الأحزاب المتحاورة مع حزب البشير تفشل في الاتفاق على اختيار من يمثلها في الوثبة

اتفق حزب البشير وبقية الاحزاب التابعه له ” أحزاب الفكة ” على اختيار 7 أشخاص يمثلونهم في الحوار المطروح مع الاحزاب اللاهثه خلف الحوار . أما بقية الاحزاب الساعيه والمهروله نحو التفاوض وهي احزاب الامه والشعبي وحركة غازي وبقية الاحزاب فقد فشلت في اختيار من يمثلونها وانفض اجتماعهم دون الوصول الى شئ.

تعليق واحد

  1. و ما الجديد في هذا بل ماذا يعني أصلا هذا الحوار؟!في ظل التهريج سياسي وانهيار الدولة والمجتمع.

  2. تفكيك إمبراطورية الإخوان….

    هنا وهناك، تطالب بإسقاط هذا النظام أو ذاك وتطالب بإصلاحات دستورية وانتخابات وحقوقية وغير ذلك من شعارات باتت تثير الشك والريبة بقدر ما تثير من القرف والغثيان لأنها موجهة باتجاه واحد،
    ولماذا لا تكون هناك عقوبات دولية على من لا زال يمارس حتى اليوم مهنة النخاسة والاتجار بالبشر والفقراء ….

    لعنة الله على حزبك واجهزتك الامنية ورئيسك الصنم
    ولعنة اخرى على وليك واتباعه ومن ارتدى العمم

    لن نرتقي ابدا الا اذا تخلصنا من كل موروثا الساذج والعبيط نتخلص من الفكر البدوي ومن تقاليد عبيطة وخايبة ….

    ان شاء الله تتفكك كل امبراطوريات و ممالك الشر و نسال الله ان تلتحق بركبها حكومة الشر….

  3. اذا سقط المركز قبل ان تكون هناك رؤية واحدة في كل السودان “عودة الاقليم الخمسة القديمة اولا” ويحكمها ابناءها سيتصومل السودان فعلا..رؤية واحدة بس عودة الحكم الاقليمي اللامركزي باسس جديدة حتى تنتهي المرحلة المترهلة والفاشلة جدا جدا جدا (( مركز-ولايات))…
    و تاتي حكومات اقليمية رشيدة منتخبة هي صمام الامان الوحيد قبل السقوط والفشل الكبير بين ((خوار اهل المركز وتشرزمهم البائس )) وتوهان الحركة الشعبية -قطاع الشمال -في اديس ابابا وغباء المؤتمر الوطني الذى يراهن على الزمن دون طائل او تغيير ايجابي يوصلم انتخابات مارس 2015 …
    والنظام بين خيارين احلاهما مر
    اما سقوط تحت الفصل السابع
    او انتخابات مبكرة تحت الفصل السابع
    1- اقليمية
    2- مركزية
    3- رآسية
    بي الدستور الحالي
    والحاجة الوحيدة المحترمة فعلا في السودان من 1956-2104 هي الشعب فقط وقد سجلو 18 مليون ناخب في 2010 وخذلهم الحزب الحاكم والمعارضة القديمة والحركة الشعبية ايضا والحديث ذو شجون

  4. الجماعة الفى الصورة ديل رؤوس النفاق ومحاولاتهم فى جرجرة البقية الباقية من الاحزاب للإنضمام لحزب الشيطان فشلت وبقى المؤتمر الوثنى وحلفائه الكيزانيين قاعدين فى الصقيعة يعنى الانفلات والحرب الدامية جداً جاية جاية ولا جنجويد ولا انصار ولا ختمية سوف تحدث فرق احسن تفروا بجلدكم قبل ما تروحوا جهنم مصير جيش ابليس والمهدى كان حى كان قطع رأس الصادق مع اول تكبيرة.

