عبد الرحيم حمدي : ” فليعملوا الدايرنو “..قدمنا حلولاً وآراء ومعالجات لحل المشاكل الاقتصادية لكن لم يؤخذ بها.. وهذه هي النتيجة.

سوف تحاكم ايها التركى اللعين من ايام تغيير العملة من الجنية الى الدينار وحتى مقتل الشهداء مجدى محجوب وبطرس والشاب الجنوبى من اجل حفنة من الدولارات ملك حر لهم لمنة الله عليكم دنيا واخرة

والله لا تحرير ولا مريخ ما نافع فى هذا الاقتصاد اقتصاد منهار وعلى شفاة حفرة من النار

رسالة هامة للشعب السوداني:

إنتبهوا.. هذه الأيام يحاول كل رموز الإنقاذ التحلل من مسؤولياتهم والظهور لنا بمظهر الوطنيين الشرفاء الأوفياء وهم الذين كانوا عشرات السنين يمصون دماءنا ويجربون فينا كل نظرياتهم الفاشلة كأننا فئران تجارب لهم.

صلاح قوش يحاول الآن الظهور بمظهر المناضل الوطني والمفكر الإستراتيجي وهو صاحب مشروع بيوت الأشباح وتقطيع الاوصال والرجل الذي (طلع عينا).
عبدالرحيم حمدي يحاول الظهور بمظهر المناضل الوطني وهو الذي خرب الاقتصاد وجاء بنظرية مثلث حمدي الشهير الذي تسبب في كارثة دارفور.
غازي صلاح الدين الذي كان من منظري الفساد الانقاذي في صمت عشرين سنة إستقال الآن من حكومته في اللحظة الاخيرة بعد أن علم أن الطوفان قادم ثم إلتجأ إلي الشعب الطيب يردد نظريات الإصلاح ويعلن عن حزب جديد (الإصلاح الآن) – ولا أعرف لماذا لم يكن (الإصلاح بالأمس)..!!
حتي أعتي وأكبر الرؤوس الانقاذية التي حكمتنا (نافع وعلي عثمان) خرجوا من الحكومة في آخر لحظاتها ولازوا بالصمت السياسي المؤقت (والضروري في هذه المرحلة) ليظهروا لنا بعد قليل بوجوه جديدة ولغة جديدة يكسبون بها عطف الشعب..

ومش كده وبس.. حتي رأس النظام (البشير) يخطط لنا الآن في (( مفاجأة كبيرة )) ويقول المتابعون انه سيحل الحكومة ويعطل البرلمان والدستور ويسلم الحكم للمعارضة – وبهذا سيظهر ليس لنا نحن الشعب السوداني فقط بمظهر المناضل الوطني الذي تنازل عن السلطة طوعاً من أجل مصلحة الوطن، بل سيصفق له العالم كله ويشببه بنيلسون مانديلا (الذي تنازل عن السلطة طوعاً أيضاً).

————
هناك تغييرات كبري تحدث في الساحة الحكومية تهدف في الاساس للنجاة من المركب الغارق وتسليم المركب المعطوب للشعب الصابر ليصفقوا لهم… إنتبهوا!

أرئيل شارون النتن ياهو

هو الحلبي ذي الهندام المكلفت ده !!! هو صاحب فكرة المثلث المشهور ب ” مثلث حمدي المتسلط الشرير” ؟!؟!؟! ياخيبتنا المنيلة بستين الف نيلة – علي رأي المصريين …

انت من اتى بهذه السياسات الرعناء ومعلوم ان سياسة التحرير تحتاج الي دعم خارجي ماديا حتى لا تتاثر الشرائح الضعيفة من المجتمع وانتم اتيتم تحملون اعدائكم في جيوبكم كما قال قوش وكان اولادك في الهلتون وتريد ان تهرب وايامها الزبير محمد صالح وزير الداخلية فمسك بجوازك وقالك ماشي وين زي ما خربتها صلحها هؤلاء الانجاس يقتلون القتيل ويتباكون عليه لكن حسابكم قريب

لو كان حمدي صادقا فلينشر جزء من هذه الحلول والآراء و المعالجات من المذكرات التي قدمها في العشر سنوات الأخيرة و الا فهو مجرد كذوب

و نسأله كيف استطاع ان يحكم بصحة اعماله اذا لم يكن هناك مراجعات أو تحديث ؟ على أي أساس حكم؟

