أخبار السودان

100 حزب وحركة تشارك في عمومية الحوار بالسبت

أعلنت الآلية التنسيقية العليا للحوار الوطني بالسودان المعروفة اختصاراً بـ”7+7″، الثلاثاء، عن مشاركة أكثر من 100 حزب وحركة في الجمعية العمومية المقرر لها السادس من أغسطس الجاري، مؤكدة شروعها في تقديم الدعوات للمتحاورين والشخصيات القومية.

وقال عضو الآلية، المهندس إبراهيم محمود حامد، طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إن الجمعية العمومية ستكون لعرض التوصيات دون إجازتها في شكلها النهائي، بالإضافة لتقرير الأمانة العامة ولجنة الاتصال بالأحزاب والحركات غير المشاركة في الحوار الوطني.

وفي ذات السياق أوضح الأمين العام للحوار، هاشم علي سالم، إن الدعوة ستقدم لكل الأحزاب المسجلة بما فيها قوى الإجماع الوطني، بالإضافة للحركات التي شاركت في اللجان الست، وأبان أن الأمانة العامة أكملت الترتيبات كافة لانعقاد العمومية السبت المقبل، متوقعاً مشاركة بعض الممانعين في الحوار بعد قيام الجمعية العمومية، بعد أن تسلموا التوصيات التي أشادت بها معظم القوى الممانعة.

وأفاد سالم بأن الآلية ستعقد اجتماعاً الخميس للترتيب لانعقاد الجمعية العمومية.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. يا كديسة سكي الفار
    على هامش اجتماعات باريس