  5. عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
    وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

  6. لأنهم لا يجرون وراء إتفاق وإنما يجرون وراء مراكز سلطة .. المحاور شخص يحاور برغبة ورؤية المعارضة وليس رؤيته هو .. أين المشكلة ويجب أن يكون الإختيا بالوزن الحزبى والوجود التاريخى مش واحد شكل حزب اليوم يريد أن يكون هو المحاور .

  7. و ما الجديد في هذا بل ماذا يعني أصلا هذا الحوار؟!في ظل التهريج سياسي وانهيار الدولة والمجتمع.

  8. تفكيك إمبراطورية الإخوان….

    هنا وهناك، تطالب بإسقاط هذا النظام أو ذاك وتطالب بإصلاحات دستورية وانتخابات وحقوقية وغير ذلك من شعارات باتت تثير الشك والريبة بقدر ما تثير من القرف والغثيان لأنها موجهة باتجاه واحد،
    ولماذا لا تكون هناك عقوبات دولية على من لا زال يمارس حتى اليوم مهنة النخاسة والاتجار بالبشر والفقراء ….

    لعنة الله على حزبك واجهزتك الامنية ورئيسك الصنم
    ولعنة اخرى على وليك واتباعه ومن ارتدى العمم

    لن نرتقي ابدا الا اذا تخلصنا من كل موروثا الساذج والعبيط نتخلص من الفكر البدوي ومن تقاليد عبيطة وخايبة ….

    ان شاء الله تتفكك كل امبراطوريات و ممالك الشر و نسال الله ان تلتحق بركبها حكومة الشر….

  9. اذا سقط المركز قبل ان تكون هناك رؤية واحدة في كل السودان “عودة الاقليم الخمسة القديمة اولا” ويحكمها ابناءها سيتصومل السودان فعلا..رؤية واحدة بس عودة الحكم الاقليمي اللامركزي باسس جديدة حتى تنتهي المرحلة المترهلة والفاشلة جدا جدا جدا (( مركز-ولايات))…
    و تاتي حكومات اقليمية رشيدة منتخبة هي صمام الامان الوحيد قبل السقوط والفشل الكبير بين ((خوار اهل المركز وتشرزمهم البائس )) وتوهان الحركة الشعبية -قطاع الشمال -في اديس ابابا وغباء المؤتمر الوطني الذى يراهن على الزمن دون طائل او تغيير ايجابي يوصلم انتخابات مارس 2015 …
    والنظام بين خيارين احلاهما مر
    اما سقوط تحت الفصل السابع
    او انتخابات مبكرة تحت الفصل السابع
    1- اقليمية
    2- مركزية
    3- رآسية
    بي الدستور الحالي
    والحاجة الوحيدة المحترمة فعلا في السودان من 1956-2104 هي الشعب فقط وقد سجلو 18 مليون ناخب في 2010 وخذلهم الحزب الحاكم والمعارضة القديمة والحركة الشعبية ايضا والحديث ذو شجون

  10. الجماعة الفى الصورة ديل رؤوس النفاق ومحاولاتهم فى جرجرة البقية الباقية من الاحزاب للإنضمام لحزب الشيطان فشلت وبقى المؤتمر الوثنى وحلفائه الكيزانيين قاعدين فى الصقيعة يعنى الانفلات والحرب الدامية جداً جاية جاية ولا جنجويد ولا انصار ولا ختمية سوف تحدث فرق احسن تفروا بجلدكم قبل ما تروحوا جهنم مصير جيش ابليس والمهدى كان حى كان قطع رأس الصادق مع اول تكبيرة.

  11. عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
    وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

  12. لأنهم لا يجرون وراء إتفاق وإنما يجرون وراء مراكز سلطة .. المحاور شخص يحاور برغبة ورؤية المعارضة وليس رؤيته هو .. أين المشكلة ويجب أن يكون الإختيا بالوزن الحزبى والوجود التاريخى مش واحد شكل حزب اليوم يريد أن يكون هو المحاور .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..