القائد الفريق عبدالعزيز الحلو يناشد أبناء جبال النوبة بالخارج لتقديم المساعدات الأنسانية العاجلة للاقليم.

الفاضل سعيد سنهوري.
دعا القائد عبد العزيزادم الحلو أبناء جبال النوبة بالخارج الي تقديم المساعدات الأنسانية العاجلة لانسان المنطقة ، واوضح القائد الحلو في لقائه بعدد من بعدد من ابناء جبال النوبة وقيادت الحركة الشعبية وممثلى الحركة الشعبية وتضامن أبناء جبال النوبة بهولندا وبلجيكا وفرنسا في زيارته الاخيرة للعاصمة الفرنسية باريس في 17/10/2015، ان المواطنيين بجبال النوبة يعانون من نقص في الأدوية والمستلزمات المدرسية، وكان القائد الفريق عبد العزيز ادم الحلو التقي في باريس بعدد من قيادات من الحركة الشعبية ضم كل من الدكتور عبد الله تية والعميد عروة بجانب رؤساء جابترات الحركة الشعبية بهولندا وفرنسا كلٍ من الطاهر بيلا ومراد بلة، وكذلك ضم اللقاء رئيس تضامن ابناء جبال النوبة بهولندا الجاك عثمان ونائب الرئيس الاستاذة آمنة ناجى وعدد كبير من ابناء جبال النوبة بالخارج، وشرح القائد الحلو خلال اللقاء الأوضاع الانسانية بولاية جنوب كردفان وما يعانيه إنسان المنطقة من نقص فى الأدوية والمعدات المدرسية بجانب قصف سلاح الطيران الحكومى على المدنيين فى القرى والزراعات، ومن جانبه أوضح القائد الفريق عبدالعزيز أدم الحلو عدم جدية الحكومة فى احلال السلام بالبلاد إشارة الى فشل الحوار ألوطنى، وناشد الحلو جميع ابناء جبال النوبة بالخارج بتقديم المساعدات الانسانية العاجلة لانسان المنطقة. تتزامن دعوة القائد الحلو مع اعلان الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال البدء في ترتيبات الحكم الذاتي لاقليم جبال النوبة/جنوب كردفان، وأالجبهة الثورية وقفاً لاطلاق النار من طرف واحد لتقديم المساعدات الانسانية بدارفور والنيل الازرق وجبال النوبة، والتي تشهد أزمة أنسانية حادة نتيجة لرفض الحكومة السودانية بالسماح بوصول المساعدات الانسانية، واستخدامها سلاح التجويع بأستهداف المزارع والمزارعين وقصف المنشاءات المدنية وفرق ودور ومستشفيات المنظمات الأنسانية القليلة العدد العاملة بالمنطقة، وبدعوة القائد الحلو لأبناء المنطقة للمساهمة في تقديم المساعدة الانسانية لمواجهة الأزمة الانسانية تكون الحركة الشعبية قد بدات بصورة فعليه في فك الطوق وكسر حاجز الحصار الذي تفرضه حكومة المؤتمر الوطني علي الأقليم، وتوفير فرص بديلة وأسلوب أكثر نجاعة لأايصال وتقديم الإغاثة والمساعدات الأنسانية الي منطقة جبال النوبة بولاية جنوب كردفان التي تدور في الحرب منذ يونيو 2011م، من جهة أخري كانت الأمم المتحدة قد حذرت في بداية شهر أكتوبر 2015م من أمكانية حدوث فجوة غذائية بجبال النوبة بداية العام المقبل للنقص الحاد في الغذاء، الناجم عن أستمرار الحرب والنزاع بجبال النوبة والقصف المتواصل للمزارع ومصادر المياة بواسطة الجيش السوداني مما يعرض حياة أكثر من مليون وسبعمائة الف شخص لخطر الجوع والأمراض نتيجة لنقص أمدادات الأغاثة والأحتياجات الانسانية الضرورية، ودعت الي وقف فوري لأطلاق النار والسماح بوصول المساعدات الأنسانية لمناطق جبال النوبة بجنوب كردفان والنيل الأزرق.
قال الفريق قال والله العسكرية بقت مسخرة
(1)أولاً يجب أن تناقش إمكانية عودة المنظمات الأجنبية التي طردت من جبال النوبة ضمن أجندة لجنة العلاقات الخارجية لتابعة للحوار الوطني.
