سيبيريان الشركة الخارقة

كمال كرار
لن نمل الحديث عن فضيحة العصر إلي حين أن نوصل الكضاب إلي خشم الباب،فيما يتعلق بالذهب في نهر النيل أو أرياب. وفي سياق التضليل المستمر تتحول الشركة الروسية(سيبيريان) المنسوبة إلي صحراء سيبيريا الروسية المشهورة بالذهب،إلي شركة سودانية 100%،بعد أن قال السفير الروسي الحقيقة المجردة التي أزعجت وزارة المعادن ومن لف لفها. ولكن في 29 يوليو الماضي،كانت الشركة روسية،بشهادة التصريحات الرسمية التي أطلقت بعد أن وقعت وزارة المعادن علي إتفاقية مع المدعو فلاديمير جوكوف،وصفته مدير الشركة،وحضر التوقيع رئيس الجمهورية،وكان التوقيع في القصر الجمهوري ذات نفسو.
ولتأكيد أن الشركة روسية،قال جوكوف بعد التوقيع أن الشركات الروسية تنقب في 9 مربعات سودانية عن المعادن والذهب بشكل خاص،وأن شركته ستعمل في 3 مناطق مع افتتاح أكبر مصنع لتنفية الذهب بتكلفة تبلغ 241 مليون يورو. ولكن بقدرة قادر قيل لاحقاً ان الشركة سودانية،ومسجلة لدي المسجل التجاري في شارع البرلمان بالخرطوم وليس شارع لينين بموسكو،وأن الشركة السودانية حالياً(الروسية سابقاً)والتي اكتشفت 46 ألف طن من الذهب،فشلت في تحويل قرض بمبلغ 5 مليار دولار،بضمان الذهب السوداني،بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة علي السودان. ومن أبجديات منح إمتياز التنقيب عن المعادن،أو الإستثمار في السودان التأكد من المقدرة المالية للطرف الأجنبي،والأعمال المشابهة التي قام بها في نفس المجال الذي ينوي الإستثمار فيه،ولكن جوكوف وشركته،فقيران لدرجة طلب قرض بضمان ذهب في باطن الأرض.
لنصدق رواية أن العقوبات الأمريكية عرقلت وصول قرض روسي،وأن الشركة التي انقلبت سودانية مؤخراً،شركة معروفة للبنوك الروسية،ومحل ثقة وبالتالي فمن السهل أن تحصل علي قرض ملياري،إذن كان علي السيد جوكوف أن يحمل ملياراته الخمسة في شنط(سامسونايت)ويركب الطائرة من موسكو رأساً للخرطوم،ويودع امواله لدي بنك السودان أو وزارة المالية. وبالرجوع للشركات المسماة سيبيريان،فالثابت أن أشهرهم شركة سيبيريان للتعدين،ومقرها هونج كونج،ومديرها التنفيذي جانق سام كي،وتأسست عام 2002،ثم شركة ترانس سيبيريان للذهب وهي روسية،مؤسسة منذ عام 2000،ومديرها العام ديمتري خيلوف،أما سيبيريان الروسية سابقاً السودانية لاحقاً فلا محل لها من الإعراب في أسواق المال العالمية.
ربما طشّت شبكة الحكومة،وتشابه عليها البقر،مثلما تشابه علي أستاذ(الأولية)في السبعينات،عندما تسلم برقية من وزارة التربية تفيد بنقله من مدرسته في قرية كذا إلي(أمريكا)،فودع أهله،وأهدي عفشه المتواضع لزملائه في ميز المدرسين،وجاء للوزارة بغرض السفر،فاكتشف انه نقل إلي(أم ريكا) بالجزيرة،وأن كاتب البرقية جمعها في كلمة واحدة بدلاً عن كلمتين،وشرب المقلب حتي الثمالة. سيبيريان روسية،أو سودانية،أو حبشية لا يهم،المهم نحن في انتظار مطلع فبراير القادم 2016،لنري بأم أعيننا أطنان الذهب من إنتاج شركة سيبيريان(المهجنة)،والتي صرح بها مديرها لحظة توقيع العقد في 29 يوليو الماضي،عندما حدد فترة 6 شهور لبدء الإنتاج.والبيتو من (زجاج)،لا يخدع الناس(بالمزاج).
