شدد الأمين العام لقوى الحرية والتغيير التوافق الوطني مبارك أردول، على إنه لايمكن حكم البلاد بنظام حكم لايقوم على التوافق الذي يجمع الكل.
وقال أردول في منشور على “فيسبوك” ، إن البلاد تحتاج من نخبتها الحاكمة المدنية والعسكرية أن تتعلم من اخطاء ممارساتها السابقة والمتراكمة على مر التاريخ.
وأضاف “إن أول انحراف حدث في تاريخنا السياسي كان في الخمسينيات بسبب الخلاف والتجاهل من القوى السياسية وامتد الأمر لإقصاء في الستينيات أنتج انقلاب لم تستقر بلادنا حتى اليوم”.
وتابع “إن إرضاء الداخل وتوحيده يقدم على إرضاء الخارج واللهث خلفه إننا وحدنا من نستطيع حل مشاكل بلادنا لأننا سبب اختلاقها ببساطة ، لايستقيم أي أمر غير هذا ومن وقع ليلا لا يصمد نهارا ضد الثنائية وضد الاختطاف وكلنا وطنيون”.
زى ما بقولو هانت الزلابية ، اردول المتسلق بدون كفاءة على سلم السياسة بقى كمان يحدد كيف تحكم البلاد، عجبى!!
يا خي أنت زول وهمه بلا طعم أو رائحة و مطرود النضال و صاحب حزب مجهري و حليف انقلاب إقصائي، حلال لكم الاقصاء و حرام على الأخرين، لا تنها عن خلق وتأتي بمثله، يا راجل بطل الجرسة و البطبطه و بل رأسك.
تاني اردول يا ناس الراكوبه فكونا من تصريحات الزول دا الافتكر انو حاكم السودان اليوم
وهل اردول في منصبه بناءا على توافق ام بناءا على انقلاب
ان كان بنااءا على الانقلاب فمن حق البرهان يقلب علبك كما انقلب على الثورة.
وبلاش تتباكو
كتر البتابت عيب
….اخجل
دا إسمو الفرحان الضهبان المخلوع أبو كاس دقة
الحركات المسلحة رغم بعدها وتكوينها العسكرى تغوص فى أعماق الثورة المدنية من بدايتها وحتى يومنا، فلاهى ترضى بنحاح الثورة ومدنية الدولة ولا ترضى بتوافق قوى الثورة على دستور وطنى يمهد لحكم مدنى ديمقراطى. والمتتبع لنهج الحركات المسلحة تجد انه كلما لاحت فى الأفق بوادر توافق وطنى عريض إلا وتجدها تبرع فى سياسة التحالفات أو ما يسمونها مرة بالاعلان السياسى ومرة أخرى بالتكتلات لعرقلة اى خطوة مدنية والإبقاء على الحال كما هو لان وجودها ببساطة مرهون ببقاء العسكر وحالة اللادولة.
تاردل الاردول فولدر اردلة السجم دا حاكم مع العسكر بدون توافق نراه ينهى عن خلق وفعل مثله بل فعل اقبح منه لكن مثل هذا النفعى لا يعرف العار الذى ارتكبه