روضة الحاج : فوزي بجائزة (عكاظ) شرف أتزيأ به

أبدت الشاعرة روضة الحاج عثمان الفائزة بجائزة سوق عكاظ لهذا العام سعادتها بهذا الفوز، مشيرة إلى أن جائزة سوق عكاظ تعد من أكبر الجوائز العربية حاليًا.
وقال روضة التي فازت بالجائزة وقيمتها 300 ألف ريال سعودي :»أنني أشعر بسعادة غامرة بهذا الفوز، ومما يضاعف من سعادتي قناعتي أن جائزة سوق عكاظ أصبحت من أكبر الجوائز في المحيط العربي، ولا أدل على ذلك من التنافس الشريف الذي يدور حولها كل عام، والجدية في لجان التحكيم، بما يعطي كل جوائز سوق عكاظ قدرًا عاليًا من الثقة والنزاهة، وإنه لشرف كبير لي أن أنال هذه الجائزة، التي تمنحني فرصة إلقاء قصيدة في حفل الافتتاح، هذا شرف آخر أتزيا به».
وأضافت « أن سوق عكاظ بكل حمولته التاريخية المعروفة وحاضره الذي أضاء ساحتنا بعد الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية في بعثه من سباته ليصبح واقعًا معاشًا بكل الجمال، سوق بهذا المعنى التاريخي والحاضر المضيء ليكون للشعر طعم خاص في ساحته، ويضاف إلى ذلك أن الجائزة ستمنحني بردة الشعر، وفي هذا من الفخر ما فيه.. بما لا يسعني معه إلا تقديم الشكر أجزله لكافة أسرة سوق عكاظ وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية على سوق عكاظ.
الصحافة
أنت تستاهلى أكثر وأكثر من ذلك فأنت المثال الذى تحتذى به كل سودانية غيورة على بلدها ونحن نعتز لاأنك منا ونفتخر لاأنك فينا ربنا يخليك لينا ياروضه
…الف مبروك ليك يابت السودان…يا خنفساء العرب.
شاعرة مجيدة مشكلتك كوووووزة
الف مبروك يا شاعرتنا العزيزة وتستحقين هذا الشرف بلا منازع لان شعرك الرصين وصوتك الرخيم والقائك المميز يؤهلانك لذلك نحن نفتخر بك دائما
متاسف
لا بتهميني ولا بتشرف
لانك كوزة وكفي
لايدري المعلق على تألقك أيكتب معجبا بشموخك الحاضر فى شخصك الذي يمثل العزة والكرامة للامتين الاسلامية العربية والافريقية ام يكتب عن مفرداتك التي كأنما فصلت على قامتك السامقة تفصيلا خاصا 000 اه ثم أه من بلد انجب الكثير من القامات رجالا ترجلوا ونساءا مضين فى سابق الدهور وهو الان ينحدر الى مدارك الضياع فى زمان حكومة نافع ومفردات لحس الكوع000
التحيه والتقدير على هذا الانجاز الرائع …فى زمن توقفت فيه الانجازات وعزت على بلادنا العظيمه.
