليوم انا أمراه سعيده لان حلمي جاء أخيرا من خلال ، دفعت لي
فواتير ، وزيادة مزرعتي وابقي راسي فوق الماء وانا سعيده جدا و
انصح الجميع منكم الذين يغرقون ماليا للاتصال باتريك السيد علي هذا البريد الكتروني
([email protected])
لان السيد باتريك رجل جيد وموثوق به
الجميع هناك يبحثون عن قرض الآن هو فرصه جيده بالنسبة لك لتطبيق وتكون ناجحه.
تطبيق بسرعة معهم اليوم والحصول علي القرض الخاص بك دون اي خسارة
باتريك القروض المحدودة ، هي شركه القروض المعتمدة وموثوق بها وسوف تشهد عنه
كل الشكر للسيد باتريك
مره أخرى الاتصال من خلال هذا البريد الكتروني ([email protected])
نحن نقدم جميع أنواع القروض ، الشخصية والتجارية بأسعار فائدة منخفضة من القروض 3 ٪ تقدم الحد الأدنى من مبلغ القرض من 2000.00 دولار وما فوق. إذا كنت مهتمًا ، تقدم الآن عبر البريد الإلكتروني: ([email protected]) أو أرسل رسالة نصية إلى رقم WhatsApp الخاص بي +380 508276325 للمعالجة.
آن مورغان
إذا كنت مدينًا ، فأنت بحاجة إلى قرض بسرعة وبموثوقية ، فهذا هو المكان المناسب للحصول على قروض موثوق بها. نحن نقدم القروض التجارية ، والقروض الطلابية ، والقروض المنزلية ، والقروض الشخصية وما إلى ذلك أسعار الفائدة على القروض من 2 ٪. اتصل بنا اليوم عن طريق البريد الإلكتروني: georgeanderson.loanfirm255(a)gmail.com
عرض قرض عاجل.
السلام عليكم
مرحباً بالجميع ، نقدم القروض للأفراد والشركات والمؤسسات المتعاونة ، أنا السيدة فاطمة أشية. أنا أعيش في فلوريدا وأنا امرأة سعيدة للغاية اليوم ، وأود أن أشكر السيد إبراهيم مارتينز ، من مجموعة lender.cities.co من الشركة السعودية في الخارج على قروضه التي يقدمها في جميع أنحاء العالم للجميع وهو رجل لطيف محب. (إنه أمر حقيقي) الاتصال عبر: [email protected]
موبايل / whattsApp +91582259838 — 0015123729576)
تحياتي الحارة
مرحبا
هل تحتاج إلى قرض وقد تم رفضك من قبل البنوك وأنت الآن محبط ولا تعرف ماذا تفعل بعد الآن ، لا تقلق لأننا جئنا للمساعدة وإذا كنت مهتمًا وترغب في جعل مشاكلك تاريخية ، فتقدم اليوم وكن مجهزة ماليا ومستقرة لتحديات الحياة.
البريد الإلكتروني: [email protected]
نحن نقدم قروضًا لجميع المحتاجين بسعر فائدة منخفض جدًا 3 ٪ بدون ضمانات ، وسنكون قادرين على منحك أي مبلغ يتراوح من 5000 دولار إلى 5000000 دولار إذا كنت مهتمًا ، فاتصل بنا الآن عبر البريد الإلكتروني فقط: [email protected]