    أكثر من 52 اتفاقا ابرم بين حكومة ما يسمى بالإنقاذ وبين هيكل المعارضة المتداعي والآيل للسقوط وكل تلك الاتفاقات لم تزحزح سلطة ما يسمى بالمؤتمر الوطني قيد أنملة,فعندما يجتمع هياكل المعارضة مع شراذم الجريمة فما هي النتيجة المرتجاة اعتقد لا شيء السلطة تريد من المعارضة ان توقع اتفاقا يضمن لها البقاء وان تنفرد بالسلطة والمعارضة لكل فرد فيهم مصالح متعارضة ومتقاطعة مع بعضها البعض وحسب رأي المتواضع فأطراف الصراع هي
    حكومة ما يسمى بالإنقاذ المعارضة المسلحة والمعارضة الغير مسلحة وتلك الثلاث أطراف كل له رؤية لا تلتقي أبد مع الطرف الآخر وهي خطوط متوازية واسمحوا لي أن أقول
    1ـ الحكومة لا يمكن لأحد أن يتخيل حكومة انغمس منسوبها في الفساد يمكن أن يقبلوا بحكومة قد وأقول قد تدخلهم السجن على جرائم فساد لا يمكن التغاضي عنها فالثراء الحرام والفساد المالي والإداري والأخلاقي هي جرائم يحاسب عليها القانون ناهيك عن الجرائم التي لا تسقط بالتقادم مثل جرائم الحرب في دارفور أو جنوب كردفان أو حتى جرائم ثورة سبتمبر فهل ستقبل المعارضة بحكومة تغض الطرف عن تلك الجرائم وحتى لو افترضنا جدلا قبول المعارضة وهو أمر وارد نسبة لضعف المعارضة وهوانها.ولكن من يضمن أن يسكت أهل الضحايا على تلك الجرائم فمن هذا المنحى لا يمكن ان يعقل أن يسلم أهل سلطة ما يسمى بالإنقاذ بحكومة تدخلهم السجون.
    2ــ المعارضة المسلحة وهي مجموعة من المليشيات في مجملها لا برامج لها ولا أهداف واضحة وحتى التي لديها رؤية فهي غير ناضجة ولا يمكن بحال إن تفضي إلي حل مشاكل السودان المعقدة والشائكة والتي لا حل لها إلا بالجلوس على طاولة لا تكون سلطة ما يسمى بالإنقاذ طرفا فيها ووضع كل الأوراق على المنضدة وبحثها بحرية وشجاعة كاملة ونفوس منفتحة على تقبل الرأي والرأي الآخر بل وأبعد من ذلك وهو التسليم بما تخرجه تلك المفاوضات والمقدرة والشجاعة على تنفيذها والتقيد بها والالتزام بإنزالها على الواقع. فهل المعارضة المسلحة على قدر هذا التحدي أعتقد لا. ومن وجهة نظري يعود ذلك لعدة أسباب وأول تلك الأسباب هو العجلة في تكوين تلك المليشيات في بداياتها وعدم إخضاع منسوبيها لبرامج توضح لهم الهدف الأساسي من حمل السلاح علاوة على الضعف النوعي الفكري والثقافي والتأهيل المعرفي لكثير من منسوبيها بل والبعض الآخر لقادتها أنفسهم.
    وتلك الحركات في بداياتها كانت جهوية ثم ما انفكت لتتراص قبلية مما شكل حاجزا قويا بينها وبين أفرد المجتمع الأخرى بل وبين الفصيل الذي تكون في البداية إليكم حركة تحرير السودان كما هو معلوم انها تشطرت إلي قبائل
    نجح نظام الترابي في تصوير الصراع على انه عرقي. والقبلية هي آفة التوحد والتراص الوطني. ولكي أكون أكثر وضوحا نجح نظام ما يسمى بالإنقاذ بفصل الثورة المسلحة بحسبان أنها حركة وطنية مقاومة لظلم اعتراها في جهة معينة ووصهما بالتمرد العرقي والجهوي ولما كانت تلك الحركات في غرب السودان وجبال النوبة ضرب النظام على وتر العرقية في مجتمع هش التكوين وضعيف الحس الوطني الجامع فأجج نيران القبلية وسعى لهدم كل ما بناه الوعي الذي بدأ ينمو في مجتمع أخذ يتلمس طريقه نحو الانفتاح على الآخر وبدأت تتلاشى تلك العصبية القبلية . فتحولت الحركات الثورية في نظر البعض وخاصة في الشمال إلي مجموعة متمردين هدفهم النيل منهم.
    3ـ المعارضة هي أشبه بكثير برصيفتها المسلحة في ضعف برامجها وعدم نضج قادها أو انكماشهم في تحقيق مصالحهم الذاتية لهم وللأقربين من أسرتهم ولا يخفى على أحد ما قام به الصادق الصديق عبد الرحمن رئيس مجلس إدارة شركة حزب الأمة لاصحابة آل عبد الرحمن محمد احمد او وصيفة محمد عثمان الميرغني من إيجاد عمل ( لأنجالهم) يتناسب مع مقدراتهم فلا يعقل أن يطالب الصادق الصديق عبد الرحمن بثورة شعبية جامحة ويخرج هو في مقدمة المواكب ليصوب له نجله الضابط في الأمن رصاصة يمزق بها صدره على من يضحك الصادق الصديق رئيس مجلس إدارة شركة حزب الامة لصاحبه الصادق الصديق وكريمته الدكتورة.
    4 ـ والمعارضة الرابعة والتي لم أضعها مع المعارضات البائسة أعلاه المعارضة الصامتة الصابرة والمنتفضة دوما فعندما خرجت لا تبالي بالموت في أكثر من مرة كان أول المتقاعسين هو رئيس مجلس إ إدارة وصاحب شركة حزب الأمة(القومي) وتلك القوى هدفها الحقيقي والذي لا مواربة فيه هو ابدال النظام الحالي بنظام اكثر عدلا
    ولكي تنجح في مسعاها في إيجاد مخرج من تلك الورطات التي علقها نظام ما يسمى بالإنقاذ في رقبة الشعب يكون ألهدف الأول هو إسقاط نظام الجبهة ولن يتأتى هذا إلا بتضافر الجهود ببث روح الوطنية الخالية من التعصب القبلي و العقائدي والديني وعدم انتظار نتائج امبيكي او موزمبيكي فالمجتع الدولي يهمه إيقاف الحرب أما إزاحة النظام الجاثم على شعبنا فهذا ليس في حسابه. بالطبع أنا من المنادين بإيقاف الحرب أولا ولكني وليس هذا استدراكا ولكن للتأكيد أن النظام الحالي هو المتسبب بالحرب وليس نتيجة لها فهو الذي يفرض الحرب ويرفض السلام.
    وايضا لكي يمضي شباب هذه الأمة في مشروعهم الوطني ببناء وطن حقيقي يتناسب وعظمة تلك الأمة اولا عليهم تجاهل تلك القيادات البائسة وأولها الصادق الصديق عبد الرحمن صاحب ورئيس مجلس الإدارة لشركة حزب الأمة وما يطلق عيه جزافا بنداء السودان أو ما يسمى بالجبهة الثورية. بالطبع الصادق الصديق وزمرته لهم الحق في ان يفعلوا ما يشاءون شريطة ألا يزجوا باسم الشعب في متاهتهم. فالشرعية التي منحها الشعب السوداني للصادق الصديق تنازل هو طواعية عنها باعترافه بالنظام القائم.
    والأمة السودانية وفي المقدمة شباب السودان لم ولن تعجز عن ولادة نساء ورجال اهل لحكم اليلاد.
    وختاما علينا ألا نعول كثيرا على مثل تلك الهرطقات