[email][email protected][/email]
الناس ديل يااستاذ انت مافاهم كويس الناس ديل عندهم الشغله بتاعة (القلب)يعنى عندك ساطور اقلبوه ليك (f16 ) وناس بله الغائب وشيخ الببسى قاعدين اها يااستاذ الناس ديل كانو دايرين ادخلوا روسيا دى فى اى حاجه انشاءالله بالكضب سااااى اهاااا قام واحد من الشيوخ قال ليهم بسيطه جيبو لى اى حاجه انا بقلبا ليكم روسيه قاموا جابو ليهو واحده من شركاتهم فيها حرف السين والباء قام قلبا ليهم روسيه اعمل حسابك ما يقلبوك لينا ونحنا لسه محتاجنك
غايتو الشركة الروسية دي الظاهر عليها بتاعت وزراء كبار في الحكومة عجيبة والله كمان دايرين يشيلوا دهب شعب السودان بعين قوية الموضوع كبير ولازم كل سوداني يدخل راسو في الموضوع دة لغاية من نشوف الكضب بودي وين كمان ما تنسوا دخلوا معانا في الحملة الكاتب الساخر الفاتح جبرا بواو جديدة
لن نمل الحديث عن فضيحة العصر إلي حين أن نوصل الكضاب إلي خشم الباب
بس عليك نور
ده المفروض يحصل و لحدى هنا كفايه اى مسؤول يكضب او يسرق مفروض ما نخلى ليه جنبه يرقد عليها وما نخليه يقدر يرفع راسه قدام الناس
عندما اريد رصف طريق مدني الخرطوم طلع الناس المابجبن العجب ولا الصيام في رجب وقالوا ان امريكا تريد انزالا عسكريا في السودان وحتى هذه ادلحظة لم ينزل جندي واحد
وعند بناء سد مروي قالوا ان هناك نفايات قد دفنت على بعد100 كيلوا من السد
والان رغم التوضيحات من رئيس الشركة واهرها ان الشركة جاءت باسم ولان قوانين الاستثنار لازم الشركة تكون مسحلة في السودان فسجلت باسم سيبيرين
ولكي لا يفهمني احد غلط فانا من اكتر المعارضين لسياسة هذه الحكومة ومن اكتر المكتوين بنارها
ولكن الشخص يبغض من وجه ويثنى عليه من وجه اخر
وعليه فيجب علينا ان نضع الامور في نصابها ولننتظر ستة اشهر ولذلك الخين لكل حادث حديث
( ولا يجرمنكم شنئان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى)
هؤلاء الناس يريدون ان يستولوا ويهجروا مزيدا من الناس بالخداع بهده المشاريع الوهمية وهده سياسة اليهود فى ارض السودان
ههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه
واله اذا المدرس المسكين لما فى ام ريكا فنحن سوف لم نلم اسريكا واخيرا زى ما قلت هنمشى للكضاب حتى خشم بابو ان كان وجدنا لهم اصلا بابا … الصبر ياجماعة … الصبر كويس … اخيرا نحن ننتظر ما عند الله وهو القائل وبشر الصابرين …والصبر يا جماع مفتاح الفرج الحمد لله ان الحكومات عندما تذهب لا تاخذ الاراض وخيرات الله معها الى قبورها فان ذقنا الامرين من جميع حكوماتنا السابقة ففرج قريب لدى احفادنا ودام السودان فالاجساد لامحالة ذاهبة والارض بخيراتها باقية الى ان تقوم الساعة هذا اذا استطعنا ان نحافظ على سودان واحد موحد … الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
ما زال السؤال حائرا يبحث عن اجابه
من هي الجهة السودانيه واصحاب شركة سيبيرين (الروسيه) هذه … والتى اتضح بعد تصريح السفير الروسي بانها (سوانيه) 100%
