قدم للسلام على سموه وتهنئته بالثقة الملكية بتعيينه وزيراً للدفاع.. وزارة الخارجية السعودية : سمو وزير الدفاع يستقبل طه نائب الرئيس السوداني – صورة –

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع في مكتبه بوزارة الدفاع اليوم نائب رئيس جمهورية السودان الشقيقة علي عثمان محمد طه الذي قدم للسلام على سموه وتهنئته بالثقة الملكية من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية بتعيينه وزيراً للدفاع.
كما تم خلال اللقاء بحث عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلمان بن عبدالعزيز ومعالي مدير عام مكتب وزير الدفاع الفريق الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان وسفير جمهورية السودان لدى المملكة عبدالحافظ إبراهيم.
موقع وزارة الخاجية السعودية
[ALIGN=CENTER]
المشكلة فى الكيزان ديل بنسوا بى سرعة غريبة…
الزيارة ليس المقصود بها سمو الأمير سلطان…الزيارة فى عنصرها أتت لتلميع صورتهم المهزوزة فعلياً للرجل الذى يمسك بالملفات الأمنية ومن ضمنها ملف الإرهاب…ودعم القاعدة والتزلف لإيران.فالآن صار هنالك تخوف من ناس التوجه الحضارى إثر تولى سمو الأمير نايف ولاية العهد مما يقوى من تمكنه وزيادة تنفذه وحنكته بإدارة تلك الملفات ..فلن يجدى هؤلاء مهما فعلوا …لأن البيهم إتعرفت لكل الناس
شايف إيدك فاضيه ما فيها قرعه…بعدين شت غلط ده وزير دفاع ما ماليه.
آل مواضيع ذات إهتمام مشترك آل
الكيزان ديل حيروا ابليس استقبلوا احمد نجاد و هسه جوه وزارة الدفاع السعوديه ياخى مابيدوك اى طريقة لتحليل او تنظير سياسي المهم ابوعلوه ده بس ناقصو عقال فى الزيارة دى غايتو اللهم فرج عنا الكرب
لله يا محسنيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
افراد شعبنا جاعنين ومشرديييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
زيارة على عثمان الخصوصية بتهنئة الامير سلمان وزيراً للدفاع نستقريْ منها التالي واضعين فيما يلي أن زيارة علي عثمان من المفترض أن تكون لتهنئة ولي العهد الامير نايف بن عبد العزيز وليس وزير دفاع !!!وإليكم الاستنتاجات من الخبر :-
1- الأمير نايف لديه بعض المشاكل واختلاف في وجهات النظر مع الحكومة السودانية من موقعه الاداري كوزير للداخلية زهاء الاربعين عاماً ولا ننسى يونس وشتمه للملك فهد ومعاداة الانقاذ للحكومة السعودية .وكره الامير نايف للاخوان المسلمين واحتضان المؤتمر الوطني لبن لادن قبل 13 عاما فقط.
2- التقارب بين وزارة الدفاع السابقة بقيادة الامير سلطان ( الله يرحمه ) وبين الانقاذ وكذلك التقارب الكبير بين الامير سلمان امير الرياض سابقاً وبين السودانيين وهو رجل حكيم اوكلت إليه حل المشاكل بين الأمراء وعامة الشعب السعودي ويمثل في شخصه محكمة قائمة بذاتها للامراء من الأسرة الحاكمة ..
3- تعيين الامير نايف ولياً للعهد تم بإيعاز امريكي نسبةً للجهود الكبيرة التي بذلها الامير في الحرب على الارهاب وتعاونه الممتد مع الادارة الامريكية الذي بلغ مبلغ التحذير من عمليات ارهابية داخل البيت الامريكي .
4- الانقاذ تعول على دور الامير سلمان في تقوية العلاقات المائلة اصلاً بين المملكة والسودان على خلفية التقارب الكبير والمزعج بين السودان وقطر ومن المعلوم أن السعودية لديها ما لديها من خلافات مع القطريين في شؤون قيادية وحسد وتنافس حول الآتي : ( التنافس في خطب ود امريكا . حسد في فيمن هو أولى بالتأثير والقيادة لدول مجلس التعاون الخليجي والشرق الاوسط . تقارب قطر مع البعبع الايراني . النمو السريع للاقتصاد القطري ).
5- الآن المؤتمر الوطني يعول على السعودية ويتفانى في اصلاح العلاقات وربما يوشي ببعض المعلومات الاستخباراتية عن اصدقائه القطريين للسعوديين طمعاً في استمالة الدولة السعودية والاحتفاظ بهذه العلاقات لأن القطريين اثبتوا دهائهم وعدم مصداقيتهم .. ودونك القذافي وسوريا ..