  2. حول ولا قوة الا بالله العظيم. اكثر من 100 حزب و حركة يتحاورون لوصول الي تسوية سلمية لحل مشاكل السودان.مبروك للمؤتمر سوف يحكم السودان عشرات السنين آخرى. مستحيل لاكثر من 100 رأي ان يصبح رأي واحد. هكذا ارادها المؤتمر الوطني لطمس الحقائق.

  3. والنتيجة معروفة مسبقا . الشخصيات القومية التىتكسر الثلج والشعب الغلبان صابر ومحتسب وحامد بما انكم تحملون ذنوبه .

  4. التعويل على الغرب في ازالة هذا النظام هذه من احلام زلوط
    اولا هذا الخزب اكبر عميل للغرب ويقدم خدماته بالمجان
    وذلك في اتجاهات عدة
    هذا الحزب عمل على فصل الجنوب
    هذا الحزب اشعل الحروب في دارفور والتيل الازرق وكردفان
    هذا الحزب اعطى معلومات بالمجان لما يسمى بمكافحة الارهاب
    هذا الحزب يعمل لكبح الهجرة
    وتجارة السلاح والبشر
    هذا الحزب عمل ما كل مطلوب منه من البنك الدولي في الاقتصاد
    النتيجة تشريد الشعب وازماته المتلاحقة واذن هذا الحزب عميلا للمخططات الغربية في السودان وليس من مصلحتهم ازالته

