جعفر حسن: حديث الكباشي استجابة لاستفزازات الفلول.. وجاهزون لبورتسودان

الكباشي وضع النقاط في الحروف وقال تلاتة أربعة جمل تلخص:
1. مافي أي إتفاق سياسي مع أي جهة مالم ينتهي الشق العسكري

2. أي إتفاق يجب أن يشمل جميع الشعب السوداني بكافة أطيافه “شاملا الكيزان طبعا” لأنهم هم من يصنع الأحداث الآن على الأرض.

3. تاني مافي لا ايطاري لا شبيهو

4. بعد الخراب والقتل والسلب والنهب تاني مافي حاجة إسمها دمج للمليشيا بل ترتيبات عسكرية “بشروط” الجيش السوداني

5. الذراع السياسي للجنجويد حيكون لافين كدة سورو في العواصم الأفريقية يتسولو اللقاءات مع المسؤولين، وأن ذلك لا يعنيهم في شئ وأن القرار الآن في يد الشعب السوداني.

“قحط عصر إنتهى ولو جو السودان ليس لهم غير جز الرؤوس وعلى يد الشعب ولجان المقاومة وغاضبون وليس آخرين”

“ملطوش بحُب”

يا جعفر حسن انتوا ما إلا افندية و لا علاقة لكم بالسياسة و العمل السياسي و بسبب تحالفكم مع المرتزقة حرقتوا انفسكم و غالبية الشعب السوداني لفظكم و انتوا تصافحون المجرم حميدتي زعيم مرتزقة عربان الشتات الافريقي و بسبب غبائكم السياسي قدمتوا اكبر خدمة لبقية الأحزاب السياسية التي انسلخت من قحت المركزية.
نصيحة لك و لبقية الافندية شوفوا ليكم شغلة غير السياسة.

أسوأ ما في الأمر أن يكون العوقة اخشيديا في عهد حكم الكيزان العنصري. هذا العوقة أثبت غباءه بتمثيل الكيزان لمجرد منحه سيارة لكزز ورتبة وبيت في بلاد برة. قيل عنه شاطر. نعم شاطر في الخيانة والعمالة و قلة الادب واللحن في اللغة العربية بصورة مخجلة. كيف يرجي من فاقد تربوي عديم الأخلاق عديم التربية عديم الحس هوامي السلوك. إنه المنبت حقا والخادم المطيع لسيده أبرهة الاشرم رمز الجبن والخسة والخيانة والعار. يا كيزان السجم ازفت نهايتكم علي يد الدعم المريع الكيزاني الخارج من صفارتكم. وقريبا سيعلن عن حرق جزوة الكيزان الشرجية فالنار تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله. يا كيزان يا سجم ويا عولاق سمعنا ما فيه الكفاية عن إلصاق تهمكم الباطلة وكذبكم المضل بوجود علاقة بين لقيطكم الدعم السريع وقحت وأنهم في خندق واحد. أيها السذج ضباط الخلاء هؤلاء منكم وفيكم وهذا أمر لايحتاج لإثبات لوجوده في ادبياتكم و خطبكم التي فقعتم بها مرارات الشعب الواعي. أقول لكافور الوضيع ان الاطاري إنتهى وكان مجرد تعامل مع ديك عدة خصي وذلك رفقا بالآنية الزجاجية الهشة، ولكن أتت الرياح بما لا تشتهي السفن وانفض الاطاري. والجايك أيها العواليق اجتثاث الكيزان و نصب المشانق للكيزان وعملاءهم من لدن الرديء اب سكسك الحرامي و هجو الأعمش ومني ما أدري إيه وترك المرق المسوس وجبريل ضارب الرمل وكثير من الخيابة والسفهاء وفاقدي العقل والأهلية.

ابو عزو عرب الشتات جرزان الصحراء والجنجويد هم افراز الكيزان وابنهم العاق الذى اتى من رحمهم وقد اختلف معهم فى الباطل لانهم هم الباطل نفسه اما انت مبروك عليك ان تكون ذبابة من ذباب الكيزان الإلكترونية تتبنى الباطل وتدافع عنه وتنكر بانك كوز لانك تعلم أن العالم اجمع تيقن ان الكيزان هم حثالة البشر ولم يخلق الله اسوأ منهم مبروك عليك ان تكون ذبابة من ذباب أولئك الحثالة الغذرة والتحية لقحت التى ترعب الكيزان المجرمين واتحداك انا افتخر بدعمى لقحت هل تستطيع ان تعترف بانك كوز

ابوعزو طالبت باعدام الكيزان بميدان الاعتصام فما هى آلياتك التى عبرها ستنفذ هذا الحكم من الذى سيعتقلهم لك بغرض اعدامهم رئيس المؤتمر الوطنى بنيرتتى البرهان والذى رفض تسليمهم للمحكمة الجنائية ناهيك عن اعدامهم مرة واحدة كدة ام كباشي الذى قال يا سودان بى فهمنا نحن يا مافى سودان وفى هذا تعظيم لشخصوهم وتقزيم للوطن السودان الذى ربط بقاءه ببقائهم او ينتهى الوطن قبل ان ينتهوا هم مما يؤكد لك بان هذا الكباشى ليس لدية ذرة وطنية واحدة ام إبراهيم جابر الذى أعاد للكيزان كل مانهبوه ام ياسر كاسات الذى لم يفيق من سكرته والا دخل فى أخرى ام القاضى ابو سبيحة انك تريد من الكيزان ان يأتوا بميدان الاعتصام ويسلمونك رقابهم مقطفة بسيف القاضى ابو سبيحة هذا عين ما تريده انت والجزريين الشيوعيين !!!!@ ولك ان تعلم أن شراكة قحت مع اللجنة الامنية للمجرم المخلوع خريج السجون والالصلاحيات كانت لها فوائدها التى تمثلت فى العديد من الإيجابيات منها على سبيل المثال لجنة إزالة التمكين التى قامت بتعرية الكيزان وإخراج فسادهم للعلن مما دفعهم للانقلاب على الحكومة التى ساندها الشارع وهتاف الجوع ولا الكيزان الموت ولا الكيزان دفعهم لابتدار اعتصام الموز ثم تحريك كلبهم ترك بشرق السودان وكل ذلك لم يجدى لهم سبيل فقاموا بانقلابهم الكارثة الذى دمر ما تبقى من وطن ومالكم كيف تحكمون كذلك تلك الشراكة أعادت السودان ليلعب دوره فى المحيط الاقليمى والدولى العالمى وأصبح السودان موعود باسثمارات واعفاء ديون كانت ستقوده لركب الدول المتقدمة مما يعنى النهاية الأبدية وافقال الطريق تمام امام اى امل للكيزان لمجرد التفكير فى العودة للحكم مرة أخرى لان ذلك سيصبح ضربا من ضروب المستحيل لذا انقلبوا على حكومة الثورة ودمروا الوطن