كابلي: ألحانٌ.. لا تشدّد.. يدشّن إصدارته الأولى اليوم بأمريكا

الخرطوم – محمد غلامابي
ولأنها رؤى متفقة استدعي مجتزأ لشاعر الشعب الراحل المقيم محجوب شريف، وهو يكتب للأمير عبد الرحمن نقد الله (يلا يانقد الله يلا)..
في أعالي المجد باكر
نلقي للرايات محلَّه
التنوع والتعدُد
للتشدد لا… وكلاَّ
ياخي مين زنديق وكافر
اللي جوّه بعرفو الله
رؤى.. ورؤية
مع الوضع في الاعتبار فارق الوقت يدشّن اليوم الاثنين الفنان عبد الكريم الكابلي بالولايات المتحدة الأمريكية، وتحديداً بفندق الهيلتون بولاية فرجينيا كتابه الأول (الحانٌ.. لا تشدد)، والذي يصدر باللغة الإنجليزية عن منظمة الكابلي الدولية.
يقول محمد عبد الكريم الكابلي : (الكتاب هو أو فعل إيجابي يعلن من خلاله الوالد عن منظمة الكابلي الدولية، وهي منظمة تعمل على التعريف بالسودان وأهله، وقيمه وموروثاته، وتسعى حثيثاً لترسيخ الخيّر من تلك القيم والموروثات، وقد بثّ الوالد من خلال هذه الإصدارة رؤاه وآماله وأحلامه لهذه البلاد).
قريباً من كابلي:
يرى محمد كابلي أن الكتاب يُعد سانحة طيبة للاقتراب أكثر من كابلي المفكر، فهو يقدم رؤيته الفلسفية، وخبرته الحياتية ببساطة نادرة في التناول والطرح، ولم يتوقف كابلي عند السودان بل تعداه إلى خارج الحدود متناولاً العديد من القضايا التي تشغل الأسرة الدولية.
للتعصب لا وكلّا:
يلفت محمد الكابلي الانتباه إلى عنوان الكتاب (ألحان لا تشدد)، ويقول (القضية التي ظلت تشغل والدي على الدوام هي (التعصب) فهو يتفق مع درويش (لن نصير يوماً أمة ما لم ننس ما تقول لنا القبيلة)، فالقبلية والعصبية وادعاء النقاء العرقي أصنام صنعناها بأيدينا فأضلتنا طريق اللحاق بالحضارة البشرية، ويعتقد الكابلي أن الحياة تنهض على ساقي الخير والشر، وأن هذا الصراع سيبقى ما بقيت الحياة، لكنه يدعو لأن نعمل على طغيان الخير على الشر، وهي مهمة يراها عسيرة لكنها الخيار الصحيح للعقول والآذان السليمة، لهذا فمن المتوقع أن تحتشد اليوم أعداد مقدرة من السودانيين والأجانب بفندق هيلتون لحضور حفل التدشين، لكن هناك شخصيات سودانية ماجدة قامت بشراء أعداد من الكتاب بأسعار تشجيعية دعماً لمشروعات منظمة كابلي الدولية، وإليهم وعبرهم أقول للسودانيين: (صحيح الطريق شاق ووعر، لكن نفوسنا وإرادتنا كبيرة
اليوم التالي
“يرى محمد كابلي أن الكتاب يُعد سانحة طيبة للاقتراب أكثر من كابلي المفكر، فهو يقدم رؤيته الفلسفية”
يا محمد كابلي
سمعنا المثل القديم البيقول “كل فتاة بأبيها معجبة”
وبدوأن كل فتى ، أيضا، بأبيه معجب
نحن نقدر مسيرة والدك الفنية (الغنائية) ومحاولاتو الجادة لنشر الأغنية السودانية في الخارج ، لكن حكاية الفكر والفلسفة دي واسعة شدييييييد ، ويبدو إنها ناتجة من فرط إعجابك بي أبوك !!!