  5. يا كديسة سكي الفار
    على هامش اجتماعات باريس

    أكثر من 52 اتفاقا ابرم بين حكومة ما يسمى بالإنقاذ وبين هيكل المعارضة المتداعي والآيل للسقوط وكل تلك الاتفاقات لم تزحزح سلطة ما يسمى بالمؤتمر الوطني قيد أنملة,فعندما يجتمع هياكل المعارضة مع شراذم الجريمة فما هي النتيجة المرتجاة اعتقد لا شيء السلطة تريد من المعارضة ان توقع اتفاقا يضمن لها البقاء وان تنفرد بالسلطة والمعارضة لكل فرد فيهم مصالح متعارضة ومتقاطعة مع بعضها البعض وحسب رأي المتواضع فأطراف الصراع هي
    حكومة ما يسمى بالإنقاذ المعارضة المسلحة والمعارضة الغير مسلحة وتلك الثلاث أطراف كل له رؤية لا تلتقي أبد مع الطرف الآخر وهي خطوط متوازية واسمحوا لي أن أقول
    1ـ الحكومة لا يمكن لأحد أن يتخيل حكومة انغمس منسوبها في الفساد يمكن أن يقبلوا بحكومة قد وأقول قد تدخلهم السجن على جرائم فساد لا يمكن التغاضي عنها فالثراء الحرام والفساد المالي والإداري والأخلاقي هي جرائم يحاسب عليها القانون ناهيك عن الجرائم التي لا تسقط بالتقادم مثل جرائم الحرب في دارفور أو جنوب كردفان أو حتى جرائم ثورة سبتمبر فهل ستقبل المعارضة بحكومة تغض الطرف عن تلك الجرائم وحتى لو افترضنا جدلا قبول المعارضة وهو أمر وارد نسبة لضعف المعارضة وهوانها.ولكن من يضمن أن يسكت أهل الضحايا على تلك الجرائم فمن هذا المنحى لا يمكن ان يعقل أن يسلم أهل سلطة ما يسمى بالإنقاذ بحكومة تدخلهم السجون.
    2ــ المعارضة المسلحة وهي مجموعة من المليشيات في مجملها لا برامج لها ولا أهداف واضحة وحتى التي لديها رؤية فهي غير ناضجة ولا يمكن بحال إن تفضي إلي حل مشاكل السودان المعقدة والشائكة والتي لا حل لها إلا بالجلوس على طاولة لا تكون سلطة ما يسمى بالإنقاذ طرفا فيها ووضع كل الأوراق على المنضدة وبحثها بحرية وشجاعة كاملة ونفوس منفتحة على تقبل الرأي والرأي الآخر بل وأبعد من ذلك وهو التسليم بما تخرجه تلك المفاوضات والمقدرة والشجاعة على تنفيذها والتقيد بها والالتزام بإنزالها على الواقع. فهل المعارضة المسلحة على قدر هذا التحدي أعتقد لا. ومن وجهة نظري يعود ذلك لعدة أسباب وأول تلك الأسباب هو العجلة في تكوين تلك المليشيات في بداياتها وعدم إخضاع منسوبيها لبرامج توضح لهم الهدف الأساسي من حمل السلاح علاوة على الضعف النوعي الفكري والثقافي والتأهيل المعرفي لكثير من منسوبيها بل والبعض الآخر لقادتها أنفسهم.
    وتلك الحركات في بداياتها كانت جهوية ثم ما انفكت لتتراص قبلية مما شكل حاجزا قويا بينها وبين أفرد المجتمع الأخرى بل وبين الفصيل الذي تكون في البداية إليكم حركة تحرير السودان كما هو معلوم انها تشطرت إلي قبائل
    نجح نظام الترابي في تصوير الصراع على انه عرقي. والقبلية هي آفة التوحد والتراص الوطني. ولكي أكون أكثر وضوحا نجح نظام ما يسمى بالإنقاذ بفصل الثورة المسلحة بحسبان أنها حركة وطنية مقاومة لظلم اعتراها في جهة معينة ووصهما بالتمرد العرقي والجهوي ولما كانت تلك الحركات في غرب السودان وجبال النوبة ضرب النظام على وتر العرقية في مجتمع هش التكوين وضعيف الحس الوطني الجامع فأجج نيران القبلية وسعى لهدم كل ما بناه الوعي الذي بدأ ينمو في مجتمع أخذ يتلمس طريقه نحو الانفتاح على الآخر وبدأت تتلاشى تلك العصبية القبلية . فتحولت الحركات الثورية في نظر البعض وخاصة في الشمال إلي مجموعة متمردين هدفهم النيل منهم.
    3ـ المعارضة هي أشبه بكثير برصيفتها المسلحة في ضعف برامجها وعدم نضج قادها أو انكماشهم في تحقيق مصالحهم الذاتية لهم وللأقربين من أسرتهم ولا يخفى على أحد ما قام به الصادق الصديق عبد الرحمن رئيس مجلس إدارة شركة حزب الأمة لاصحابة آل عبد الرحمن محمد احمد او وصيفة محمد عثمان الميرغني من إيجاد عمل ( لأنجالهم) يتناسب مع مقدراتهم فلا يعقل أن يطالب الصادق الصديق عبد الرحمن بثورة شعبية جامحة ويخرج هو في مقدمة المواكب ليصوب له نجله الضابط في الأمن رصاصة يمزق بها صدره على من يضحك الصادق الصديق رئيس مجلس إدارة شركة حزب الامة لصاحبه الصادق الصديق وكريمته الدكتورة.
    4 ـ والمعارضة الرابعة والتي لم أضعها مع المعارضات البائسة أعلاه المعارضة الصامتة الصابرة والمنتفضة دوما فعندما خرجت لا تبالي بالموت في أكثر من مرة كان أول المتقاعسين هو رئيس مجلس إ إدارة وصاحب شركة حزب الأمة(القومي) وتلك القوى هدفها الحقيقي والذي لا مواربة فيه هو ابدال النظام الحالي بنظام اكثر عدلا
    ولكي تنجح في مسعاها في إيجاد مخرج من تلك الورطات التي علقها نظام ما يسمى بالإنقاذ في رقبة الشعب يكون ألهدف الأول هو إسقاط نظام الجبهة ولن يتأتى هذا إلا بتضافر الجهود ببث روح الوطنية الخالية من التعصب القبلي و العقائدي والديني وعدم انتظار نتائج امبيكي او موزمبيكي فالمجتع الدولي يهمه إيقاف الحرب أما إزاحة النظام الجاثم على شعبنا فهذا ليس في حسابه. بالطبع أنا من المنادين بإيقاف الحرب أولا ولكني وليس هذا استدراكا ولكن للتأكيد أن النظام الحالي هو المتسبب بالحرب وليس نتيجة لها فهو الذي يفرض الحرب ويرفض السلام.
    وايضا لكي يمضي شباب هذه الأمة في مشروعهم الوطني ببناء وطن حقيقي يتناسب وعظمة تلك الأمة اولا عليهم تجاهل تلك القيادات البائسة وأولها الصادق الصديق عبد الرحمن صاحب ورئيس مجلس الإدارة لشركة حزب الأمة وما يطلق عيه جزافا بنداء السودان أو ما يسمى بالجبهة الثورية. بالطبع الصادق الصديق وزمرته لهم الحق في ان يفعلوا ما يشاءون شريطة ألا يزجوا باسم الشعب في متاهتهم. فالشرعية التي منحها الشعب السوداني للصادق الصديق تنازل هو طواعية عنها باعترافه بالنظام القائم.
    والأمة السودانية وفي المقدمة شباب السودان لم ولن تعجز عن ولادة نساء ورجال اهل لحكم اليلاد.
    وختاما علينا ألا نعول كثيرا على مثل تلك الهرطقات