أمازلتى تذكرين طفلا مفطوما على ارتياد أحلامه قد عصفته من حضنك الأنواء
أمازلتى عند كل صلاة تجلسين أبيَة?. تحيكين البطولات بالأدعية فى ذات الفناء
تقارعين بالمسبحة جور سنين عودته؟
أمازلتى فى غيب الاتى تترقبينه مكلومة يامريم على تفانى الشموع فى ذات المساء
فالمؤتمنين على مجده سرقوا المجد..ومضوا يتباهون فى مدارات خطبهم الجوفاء
كالذئاب يقتاتون من نهش عزيمته
وعندما يطل البدر بهيًا وقد لوَح للجميع? كريما ينير طهر المهد كنفسك السمحاء
أمازلتى يا امنة تطوفين الاركان ?. تحملين البيرق شامخا مضمَخا بعزَة الشرفاء
تدلقين الأنتصارات تواصلا فى مشيمته؟
سرقوه جهارا من رحيق ثراك وكذبا وضلالا قالوا له هناك المستقبل وهناك الثراء
بخلوا عليه بخيمة وحليب ودفْ من أحضانك يوم رموه تحت شجرة الظلم الشمطاء
حيث خبأت فى التريث قناديل وجهته
زادوا عمره أعواما من الأسى وصوَروا له أرضك الودودة ماردا ووحوشا هوجاء
وأخطروه ان يفارق بأس القلم وصهيل الكلمات ويودع الوطن و رحابة الاصدقاء
وبالسفر يبعث فيكم بسمة من غربته
وعرف ياروعة المداد بأن فراقكم خطيئة تقلع الجذور ?.أكذوبة تستبيح الكبرياء
بضعة من أحرف لا تنمو ? أثداء لاتحنوا ? أضرحة تدفن فيها معانى الاسماء
طمروا فيها بالضيم اماله وبهجته
طفلك ودًع زمان الحبو..فالدرب الى الديار قد ثار على أستار المسافات الخرساء
أنه لايخاف الوغى?لايخاف المدى?. أنه يخاف من الغد ان يخلف ميعاده اللقاء
يخاف سطوة الليل على فجر ولادته
هاهو مدجُجا ببشاشة الطفولة ونفحة الحرية وتحيَة بوسام الأهل من طبقة الاوفياء
هاهو قد تسلًح ببندقية من حقوقه وذخيرة من قدسيتها واصطف فى مواكب البسلاء
متأهبا قد رصًعت نجوم السماء رتبته
هاهو ابنك مازال يسكب الأوان فى بذرة الأمومة خلودا من ترانيم الكوثر المعطاء
وعلى ضفاف الأيام استفاق واثقا منتظرا بأن تحمله بحور الهذج والرجز جمعاء
فهل توقدين الوعد أوزانا فى قصيدته؟
فطفلك ما عاد حائرا يفتت صخرة الغربة بحثا عن كنز ولهفة الى زيف الانتماء
فقد لاحت تباشيرالمسار وجدا فى عينيك..فهل تناديه منك قصيدة معتوقة عصماء؟
تترجم كعهدك أنتى معنى مشيئته
فالفصول الاربعة جاءت معا.. متعانقة تستنطق ثغرك البهى بدايات التكوين الغرًاء
والاقران لملاقاته كسروا صمت الشارع?. هادرين يوحًدون فيك رسالات الأنبياء
فلتلامس أناملك أوتار بوحه ورغبته
هل تسمعين الزغاريد بصوت حرائر البسطاء؟
وهتافات فرحة سكًان العراء ؟
لن يسرقوا من الأغنية ألحانها
لن يسرقوا من الثورة عنفوانها
لن يسرقوا من الشمس عنوانها
هذا هو أنا ابنك ياحواء
المعلق المدعو/ شايل المنقة… بقول [يا خنفساء العرب.] إذا فعلا قاصد كلمةخنفساء.. فقد أسأت لنفسك قبل أن تسيء لبنت بلدك…. وهذه لنقص في شخصيتك.. أما أن كنت تقصد خنساء العرب وكان خطأ كتابة من الكيبورد فاعتذر لك…. لكن صراحة أن يكون خطأ كتابي…
يا شاعرة الانقاذ مبروك عليك الكيزان هم ذاهبون ونحن باقون
باصالة اهل السودان وشموخ جبال توتيل تزينت الاديبه الشاعره الاعلاميه الفذه الاستاذه روضه الحاج بجائزة عكاظ وهذا شرف للسودان بما قدمته وما سوف تقدمه لاعلا رائة الشعر العربى فى كل المحافل الاقليميه والدوليه وهذ ديدن الاستاذه روضه الحاج درة شرق السودان ولها التحيه والتجله