ما يقوم به الخبراء الاقتصاديون الحقيقيون هو دراسة الوضع على ارض الواقع من جميع الجوانب ثم وضع خطة و قياس نتائجها في فترة غالبا لا تتجاوز ثلاث سنوات فاذا لم يكن هناك نجاح و كان السبب سياسي او ادراي بحت استقال الخبير

كل ما حدث ان حمدي و غيره كانوا يعتمدون على الضرائب الباهظة و الاموال المصادرة وبعد ذلك عوائد النفط و الان بعد الانفصال ذهبت عوائد النفط و دمرت المشاريع الانتاجية التي كانوا يجنون منها الضرائب كما انه لم يعد هناك وجود للتجار الذين يمكن مصادرة املاكهم فكل التجار الان من زريبة المؤتمر الوطني

البلاوي التي اصابت الاقتصاد السوداني على يد هذا الحقير اللص
الذي فصل الاقتصاد السوداني لمصلحته الشخصية في غفلة من الزمن
وحصل على عملات بالمليارات وهل الدولار بيطول العمر
طبعا لا
نحن لانعفي له ولا بقية اللصوص

هذا الحمدي خالي من البركه لايدخل في شئ الاشانه اصلوا لسانوا دا ماببشر بخير

انت يا حمدي لا حمدي انت مجرم انت السبب في الحاصل للاقتصاد السوداني فلعنة الله تغشاك ميتا او حيا، وزير فاشل بمعنى الكلمة ، طير لزوجتك الجنوبية يا كلب خربت الاقتصاد وجوعت العباد الله لا بارك لك في مالك ولا في عافيتك اللهم اقتص لنا منه اليوم —-

لا يهم ان طبقنا سياسة تحرير او خلافها فمثلا اذا اردت ان اشتري لحمة من جزار فعلى ان اوفى الجزار حقه لكى يوفر حاجاته هو ايضا وهكذا دواليك انت تحتاج الصحة و التعليم و مستلزمات المعيشة و الرفاه و كلها يوفرها افراد في المجتمع يحكمه قانون متكامل اذا اختلى الناموس سقط هذا التسلسل و عندنا في السودان النقانون مختل ليس نصا بل تنفيذا و الاقتصاد يفشل في استشراء الفوضة و الفوضة يتحكم فيها الشارع فهو الذى يسمح لها بالانتشار او الحد منها فاين نحن من ذلك

تطبيق سياسة التحرير الاقتصادي هن من اهم أركان. التدهور السياسي يا خبير الاقتصاد البنوك فهي التي أودت بكثير من المؤسسات الحكومية
الي الهاوية مدارس مصانع مستشفيات و الخطوط الجوية إلى آخره .. سياسة التحرير محال ان تظهر نتائجها كما أسلفت في ذللك الوقت نسبة لوجود البترول لسد تلك الفجوة
الاقتصادية في تلك المرحلة . و هاهو البترول قد ذهب لتظهر للعيان هذه الفجوة ذي وضوح الشمس. كل سياسات الاقتصادية التي تم تطبيقها و التخبط في ممارستها
بعد سياسة التحرير هي محاولات لاعادة التوازن للخلل التي نتجت عنه سياسة التحرير ..
سياسة التحرير الاقتصادي محال ان تقوم في بلد اكثر من ثلثيه يعيش تحت خط ألفقر .. سياسة التحرير مكنت الطفيلية الرأسمالية و كل وزراء الدولة في الثراء الحرام
و الفساد و من اجل. الظفر بتوكيلات وعطاء آت تحت عباءة الاستثمار لصالح شركات وهمية واصبحت من مال الوطن حقيقية فيما بعد لأشخاص في الحكومة او اجانب من خارج. البلاد بمساعدة. اهل الحكم و الوزراء و أقاربهم وانت فيهم بنسابتك الباكستانيين الذين خموا قروش السودان عن مدخلك ..
خليك في حالك لان انت احد ركائز ما ال اليه السودان ضمن مجموعة الفئة الحاكمة

كيف يكون هذا الرجل اقتصاديا فى حين انه يسكن فى الهلتون اّبان توليه وزارة الاقتصاد واتباعه سياسة التحرير؟

!!!Poor ugly guy, already punished enough by his apparent absence of intellect and ethics.
All this hogwash which he is telling is just a blatant disrespected lie. Executing him even will never be enough??
Sounds like a lot of BS to me