6- زيارة علي عثمان للسعودية رسالة للقطريين .
7- الزيارة في حد زاتها تدل على ضعف علاقة المؤتمر الوطني مع القطريين وأن هنالك شيئاً تدبره قطر يهدف لاندلاع ثورة في السودان .. والمؤتمر الوطني يعلم ذلك ودونك نصيحة امير قطر للبشير المعروفة.
7- ساعة الصفر لاندلاع الثورة السودانية مرهونة بانقشاع بشار الاسد …
8- العلاقات القطرية السودانية تشهد الكثير من التحليل الاستخباراتي هذه الايام على الجانبين السوداني والقطري ….
اها وبعدين يا مصطفي تنظير ؟
مبدع المعلق مصطفى كونج.. من خبـث الانقاذ أنه مع القوى .. أنظروا كيف وقفت سوريا منذ مجئ الانقاذ ومساعدتها للجيش السودانى فى حربه ضد الجنوب .. وكذلك كيف كان مع العقيد الليبى وكمان حســنى مبــارك أنتهازيه ووشايه وبيع وعمل لدى بعض الجهات كأستخبارات مثل أمريكا وأيران . تناقضات وبس الانقاذ يريد عيش ليوم وغدا الله كريم. ولكنها لا محاله سوف ساقطه بسلوكها.
اقل وصف لهذه السياسة الخارجية أنها استخفاف بعقول الناس تخبط هنا وهناك ،هناك حاجة اسمها الاستراتيجية في العلاقات والمصالح هذا يكفيك شر التخبط والحيرة والاعتزار والتبرير فيما بعد طفل في الابتدائية يعلم ان مصلحة الشعب السوداني دوما مع الخليج والسعودية أولاً أجيال يولدوا ويتربوا ويدرسوا ويلبسوا ويتعالجوا ويتوظفوا ويعيشوا حياة كريمة من الحكومة السعودية نيابة عن الحكومة السودانية هذا الايران لا نسمع به إلا في افواهم ومقابلاتهم وأوهامهم بالثورة الاسلامية : على فكرة الصادق والترابي نفس الوهم الله لا يبلانا بيهم ؟؟
شيءالذي حيرني في علي عثمان آخر من زار صدام حسين قبل سقوطه بشهرين هو هذا النائب وكان مؤكداً أنه زائل لا محالة أي صدام يزور نظام سيزول بعد شهر ويطلب وده واليوم وبكل وقاحة يذهب إلى الكويت لزوم الشحدة أي عقول تحكمنا أي حمقي يحكم هذا البلد أي خبال أي مهزلة نحن فيه وباسم الشعب السوادني اصبح الحكومة السوادني أغبى حكومة على وجه الأرض ( من أين جاء هؤولاء)
كمل لحم الأسد و داير يولع فى لحم أولاد عبد العزيز.
يا أخوان الانقاذين أصيبو بمرض الزهيمر وفقدو الذاكرة ولا شنو ذكرياتكم لاذال مسجل فى صفحة الانقاذ وزى ما قال واحد من المعلقين نسو تعليق ديك الصباح الرائد يونس ولا كيف — نائب الرئيس يقابل وزير الدفاع ووزير الخارجية يقابل رجل أعمال وزراء الدفاع والتجارة مشو وين الجماعة ديل حكايتهم باظت خالص صدقنى يا عثمان طه مابدوك سلاح عشان تقتل أهلك سلاحهم لحماية مواطنيهم وأرضهم .. لا للدفاع عن المؤتمرجية أفهم بلاش فضائح والله اليعيش يشوف العجائب ضياع موارد البترول من بين أيديهم بلمحة بصر لم يصدقو الامنجية أصابتهم الخوف والهلع من الفلس أبقو رجال وأركزو بدل الهرولة والتسول فيما عند الناس ما تصبرو كما صبر شعبنا عليكم 23 سنة لم يدخلو قصوركم لطلب لغمة عيش . والسودانى يتحمل الجوع فى إنتظار الفرج وذهاب الغمة لكن ما ينذل الكرامة أهم وأحسن من الشحتة والامبطاح ولحس الكوع ..
الى الابن مراقب بعين واحده
اذا كنت بتقصد تعليقى على المقال هو الذى دعاك على السخريه فربنا يسامحك على التلمحات العبارات الغير لائقة و انا يا ابنى استاذ علوم سياسية فى جامعه لوريال الكنديه و بحاضر اونلاين لجامعة بونا الهنديه, هدانا الله و اياكم لكن الكيزان بحيروا و بخصوص الاستضافة مافى اى مانع دخان على الهواء