ومن اتى هؤلاء بالناس الحمر المتصورين معاهم ديل بوصفهم روس وابعد ذلك من هو الزول الاحمر الذي وقع العقد مع وزير التعدين بحضور سيادة الرئيس البشير شخصيا الذي هلل وكبر بعدها بتريلونات الدولارات
هل ياترى لحق الذهب بالبترول ام ماذا
سؤال آخر
هل هذا يعد فساد ام شفافيه وما اوجه الفساد فيه والعكس مااوجه الصدق والشفافيه فيه ؟ واي الاحتمالين اقرب نسبة لمنظومة ومنهج الفساد الحالي؟
يا ابو الكر الجماعة ما هامهم الكضب البكضو فى……الجماعة لا حيلموا فى خمسة مليار ولا خمسة ملين
المشكله فينا ما عارفين نعمل شنو فقط تعليق بدون عمل جاد لإسقاط عصابة الكيزان والمؤتمر الوطني، هذه خيانه عظمى والخائن معروف عقابه، وبدون مجامله، اذا المعارضه او المواطن السوداني في انتظار استيراد زعماء من الخارج لقيادة هذا البلاد، فعلى السودان السلام، لازم يكون في رد حازم من المواطن اتجاه القضايا المصيريه مثلا العصيان المدني، ايقاف التعامل ولو جزئي مع كل الممارسات الخاطئه ايقاف غسيل الاموال عن طريق المضاربه في الاراضي عن طريق الحكومه
الشغله دي موش كان فيها واحد صابون وماصابون ووزير شنو ماعارف ومدير شنو كدا وكلام كتيييير، الناس ديل مشو وين كلهم؟!
فى ولايه غرب دارفوار تحمل سيارات لوحة كتب عليها (س ح )اى سرقة حلال.
الناس ديل مصرِّين وناوين قوي ينهبوا ذهب بلدنا ويحولوه لمصالحهم في الخارج ويمشوا يلحقوه هناك بحجة أن الشركة الوهمية دي طلعت وهمية أو لم ترسل عائداته أو لم تتحصل عليها من الجهات التي اشترتها في السوق العالمي، ولذلك هم بلفوا وبدوروا بالأكاذيب وإلهاء الناس بالحوار الذي أقبلت عليه الكلاب الضالة التي يخشونها ودا كلللو لشراء الوقت حتى يتمكنوا من إخراج الذهب كآخر كنز فضل ليهم من السودان ويتخارجوا ويتركوا السودان من بعدهم نهباً للكلاب السعرانة المنهمكة والمتكالبةالآن على مائدة وقصعة الحوار الوثني بعد أن تم إلهاءهم به.
ياخى ما انتظرنا الحسن الميرغنى سته شهور وطلع كضاب .. وهسى كاروريك ده حيطلع كضاب والدليل كلام دكتور صابون والسفير الروسى .. بعدين الجديد شنو ؟؟؟؟ ما انتو الكضب عندكم نوع من العبادة والعياذ بالله
وفي سياق التضليل المستمر تتحول الشركة الروسية(سيبيريان) المنسوبة إلي صحراء سيبيريا الروسية المشهورة بالذهب،إلي شركة سودانية 100%،بعد أن قال السفير الروسي الحقيقة المجردة التي أزعجت وزارة المعادن ))
سوداني متزوج روسيه ولدت ولد وفي السماية بتاعت الولد طلبت الزوجة تسمية الولد باسم روسي مثل الأسماء الروسية ( لابركوف = شيخوف = جوكوف ) لكن الزوج رفض ذلك وبدأ خلاف كبير بينهم وفي هذه الأثناء جاء أخو الزوج ووجد المشكله فسأل أخاه إيه الحاصل قال ليه ياخي دي عايزني أسمي ولدي إسم روسي مثل الإسامي الروسيه كلها أوف أوف فأجابه أخوه قال ليه ياخي دي مشكله دي … يا أخي سميه أبنعوف ..فإنبسط الزوج وسمى الولد ابنعوف وفرحت الروسيه .
يا جماعة في الجوطة دي (بلة) الغايب وين ؟؟؟
ما يطلّع لينا الدهب ده كلو بدل وجع الراس مع سبيرينا وفلاديمير بوتن هذا ؟؟؟
وهاهي شركة سيبيريان تدشن اليوم أول إنتاجها من الذهب قبل الموعد المتفق عليه،وقطعت اﻷلسن وخرصت اﻷفواه.