(2)ثانيا فيما يتعلق بالحكم الذاتي فهي فكرة لا بأس بها طالما أنها ستوفر الأمن والحصانة ضد مؤامرات المؤتمر الوطني ولكن في ذات الوقت يجب أن يدرك المسؤولون في قطاع الشمال أن في جبال النوبة /جنوب كردفان عرقيات أخرى لا تنتمي إلى أهلنا النوبة لذلك فهم قد يخشون على مصالحهم وأمنهم وربما حتى أرواحهم في ظل الحكم الذاتي،هناك حتى من أبناء جبال النوبة من ينتمون إلى المؤتمر الوطني ومعروفون لدى الجميع ولا داعي لذكر أسمائهم،إذا كيف نجعلهم يطمئنوا على أموالهم وأنفسهم في ظل الحكم الذاتي؟تلك نقطة يجب الإنتباه لها وليس عيباً قبول التنسيق المباشر مع(حكومة الخرطوم)إذا تطلب الأمر ذلك،لأن وجود قوات الحركة الشعبية لوحدها في ظل الحكم الذاتي قد يكون في حد ذاته مشكلة.ليس لي ولكن لغيري من سكان جنوب كردفان.
يا كمرد الف مبروك كتبت ووفيت واختصرت تعليق محروق في كلمات
اولا اصول النوبة ترجع الي شمال السودان،، ثانيا ولماذا الحكم الذاتي، هل كل منطقة جبال النوبة نسيجها الاجتماعي من النوبة، وهل الحلو هذا نوباوي؟ فالنرجع للحكم الذاتي هل هو الحل لمشكلة جبال النوبة ام هي عنصرية واضحة، ان الحرب اشتعلت منذ العام 1983م وهبل النقاذ،، والانقاذ تاذي منه السودان كله،، ان من يتشدقون بمشكلة جبال النوبة والتهميش فهم جزء اصيل ومن من تسببوا فيها،، كل منطقة بالسودان توجد فيها التنوعات القبلية والناس كانت عايشة سمنة علي عسل ولكن اصحاب المصالح الشخصية هم من افسد هذا التعايش الحبي بين الناس وفتق النسيج الاجتماعي،، اين فلوس الذهب يا سعادة الفريق والقائد،، انتم من حرم الجبال من التعليم لان مصالحكم يتهزم بالتعليم فمتي ما تعلم مواطن الجبال عرف انانيتكم واستغلال قضيته لمصالحكم الشخية تبا لكم، اتركوا انسان الجبال ودعوه ينعم بالامان والامم والصحة والتعليم،، اوقفوا الحرب،، قال يدعموا الصحة والغذاء، انتم تريدون توظيف الدعم للحرب والقتل،، ربنا يلطف باهلنا في الجبال وكل السودان منكم ومن حكومة العفن.
الله يكون في عونكم اهلي النوبه وانتم اهل البلد اصبحتم لاجئين ومشردين في الشتات والداخل نزوحآ
Now you are at home, this is where you came from and this where your exerted efforts for the people who know you and who have elevated you as their son to do their job, first, first, first and entirely first, before leaning to associate any other important, but not above your home needs at all. That is Nuba Mountains Region the Mother of everything good and kind in Sudan, that is the so poor by attacking policies against its nature, against its humanity, against its culture of being together, against its virtue of life giving and love giving to others, instead they used to exploit that humility to the nastiest range of misuse the entrusted honest and so on. But this time they are so vigilant to defuse whatever comes with nasty smelling. That is it, when you regain the trust of your real people, from where your power has been extended and that is the issue, not of neglecting the other parts of the body, which have had dragged you so much out to make things look like puzzling and as the stream of dilemma at that level of understanding. Yes, staying together means strengthening the body at large and means that unity is on the bridge of narrowing the gaps. I see that Dr. Abdallah Tia the young, strong character and wise person, who refused the luxurious of post and stood firm even to avoid staying with the devils of politics as he is there in the world of freedom and recognition of humanity till we see the real freedom comes to our region which bleeding because of the jealousy, hate and the racialism of the center. I see only there is Muna the hero woman of Kauda (I) 2002 Conference with that ambitions of her people in the two regions to be accomplished within the context of that is what suits our heritage and reality and that is what we were dreaming of long time ago. Also with Iruwa and many other Nuba Mountains Region?s Civil Society Organizations representative on rows of saying this what we want you to be first and adhere to what we are first and then