وبالمناسبة، أسألو كدا عن فلسفتو في أغنيتو البيقول فيها
الواحد واحد واحد أثنين تلاتة وواحد ..
أو أغنية يا عصام جيناكا ..
أكيد ما سمعتها !!
قبيل فريت لواحد ما متذكر اسمو بيقول ، والعياذ بالله،
” آخر الأنبياء المخلصين، الشهيد محمود وصحبه الأخيار”
ودا بيقول لينا أبوهو مفكر وفيلسوسوف كمان!!
عاوزين تجننونا مالكم؟؟؟؟
{{ مع الوضع في الاعتبار فارق الوقت }} اذا كانت هذي لغة عربية فكلام العرب بااااطل وعلى الدنيا السلام .. نعترف ان الكابلي فنان قدم الكثير وهو مدرسة ونعترف انه فنان مثقف وهو فنان المثقفين ـ يعني مو مسطح كحمد على وميرغني ….الخ ـ لكنه حينا مدع ومتعاظم ويعطي نفسه أكثر من حجمه ياليت يترك الخوض فيما لا يعني ويقف في حمى فنه
أي إنسان في الدنيا عندو فكره و عندو فلسفته , لاكين السؤال البطرح نفسه هل فكره صحيح أم خطأ وهل فلسفته منيرة أم عمياء ؟ الكابلي رمز من رموز السودان المنيرة وعندما يذكر إسمه ينتهي الحديث .
او….
يوم جيت تزور ناس كابلي ولقيت معاهم و.و.واحد
والجاب لينا وجع القلوب..والزاد لبنا عدد الحبوب
فلسفة جنسية
هل هنالك داعي للإساءات؟؟؟
“يرى محمد كابلي أن الكتاب يُعد سانحة طيبة للاقتراب أكثر من كابلي المفكر، فهو يقدم رؤيته الفلسفية”
يا محمد كابلي
سمعنا المثل القديم البيقول “كل فتاة بأبيها معجبة”
وبدوأن كل فتى ، أيضا، بأبيه معجب
نحن نقدر مسيرة والدك الفنية (الغنائية) ومحاولاتو الجادة لنشر الأغنية السودانية في الخارج ، لكن حكاية الفكر والفلسفة دي واسعة شدييييييد ، ويبدو إنها ناتجة من فرط إعجابك بي أبوك !!!
وبالمناسبة، أسألو كدا عن فلسفتو في أغنيتو البيقول فيها
الواحد واحد واحد أثنين تلاتة وواحد ..
أو أغنية يا عصام جيناكا ..
أكيد ما سمعتها !!
قبيل فريت لواحد ما متذكر اسمو بيقول ، والعياذ بالله،
” آخر الأنبياء المخلصين، الشهيد محمود وصحبه الأخيار”
ودا بيقول لينا أبوهو مفكر وفيلسوسوف كمان!!
عاوزين تجننونا مالكم؟؟؟؟
{{ مع الوضع في الاعتبار فارق الوقت }} اذا كانت هذي لغة عربية فكلام العرب بااااطل وعلى الدنيا السلام .. نعترف ان الكابلي فنان قدم الكثير وهو مدرسة ونعترف انه فنان مثقف وهو فنان المثقفين ـ يعني مو مسطح كحمد على وميرغني ….الخ ـ لكنه حينا مدع ومتعاظم ويعطي نفسه أكثر من حجمه ياليت يترك الخوض فيما لا يعني ويقف في حمى فنه
أي إنسان في الدنيا عندو فكره و عندو فلسفته , لاكين السؤال البطرح نفسه هل فكره صحيح أم خطأ وهل فلسفته منيرة أم عمياء ؟ الكابلي رمز من رموز السودان المنيرة وعندما يذكر إسمه ينتهي الحديث .
او….
يوم جيت تزور ناس كابلي ولقيت معاهم و.و.واحد
والجاب لينا وجع القلوب..والزاد لبنا عدد الحبوب
فلسفة جنسية
هل هنالك داعي للإساءات؟؟؟