ناشطون يكشفون عن أراء معارضة لاتفاق نظار شرق السودان

كشف ناشطون من شرق السودان عن تباين الآراء حول الاتفاق الذي تم توقيعه بين نظار شرق السودان يوم الثلاثاء بإشراف حميدتي.
وقال الصحفي حسام الدين حيدر لراديو دبنقا إن فاعلين من مختلف المكونات عبروا عن آراء معارضة للاتفاق، وقلل من أهمية قرار ترسيم الحدود بين القبائل واعتبره ردة عن مكتسبات ثورة ديسمبر المتمثلة في الحرية والسلام والعدالة والتي تتضمن المواطنة المتساوية والتمييز الإيجابي لمناطق الحروب والنزاعات.
وأوضح إن قضية الحدود بين القبائل لم تكن سبباً للعنف والصراع في شرق السودان، موضحاً إن أحداث العنف بدأت في القضارف بين مكونين جراء مشاجرة بين رجل وإمرأة حول أسعار مياه الشرب ثم تحولت لصراعات بين مكونات قبلية في مختلف مناطق الشرق.
وتوقع حسام حيدر أن يحدث الاتفاق شرخاً في جسم السلطة الانقلابية منوهاً إلى معارضة الاتفاق من قبل مؤيدين للإنقلاب.
من جانبه توقع الصحفي أمين سنادة عدم حدوث أي تأثير مفيد لاتفاق نظار شرق السودان على الأوضاع في الشرق، ورحب في الوقت نفسه بأي اتفاق بين نظار شرق السودان يصب في تعزيز السلم الاجتماعي.
ودعا سنادة في مقابلة مع راديو دبنقا لعقد مؤتمر علمي لبحث قضية شرق السودان وتحديد سبل المعالجة.
وأوضح إن الزيارات والقرارات والاتفاقات السابقة لم تخاطب جذور الأزمة بل تجلياتها، موضحاً إن الحلول المطروحة تعيد انتاج الأزمة.
واتهم المكون العسكري بالتحالف مع جزء من المكونات لتقويض التحول الديمقراطي. وقال إن جوهر أزمة شرق السودان تتمثل في الصراعات السياسية برافعات قبلية.
وأوضح إن مسار الشرق يفترض أن يكون مسار سياسي وليس قبلي . وقال إن السلطة الانقلابية غير مؤهلة لإحداث الاستقرار.
دبنقا
ي جماعة الجيش ده بتفرج ع شنو ؟؟؟ كيف يسمح بتطبيق سياسة القبلية وترسيم الحدود لها و التي هي السبب الاساسي في اندلاع مشكل دارفور ..كيف يسمح هؤلاء الجنرالات والاركان حرب ل حميدتي بالعبث في مستقبل البلاد والزج في النزاعات القبلية وتقنين هيمنة القبلية ..
لاحول ولا قوة الابالله ترسيم الحدود داخل حدود السودان !! عشنا وشفنا منو لله الكان السبب
القبلية هي احد الاسباب الرئيسية للبيحصل في السودان
المفروض القاء ما يسمى بالنظارات و الادارات الاهلية
دي حاجات قديمة هسع الحكم يتم بالقانون
لو الغيت الحاجاات دي السودان حيستقر
البرهان و حميدتي يسعيان الى توطيد القبلية في البلد لانهم بيجدوا فيها اكبر داعم للانقلابيين
الطريق الوحيد لتحول السودان لنوذج سوريا وليبيا هو ما يفعله نظام (برها ـ ميدتي)
هذه بدايه لمراجعه الهويه للاجئين وياشيوعيين الراكوبه انتوذاتكم محتاجين لمراجعه هويتكم لانكم لو سودانيين مابتمسحو تعليقاتنا التي تمثل وجهه نظر اخري لصاحب المقال وصاحب التصريح درف
يا نور كسلا.
يظهر بانك زول جهلول عن اي هوية تتحدث !
الجاهل شابك شيوعية وفاكر نفسو بنبذ فينا
يتم نقاش حدود القبائل وشغل الناس والتخويف بإغلاق الميناء من قبل الرمه ترك المتلاعب باهله انسان اقليمه يموت بالسل وترك يتعالج في الاردن انسان اقليمه يتسول في الشوارع وهم في نعيم باسم الادارات الاهليه
حميدتي ومن ناصره يشغلون العامه بخلافات الحدود ويسعو لابتلاع البلد لصالح قبيله انتبهو من تمدد الدعم السجم في كل السودان
لذلك يعمل علي إثارة الفتن بين كل القبائل السودانيه وجعلهم العوبه في يديه يحركها متي ماشاء
والسماسرة من نظار القبائل جاهزين للبيع بلاش نظارات وقبائل واداره اصحو
مشكلتنا الأساسية في السودان هو القبلية كل. قبيلة عامل نفسة هو الأهم والفاهم عشان بلدنا كلنا نتوحد من أجل إسقاط الحكم العسكري ونبني دولة مواطنة دولة حريات دولة حديثة دولة فيها قانون يطبق من الرئيس للغفير قانون واحد تلزمنا تحت سقف واحد