go with other complementary real ground of everybody is there to re-construct and restore the real Sudan, not on fake allegations and on these are my horses to take them and ride on exactly. There, in Africa, USA, Canada, Australia, Asia and other parts of Europe they are the same with same position of let us be ourselves first before being others and then when all meet then all are considered amicably and in dignified manner and acceptance, not like what is here and there today. Better not to cheat ourselves but to be ourselves and let others consider and admit us like that. I remember the last days interviews of July Flint, fi I am not wrong here; with the Martyrdom Yousef Kuwa Makki about why people went to struggle, still the same sound is reiterating itself every time and then and you are the one to carry on with all, not part of your colleagues that given to you as an entrusted flag to lead the region and the other regions of similarity for, from here. Not exactly through what the Secretary General of the system is proven to have done it for splitting the good or say the struggle carder from the scene of effectiveness to bring the most poor and yes men for taking the lead wrongly and to make it possible for the case as a whole be lost at once. Well done the diaspora advocacy groups of the region to hear and start the campaign of support till our destiny is realist and no anymore joke logically for that, be so wise, so open and so realistic in everything you do. This is your mission and your place crd. Lt. Gen. Abdul Aziz Adam Al Hillo and that doesn?t mean that you are hindered from going further to other duties of same nature, but uniting all the entities of this region is ever the first mission to start with, no enmity, no hate for each of your former and the new struggle cadre and that is the path of success to our destiny to rule out or be out of this Satanic Rule in Khartoum. Humanitarian real access comes when the real cessation of fire starts or imposed logically, but any efforts which are also a must case for our dying people is an extra added assistance work, which we need to hear that they have been added more and more.
ردا علي ود الجزيرة،، يؤسفني ان اقول لك انت لم تقرأ تعليقي جيدا او لم تفهمه،، انا ليست بامنجي او كوز فلا داعي للالفاظ البذيئة التي ان دلت فتدل علي قائلها،، ولعلمك انا مع السودان الواحد وبالشعب الواحد من كل طوائفه وجنسياته واشكاله والوانه ودياناته،، ولم امدح الحكومة ولن امدح الحلو او الثورية او اي مسمي يرمز لهم،، انا رأيت قتل الابرياء في الجبال ودارفور وكادقلي وكثير من مناطق التوتر ونزف قلبي دما لازهاق ارواح المواطنين والابرياء،، لعن الله الحرب ومن يدعو للحرب في اي مكان،، ولعلمكم ان السودان كله مهمش والخرطوم يقيم فيها كل اطياف الشعب السوداني،، فقصدي ان نضع ايدينا جميعا في ايدي بعضنا البعض لننبذ العصبية الجهوية والقبلية والحزبية ونبني سودان واحد وهو يسعنا جميعا، لا ان نفكر في منطقة دون الاخري،، كلكم عاجز عن تغير النظام والدليل انه حكم 26 سنة ومازال في الحكم. فلم تفلح الحرب في فعل شئ سوي الدمار والجوع والمرض والجهل، فماذا ستورثوا اجيالكم القادمة غير مزيد من الفقر والعوز،، فان لم معك فلا يعني اني ضدك،، انا مع السودان ومع كل من يكون مع السودان،، فلماذا لا نوصل الكذاب الي بابه!! فاليشارك الجميع في الحوار ويقول مايريده ويطلب ما يطلبه،، ومن خشي علي نفسه ولم يثق في الضمانات، فاليرسل مندول عنه وعندما ينتهي الحوار تكون الامور بخواتيمها،، ويجب علي الكل ان يجنح للسلام، ان الحل هو السلام. والسلام ياتي بالحوار والتفاوض اكرر كفانا حرب وكفانا قتل وتقتيل وتشريد،، احلي ايام عاشها السودان هي الفترة من 2005 الي 2010 وهي فترة وقف الحرب. لقد وضعت الاسم الحركي النوبي نسبة لحضارة النوبة في شمال السودان والنوبة الحاليين في الجبال جزءا منها. والرد واصل الي الاخ نقولي ايضا،، فالسودان للسودانيين وكلهم جسم واحد لا فرق بين احدا منهم عن الآخر. اتمني ان يكون وصل المقصود.