  6. حول ولا قوة الا بالله العظيم. اكثر من 100 حزب و حركة يتحاورون لوصول الي تسوية سلمية لحل مشاكل السودان.مبروك للمؤتمر سوف يحكم السودان عشرات السنين آخرى. مستحيل لاكثر من 100 رأي ان يصبح رأي واحد. هكذا ارادها المؤتمر الوطني لطمس الحقائق.

  7. والنتيجة معروفة مسبقا . الشخصيات القومية التىتكسر الثلج والشعب الغلبان صابر ومحتسب وحامد بما انكم تحملون ذنوبه .

  8. التعويل على الغرب في ازالة هذا النظام هذه من احلام زلوط
    اولا هذا الخزب اكبر عميل للغرب ويقدم خدماته بالمجان
    وذلك في اتجاهات عدة
    هذا الحزب عمل على فصل الجنوب
    هذا الحزب اشعل الحروب في دارفور والتيل الازرق وكردفان
    هذا الحزب اعطى معلومات بالمجان لما يسمى بمكافحة الارهاب
    هذا الحزب يعمل لكبح الهجرة
    وتجارة السلاح والبشر
    هذا الحزب عمل ما كل مطلوب منه من البنك الدولي في الاقتصاد
    النتيجة تشريد الشعب وازماته المتلاحقة واذن هذا الحزب عميلا للمخططات الغربية في السودان وليس من مصلحتهم ازالته

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..